"أسِير كُلّ طريقي خائفًا حتّى تأتي أنت
فأسكنْ بك وإليك.. كُل شيءٍ آمن بوجودكَ".💗

اتاري الدُنيا فيها جميل وحلو عكس ما اتقالّي
وحظي الحلو مش ضايع وكان وياكِ متشالّي ..❤

حيّنما تكون الوجهة عزيزة، تُقاس المَسافة باللهفةِ لا بالأمتار

‏"يتركك تتخبَّط دون إجابات واضحة، حتى أنك لا تعرف مدى أهمية وجودك في أيامه."

"ولأنني استثقل التخمين
غادرت كل شخص استكثر علي إجابة."

ألم يُحسن إليكَ وأنتَ تعصيهِ؛
أيُضيعك وأنتَ تُطيعه!

-ش. سمير مُصطفى.

أجمل حبيب هو الحبيب الحاضر
والحضور مش عكس الانشغال؛ الحضور أن
"تكون معي"
رغم الانشغال.

"يأتِ بها الله، وإن كانت مستحيلة"

صالح بو عزيزه :

يبُّوها جميع النَّاس ، عليك بخت ديما حاجتي .. !

تتعبنا النهايات
نهايات كل شيء نهاية يوم نهاية شهر،او عام.
نهاية فيلم أو رواية لم نتوقعها
نهاية العلاقات على أنواعها
ونهاية الأشخاص أيضاً
تتعبنا النهايات لأننا نوقن لا عودة لها مجدداً
هي الخط الأخير
الخطوة الأخيرة
التي نخطوها ملوحين بالوداع بقلوب باكية
مدركين أنها الساعة الحاسمة للرحيل حيث اللاحضور بعدها
موجعة النهايات حقاً
مؤلم موت مشاعر كانت تحيا في قلوبنا
صعب جداً نسيان من عشنا معهم تفاصيل مشتركة
نحن نتجاوز راغبين. ويبقى كل إحساس وكل عاطفة وكل شعور لن يمحى من داخلنا ببساطة
ستبقى كاليد الخفية التي تزورنا ليلاً فتصفعنا بالذكريات ثم تنام مجدداً

وحالت بيننا الأقدارُ قُل لي
متى يدنو المُحبُّ من الحبيبِ؟

والله اني أتذكركِ في الزحام
وفي مجالس الأحبّة في الضَحكات
والأفراح
أتذكر كيف كنت أرى الحياة في وجُودك
واسعة أكثر ممّا هي عليه

‏يا رب أكون أم تقيَّة مُصلحة، بالي مشغول بإصلاح باطن ذريتي قبل إصلاح ظاهرها.. يا رب أحسِن إليّ في ذريتي.

تضيق ع البنادم لين يوصل حده
ويقول نا علي امصكرة الفجاوي
لكن بعدها تنفرج لا بده
تستاسع ويطلق ف الرخا
الخطاوي"
_يا الله

‏"أنا ابنةُ الصبرِ، إن ضاقتْ مذاهبهُ
‏أرجو السّما، ففوقَ الضيقِ متّسعُ
‏وفي قلبي من الآمالِ قافلةٌ
‏تمضي وإن ضلَّ دربي أو غفا الأملُ
‏إذا اشتدَّ الظلامُ فجرُهُ أقبل
‏أنا زهرةٌ لا تنحني للأزل"❤️❤️❤️

بكيت
بكاء التائه
الذي لا يعرف أين يذهب
وكل الأماكن لا تألفه
حتى جدران غرفته ملّت من سماع شكواه
أعني عليّ؛
على ضعفي وقلة صبري
وضيق نفسي وطاقتي
والدنيا

‏عسى الله يرحم وجهٍ ولهته،وطيفٍ ما غاب عن ناظري

وكأنَّما الحُبّ هُو بدءُ الدُّنيا مرَّة ثانية مِن أوّلها!

"لكنني كُلّما
رأيتُ غيمًا ونَجمًا
شجرًا ووردًا
تمنيتُك معي!"

ومَن أطاع هواه غيرَ مكترثٍ
بما يكون، فعُقبي أمرِهِ نَدَمُ!
البارودي