Telegram Web Link
كل عام وانا اعزك وانت تغليني
كل عام والقلب بيتك والغلا دارك
العيد شوفتك عسى ماتنحرم عيني
منك انت يا اغلى بشر عايدني وبارك
لو يسبقوني بالمعايد والسلام
مايسبقوني بالضمير وبالحضور
يعايدونك بــ الرسايل و الكلام
واعايدك من قلب و إحساس و شعور
عيدك مبارك كل عيد و كل عام
وعيدي بدونك من دبور إلى دبور
العيدُ يومٌ كأيَّامٍ لنا سلفت
لولا الأحبَّةُ ما طابت لياليها
العيدُ أنتَ فطِب عيداً فبهجتُهُ
تظل ناقصةً ما لم تكن فيها
زوجي 🤍
هو حبيبـي عند الحُب، وصديقي عند المُزاح، ونجمِي وقت العتمة، وحيد قلـبي وكُل البشر فى وحدتي، هو حُب عمري وسبب إبتسامتي وكل شئ يخصني .🤍💍
أهداكَ أحبابٌ رسائل عيدِهم
إلا أنا يا خيرَ من أُهديهِ
تدري لماذا؟ كلما أرسلتُها
عادت إلى قلبي؛ لأنك فيهِ
العِيدُ صَوتُكَ وَالوِصَال
العِيدُ هَمسُكَ فِي الظلال
العيد شوق لَمْ يَزَلْ
يَنمُو ويزداد اشتعال
العيد أنت، وأنت من يأتي
به عذبًا زلال
إني أحبك والأعياد شاهدة
قربي لقربك عيدي يشهد الله
فإن كانت الأجسامُ منَّا تباعدت
فإنَّ المَدى بينَ القلوبِ قريبُ
‌وإنِّي أغارُ عليك غيرةً تشبه جمالك
فلا جمالكَ ينتهي و لا غيرتي تموتُ
و رأيتهُ بين الملامح كلها متبسمًا
و النارُ في قلبي الغيور دمار
أفلا كففتَ تبسماً لعيونهم ؟
إني أموت من الهوى و أغارُ
وَشَمَمْتُ وَرْدًا فِي الهَوَى لَكِنّهُ
لا وَرْدَ يُشْبِهُ بالهوى خَدّيْكَ
يا من فُؤادي لا يميلُ لغيره
أنتَ الشّروقُ وما سواكَ أُفولُ
أَيجُوزُ ليِ أَن أَعتبِرَ عَينيك أَحدَ الكُتُب ،
وأُطيلَ النَظَر فِيها بِحجَة القِراءة؟
ما أحبَّك إلا من أحبَّك وهو بعيبِك عليم
‏مَا أجمَلَ القُربَ مِن قَلبٍ تُعَاهِدُهُ
عَلَى الوَفَاءِ فَيُمضِي العُمرَ أحضَانَا
إنَّ القُلُوبَ لَهَا حَقٌّ إذا سُكِـنَت
أن لا تُبَدِّلَ بِالسُّكَّانِ سُكَّانَا
مرضتم فأمسكــتُ الزيارة عامداً
وما عن قلىً أمسكتُها لا ولا هجر
ولكنني أشفقتُ من أن أزوركــم
وأبصرُ آثار الخسوف على البدرِ
أنا لا أحبّكَ يا عزيزي إنما
سأموتُ قهراً لو عتابي أوجعَكْ
ما أنتَ إلا مثلهم في أعيني
والكونُ عندي لا يُعادلُ إصبعَكْ
لا , لا تُصدقْ ما أقولُ فإنني
زيَّفتُ كلَّ حقيقةٍ كي أقنعَكْ
وإذا تركتُكَ بُرهةً فجوارحي
خَلَعَتْكَ مِن جنباتها كي تزرعَكْ
وأراكَ مَهْمَا غِبتَ طيفاً حاضراً
وسواكَ لستُ أراهُ حتى لو حَضَرْ
باقٍ على عهدي أَصُونُ أحبتي
لا كانَ مَن نَسِيَ الأحبةَ أو هَجَرْ
خُذني إليك فمَا اظنّ بأنني
أنوَي فراقًا او أوَد رحيلاً
يكَفي بأن أبَقى بقربَك مُؤنسي
انّي اتخذتكَ صَاحبًا وخليلًا
أُحِبك ما حييتُ ولستُ أدري
لماذا دائمًا يزدادُ حُبّي!
فأنت إليّ أقربُ من وريدي
وحُبك دونَ كُل الناسِ حَسبي
وحولي ألفُ أُمنيةٍ وأحلى
أماني الروحِ أن تبقَيْ بقُربي
فقُربك راحتي وأمانُ روحي
من الأيامِ، فليحفظك ربي
2025/07/07 11:42:36
Back to Top
HTML Embed Code: