Telegram Web Link
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
#زيارة_عاشوراء
▪️
#دعاء_علقمة ▪️

▫️
#تقرا بنية تعجيل فرج مولانا صاحب الزمان(عج) وقضاء الحوائج وللرزق وشفاء المرضى وتيسير الامور وثواب للاموات
▫️اللهم اجعلها هدية واصلة الى روح المرحومة
#زينب_علي .
#آية_اليوم :🕯

﴿وَتَوَكَّلۡ عَلَى ٱلۡحَيِّ ٱلَّذِي لَا يَمُوتُ وَسَبِّحۡ بِحَمۡدِهِۦۚ وَكَفَىٰ بِهِۦ بِذُنُوبِ عِبَادِهِۦ خَبِيرًا 

 
📖سورة الفرقان : آية (٥٨)
💔
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
آهٍ لبَدرٍ غابَ في بُرجِ الرَّدى
فَبَكاهُ سِبطُ المُصطَفى مُذْ غابا
وبَكتهُ حُزنَاً فاطِمٌ لمَّا هَــوى
فَوقَ الصَّعيدِ مِنَ الجَوادِ مُصابا
وعليـهِ ناحَتْ زينَبٌ ونِياحُها
يُبْـــدي لِكافِلِها الوَفــيِّ عِتابــا
أَأُخَيُّ ما هذا الرُّقادُ وزينبٌ
ظلَّتْ تُواجِهُ في الطُّفوفِ ذِئابا
أَأُخَيُّ قُمْ جَرِّدْ حُسامَكَ وَاعتَلي
ظَهرَ الجَوادِ لِتَقصُدَ الأَطنابا
فَبِها بَناتُ محمَّدٍ سُلِبَتْ وقَـد
أمَروا بِها أَنْ تَركَبَ الأقتابا
لِتَسيرَ في أسرٍ ويَحدو ضَعنَها
شِمرُ الخنى وتُرافِقُ الأجنابا
هذي الصِّغارُ أما سَمِعتَ نداءَها
تَدعوكَ وَهْيَ تُريدُ مِنْكَ جوابا
أنظُر لَها بَقِيَتْ تَلوذُ بِبَعضِها
وتَرى سَنابِكَ حَولَها وَحِرابا
عَجَباً بَقِيتَ على الثَّرى مُتَوَسِّدَاً
ألَكَ المَنامُ بِكربَلا قَدْ طابا
عبَّاسُ أعتِبُ لا تَلُمني ياأَخي
فَلقَدْ جَرعتُ مَصائِبَاً وصِعابا
ليسَ العِتابُ على الَّذي أودى
بِهِ كفُّ الرَّدى وعن الدُّنا قَد غابا

#أدب_الطف
- أَشْهَدُ أَنَّكَ لَمْ تَهِن وَّلَمْ تَنْكُلْ، وَأَنَّكَ مَضَيْتَ عَلَى بَصِيرَةٍ مِنْ أَمْرِكَ مُقْتَدِياً بِالصَّالِحِينَ ، وَمُتَّبِعاً لِّلنَّبِيِّينَ..

زيارة العباس (عليه السلام)
جزعتُ ولولا الذي قد أصاب
بني الوحي ما كدتُ أن أجزعا
غداةَ أبو الفضلِ لفَّ الصفوف 
وفلَّ الظَّبا والقنا شُرّعا
فتىً ذكَّر القوم مذّ راعهمْ  
أباهُ الفتى البطل الأنزعا
إذا ركع السيفُ في كفِّهِ 
هوت هامهم سجّداً رُكّعا
وآب ولم يُروَ من شربةٍ 
وجّرعهُ الموتُ ما جرّعا
فخرَّ إلى ضفةِ العلقميّ 
صريعاً فأعظمْ بهِ مصرعا
قطيعَ اليمينِ عفيرَ الجبينِ  
تشّقُ النصال لهُ مضجعا
لقد هجعتْ أعينُ الشامتين
 وأخرى لفقدك لن تهجعا
أساقي العطاشى لقد كظّها 
الظما فاستقتْ بعدك الأدمعا..

#أدب_الطف
2025/07/04 17:53:37
Back to Top
HTML Embed Code: