Telegram Web Link
مُباركٌ لكِ هذا السَّندُ الموشَّى بالعزِّ، والمتَّصلُ إلى النبيِّ صلى الله عليه وسلم،
فقد نِلتِه عن جدارةٍ لا تُرتاب، وإتقانٍ لا يُجارى، على يدِ معلمةٍ ماهرة، ذاتِ سندٍ عالٍ رفيع، قد ورثَتِ الأداءَ جيلاً عن جيل، حتى تلقّته عمّن تلقّاه عن رسول الله، مشافهةً وضبطًا وتلقّيًا متقنًا.🌸

وإنها – والله – ليست شهادةً تُمنَح لكلِّ مُجيد، بل لا ينالها إلا من استكمل أركان الإتقان، وتلبَّسَ بجمال الأداء، وتشرَّبَ روح التجويد.🍃

💫 وهكذا هي أكاديمية روضة القرآن، لا تُخرِج إلا المَهَرةَ من أهل القرآن، ولا تُجيز إلا من شهد له الحرفُ والسَّمعُ والحفظُ بالفَضلِ والرِّفعة.

فطوبى لكِ، وطوبى لمن علَّمتكِ، وطوبى لطريقٍ ابتدأ بالحرف، وانتهى بالسَّند.🤍🌸


📌 للتواصل عبر تيلجرام:
@rawdat02alquran
"نُكابِدُ ما نُكابِدُ،
ليسَ يدري ‏بعِلَّتنا حبيبٌ أو قريبُ."
مَن اتّقَىٰ اللهَ، وُفِّقَ لمَعرفةِ الحقّ.

- الامامُ ابنُ كثير.
إِذا كانَ مَن أَهواهُ عَنِّيَ راضِيًا
فَيا رَبِّ لا يَرضى عَلَيَّ عَذولُ:')

_بهاء الدين زهير.
إنّما أشكُو فَراغًا في النّفسِ لا أعرف مَأتاه، وقوًى فيَّ لا أجدُ لها مصرِفًا، وحَنينًا إلى شَيءٍ غامِضٍ لا أدرِي مَا هو على التّحقيق!

-الطّنطاوي.
صباح الخير ..

‏على الإنسان أن يكون حنونًا على نفسه كل يوم،
ألّا يزيد من صعوبة الحياة بقسوته على ذاته!
إن مضى يومك دون عمل صالح ينفعك؛ فمائة تسبيحة بحمد الله تنل بها غفران خطاياك وإن كانت مثل زبد البحر، وبكل تسبيحة نخلةٌ في الجنة.!

فلا تزهد.
بروازنا من جديد

بعنوان:
إنَّ اللّٰه لا يُضَيِّعُ أولياءَهُ!

- تصميم زخرفي إسلامي رقمي.
- متاح بمقاس: (21× 15).
- مستورد إكليريك حافظ بإطار خشبي قيّم.
- البرواز باللون الأسود.
- مطبوع بأحدث وسائل الطباعة الديجيتال
بألوان ووضوح فائق الجودة.
- يمكن وضعه على المكتب أو تعليقه على الحائط.

- للطلب والاستفسار:
https://wa.me/c/201095687597
وهل تتساوى يدٌ.. سيفها كان لك
بيدٍ سيفها أثْكَلك؟
‏صاحب مَن إذا جار الزمن أنصفك،
وإذا تقلبت الأحوال ثبت، وإذا تجاهلك الناس اهتم بك، وإذا جهلوك عرفك، وإذا خاصموك جبرك، وإذا فارقوك شد على يديك،
وقال: مالك والناس؟!
أنا ناسُك وأنسُك، وإن نسوْك لم أنسَك!
- يوسف الدموكي.
خَالِف هَواك فإنَّ الهَوى
‏يَقودُ النَّفسَ إِلى مَا يُعاب.
https://www.tg-me.com/Topalljorabaa

في إصلاح النفس:

سأل التلميذ شيخه: "كيف تُعالَج وتُبرَّد نار النفس؟"

قال الشيخ: "بالاستغناء، استغنِ يا ولدي؛ فمن تَرَك مَلَك."

قال التلميذ: "وماذا عن البشر؟"

قال: "هم صنفان؛ من أراد منهم هجرك، وجد في ثقب الباب مخرجًا ليهرب منه، ومن أراد منهم ودّك، ثَقَب في الصخرة مدخلًا ليأتيك منه."

قال التلميذ المريد: "وما السبيل إلى الله؟"

قال الشيخ: "العيش في سبيل الله أشدُّ ألمًا من الموت في سبيله؛ أنت تموت للحظات أو دقائق معدودات لتنتقل إلى ملكوته فتفرح، أما أن تعيش في سبيله، وأنت تسير معاكسًا للحشود السائرة إلى هاويتها... فذلك هو جهاد النفس الكبير، العظيم."
«نُبدِي التَّبَسُّمَ، والأحدَاقُ دَامِعَة".
"وَضاقَ مِن نَفسِهِ ما كانَ مُتَّسِعاً
حَتّى الرَجاءُ وَحَتّى العَزمُ وَالأَمَلُ"
اللَّهم أبرِم لهذه الأمَّة أَمر رُشدٍ يُعزّ فيه أوليَاؤك، ويُذَل فِيه أعدَاؤك، ويُؤمر فيهِ بالمعروف، ويُنهى فيهِ عم المُنكر، ويُعلىٰ فِيه تَوحِيدك ويُحكّم في شرعك.
وحالت بيننا الأقدارُ قُل لي
متى يدنو المُحبُّ من الحبيبِ؟
2025/06/27 05:58:15
Back to Top
HTML Embed Code: