This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣7⃣1⃣
ابنة الرئيس ....
@Real1_story
بالصالة ~
فهد: وكيف حال بنت عمك ؟
هديل: الأيام ألي فاتت كنت عندها واشوف وضعها ، بس تشوفني توقف حديه وتقدر الدكتورة تأخذ وتعطي معها وتشخص حالتها .. " سكتت شوي " فهد أنت تدري أن ماعاد عندي أحد من عايلتي غير شهد الآن .. وشهد مالها إلا أنا ، ماعندك مانع لو رحت لها هناك .
فهد: تروحين لها وين ؟
هديل: بيت عمي عبدالله .
فهد: وليه ؟ خليها تجي هنا اما انك تروحين لبيت عمك ذي انسيها .
هديل: وأنت وين بتكون ؟ فهد .. شهد كثير مريضة وتعبانة بشكل كبير وتحتاج لعناية ما يقارب اسبوعين إلى شهر تخف الصدمة عندها وحدة طباعها وخوفها , بنفس الوقت " بصعوبة نطق " ما بيكون بيننا لقاء بحكم أني بكون دايم معها ما أقدر اتركها .
فهد عدل جلسته: قصدك نكون بعاد عن بعض طوال فترة علاجها ذي ؟ تتكلمين من جد هديل ولا تمزحين ؟
هديل خافت من ردة فعله ألي شوي وينفجر: فهد اتمنى تفهمني .. فكر كويس
فهد بجدية: انا فكرت .. وقلت لا ! انك تبعدين عني ذه مو حل يا هديل ، واي كلام هذا انتي جايبته من وين ؟
هديل ارتبكت: ذي خطة علاج الدكتورة النفسية ألي ماسكه حالة شهد .
فهد: الدكتورة غدير ؟ تمام أنا بشوف خطتها بس اروح بكره بالمستشفى ؟
هديل: أنت مكذبني ؟
فهد: انا منيب دكتور نفسي هديل ، لكن الكلام ما يدخل بالعقل ابدا انك تبعدين المدة ذي وكأنك تتعمدين تبتعدين عني .
هديل تغير معالم وجها ، نزلت عينها لتحت بلبكة: الدكتورة غدير عندها طريقتها للعلاج وأنت تعرف قدراتها .
فهد عقد حاجبه بعدم تصديق لكلامها: تصرفاتك معي تخليني افسره بشيء واحد فقط لا غير ، بدراسة الأيام ألي راحت كنتي غريبة وكأنك قلقة وخايفة من شيء .. هذا هو الشيء ألي ودك تقولينه لي ؟
هديل حست بجفاف بريقها: ليه تنظر الموضوع بهالطريقة يا فهد ؟ كل مافي الحكاية أني امر بوقت عصيب تجاه بنت عمي الوحيدة واذا أنا ما وقفت معها بـ أزمتها متى بوقف ؟
فهد انقهر من كلامها: وأنا ؟ وازمتي ؟ كلها مو مهمة ؟ انا ما احتاج لزوجة بهالوقت ذه ؟ مالي مشاعر واحاسيس ؟ " وبإنفعال " ليه تلفين وتدورين ؟
هديل لمعت عينها: ما لفيت ولا درت يا فهد ، أنت ماخذ الموضوع بحساسية زايدة ! هي مو للعمر مجر اسبوعين أو شهر .
فهد ضم شفته لجوا بصدمة: مجرد اسبوعين ! هديل أنتي شايفتها شيء عادي أنك تبعدين عني هالمسافة ذي ؟
هديل " مو عادي بس أنا مُجبرة يا فهد " : تكللت عملية عمتي بنجاح صباح اليوم وهي تحتاج لوجودكم حولها " ناظرته " تمر بفترة صعبة وهي مثل فترتي تماما .. إني أشوف بنت عمي الوحيدة تتعذب ولا امد يدي لمساعدتها ، شيء غير ذلك ما في يا فهد .
فهد عينه تثبتت عليها : رافضة وجودي ومساعدتي لك بـ أزمتك ؟ رافضة أني اكون معك بمثل هالاوقات ؟ هديل مصطلح شريك الحياة أنك تكونين معي بهالاوقات وانا كذلك .. كلامك وخوفك وتجنبك لنظر لعيوني يحسسني أنك رافضتني اني اكون جنبك تماما ! واحساسي هذا ناجم من تشخيص للايام ألي راحت .. سلوكياتك وردات فعلك وكأنك توادعيني !
هديل قامت من كنبها: لا تبالغ فهد ، اي وداع واي خرابيط ، هي كلها اسبوعين الى شهر فقط .
فهد قام ببطء: احلفي أن هذا غايتك ؟
هديل انصدمت من طلبه وألتزمت الصمت المحكم .
كان هالشيء صادم بالنسبة لفهد كثير ، كان مجرد شك لكن صمتها أكد كل شكوكه ، وبكسرة: أقدر أعرف السبب ؟ سبب رغبتك بالبعد عني .. ممكن أني اسئت التعامل معك ؟ أو ضريتك بشيء .
هديل حست بألم بقلبها من كلامه من حسن حظها أنه ما يقدر يشوف تعابير وجها .. فقط ظهرها
فهد بإنفعال: تكلمي لا تسكتين .. انا اريد أعرف بعد ليه تتصرفون معي كذا ؟ من حقي أعرف هل فيه سبب ؟
هديل ألتفتت له وبإنفعال: بدون سبب فهد ! ليه تصعب الأمر علي .. انا كل همي هو شهد .. شهد كثير تعبانة وتعاني وأنا ما أقدر أني أشوفها تعاني والعلاج بيدي .
فهد سكت وهو يناظر تعابير وجها بعيونها اللامعة الي شوي وتبكي وبصعوبة نطق: تخططين لهجري هديل ؟
هديل حست بضعف كبير:فهد ا...
فهد قاطعها بحده: نعم أو لا .
هديل نزلت دموعها وبصوت يرجف: فهد ساعدني ..
فهد رفع وجهه لفوق ويده على خصره في كباح لذاته .. ألتفت واعطاها ظهره: هذا ألي كنت اريد اسمعه منك ، مو مهم بالنسبة لي الآن اسبابك .
دخل للغرفة
هديل بفك يرجف نزلت دموعها ضمت وجها وهي تبكي بصمت " ياربي كيف وصلت الأمور لهنا ! كان المتوقع يقول أنه بيقدر هالشيء ايش ألي صار فجأة ! "
بينما فهد سكر الباب بكل قوته بقهر وضيقة ، شلح بيجامة البيت واختار أي لبسه جات بوجهه ولبس السنيكرز الأبيض واخذ سويج السيارة .. طلع لصالة شافها جالسة ضامه وجها وبجفاء: أنا بطلع بكون ببيت أبوي اهتم في أمي مثل ما أنتي تهتمين ببنت عمك ، البيت لك والوقت ألي اريد أشوف سلمان فيه برسل أختي سهى .
هديل قامت وعيونها حمراء دامعة: فهد ممكن اوضح لك وجهة نظري وتفهمني .
🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣7⃣1⃣
ابنة الرئيس ....
@Real1_story
بالصالة ~
فهد: وكيف حال بنت عمك ؟
هديل: الأيام ألي فاتت كنت عندها واشوف وضعها ، بس تشوفني توقف حديه وتقدر الدكتورة تأخذ وتعطي معها وتشخص حالتها .. " سكتت شوي " فهد أنت تدري أن ماعاد عندي أحد من عايلتي غير شهد الآن .. وشهد مالها إلا أنا ، ماعندك مانع لو رحت لها هناك .
فهد: تروحين لها وين ؟
هديل: بيت عمي عبدالله .
فهد: وليه ؟ خليها تجي هنا اما انك تروحين لبيت عمك ذي انسيها .
هديل: وأنت وين بتكون ؟ فهد .. شهد كثير مريضة وتعبانة بشكل كبير وتحتاج لعناية ما يقارب اسبوعين إلى شهر تخف الصدمة عندها وحدة طباعها وخوفها , بنفس الوقت " بصعوبة نطق " ما بيكون بيننا لقاء بحكم أني بكون دايم معها ما أقدر اتركها .
فهد عدل جلسته: قصدك نكون بعاد عن بعض طوال فترة علاجها ذي ؟ تتكلمين من جد هديل ولا تمزحين ؟
هديل خافت من ردة فعله ألي شوي وينفجر: فهد اتمنى تفهمني .. فكر كويس
فهد بجدية: انا فكرت .. وقلت لا ! انك تبعدين عني ذه مو حل يا هديل ، واي كلام هذا انتي جايبته من وين ؟
هديل ارتبكت: ذي خطة علاج الدكتورة النفسية ألي ماسكه حالة شهد .
فهد: الدكتورة غدير ؟ تمام أنا بشوف خطتها بس اروح بكره بالمستشفى ؟
هديل: أنت مكذبني ؟
فهد: انا منيب دكتور نفسي هديل ، لكن الكلام ما يدخل بالعقل ابدا انك تبعدين المدة ذي وكأنك تتعمدين تبتعدين عني .
هديل تغير معالم وجها ، نزلت عينها لتحت بلبكة: الدكتورة غدير عندها طريقتها للعلاج وأنت تعرف قدراتها .
فهد عقد حاجبه بعدم تصديق لكلامها: تصرفاتك معي تخليني افسره بشيء واحد فقط لا غير ، بدراسة الأيام ألي راحت كنتي غريبة وكأنك قلقة وخايفة من شيء .. هذا هو الشيء ألي ودك تقولينه لي ؟
هديل حست بجفاف بريقها: ليه تنظر الموضوع بهالطريقة يا فهد ؟ كل مافي الحكاية أني امر بوقت عصيب تجاه بنت عمي الوحيدة واذا أنا ما وقفت معها بـ أزمتها متى بوقف ؟
فهد انقهر من كلامها: وأنا ؟ وازمتي ؟ كلها مو مهمة ؟ انا ما احتاج لزوجة بهالوقت ذه ؟ مالي مشاعر واحاسيس ؟ " وبإنفعال " ليه تلفين وتدورين ؟
هديل لمعت عينها: ما لفيت ولا درت يا فهد ، أنت ماخذ الموضوع بحساسية زايدة ! هي مو للعمر مجر اسبوعين أو شهر .
فهد ضم شفته لجوا بصدمة: مجرد اسبوعين ! هديل أنتي شايفتها شيء عادي أنك تبعدين عني هالمسافة ذي ؟
هديل " مو عادي بس أنا مُجبرة يا فهد " : تكللت عملية عمتي بنجاح صباح اليوم وهي تحتاج لوجودكم حولها " ناظرته " تمر بفترة صعبة وهي مثل فترتي تماما .. إني أشوف بنت عمي الوحيدة تتعذب ولا امد يدي لمساعدتها ، شيء غير ذلك ما في يا فهد .
فهد عينه تثبتت عليها : رافضة وجودي ومساعدتي لك بـ أزمتك ؟ رافضة أني اكون معك بمثل هالاوقات ؟ هديل مصطلح شريك الحياة أنك تكونين معي بهالاوقات وانا كذلك .. كلامك وخوفك وتجنبك لنظر لعيوني يحسسني أنك رافضتني اني اكون جنبك تماما ! واحساسي هذا ناجم من تشخيص للايام ألي راحت .. سلوكياتك وردات فعلك وكأنك توادعيني !
هديل قامت من كنبها: لا تبالغ فهد ، اي وداع واي خرابيط ، هي كلها اسبوعين الى شهر فقط .
فهد قام ببطء: احلفي أن هذا غايتك ؟
هديل انصدمت من طلبه وألتزمت الصمت المحكم .
كان هالشيء صادم بالنسبة لفهد كثير ، كان مجرد شك لكن صمتها أكد كل شكوكه ، وبكسرة: أقدر أعرف السبب ؟ سبب رغبتك بالبعد عني .. ممكن أني اسئت التعامل معك ؟ أو ضريتك بشيء .
هديل حست بألم بقلبها من كلامه من حسن حظها أنه ما يقدر يشوف تعابير وجها .. فقط ظهرها
فهد بإنفعال: تكلمي لا تسكتين .. انا اريد أعرف بعد ليه تتصرفون معي كذا ؟ من حقي أعرف هل فيه سبب ؟
هديل ألتفتت له وبإنفعال: بدون سبب فهد ! ليه تصعب الأمر علي .. انا كل همي هو شهد .. شهد كثير تعبانة وتعاني وأنا ما أقدر أني أشوفها تعاني والعلاج بيدي .
فهد سكت وهو يناظر تعابير وجها بعيونها اللامعة الي شوي وتبكي وبصعوبة نطق: تخططين لهجري هديل ؟
هديل حست بضعف كبير:فهد ا...
فهد قاطعها بحده: نعم أو لا .
هديل نزلت دموعها وبصوت يرجف: فهد ساعدني ..
فهد رفع وجهه لفوق ويده على خصره في كباح لذاته .. ألتفت واعطاها ظهره: هذا ألي كنت اريد اسمعه منك ، مو مهم بالنسبة لي الآن اسبابك .
دخل للغرفة
هديل بفك يرجف نزلت دموعها ضمت وجها وهي تبكي بصمت " ياربي كيف وصلت الأمور لهنا ! كان المتوقع يقول أنه بيقدر هالشيء ايش ألي صار فجأة ! "
بينما فهد سكر الباب بكل قوته بقهر وضيقة ، شلح بيجامة البيت واختار أي لبسه جات بوجهه ولبس السنيكرز الأبيض واخذ سويج السيارة .. طلع لصالة شافها جالسة ضامه وجها وبجفاء: أنا بطلع بكون ببيت أبوي اهتم في أمي مثل ما أنتي تهتمين ببنت عمك ، البيت لك والوقت ألي اريد أشوف سلمان فيه برسل أختي سهى .
هديل قامت وعيونها حمراء دامعة: فهد ممكن اوضح لك وجهة نظري وتفهمني .
🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤
👍1
🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣7⃣2⃣
ابنة الرئيس ....
@Real1_story
فهد تجنب النظر بعيونها: أنا فهمتك وانا قلت ألي عندي .
هديل: فهد أنت فهمت غلط ، أنا كان قصدي أني اوقف مع بنت عمي .
فهد قاطعها : استودعتكم الله .
وطلع من البيت
صارت تبكي بشكل مضاعف وبصوت مسموع وكأنها كابته نوحتها
فهد صعد السيارة وضرب الديركسون بقهر كبير " ليه كذا يا هديل ؟ ليه يصير معي كذا ليه .. "
ماكمل حديثة النفسي إلا بإتصال من سامي رد : نعم .
سامي بخفة دم : اوه .. شقيقي الأصغر متضايق ، سلامتك .
فهد: وش بغيت سامي ؟
سامي بخوف: وش جاك فهد ؟
فهد: احس اني بطــق خلاص ماعاد فيني .
سامي: انت وينك الان ؟
توجهوا للمقهى القريب منهم
سامي دخل وشاف حالة فهد جلس قباله : علامك ؟ اشغلتني كثير ، سلمان فيه شيء ؟
فهد: ابو سلمان ألي فيه العلة والضيم .
سامي: أنت بتتكلم ولا شلون ؟
فهد حكى له ألي صار : معي حق ازعل ولا لا ؟ شغلها و ولدها واهلها الكلاب ذول قبلي أنا بالترتيب .
سامي تنهد: تشكي لي واشكي لك .
فهد: يعني شلون ؟
سامي: انت حديث زواج امكن ما طولتوا بالزواج لما كنتوا بـ أمريكا وحملت المدام وما انبسطتوا كويس ، بعذرك احنا الرجال نغار لما نشوف اهتمام كبير لغيرنا .
فهد بخيبة: يعني أنت مثلي ؟
سامي: انا اخس منك بعد .. اقل شيء زوجتك معها عذر بالغيبة عنك شهر ألي صار شيء مروع مو بسيط شوف حالة بنت عمها اقرب مثال ، يا فهد انت وافق انها تعين بنت عمها .. هي الشخص الباقي من عايلتها على فكرة .
فهد بقلة حيلة: انا مالي خيار لذلك فاقد أعصابي انا عاذرها وبنفس الوقت منيب عاذرها ، انت اخوي الكبير وفاهم وعارف بالحريم زين .
سامي بغرور: طبعا تقدر تقول خبير بالعلاقات النسائية ومن خبرتي انا بعلمك صفة اكتشفتها بالحريم لا بالبشرية جمعا ، لو تبين حبك و ولعك لها تبدأ تشوف نفسها وتغتر عليك لما خلاص تلاقي نفسك كذا بدون سبب مخلــــوع " قالها ببطء وبدراما "
فهد بذهول: من جدك؟
سامي: اجل وش على بالك ! الحريم الان تراكض لحريتها ومسوين لهم جماعات يطلق لها النسويات ، يطالبون بالمساواة ، وعاد زوجتك ماشاء الله عليها صاحبة تأثير من كلام زوجتي عنها تقول أبكت الحضور وراح تتمدد بعد لاجزاء ثانية لهالمحاضرة .
فهد بحزن: بس هديل ابدا مو كذا ، هديل ثقيلة كثير وهذا ألي مجنني .
سامي: يعني قبل ما كانت كذا ؟ بفترة تعاركم اقصد و زواجكم .
فهد ابتسم بألم: ما تغيرت كثير لكن بطلت تحتاجني .
سامي بتأثر: اه يا فهد .. انت مشكلتك انك ميت عليها وهذا السبب ألي خلاها تتمادئ بقسوتها .
فهد: يعني لو صرت العكس ؟ بشوف عكس تصرفاتها ذي ؟
سامي: بــدون ما تسأل بعد ، ابتسام أول ما تزوجتها وأنا طاير فيها وحالتي حالة بس بعدها خلاص وقفت صارت هي تهتم بي أكثر .
فهد: سبحان الله!
سامي: ترى طبيعة البشر كذا مو بس الحريم ، بس احنا مانعرف انفسنا لان مافي احد أهتم ولا كان صرنا تماما مثل العينه ذي .
فهد: وش تشور علي به يا خوك ؟ اروح لها واعتذر عن تصرفي و..
سامي بصراخ: لاااا هذا ألي بيتعبني ، علامك ماتفهم ؟ انت الان خلك جـــــامد رجل ما يكترث ولا يهزه شعره .
فهد: لين متى ؟
سامي: علامك عجلي ! ترى تو ماخذت ساعة .
فهد: اخاف تتعود على فراقي يا ابو اصيل .
سامي: سمعت بكيد الرجال ؟ تراه اعظـم من كيدهم ، أنا بخليها تهذي فيك .
فهد: تهذي ! وش مخطط عليه ترش لها من الأزرق ؟ اعوذ بالله .
سامي بضحكة: تخيل ! ههههههه لا لا انا معي حركات بتخليها بس انت في بالها ، ماعلمتني هي وين بتكون المدة ذي؟
فهد: ببيتي طبعا .
سامي: ممتاز ممتاز .. خلاص أجل الحل بيدي لكن ها تريد النتيجة تضبط اسمع كلامي بحذافيره .
فهد: بخلي جوالي عام اجل .
سامي: عشان ؟
فهد: تحسبا لو جاتني رسالة اني مخلوع .
سامي: هههههههههه مجنون .
فهد ابتسم وهو يحس أن فيه أمل بعد كلام اخوه وخطته ..
-
بالهايبر ..
والسماعة بإذنها: ابشري يمه ، طيب تبغين نادك ولا المراعي ؟
ام شموخ: هاتي نادك ولا تنسي تجيبين جبن كيري بسوي معجنات لمرت اخوك فيصل .
شموخ: طيب وآيش ثاني؟
ام شموخ: لو في بتصل بك .
شموخ: يمه سيارتي تكح اليوم وقفت عندي وبالموت اشتغلت لو في شيء من الآن تكفين .
ام شموخ: طيب لو في شيء بكلم أمجد بس يرجع من الدوام .
شموخ اتجهت عند البراد إلا تشوفه وسعت عدسة عينها وصدت للجهة الثانية وقفلت الخط من امها .
سالم ابتسم بشكل تلقائي: ترى شفتك .
شموخ بإحراج ألتفتت تدعي الدهشة: سالم ! شالمفاجأة ذي .
سالم بضحكة: ماتعرفين تمثلين ههههه " وعينه على ألي بيدها ألي مجمعه الأغراض فيها " اساعدك ؟
شموخ " ياربي لو ادري ان بتصير كل هالطلبات كنت جبت سلة " : ما يحتاج .
سالم شال الأغراض عنها: تدرين ان في حاجة اسمها سلة تسوق ؟
🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣7⃣2⃣
ابنة الرئيس ....
@Real1_story
فهد تجنب النظر بعيونها: أنا فهمتك وانا قلت ألي عندي .
هديل: فهد أنت فهمت غلط ، أنا كان قصدي أني اوقف مع بنت عمي .
فهد قاطعها : استودعتكم الله .
وطلع من البيت
صارت تبكي بشكل مضاعف وبصوت مسموع وكأنها كابته نوحتها
فهد صعد السيارة وضرب الديركسون بقهر كبير " ليه كذا يا هديل ؟ ليه يصير معي كذا ليه .. "
ماكمل حديثة النفسي إلا بإتصال من سامي رد : نعم .
سامي بخفة دم : اوه .. شقيقي الأصغر متضايق ، سلامتك .
فهد: وش بغيت سامي ؟
سامي بخوف: وش جاك فهد ؟
فهد: احس اني بطــق خلاص ماعاد فيني .
سامي: انت وينك الان ؟
توجهوا للمقهى القريب منهم
سامي دخل وشاف حالة فهد جلس قباله : علامك ؟ اشغلتني كثير ، سلمان فيه شيء ؟
فهد: ابو سلمان ألي فيه العلة والضيم .
سامي: أنت بتتكلم ولا شلون ؟
فهد حكى له ألي صار : معي حق ازعل ولا لا ؟ شغلها و ولدها واهلها الكلاب ذول قبلي أنا بالترتيب .
سامي تنهد: تشكي لي واشكي لك .
فهد: يعني شلون ؟
سامي: انت حديث زواج امكن ما طولتوا بالزواج لما كنتوا بـ أمريكا وحملت المدام وما انبسطتوا كويس ، بعذرك احنا الرجال نغار لما نشوف اهتمام كبير لغيرنا .
فهد بخيبة: يعني أنت مثلي ؟
سامي: انا اخس منك بعد .. اقل شيء زوجتك معها عذر بالغيبة عنك شهر ألي صار شيء مروع مو بسيط شوف حالة بنت عمها اقرب مثال ، يا فهد انت وافق انها تعين بنت عمها .. هي الشخص الباقي من عايلتها على فكرة .
فهد بقلة حيلة: انا مالي خيار لذلك فاقد أعصابي انا عاذرها وبنفس الوقت منيب عاذرها ، انت اخوي الكبير وفاهم وعارف بالحريم زين .
سامي بغرور: طبعا تقدر تقول خبير بالعلاقات النسائية ومن خبرتي انا بعلمك صفة اكتشفتها بالحريم لا بالبشرية جمعا ، لو تبين حبك و ولعك لها تبدأ تشوف نفسها وتغتر عليك لما خلاص تلاقي نفسك كذا بدون سبب مخلــــوع " قالها ببطء وبدراما "
فهد بذهول: من جدك؟
سامي: اجل وش على بالك ! الحريم الان تراكض لحريتها ومسوين لهم جماعات يطلق لها النسويات ، يطالبون بالمساواة ، وعاد زوجتك ماشاء الله عليها صاحبة تأثير من كلام زوجتي عنها تقول أبكت الحضور وراح تتمدد بعد لاجزاء ثانية لهالمحاضرة .
فهد بحزن: بس هديل ابدا مو كذا ، هديل ثقيلة كثير وهذا ألي مجنني .
سامي: يعني قبل ما كانت كذا ؟ بفترة تعاركم اقصد و زواجكم .
فهد ابتسم بألم: ما تغيرت كثير لكن بطلت تحتاجني .
سامي بتأثر: اه يا فهد .. انت مشكلتك انك ميت عليها وهذا السبب ألي خلاها تتمادئ بقسوتها .
فهد: يعني لو صرت العكس ؟ بشوف عكس تصرفاتها ذي ؟
سامي: بــدون ما تسأل بعد ، ابتسام أول ما تزوجتها وأنا طاير فيها وحالتي حالة بس بعدها خلاص وقفت صارت هي تهتم بي أكثر .
فهد: سبحان الله!
سامي: ترى طبيعة البشر كذا مو بس الحريم ، بس احنا مانعرف انفسنا لان مافي احد أهتم ولا كان صرنا تماما مثل العينه ذي .
فهد: وش تشور علي به يا خوك ؟ اروح لها واعتذر عن تصرفي و..
سامي بصراخ: لاااا هذا ألي بيتعبني ، علامك ماتفهم ؟ انت الان خلك جـــــامد رجل ما يكترث ولا يهزه شعره .
فهد: لين متى ؟
سامي: علامك عجلي ! ترى تو ماخذت ساعة .
فهد: اخاف تتعود على فراقي يا ابو اصيل .
سامي: سمعت بكيد الرجال ؟ تراه اعظـم من كيدهم ، أنا بخليها تهذي فيك .
فهد: تهذي ! وش مخطط عليه ترش لها من الأزرق ؟ اعوذ بالله .
سامي بضحكة: تخيل ! ههههههه لا لا انا معي حركات بتخليها بس انت في بالها ، ماعلمتني هي وين بتكون المدة ذي؟
فهد: ببيتي طبعا .
سامي: ممتاز ممتاز .. خلاص أجل الحل بيدي لكن ها تريد النتيجة تضبط اسمع كلامي بحذافيره .
فهد: بخلي جوالي عام اجل .
سامي: عشان ؟
فهد: تحسبا لو جاتني رسالة اني مخلوع .
سامي: هههههههههه مجنون .
فهد ابتسم وهو يحس أن فيه أمل بعد كلام اخوه وخطته ..
-
بالهايبر ..
والسماعة بإذنها: ابشري يمه ، طيب تبغين نادك ولا المراعي ؟
ام شموخ: هاتي نادك ولا تنسي تجيبين جبن كيري بسوي معجنات لمرت اخوك فيصل .
شموخ: طيب وآيش ثاني؟
ام شموخ: لو في بتصل بك .
شموخ: يمه سيارتي تكح اليوم وقفت عندي وبالموت اشتغلت لو في شيء من الآن تكفين .
ام شموخ: طيب لو في شيء بكلم أمجد بس يرجع من الدوام .
شموخ اتجهت عند البراد إلا تشوفه وسعت عدسة عينها وصدت للجهة الثانية وقفلت الخط من امها .
سالم ابتسم بشكل تلقائي: ترى شفتك .
شموخ بإحراج ألتفتت تدعي الدهشة: سالم ! شالمفاجأة ذي .
سالم بضحكة: ماتعرفين تمثلين ههههه " وعينه على ألي بيدها ألي مجمعه الأغراض فيها " اساعدك ؟
شموخ " ياربي لو ادري ان بتصير كل هالطلبات كنت جبت سلة " : ما يحتاج .
سالم شال الأغراض عنها: تدرين ان في حاجة اسمها سلة تسوق ؟
🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤
👍1
🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣7⃣3⃣
ابنة الرئيس ....
@Real1_story
شموخ اعطته نظرة: بالله ! تو ادري ، شكرا يا معلم .
سالم: دام اغراضك منزلية اكيد للوالدة ربي يحفظها .
شموخ استغربت من معرفته وناظرته بشك
سالم: كنت أسمع المحادثة عن غير قصد .
شموخ: اها .. دامك سمعت المحادثة يا نبيه ماعرفت انها ارسلتني عشان غرضين فجأة طلبت شيء ثالث ورابع وخامس .
سالم: شفتك متبهدلة قلت اعطيك سلتي .
شموخ: شكرا يابو قلب كبير .
سالم: ههههه سخريتك مقبولة ، دام عربيتي ما امتلئت خذيها .
شموخ أخذت الجبن وكم غرض وحاسبت بعيد عنه وعلى عجل .
صعدت السيارة وهي تتحلطم : سيارة مقربعة " دارت المفتاح ورفضت تشتغل " ياربي مو وقتك الآن .. يارب تشتغل ولا يشوف سالم يارب يارب ..
ماكملت كلامها إلا وهو طالع من الهايبر متجهة لسيارته .
شموخ رجعت تحاول بفشلة: يارب مو ناقصة كافي ضغط الدوام ، لا تفشليني يلا سيارتي اشتغلي .
سالم حط أغراضه إنتبه لتصرفاتها داخل السيارة وصوت السيارة اقترب منها ودق النافذة ، شموخ غمضت عينها بإستسلام وفتحت النافذة
سالم: تحتاجين توصيلة ؟
شال اغراضها وحطها بسيارته
شموخ تتصدد عنه
سالم: آيش مشكلة سيارتك ؟
شموخ: رفضت انها تشتغل .
سالم: اخذتيها عند الورشة ؟
شموخ: بيكون ان شاء الله .
سالم: في ورشة أنا اثق في صاحبها وبس يعرف انك من طرفي بيسوي لك خصم خاص .
شموخ بفرحة تلقائية: بذمتك " انتبهت على نفسها " اقصد طبعا مافي مشكلة .
سالم ابتسم على عفويتها: وين بيتكم ؟
شموخ دلته على بيتهم
سالم بخبث: ايش رأيك ارد لك الحركة ؟ وشيلي الأغراض .
شموخ بشهقة: مو من جدك ..
سالم بجدية: وليه ! خليني اردها لك .
شموخ بلا اي تفكير حطت يدها على يده ألي حاطه على الديركسون عشان مايلف .
سالم حس بنعومة يدها
شموخ: ردها بغير هاليوم .
سالم اطال النظر بعيونها : معقول اسويها بـ ام عيالي .
شموخ بفهاوة: شنو ؟ ايش ؟
ظلت تناظر فيه في لحظة استيعابها بسرعة ابعدت يدها من يده وبإحراج: اسفة معليش ما ... " حمرت خدودها وصرفت النظر عنه "
سالم وقف عند باب بيتهم ونزل الأغراض عنها وهي متبنجة مو مستوعبة هل الي سمعته صحيح أو لا .
بلحظة انفتح الباب ام شموخ: وليه ماتردين على جوالك ؟ ما تجوزين من تصرفاتك انتي .
شموخ " اااه امي تخانقني قدامه ، اليوم اسوا يــوم " باندفاع: يمه سيارتي رفضت تشتغل فـ كان بالهايبر زميلي الاستاذ سالم وساعدني .
ام شموخ تناظر فيه بإبتسامة ولين: ماقصرت يا وليدي ، عسى ما اشقيناك ؟
سالم: تعبكم راحة يا عمه .
ام شموخ: اعذر بنتي هي بقرة وصخلة .
شموخ بشهقة: يمـه ! " ناظرته " شكرا لك .. بحفظ الله .
سالم أبتسم ودخل سيارته
شموخ سكرت الباب وبصراخ: يمــه وش هببتي فيه ؟ ما لقيتي إلا هالوقت ذه عشان تفشليني عند زميل العمل ؟ وانا الي كنت احاول أحتفظ بخصوصيتي وأنتي تقولين عني بقرة وصخلة ؟ ليه يمه .
ام شموخ: تستاهلين .. وينك ما تردين على جوالك ؟ الآن مين ألي بيجيب لي عصير برتقال ؟ زوجة اخوك تحبه .
شموخ بقهر: عساها ما شربت .. والبرتقال يجيب لها حارج .
وركضت داخل
ام شموخ بلا مبالاة: ترتبي كويس بتجي بعد ساعة ونصف .
شموخ بفم حزين مسكت جوالها واتصلت بهديل وبدون مقدمات: لحقيني هديل .. وربي حاولت اكون صورة حلوة لشخص معجبة به وامي اهه امي خلتني بقرة وصخلة زي ما تقول " وحكت لها بالتفصيل " بالله آيش بقول له بكره لو تقابلنا ؟ احس مالي وجهه .
هديل: الظاهر حياتنا العاطفية اضرب من بعض يا شموخ " تنهدت " محد يقدر ألي نمر فيه .
شموخ انتبهت لصوتها وبقلق: هديل ! ليكون تكلمتي مع فهد بخصوص قرار امه ؟
هديل بفم حزين: ولا قدر ابدا ، جبتها بطريقة انه مغلوب على أمري والدكتورة غدير اكيد بتقول له الحقيقية ، وفهد اتخذ الموضوع بنوع ثاني تماما وكأنه فاهم اني اريد انفصل عنه .
شموخ: مو هذا ألي انتي تبغيه ؟
هديل بصوت يرجف: شموخ لا تزوديها علي .
شموخ تنهدت: ما حاولتي تتصلي به ؟
هديل: هنا المفاجأة أني أتصل عليه ماكان يرد بعدين صار مقفل .
شموخ بقلق: هديل أخاف اعطاك بلوك ؟ هديل ضروري تتواصلين معه بكره لما تاخذين شهد تفاهمي معه .
هديل: آيش بقول له شموخ ؟ اكثر ما قلت .. ما اخفي عليك اني انصدمت من نظرته للموضوع وكأنه كان مكبـــوت ومتضايق وقط الحرة علي .. كلماته تنجم على اني مقصرة وانا من فترة علاقتي فيه كثير كويسه مافي تقصير رغم الضغوطات لكن كانت طريقتي كـ توديع له .
شموخ: اكيد في شيء انتي ما توصلتي فيه هو سبب تعلقه فيك .. إيلينا امكن كانت تسويه لكن هديل ما تسويه ونجم عنه هالصدمة ذي والفقد الشديد لك رغم أنك حوله ، هاجر اكيد تعرف ! أو صديقتك عائشة اقصد آيشا .
هديل: ارجح آيشا تعرف أكثر ، هاجر علاقتي فيها يوم فقط بـ اسبانية لكن آيشا معي وتعرف بطبيعتي هناك ومن اكون وكل شيء .
🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣7⃣3⃣
ابنة الرئيس ....
@Real1_story
شموخ اعطته نظرة: بالله ! تو ادري ، شكرا يا معلم .
سالم: دام اغراضك منزلية اكيد للوالدة ربي يحفظها .
شموخ استغربت من معرفته وناظرته بشك
سالم: كنت أسمع المحادثة عن غير قصد .
شموخ: اها .. دامك سمعت المحادثة يا نبيه ماعرفت انها ارسلتني عشان غرضين فجأة طلبت شيء ثالث ورابع وخامس .
سالم: شفتك متبهدلة قلت اعطيك سلتي .
شموخ: شكرا يابو قلب كبير .
سالم: ههههه سخريتك مقبولة ، دام عربيتي ما امتلئت خذيها .
شموخ أخذت الجبن وكم غرض وحاسبت بعيد عنه وعلى عجل .
صعدت السيارة وهي تتحلطم : سيارة مقربعة " دارت المفتاح ورفضت تشتغل " ياربي مو وقتك الآن .. يارب تشتغل ولا يشوف سالم يارب يارب ..
ماكملت كلامها إلا وهو طالع من الهايبر متجهة لسيارته .
شموخ رجعت تحاول بفشلة: يارب مو ناقصة كافي ضغط الدوام ، لا تفشليني يلا سيارتي اشتغلي .
سالم حط أغراضه إنتبه لتصرفاتها داخل السيارة وصوت السيارة اقترب منها ودق النافذة ، شموخ غمضت عينها بإستسلام وفتحت النافذة
سالم: تحتاجين توصيلة ؟
شال اغراضها وحطها بسيارته
شموخ تتصدد عنه
سالم: آيش مشكلة سيارتك ؟
شموخ: رفضت انها تشتغل .
سالم: اخذتيها عند الورشة ؟
شموخ: بيكون ان شاء الله .
سالم: في ورشة أنا اثق في صاحبها وبس يعرف انك من طرفي بيسوي لك خصم خاص .
شموخ بفرحة تلقائية: بذمتك " انتبهت على نفسها " اقصد طبعا مافي مشكلة .
سالم ابتسم على عفويتها: وين بيتكم ؟
شموخ دلته على بيتهم
سالم بخبث: ايش رأيك ارد لك الحركة ؟ وشيلي الأغراض .
شموخ بشهقة: مو من جدك ..
سالم بجدية: وليه ! خليني اردها لك .
شموخ بلا اي تفكير حطت يدها على يده ألي حاطه على الديركسون عشان مايلف .
سالم حس بنعومة يدها
شموخ: ردها بغير هاليوم .
سالم اطال النظر بعيونها : معقول اسويها بـ ام عيالي .
شموخ بفهاوة: شنو ؟ ايش ؟
ظلت تناظر فيه في لحظة استيعابها بسرعة ابعدت يدها من يده وبإحراج: اسفة معليش ما ... " حمرت خدودها وصرفت النظر عنه "
سالم وقف عند باب بيتهم ونزل الأغراض عنها وهي متبنجة مو مستوعبة هل الي سمعته صحيح أو لا .
بلحظة انفتح الباب ام شموخ: وليه ماتردين على جوالك ؟ ما تجوزين من تصرفاتك انتي .
شموخ " اااه امي تخانقني قدامه ، اليوم اسوا يــوم " باندفاع: يمه سيارتي رفضت تشتغل فـ كان بالهايبر زميلي الاستاذ سالم وساعدني .
ام شموخ تناظر فيه بإبتسامة ولين: ماقصرت يا وليدي ، عسى ما اشقيناك ؟
سالم: تعبكم راحة يا عمه .
ام شموخ: اعذر بنتي هي بقرة وصخلة .
شموخ بشهقة: يمـه ! " ناظرته " شكرا لك .. بحفظ الله .
سالم أبتسم ودخل سيارته
شموخ سكرت الباب وبصراخ: يمــه وش هببتي فيه ؟ ما لقيتي إلا هالوقت ذه عشان تفشليني عند زميل العمل ؟ وانا الي كنت احاول أحتفظ بخصوصيتي وأنتي تقولين عني بقرة وصخلة ؟ ليه يمه .
ام شموخ: تستاهلين .. وينك ما تردين على جوالك ؟ الآن مين ألي بيجيب لي عصير برتقال ؟ زوجة اخوك تحبه .
شموخ بقهر: عساها ما شربت .. والبرتقال يجيب لها حارج .
وركضت داخل
ام شموخ بلا مبالاة: ترتبي كويس بتجي بعد ساعة ونصف .
شموخ بفم حزين مسكت جوالها واتصلت بهديل وبدون مقدمات: لحقيني هديل .. وربي حاولت اكون صورة حلوة لشخص معجبة به وامي اهه امي خلتني بقرة وصخلة زي ما تقول " وحكت لها بالتفصيل " بالله آيش بقول له بكره لو تقابلنا ؟ احس مالي وجهه .
هديل: الظاهر حياتنا العاطفية اضرب من بعض يا شموخ " تنهدت " محد يقدر ألي نمر فيه .
شموخ انتبهت لصوتها وبقلق: هديل ! ليكون تكلمتي مع فهد بخصوص قرار امه ؟
هديل بفم حزين: ولا قدر ابدا ، جبتها بطريقة انه مغلوب على أمري والدكتورة غدير اكيد بتقول له الحقيقية ، وفهد اتخذ الموضوع بنوع ثاني تماما وكأنه فاهم اني اريد انفصل عنه .
شموخ: مو هذا ألي انتي تبغيه ؟
هديل بصوت يرجف: شموخ لا تزوديها علي .
شموخ تنهدت: ما حاولتي تتصلي به ؟
هديل: هنا المفاجأة أني أتصل عليه ماكان يرد بعدين صار مقفل .
شموخ بقلق: هديل أخاف اعطاك بلوك ؟ هديل ضروري تتواصلين معه بكره لما تاخذين شهد تفاهمي معه .
هديل: آيش بقول له شموخ ؟ اكثر ما قلت .. ما اخفي عليك اني انصدمت من نظرته للموضوع وكأنه كان مكبـــوت ومتضايق وقط الحرة علي .. كلماته تنجم على اني مقصرة وانا من فترة علاقتي فيه كثير كويسه مافي تقصير رغم الضغوطات لكن كانت طريقتي كـ توديع له .
شموخ: اكيد في شيء انتي ما توصلتي فيه هو سبب تعلقه فيك .. إيلينا امكن كانت تسويه لكن هديل ما تسويه ونجم عنه هالصدمة ذي والفقد الشديد لك رغم أنك حوله ، هاجر اكيد تعرف ! أو صديقتك عائشة اقصد آيشا .
هديل: ارجح آيشا تعرف أكثر ، هاجر علاقتي فيها يوم فقط بـ اسبانية لكن آيشا معي وتعرف بطبيعتي هناك ومن اكون وكل شيء .
🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣7⃣4⃣
ابنة الرئيس ....
@Real1_story
شموخ بغيرة: مالت عليك وعليها انا لو كنت هناك صدقيني ماكنت بخليك بحيرة .
هديل ابتسمت رغم ألمها: ياحبني لك شموخ .
شموخ تسلك لها: تواصلي معها وعلميني بشوف زوجة اخوي ألي بتجي بدون ما تشرب عصير برتقال .
هديل: هههههه طيب الله معك .
-
بالمستشفى ~
الدكتورة غدير: بكتب لها خروج الموعد الجاي ان شاء الله بعد عشر أيام بشوف حالتها كيف وطريقة تقبلها للامور .
هديل بتردد: دكتورة .. بخصوص الخطة العلاجية الدكتور فهد سأل عنها ؟
د.غدير: مافهمت ؟ اقصد يسأل ليه ؟
هديل هزت رأسها بالنفي: لا ولا شيء .. بس هو مهتم كثير بنتائج الخطة .
د.غدير: دام في دعم قوي بالبيت وهنا اكيد ثم أكيد بيكون نتائج حلوة ، فلا تقلقين .
هديل خلصت إجراءات خروج شهد بالريسيبشن شافت فهد يدف أمه بالعربية معه إخوانه ألتفتت بتكلمه لكنه عبر من قدامها وكأنها طيف ! وحاجة مش موجودة جمدت مكانها وهي تسمعهم يضحكون مع امهم ألتفتت ببطء
وفهد يكمل طريقه بدون ما يلتفت أو يحسسها إنها موجودة ، بابتسامة عريضة وهو يلتفت لأمه لحد ما اختفوا من ناظرها لمعت عينها بحزن سمعت صوت من وراها
سماح: على بال ما تخلص شهد ، ماعندك مانع أني اتكلم مع صديقتي المشغولة شوي واخذ من وقتها
هديل بدلت ملامح الحزن بصعوبة وابتسمت بثقل ألتفتت لها: وقتي لك سماح .
سماح مدت لها ورقة: تسنت لي الفرصة أني اسمع جزئك بالمحاضرة وكانت اكثر من رائعة ، ماتوقعت اني بتأثر لهدرجة ذي ، اذا ما عندك مانع تقبلين طرح الموضوع هذا هديل يهمني رأيك .
هديل اخذت منها الورقة: بتكلم مع صاحبة الفكرة وبحرص ان يكون لها وقت لعرض المشكلة .
سماح: اريدها منك هديل ان كان فيه مجال .
هديل: ابشري سماح .
انهت محاورتها وطلعت شهد وهي ماسكه بيدها بقبضة قوية لبيتها
شهد تناظر البيت: اعتقدت اني برجع للبيت .
هديل: لا شهد هنا افضل لك .
شهد: بس لو رجعت خالتي وفاء وما شافتني وش بتفكر فيه .
هديل بلطف: وفاء بالعناية المركزة ولحد الان ما طلعت من الغرفة
ما بترجع الآن يبي لها فترة ، واذا طلعت رقمي انا مسيفته عندهم بيتصلون بي لو فيه أي ملاحظات .
شهد هزت راسها بالإيجاب
هديل شلحت عبايتها: ايش رأيك بـ اول يوم لك بالبيت نحتفل ، ولنجاتنا من الحادثة .
شهد نزلت دموعها بدون جهد: ااه يا هديل .. للان أحس أني بحلم ..بكابوس للي صار ذه كله.
هديل كـ جزء من العلاج كبداية انها تستمع لشهد وتخليها تحكي كل معاناتها بـ ادق الوصف والتفاصيل ألي حستها شهد ، كانت الصدمة بالنسبة لهديل لما قالت لها: ما كنت أحبك اكثر من خالتي هديل لاني اشوفها بمقام أمي الله يرحمها وكنت دايم معها لكن بعد ما تأكدت انهم مستعدين يسون اي شيء حتى لو قتل .. فـ ما قدرت .. عن الأيام ألي كنت فيها ببيت عمي ! مافي نوم منتظم الا وانا مقفلة الباب والنافذة اخاف يأذوني انا بعد .
هديل: ادري مو وقته لكن ليه سويتي بي كذا ؟ وين كان عقلك لما حاولتي تأذيني وترضين لهم انهم يأذوني .
