لا تنس الاستخارة في جميع أمرك؛ فلا يليق بفقير ظلوم جهول السيرُ في مجاهل الدنيا وحده أبدا!
ترجمان قلبه: فإنك تقدر ولا أقدر، وتعلم ولا أعلم، وأنت علام الغيوب!
سبحانك ربنا! لا إله إلا أنت!
- وجدان العلى.
ترجمان قلبه: فإنك تقدر ولا أقدر، وتعلم ولا أعلم، وأنت علام الغيوب!
سبحانك ربنا! لا إله إلا أنت!
- وجدان العلى.
ولو أنَّ أُمًّا كانت دَمِيمَةً شَوهاءَ في أعيُنِ الناس، لكانت مع ذلك في عَينِ أطفالِها أجملَ من مَلِكةٍ على عَرشِها.
- وحي القلم.
- وحي القلم.
«ارْحَلْ بِنَفْسِكَ مِن أَرْضٍ تُضَامُ بِهَا
وَلاَ تَكُن مِن فِرَاقِ الأَهْلِ فِي حُرَقِ!»
وَلاَ تَكُن مِن فِرَاقِ الأَهْلِ فِي حُرَقِ!»
«يُؤتِيكَ مِن لُطفِهِ مَا لَستَ تَعرِفُهُ
لِيَمسَحَ الدَّمعَ مِن عَينَيكَ إن نَزَلَا
اللهُ أكرَمُ مَن يُعطِي عَلَى قَدَرٍ
إيَّاكَ يَا صَاحِبي أن تَقتُلَ الأمَلَ»
لِيَمسَحَ الدَّمعَ مِن عَينَيكَ إن نَزَلَا
اللهُ أكرَمُ مَن يُعطِي عَلَى قَدَرٍ
إيَّاكَ يَا صَاحِبي أن تَقتُلَ الأمَلَ»
مشقة أن لا تكون بغيضًا!
أعرف فاضلًا كنت أقابله من حين لآخر مصادفة في بعض الأماكن، فكان يصافحني بحرارة، وترحيب دافئ، ويسأل باحتفاء عن أحوالي، وكنت أتوهّم أحيانًا -لبالغ تلطّفه ولين حديثه- أنه يعرفني، ثم رأيته في غير مرة يلتقي غيري ويتلطف معهم غاية التلطف دون معرفة سابقة، فأجللته في نفسي، لأنّي علمت أنه من القلائل العظام الذين جُبِلوا على الخُلق الحسن والوجه الطليق.
وقد كنت أعرف من العلماء الأذكياء ممن يتكلف غاية التكلّف ليظهر التلطف في يقابله، ويكاد يبدو على محياه ما يكابده من مشقة التبسم وإظهار البشر، ولعله يكون من جنس «الذي يقرأ القرآن ويَتَعَتَّع فيه وهو عليه شاقّ فله أجران». وأكثر من تكون هذه حاله تجده ممن ينجمع عن مخالطة الناس.
وأذكر لما قرأت قديمًا بعض ما كُتب عن الشيخ ابن باز رحمه الله كان مما يأسَر القلب هو تلطّفه وبشره وحسن تلقيه للناس، على كثرتهم وكثرة عيوبهم وتنوع أمزجتهم واختلاف طباعهم، مما هو معروف. ورأيت في ذلك أنه كالكرامة الخارقة للعادة، على الأقل بالنسبة لمن هو مثلي!
- عبد الله الوهيبي.
أعرف فاضلًا كنت أقابله من حين لآخر مصادفة في بعض الأماكن، فكان يصافحني بحرارة، وترحيب دافئ، ويسأل باحتفاء عن أحوالي، وكنت أتوهّم أحيانًا -لبالغ تلطّفه ولين حديثه- أنه يعرفني، ثم رأيته في غير مرة يلتقي غيري ويتلطف معهم غاية التلطف دون معرفة سابقة، فأجللته في نفسي، لأنّي علمت أنه من القلائل العظام الذين جُبِلوا على الخُلق الحسن والوجه الطليق.
وقد كنت أعرف من العلماء الأذكياء ممن يتكلف غاية التكلّف ليظهر التلطف في يقابله، ويكاد يبدو على محياه ما يكابده من مشقة التبسم وإظهار البشر، ولعله يكون من جنس «الذي يقرأ القرآن ويَتَعَتَّع فيه وهو عليه شاقّ فله أجران». وأكثر من تكون هذه حاله تجده ممن ينجمع عن مخالطة الناس.
وأذكر لما قرأت قديمًا بعض ما كُتب عن الشيخ ابن باز رحمه الله كان مما يأسَر القلب هو تلطّفه وبشره وحسن تلقيه للناس، على كثرتهم وكثرة عيوبهم وتنوع أمزجتهم واختلاف طباعهم، مما هو معروف. ورأيت في ذلك أنه كالكرامة الخارقة للعادة، على الأقل بالنسبة لمن هو مثلي!
- عبد الله الوهيبي.
فَلَمْ أَرَ بَدْرًا ضَاحكًا قَبلَ وَجْهِهَا
ولَمْ ترَ قَبلِي مَيتًا يَتكَلمُ
-المتنبي.
ولَمْ ترَ قَبلِي مَيتًا يَتكَلمُ
-المتنبي.
وَلَرُبَّما اِبتَسَمَ الوَقورُ مِنَ الأَذى
وَفُؤادُهُ مَن حَرِّهِ يَتَأَوَّهُ
- الإمام عليّ رضي الله عنه.
وَفُؤادُهُ مَن حَرِّهِ يَتَأَوَّهُ
- الإمام عليّ رضي الله عنه.
جذبتهُ
كُل الأشياءِ اللامِعة في هذا العالم
ما عدا عيناي التِي تنظرُ لهُ !
- إيروڤِيس.
كُل الأشياءِ اللامِعة في هذا العالم
ما عدا عيناي التِي تنظرُ لهُ !
- إيروڤِيس.
"وَلِأنَّ بَعضَ الحَالِ يَصعُبُ شَرحهُ
آثَرتُ صَمتًا والسُّكُوتُ مَـرِيـرُ.")
آثَرتُ صَمتًا والسُّكُوتُ مَـرِيـرُ.")
