كيف ربى المسلمون أبنائهم

بشرى خير
عيدية اليوم الثالث
يسر الله لنا من فضله…
#الغراس_التأسيسي_السادس
في حلة جديدة يستحقها
🌻 تأسيس عقدي وتربوي للأم أولًا ، ومن ثم  معاونتها على غرس العقيدة الصحيحة في قلب طفلها.

🌻دراسة تفسيرية تربوية لأجزاء من القرآن الكريم.

🌻 محاضرات تربوية يقدمها تربويات متخصصات.

🌻إمداد الطالبة بوسائل حماية الطفل من الشبهات والإلحاد وتمكينها من الإجابة على أسئلة الأطفال العقدية.

🌻تزويد الطالبة بملفات وشروح صوتية ومقاطع فيديو تعينها على دراسة المقرر.

🌻متابعة مستمرة ومناقشات مفتوحة.

🌻اختبارات أسبوعية ودورية تحصل الطالبة بموجبها على شهادة اجتياز للغراس التأسيسي.

🌻الدراسة مجانية تمامًا.

الدراسة في أربعة مستويات

التسجيل متاح لجميع الأمهات والمربيات بشرط اجتياز اختبار الأسبوع التمهيدي .

📆تبدأ الدراسة إن شاء الله في الأسبوع التمهيدي 20 أبريل
انضمي من هنا فورًا لمتابعة الدراسة

ghirasalaqeeda.com/p/f02a69

#أكاديمية_غراس_العقيدة
#الغراس_التأسيسي_السادس

الغراس هام جدااا لكل الامهات صانعات النشء
الغراس مجاني تماما لكن يتطلب حضور والتزام و مذاكرة
فرصة لا تعوض حقيقي

ما هي أسباب عناد الطفل؟

1- المشاكل المستمره بالبيت.

2- إعطاء الأوامر للطفل بطريقة سلبية.

3- العقاب المستمر للطفل وبقسوة.

4- مقارنة الطفل بأصدقائه وأخوته.

5- عدم مراعاة الطفل والاهتمام به ومتابعته.

6- عدم وجود الدفء والحنان من الاسرة.

7- المعامله السيئة له داخل المدرسة.

8- التدليل الزائد عن الحد للطفل.

#منقول

أطفالنا والقرآن
د. شريف طه يونس

تجدون السلسلة كاملة هنا
⤵️
https://www.tg-me.com/sawtyaty/38420

جاء أعرابيٌّ إلى النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال: أتُقبِّلونَ الصِّبيانَ ؟ فما نُقبِّلُهم فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ( وما أملِكُ لك أنْ نزَع اللهُ الرَّحمةَ مِن قلبِك )

الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : ابن حبان | المصدر : صحيح ابن حبان | الصفحة أو الرقم : 5595 | خلاصة حكم المحدث : أخرجه في صحيحه

رَحمةُ الولدِ الصَّغيرِ ومُعانقتُه وتَقبيلُه والرِّفقُ به: مِنَ الأعمالِ الَّتي يَرضاها اللهُ ويُجازي عليها، وقد كان صلَّى اللهُ عليه وسلَّم برًّا رحيمًا بالنَّاسِ جميعًا لا سيَّما الصِّغارِ، فضرب أروعَ الأمثلةِ في تواضُعِه ورحمتِه بالصِّغارِ.

وفي هذا الحَديثِ تُخبِرُ عائشةُ رَضِيَ اللهُ عنها أنَّ أعرابيًّا -وهو العربيُّ الذي يسكُنُ الصَّحراءَ، قيل: هو الأقرَعُ بنُ حابسٍ رَضِيَ اللهُ عنه، وقيل غيرُ ذلك- جاءَ إلى النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال: تُقبِّلونَ الصِّبيانَ؟! فإنَّنا لا نُقبِّلهم!

فذكر له النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه لا يَقدِرُ أنْ يَجعَلَ الرَّحمةَ في قلبِه بعْدَ أنْ نزَعَها اللهُ منه. فأنكر عليه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم جفاءَه؛ فليس في تقبيلِ الأطفالِ ما يَقدَحُ في الرُّجولةِ، أو يُذهِبُ الهَيبةَ، وإنما هي فَضلٌ مِنَ اللهِ عزَّ وجَلَّ ونعمةٌ يتفَضَّلُ بها على من شاء من خَلْقِه.

وفي الحَديثِ: مشروعيَّةُ تقبيلِ الأطفالِ الصِّغارِ دونَ شَهوةٍ مُحَرَّمةٍ.