‏"من يزدحم بالخيبات، يخاف كل الوجوه الجديدة"
‏لم يكن كأي جرح ‏في هذه المرة ظلّ ينزف ‏إلى أن توفى قلبي.
كُن مُختلف لا ذا مُخ تَلف
-‏يتعافى المرء بأصدقائه.
-ومن لا يمتَلك اصدِقاء كَيف يَتعافى؟!.
-عَلاقة غَرامِيَه جَميّلة مَع سَقُف غُرفَتي.
تغيّرت ياصَديقي،لَم تعُد تَنظر إليَ من قلبُكَ.
حافِظ على غرابَتك لا شَيء أسخَف من أن تكُون مألوفاً.
(ง •̀_•́)ง
لا يُمكنك ان تُشفى فِي البيئه التي جَعلتكَ مَريض،غَادِر.
ماذَا أفعلُ أكثَر يا دانِيال؟!
إنَّ الذِي أُحبّه يَرى عَيناي عاديّة.
يُعاني العَالم مِن نَقصٍ فادحُ فِي اللطُف.
‏-أنا هُنا عُندما يسكُن اليأس عِيناك وتذبل
روحك من معارك الحياةِ،أنا دائماً ملجأك.
‏كـ جُرم سَماويٍّ في العَدَم ، عالِقٌ بِمَجَرَّةٍ لاتَخُصُّني.!
كِيفَ سَنّلتَقِي يَوماً مَا فِي بَلداً ضَاع فيهِ كُلُّ شيء؟!.
وددت لو أحَتضِن يَداه حِين ارتَجفَت وهُو بِقُربي.
جَاءَ الجَمالُ إلى مَطاف عِيناكَ
ورمىٰ الحُسنِ نُجوماً وأرتَحَل .
أُريدُ التَوقفَ عَن الهَرب
أُريدُ أن أعثَر عَلىٰ شيء
شيءٍ لأهرُبَ إليهِ هذهِ المَرة.
2024/04/29 18:37:31
Back to Top
HTML Embed Code: