تخيلي أحبك و في السعودية

أخاف ألا أنام
‏ويتسلل برد الغياب
‏إلى صدري، أريد أن أغفو خاليًا من كل شيء،
‏حتى من الأحلام

أريد أن أواجهك صامتًا باستمرار
‏لأن ابتسامتك دافئة،
‏تُذيب ثلجًا يوصد نافذتي

كنت ترثي من تحب وأرثي بكلماتك من أحب وكان شعرك في العمر كلّه يكتبني، واليوم.. كيف أرثيك؟

"من حزب (براحتك).. الذين لايلحون بالطلب"

‏— خلف الأسلمي، وأنا

تشرب من فنجانك، أشرب من عينيك

عوضني يارب خير المقبلات، يارب قلبي مو ردي
‏أرجي ليالٍ مذهلات من فرحتي أذبح هدي
‏وأشوف كل الأمنيات واقع تحقق في يدي
‏بين النجوم النايفات، هناك حلمي يبتدي

ما أن تعلميني
‏كيف أهدأ مثلك
‏وإلا تعالي أعلمك اشتعالي
‏— بلال راجح

لكن كتفي سيظلُ أوسعَ ساحة لسُكون روعك

"أنتَ لا تحب أحدًا
‏لأجل مظهره، ملابسه،
‏أو سيارته الفارهة
‏بل لأنه تصدر منه موسيقى
‏لا يسمعها أحد غيرك"

‏— أوسكار وايلد

ليه شايل هم بكره
هو ربنا قصر معاك أمبارح؟

الله ما خلقك لتستشعر الضياع
‏يا كل الحقيقة

يا مرحبا باللي مغاليق القلوب مفتّحه لرضاه
‏هلا باللي قدومه يروي الضميان ويسرّه

مرت رياحك و هبَّت كل شيء إلا شراعي
‏و البحر غدار و أنت أحلى مشاويرك عنيفة

قول أحدهم: حافظتُ على صلاة الفجر بسبب تغريدة قرأتها.. وهي: "كيف تصحو من نومك لرزقك، ولا تصحو لرازقك"

أحبّه لأنه ليّن
‏محفوفٌ بالسعة
‏و قادر على إسعادي

البُعد في هذي العبارة اللي تقول: "العلاقة السيئة ليست التي لا يعجبك فيها الطرف الآخر، بل تلك التي لا تعجبك فيها نفسك."

أبرع في طي الليالي الباهتة، أحب كوني امرأة لا تتوقف عن الإشراق.

يمر العمر كلّه ما أعرف وش قيمته لولاك
‏أحبّك يا رفيق الدروب الموحشه والمستنيره

أنت وجهتي الوحيدة، في الوقت الذي أصد فيهِ عن العالم