في عمق الليل، يصرخ قلبي بصمت ،الأنين يملأ الأرجاء، بينما تلاحقني الذكريات ككابوسٍ لا ينتهي، كأن الحياة قد سلبتني كل ما أحببت، تركتني عارياً أمام شبح الفقد. في عتمة اللحظات، أبحث عن بصيص أمل، ولكن الظلام يبتلعني. هل سأظل أسيراً لهذا الحزن، أم ستشرق يوماً شمس جديدة؟
- حمزة رائد
- حمزة رائد
HAMZA
27/5 اليوم يوم ولادتي و أرسالي من العدم الى الجحيم الذي انا اعيش فيه الأن الحياة ليست عادلة ... لم اطلب ان اكون في هذا العالم الغبي مع أناس بُلهاء، اتمنى لو كان الانتحار من الاشياء المحببة لكنت الان اول الناجين من هذا الكابوس المرعب . حمزة رائد .
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
تخاف أن تبوح، ليس لأنك تخجل،
بل لأنك تعلم أن لا أحد سيفهم ،
الكلمات تخونك،
والشرح يبدو سخيفًا أمام ما تشعر به،
تكتفي بالصمت،
وتدع الحزن يأخذ مجراه،
كأنه قدر صغير تم قبوله دون مقاومة
- حمزة رائد
بل لأنك تعلم أن لا أحد سيفهم ،
الكلمات تخونك،
والشرح يبدو سخيفًا أمام ما تشعر به،
تكتفي بالصمت،
وتدع الحزن يأخذ مجراه،
كأنه قدر صغير تم قبوله دون مقاومة
- حمزة رائد