يعرفني الله بقدر مَا تَجْهَلُنِي الأَشياء 🕊

- يبقى الحديث يتيماً .. حتى يحكى لمن تحب .!🤎💭

_ دانية التوت

‏"أفضلُ شيءٍ فعلتُه، كان التوقفَ عن إخبارِ الناسِ بما يحدثُ في حياتي."

‏✍️ روبرت غرين

امرأة يتأخر زوجها ،وأمه لاتنام حتى يعود ..،فكانت الزوجة تضع حذاء له عند الباب لتطمئن الأم أنه آتى بالرغم أنه لم يعد فتسمع حمدها.

#محسنون

وكانَ كثيرَ المحاولة، عَتِيَ المغامرة، طويلَ النفس!
لكن وفي كل مرة كان يَغلبه دمعُه، فيُوهنه!
فَبَاتَ لا يدري.. أَرِقَّةُ قلبٍ محمودة هيَ؟
أم ضعفٍ ممقوتٍ يستوجب مزيدًا من الصلابة والمحاولة؟

"من لا يدفع ثمن التغيير، حتماً سيدفع ثمن البقاء"

‏
لم أصادف شخصاً مهذَّباً إلا رأيته معذباً بالألم والمعاناة والحساسية النفسية، دائماً يأتيني فضول أن ألقي نظرة على كواليس هذا الجمال!
فاكتشفت أنَّ اغلبهم هذّب الوجع أرواحهم

#علي_الطنطاوي
كتاب : مع الناس

أعظمُ النَّقصِ وأشَدُّ الحسرةِ: نقصُ القادرِ على التَّمامِ، وحسرتُه على تفويتِه.

[مفتاح دار السعادة (304/1)].

الّذي يُحِبُّ أمرًا يُعِدُّ له، لا يَتمَنّاه فقط! ..

"سَنَسْتَدْرِجُهُمْ مِنْ حَيْثُ لَا يَعْلَمُونَ"

خُذها عندكَ قاعدة:
النِّعمة مع الطَّاعة إكرام،
والنِّعمة مع المعصية استدراج!

#وبالحق_أنزلناه 📚

‏«‏يُغالِبُ الدُّنيا بقَلبٍ رَقِيق!»

•|•🫀

"‏هذه سِعة السَّماء
فكيف بسعة رحمةِ خالِقها" ؟!

#غـــــزة
10/9/2025
لمن كان له بصر!

"المَكسُور لا يُضِيء."

السَّلام عليكُم؛

«معيَّةُ اللّٰهِ فوقَ الكربِ فَاصطَبِر!»

"‏يَستَرِيحُ المَرءُ فِي كُلِّ مَوطِنٍ يُشبِهُهُ!."

‏"رجوتُ كريمًا قد وثقتُ بصنعهِ
‏وما كانَ من يرجو الكريم يخيبُ"

"أتذكُر أيّاماً كان ركضُك المستمر فيها لا يُتعبك!"

"على سبيل الطمأنينة، ومن باب إدخال الراحة والسرور والإطمئنان على قلبك، أردت أن أقول لك لا تُهلك عقلك في التفكير في كيفية التدبير، أمر الله نافِذ، ولو كانت كل الطُرق مُغلقة، وكل الأمور ليست مُيسَّرة، وكل الأسباب توحي بالعكس.. ما يريده الله يكن، مَهما قاومت، ومَهما كانت الأحوال والظروف، ومهما حدث.. مهما حدث حرفيًا.. إرادة الله فوق كل شيء.. أما عن كيف ومتى فتلك أمور يختصّ الله تعالى بها، كل الأشياء ستأتيك في الوقت المناسب، فاصبر، وسلِّمها لله." 💛🌼

في كُلِ مرةٍ يأكلُ القلقُ فيهَا قلبِي، وتلتهمُني أفكَاري، ومخَاوفِي..

أجدُّ صوتًا مَـا يترددّ صدَاهُ في نفسي:
" الشَّيطانُ يَعِدُكُمُ الفَقرَ وَيَأمُرُكُم بِالفَحشاءِ وَاللَّهُ يَعِدُكُم مَغفِرَةً مِنهُ وَفَضلًا"..

وأتساءل..

وفضلًا يَارب؟ وأيُّ فضلٍ مِنّ اللّه الوَاسِع العلِيم؟ وأيُّ جمالٍ وقُرّة عينٍ يُمكن أن يأتينِّي بِه اللّه؟..

أجدُّ نفسي تسترسِلُ لُطفِ اللّه في سَابِق أيَامِي، في ظُلمتي، في حِيرتي، في فزعِي وهلعِي..

كيف دبرّ اللّهُ لي أمري، وسَاقهُ إليّ في كَامِل اللُطف من حيثُ لا أدري..

وأدعُّو وأدعُّو، ويغلبُني الدمعُ مرةً وأُخرىٰ.. لأنهُ لا نجَاة لي إلا في مَعيّتهُ، ولَا أمَـان لِي إلا علىٰ عتبَاتِ الدُعاءِ..

~الله لطيف بعباده

- سُنْدُس الشِّرِيف