Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
*_وإنَّك لن تَجِدَ سِقاءً تروِي بِهِ قلبَـكَ كالقرآن_🥺❤‍🩹*
_نصيحة اليوم . .🦋"_
_تعاهد القرآن ولو كُنت أشدّ الناس تقصيرًا، فوالله لن تجد كتابًا يُربِّي النفس، ويهذِّب الأخلاق، وينقِّي الكلام، ويسمو عاليًا بالروح كمثل القرآن تلاوةً وتدبُّرًا، استماعًا وحفظًا، والشوائِب التي يصعب عليك النجَاة منها يُعالِجها القرآن بحُسن مُعاهدتك.
3
" ومَا لِلرُّوِح دُونَ اللهِ رُوحٌ
وَمَا لِلقَلْبِ مِن عَونٍ سِوَاه "
قناة دينية
تهتم بامور الدين والدنيا

شاركنا بنشر الرابط وبالاشتراك ولكم الاجر

‏تابع قناة روح وريحان في واتساب: https://whatsapp.com/channel/0029VbAtquT72WTpuiEqk92e

‏القرآن لا يرتبط بعمر ولا زمن

‏استعن بالله ولا تعجز

‏فمن داوم ولم ينقطع، بَلَغ!
2
سألته: هل تحفظ القرآن الكريم؟
قال: نعم. حافظ غير مراجع.!!
قلت: إما أن تكون حافظًا أو لست بحافظ، لا توجد منزلة بين المنزلتين!.
فسألته: هل كنت تصلي بما حفظت؟
قال: لا.
فقلت: أتحفظ كالعلماء، وتصلي كالعوام؟
قال: ماذا تعني؟
قلت: لو أدمت تلاوته في صلاتك ما نسيته.
إذا حفظت فأدم التعبد به في صلاتك وقيامك واصطبر لعبادته، ولتكن به حالًّا مرتحلًا، فذلك مدعاة لدوام حفظه، وحضور تدبره، والقيام بين يدي الله به.
قال القاضي ابن عطية (ت:514): قرأ رجل القرآن على بعض العلماء، فلما ختمه أراد الرجوع به من أوله.
فقال له الشيخ: اتخذت القراءة عليّ عملا! اذهب فاقرأه على الله تعالى في ليلك وانظر ماذا يفهمك منه فاعمل به. ‏«المحرر الوجيز»، (1/153).
هنا تكون استثمرت في حفظك، وأصلحت به عجلة صلاتك، وانتفعت به في تعبدك، وجلبت حضوره إلى ذهنك، وزينت به سلوكك.
‏ الجهد الضخم الذي قدمته في حفظ القران الكريم لماذا أهدرته؟
‏الحلم الذي كنت تشتاق إليه لماذا بددته؟
‏الحفظ الذي سقيته بالسهر المتواصل والتكرار المضني، والمعاناة لماذا انصرفت اليوم عنه؟
‏أهكذا يصنع بالأهداف الكبيرة بعد تحصيلها؟
‏أهكذا تخبو الغايات العلى؟
‏•••
#يوميات_قرآنية
قال تعالى ﴿وَلَأَجۡرُ ٱلۡـَٔاخِرَةِ خَیۡرࣱ لِّلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ وَكَانُوا۟ یَتَّقُونَ﴾ [يوسف ٥٧]

﴿وَلَأَجْرُ الْآخِرَةِ خَيْرٌ﴾ من أجر الدنيا ﴿لِلَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ﴾ أي: لمن جمع بين التقوى والإيمان، فبالتقوى تترك الأمور المحرمة من كبائر الذنوب وصغائرها، وبالإيمان التام يحصل تصديق القلب، بما أمر الله بالتصديق به، وتتبعه أعمال القلوب وأعمال الجوارح، من الواجبات والمستحبات.

(تفسير السعدي — السعدي (١٣٧٦ هـ))
1
🔴 هل انتكس حالك بعد أن أوشكت على الوصول!
لـم تعد مهتمًا للحفظ، هجرت مصحفك، تخليت عن حلقتك، كنت تجاهد إن فاتك التسميع في الصباح تعوض في المساء، أصبحت لا تدخلها صباحًا ولا مساءً!
وماذا عن محفوظك القديم! كُنت تشعر أنك قد حويت الدنيا في قبضة يدك، ولكن أين أنت الآن ممّن يتزاحمون في الحلقات وممن يراجعون محفوظهم في البيوت، وفي الطرقات؟

أشغلتك الدنيا عن كل هذا النعيم؟ لماذا تُصر على الالتفات بعدَ ما ذُقت لذة الحفظ؟

أين حلمك الذي كنت تسعى لتحقيقه؟ وأمك وأبيك، ألم تعاهد أن تلبسهما الحُلَّة؟

ولحظة الختم، ألم تحِّن لها؟
عُد وكفاك حججًا وتأجيلًا!

ألم يشتاق قلبك أن يرجع؟! ألم يشتاق؟!

#يوميات_قرآنية
[رأي أهل السنة والجماعة في مرتكب الكبيرة]

إن أهل السنة والجماعة جاءوا بالحق البين، فهم وسط بين طرفين، حيث قالوا: مرتكب الكبيرة في الدنيا فاسق فاجر، له معاملات خاصة: فنحبه في الله على إيمانه وقوله: لا إله إلا الله، وعلى صلاته، ونبغضه بأكله للربا، كما نبغضه ونهجره لله جل وعلا للبدعة التي يبتدعها، وبالمعاصي التي يقترفها.
وقالوا: ننظر إليه بعينين: عين الشرع، وعين القدر، فأما عين القدر: فلأن الذي قدر عليه أن يعصي، وكتب ذلك في اللوح المحفوظ قبل أن يخلقه بخمسين ألف عام هو الله، فنقول: كتب الله عليه ذلك، والحمد لله الذي عافانا مما ابتلى به غيرنا، ونبكي عليه، فربما كان أحدنا في مكانه.
وأما النظر إليه بعين الشرع: فلأنه قد عصى الله فلا بد أن نعاديه ونبغضه، وعند النظر إليه بعين القدر فلابد أن نشفق عليه وننصحه، ونحمد الله أنا لسنا مثله، هذا كله في الدنيا.
أما في الآخرة فمآله إلى الجنة، سواء عذب حتى نظف من هذه المعاصي والكبائر، أو غفر الله له من أول وهلة فأدخله الجنة دون عذاب، سواء زنى أو سرق أو أكل الربا.

⚪️ أهل العلم بالله تعالى هم قادة الأمة نحو النجاة ⚫️
حكم من سب نبيا من الأنبياء

وتبقى في هذا الباب مسألة واحدة: وهي أنه إذا قلنا بأن سب الله أو النبي صلى الله عليه وسلم كفر، فهل سب الأنبياء مثل سب النبي صلى الله عليه وسلم أم لا؟ يعني: هل إذا تجرأ أحدهم على النيل من عرض النبي صلى الله عليه وسلم كان كمن يتجرأ على عرض عيسى ونوح وموسى عليهم السلام في الحكم أم لا؟ فقد يتجرأ بعض هؤلاء الأوباش على النبي صلى الله عليه وسلم فيقوم بعض الجهلاء بسب عيسى عليه السلام انتقاما للنبي صلى الله عليه وسلم بزعمهم، وهذا جهل عميق؛ فإن الله جل في علاه يأبى أن تنتهك أعراض أنبيائه بحال من الأحوال، قال الله تعالى: {إن الذين يكفرون بالله ورسله ويريدون أن يفرقوا بين الله ورسله ويقولون نؤمن ببعض ونكفر ببعض ويريدون أن يتخذوا بين ذلك سبيلا * أولئك هم الكافرون حقا} [النساء:١٥٠ - ١٥١]، فأحاط بهم الكفر من جميع الجهات، وقال جل في علاه: {كذبت قوم نوح المرسلين} [الشعراء:١٠٥]، مع أنهم كذبوا لوطا فقط، ومع ذلك عمم الله جل في علاه وقال: {كذبت قوم نوح المرسلين} [الشعراء:١٠٥]؛ لأن القدح في رسول واحد قدح في جميع الأنبياء والمرسلين، وأعراض الأنبياء كعرض نبينا صلى الله عليه وسلم، فمن سب عيسى أو موسى أو غيرهما من الأنبياء فقد كفر وخرج من الملة.
فكرة "نصر الله قريب" ليست شعارًا للتسلية، بل وعدًا إلهيًا مشروطًا بالصبر والثبات:

1. معنى أن نصر الله قريب

القرب ليس بالزمن فقط، بل باليقين. قد يبدو النصر بعيدًا على مقاييس البشر، لكنه قريب عند الله الذي لا يُخلف وعده.

النصر ليس دائمًا سيفًا وفتحًا، بل قد يكون ثباتًا على الدين، أو طمأنينة في القلب، أو خروجًا من البلاء بسلام.

2. دلائل من القرآن

قال تعالى: ﴿أَلَا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ﴾ [البقرة:214]، بعد أن ذكر شدائد الابتلاء من خوف وجوع وزلزلة، وكأنها رسالة: إذا بلغت القلوب الحناجر… جاء الفرج.

وقال: ﴿حَتَّى إِذَا اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ… جَاءَهُمْ نَصْرُنَا﴾ [يوسف:110]، أي أن النصر يأتي حين تُستنفَد الأسباب ويصفو التوكل على الله.

3. كيف نُهيئ أنفسنا للنصر؟

الصبر والثبات: النصر لا يُهدى للعجولين.

التقوى: ﴿وَإِن تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لَا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا﴾.

التجرد لله: النصر ليس لنا بل لله، فإن نصَرنا دينه نصَرنا.

اليقين بالوعد: الثقة أن وراء كل محنة منحة، ووراء كل دمعة فرجًا.

#الخلاصة
النصر القريب ليس وهمًا… لكنه وعدٌ لمن صبر، وثبت، وعلّق قلبه بالله.
إذا رأيت الليل يشتد، فاعلم أن الفجر أقرب مما تظن.

💊 كبسولة دريدية 💊
النصر ليس بعيدًا… هو أقرب مما يظنه قلبك اليائس.
إذا اشتد الليل وتزلزلت القلوب… فاعلم أن الفجر على الأبواب.
وعد الله حق: ﴿أَلَا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ﴾.
لكن النصر يُهدى للصابرين، ولمن ثبتوا حين فرّ الناس.
النصر قد يكون فتحًا، أو ثباتًا، أو طمأنينة في قلب المؤمن.
والحكمة: كل محنة تُمهّد لنصر، ومن صبر ساعة… رأى الفرج آتٍ لا محالة.
#دريد_إبراهيم_الموصلي
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
ما معنى حديث من سن في الإسلام سنة حسنة .. / الشيخ : #عبد_الرزاق_البدر حفظه الله
"تذكّر والديك في كل مرّة تقرأ فيها شيئًا من القرآن، أو تحفظ آية جديدة، أو تراجع وتثبّت محفوظك القديم، واعزم أن تكون ذاك النجل الذي يلبسهما التيجان والحُلل يوم القيامة"

‏فهذا هو الوفاء الحقيقي لمن أفنيا عمريهما في تربيتك 💕

#يوميات_قرآنية
2
ماذا لو كانت كل الجامعات في الدول العربية والإسلامية هكذا 🥹🖤
😢2👍1
لا تستهن بجهدك كفرد ولا تقل: ماذا يمكنني أن أفعل؟ فإن الرجل الواحد، إذا صدقت عزيمته وصفا إخلاصه، يمكنه أن يغيّر أمةً بأكملها.
أبو إسحاق الحويني

‏القرآن لا يرتبط بعمر ولا زمن

‏استعن بالله ولا تعجز

‏فمن داوم ولم ينقطع، بَلَغ!

‏متابعة قناة يوميات أهل القرءان على واتساب: https://whatsapp.com/channel/0029VbA2gnJLNSZyGK3drP2k
2025/09/15 21:36:35
Back to Top
HTML Embed Code: