وَفِيك قرارُ عَينِي وَإنشراحِي
وَفِيك سكينةُ القَلب الكئيبِ
وَفِيك هدُوء نَفسِي وارتِياحِي
وَفِيك نهاية الوقت العصِيبِ
وَفِيك سكينةُ القَلب الكئيبِ
وَفِيك هدُوء نَفسِي وارتِياحِي
وَفِيك نهاية الوقت العصِيبِ
وأنت أروعُ خلقِ اللهِ في نظري
وأنت عشقي بإعلاني وإسراري
أراك شمساً وأفلاكي تطوفُ بها
طافت بحُبِك يا دُنيايَ أقماري
وأنت عشقي بإعلاني وإسراري
أراك شمساً وأفلاكي تطوفُ بها
طافت بحُبِك يا دُنيايَ أقماري
إذا مضيتَ.. فماذا بَعدُ أنتظرُ؟
لقد تساوى لديَّ الدُرُّ والحَجَرُ
فلا تغرّكَ عيناي التي امتَنَعَتْ
عن البكاءِ، فدمعُ القلبِ مُنهمرُ!
لقد تساوى لديَّ الدُرُّ والحَجَرُ
فلا تغرّكَ عيناي التي امتَنَعَتْ
عن البكاءِ، فدمعُ القلبِ مُنهمرُ!
تعال إليّ فالأيامُ ثُقلٌ
ومن إلاّك يجعلُها خِفافا
وإنّ ليالي الأشواق تمضي
على أرواحِنا سبعًا عِجافا
وكلّ الناس قد علموا بأّني
مُتيمةٌ بعينك لا خلافا
فخُذني حيث لا حزنٌ وبينٌ
لعل القلبَ من خوفٍ تشافى
فقلبٌ أنت آخذُهُ إليك
حرامٌ بعد أمنك أن يخافا
ومن إلاّك يجعلُها خِفافا
وإنّ ليالي الأشواق تمضي
على أرواحِنا سبعًا عِجافا
وكلّ الناس قد علموا بأّني
مُتيمةٌ بعينك لا خلافا
فخُذني حيث لا حزنٌ وبينٌ
لعل القلبَ من خوفٍ تشافى
فقلبٌ أنت آخذُهُ إليك
حرامٌ بعد أمنك أن يخافا
صباح الخير يا وَجهاً بَهِيَّا
ويا صَوتاً على سَمعي شَجِيَّا
ويا مَنْ حُبَّهُ في القَلبِ بَاقٍ
دَفِيناً رَاسِخاً ما دُمتُ حَيَّا
ويا صَوتاً على سَمعي شَجِيَّا
ويا مَنْ حُبَّهُ في القَلبِ بَاقٍ
دَفِيناً رَاسِخاً ما دُمتُ حَيَّا
صباح الخير يانورًا
بدا فانسابت الألحان
شدت أطيارنا فرحًا
لها واختلّت الاوزان
حكى النسرين إيماءً
وباح بسرّه الريحان
بدا فانسابت الألحان
شدت أطيارنا فرحًا
لها واختلّت الاوزان
حكى النسرين إيماءً
وباح بسرّه الريحان
أحبكَ أنتَ يا املاً
كضوءِ الصبحِ يلقاني
أماتَ الحبُ عشاقاً
وحبكَ أنتَ أحياني
ولو خُيّرتُ في وطنٍ
لقلتُ هواكَ أوطاني
ولو أنساك يا عمري
حنايا القلبُ تنساني
إذا ما ضعتُ فى دربٍ
ففي عينيك عنواني
كضوءِ الصبحِ يلقاني
أماتَ الحبُ عشاقاً
وحبكَ أنتَ أحياني
ولو خُيّرتُ في وطنٍ
لقلتُ هواكَ أوطاني
ولو أنساك يا عمري
حنايا القلبُ تنساني
إذا ما ضعتُ فى دربٍ
ففي عينيك عنواني
فَأُشْهِدُ اللهَ لَا زُورًا وَلَا كَذِبًا أَنْ
حُبَّكُمْ دَقَّ فِي الأحْشَاءِ طَبْلَتَهُ
حُبَّكُمْ دَقَّ فِي الأحْشَاءِ طَبْلَتَهُ
خَيَالُكَ فِي عَيْنِي وَذكْرُكَ فِي فَمي
وَمَثوَاكَ فِي قَلَْبِي فَأَيْنَ تَغِيبُ ؟
وَمَثوَاكَ فِي قَلَْبِي فَأَيْنَ تَغِيبُ ؟