Telegram Web Link
كُنت
أبرر
فقدان
شغفي
بأنها
إستراحة
مُحارِبٍ
ولكن..
يبدو
أنني
رميت
سيْفِي
و غادرت
المعركة.
مشوّشٌ، كتلفَازٍ قديم.
بدأت أشك في أنني كنت أعيش داخل هذا البيت منذ زمن بعيد، ربما منذ لحظة ولادتي. كيف يمكن للوحدة أن تتسلل إلى العظام بهذا العمق، أن تصبح نسيجًا ممتزجًا بالروح، حتى لا تعود تعرف نفسك بدونها؟

كنت أتحرك بين المرايا بحذر، أخشى أن يخذلني انعكاسي يومًا وأراه يتحرك وحده، دون أن أحركه. هل يمكن أن تخونك صورتك؟ هل يمكن أن تصبح الوحدة شيئًا منفصلًا عنك، ككائن قائم بذاته يراقبك بصمت، ينتظر لحظة ضعف ليبتلعك تمامًا؟

في إحدى الزوايا، لاحظت مرآة مختلفة. كانت مشروخة، خطوط الكسر تمتد في جميع الاتجاهات كأذرع عنكبوت عبثي. اقتربت منها ببطء، رأيت وجهي متشظيًا، كل قطعة تعكس جزءًا مني—عين قلقة، شفاه ترتجف، أنفاس متقطعة.

للمرة الأولى، لم أعد متأكدًا أي الانعكاسات هو أنا.

مددت يدي نحو الزجاج، وعندما لمست سطحه البارد، لمستني يد أخرى من الداخل.
كافيِ تلومنيِ
ترا المَريتهن صعبات .
وكم تلمّسْتُ عذرًا كي أواصلهُ
ماذا أقولُ؟ قد استنفدتُ أعذاري!

أأضرب لها في جدار البيتِ مِسمارًا
وأقول لها جِئتُ كي أزور مِسماري؟
.
ابكي عليك ام ابكي على نفسي
أم ابكي على ما ضاع من أمسي


ام ابكي على دنيا

اشبعتني ضربا دون لمسي... !!!
عَلَّمُوه كيفّ يَجفُو فَجفَا
‏ظَالِمٌ لاقيتُ مِنهُ مَاكفى..
مُسرِفٌ فِي هَجرهِ مَاينتهي
‏أتُراهُم عَلَّمُوه السَرفا ؟
بالمناسبة رمضان كريم ♥️
3
كان عليك ان تخبرني بانك ستخلق مقبرة في عيني
مدفون وأنتَ عدل ، ياموت منه تخاف ؟
"أنَا المُحِبُ الذِي بِالعَهٔد مُلّتَزمٌ
‏أنَا الوَفّيُ لَهُمْ حَتَّىٰ وَإن رَحَلُوا"
"وكأن جميع الألوان التي تحيط بي
لم تُخترع بعد!"
‏مِن
رصيف
إِلى آخر
أَمشِي،
إِلى أَيْن؟
لا أَدرِي
أسير
بِلَا هُويَّة
أُفتِّش
عن شِبر
مِن ذَاتِي.
العيد للأطفال
اني انتظر يوم القيامة
جريدة الوطن بليرة وكل العرب ببلاش..

اعلنوها جهاداً لنسترجع ما تبقى من كرامكتم
2025/10/27 08:28:07
Back to Top
HTML Embed Code: