كانت آيتكِ أنكِ امرأةٌ تنقلُ الضوءَ
بنظراتها من شمعة إلى شمعة .
كان الغريبُ
عندما لا يجد مَن ينادي عليه يتخذ من صوتكِ مأوىً
وكان المشتاقُ يمشي على نور يديكِ ليقابل قلبَه .
— عبدالعظيم فنجان.
بنظراتها من شمعة إلى شمعة .
كان الغريبُ
عندما لا يجد مَن ينادي عليه يتخذ من صوتكِ مأوىً
وكان المشتاقُ يمشي على نور يديكِ ليقابل قلبَه .
— عبدالعظيم فنجان.
"كَفاكِ ما أَنتِ بِالعُشّاقِ فاعِلَةٌ
لَو أَنصَفَ الدَهرُ في العُشّاقِ عَزّاكِ"
لَو أَنصَفَ الدَهرُ في العُشّاقِ عَزّاكِ"
"كَفاكِ ما أَنتِ بِالعُشّاقِ فاعِلَةٌ
لَو أَنصَفَ الدَهرُ في العُشّاقِ عَزّاكِ"
لَو أَنصَفَ الدَهرُ في العُشّاقِ عَزّاكِ"
رأيتُ الشعر في عينيكَ يكتُبني
فصار الحُب قافيتي و أوزاني
ألم اُخبركَ أن الناس تحسبُني؟
طريحاً بالهوى والشوقُ أعياني.
فصار الحُب قافيتي و أوزاني
ألم اُخبركَ أن الناس تحسبُني؟
طريحاً بالهوى والشوقُ أعياني.
يَشتاقهُ قَلبِي وعيني تَشتهِي
لو أنْ تراهُ ولو لِبضعِ ثَوان
حُبِّي له روحُ الفُؤادِ ونَبضهُ
حُبِّي لهُ يَسرِي بكلِّ كيَانِي.
لو أنْ تراهُ ولو لِبضعِ ثَوان
حُبِّي له روحُ الفُؤادِ ونَبضهُ
حُبِّي لهُ يَسرِي بكلِّ كيَانِي.
صبَاحُ الخَير..
"مُضِيئة الوجهِ يكفِي نور جَبهتها
أن يَطرد اللَّيل من بُصرى لبَغدادِ"
"مُضِيئة الوجهِ يكفِي نور جَبهتها
أن يَطرد اللَّيل من بُصرى لبَغدادِ"