شهد: ماكنت ارضى بـ اذيتك وكنت اتكلم مع عمي وانا من اصر انهم يأخذونك لدكتور نفسي لكنه يستمر بالرفض ، صح اذيتك وانقهرت منك لكن ما وصل بي الجنون اني افكر اقتلك أو اذيك اذى صريح .. حتى لما اعجبت بزوجك ما فكرت اني اخرب عليك بيتك هديل ، ابدا ما فكرت خصوصا بعد ما تأكدت وشفت انك سعيدة معه قلت بلاش منها يا شهد .
لكن خالتي كانت تكن لك كره وعمي كره يخوف ، انا نظرتي لناس تغيرت كيف بثق الآن بعد ألي شفت ؟ انا خايفة هديل حرفيا خايفة .
هديل بقلة حيلة اقتربت منها اكثر واحتضنتها وبهمس دافي: اقدر كل ألي مريتي به شهد ، لأني كنت معك .. ألي صار ما تتمنيه حتى لعدوك .
شهد نزلت دموعها من جديد وبرجفة: انتي فاهمتني صح هديل ؟
هديل شدت عليها اكثر: جدا فاهمتك شهد ومعذورة وردة فعلك برضو طبيعية
تجاه أشخاص كنتي تظنين أنهم حياة وما هم إلا غرقى .
كانت تناظر فيها وكأنها تشوف نفسها قبل سنتين بلحظة معرفتها بوفاة ابوها وامها وحملها ومرض جاسم وقسوة عمها عبدالله وصدمتها النفسية تجاه تغير عمها الحنون لشرير يريد اذيتها وبس ..
رحمت شهد , واحتوتها أكثر ..
مضت اليومين بلا أي مسج أو شيء من فهد لحد ما جاء إتصال من سهى : اهلين وسهلين كيف حالك ؟
هديل: صوتك يدل على الراحة .
سهى تنهدت بحب: كثير يا هديل كثير ، قريبة منك أمر ؟
هديل: طبعا حياك .
اقفلت الخط وناظرت بشهد : بتجي سهى ما ودك تغيرين ملابسك ؟
شهد: ماعندي ملابس .
هديل: دولابي مليان يلا قومي .
شهد بتحجج: احب ملابسي أكثر لان معي ستايل مختلف عنك .
هديل اعطتها نظرة: قومي لشوف يلا قدامي وخلينا ننبسط شوي .
🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣7⃣4⃣
ابنة الرئيس ....
@Real1_story
شموخ بغيرة: مالت عليك وعليها انا لو كنت هناك صدقيني ماكنت بخليك بحيرة .
هديل ابتسمت رغم ألمها: ياحبني لك شموخ .
شموخ تسلك لها: تواصلي معها وعلميني بشوف زوجة اخوي ألي بتجي بدون ما تشرب عصير برتقال .
هديل: هههههه طيب الله معك .
-
بالمستشفى ~
الدكتورة غدير: بكتب لها خروج الموعد الجاي ان شاء الله بعد عشر أيام بشوف حالتها كيف وطريقة تقبلها للامور .
هديل بتردد: دكتورة .. بخصوص الخطة العلاجية الدكتور فهد سأل عنها ؟
د.غدير: مافهمت ؟ اقصد يسأل ليه ؟
هديل هزت رأسها بالنفي: لا ولا شيء .. بس هو مهتم كثير بنتائج الخطة .
د.غدير: دام في دعم قوي بالبيت وهنا اكيد ثم أكيد بيكون نتائج حلوة ، فلا تقلقين .
هديل خلصت إجراءات خروج شهد بالريسيبشن شافت فهد يدف أمه بالعربية معه إخوانه ألتفتت بتكلمه لكنه عبر من قدامها وكأنها طيف ! وحاجة مش موجودة جمدت مكانها وهي تسمعهم يضحكون مع امهم ألتفتت ببطء
وفهد يكمل طريقه بدون ما يلتفت أو يحسسها إنها موجودة ، بابتسامة عريضة وهو يلتفت لأمه لحد ما اختفوا من ناظرها لمعت عينها بحزن سمعت صوت من وراها
سماح: على بال ما تخلص شهد ، ماعندك مانع أني اتكلم مع صديقتي المشغولة شوي واخذ من وقتها
هديل بدلت ملامح الحزن بصعوبة وابتسمت بثقل ألتفتت لها: وقتي لك سماح .
سماح مدت لها ورقة: تسنت لي الفرصة أني اسمع جزئك بالمحاضرة وكانت اكثر من رائعة ، ماتوقعت اني بتأثر لهدرجة ذي ، اذا ما عندك مانع تقبلين طرح الموضوع هذا هديل يهمني رأيك .
هديل اخذت منها الورقة: بتكلم مع صاحبة الفكرة وبحرص ان يكون لها وقت لعرض المشكلة .
سماح: اريدها منك هديل ان كان فيه مجال .
هديل: ابشري سماح .
انهت محاورتها وطلعت شهد وهي ماسكه بيدها بقبضة قوية لبيتها
شهد تناظر البيت: اعتقدت اني برجع للبيت .
هديل: لا شهد هنا افضل لك .
شهد: بس لو رجعت خالتي وفاء وما شافتني وش بتفكر فيه .
هديل بلطف: وفاء بالعناية المركزة ولحد الان ما طلعت من الغرفة
ما بترجع الآن يبي لها فترة ، واذا طلعت رقمي انا مسيفته عندهم بيتصلون بي لو فيه أي ملاحظات .
شهد هزت راسها بالإيجاب
هديل شلحت عبايتها: ايش رأيك بـ اول يوم لك بالبيت نحتفل ، ولنجاتنا من الحادثة .
شهد نزلت دموعها بدون جهد: ااه يا هديل .. للان أحس أني بحلم ..بكابوس للي صار ذه كله.
هديل كـ جزء من العلاج كبداية انها تستمع لشهد وتخليها تحكي كل معاناتها بـ ادق الوصف والتفاصيل ألي حستها شهد ، كانت الصدمة بالنسبة لهديل لما قالت لها: ما كنت أحبك اكثر من خالتي هديل لاني اشوفها بمقام أمي الله يرحمها وكنت دايم معها لكن بعد ما تأكدت انهم مستعدين يسون اي شيء حتى لو قتل .. فـ ما قدرت .. عن الأيام ألي كنت فيها ببيت عمي ! مافي نوم منتظم الا وانا مقفلة الباب والنافذة اخاف يأذوني انا بعد .
هديل: ادري مو وقته لكن ليه سويتي بي كذا ؟ وين كان عقلك لما حاولتي تأذيني وترضين لهم انهم يأذوني .
شهد: ماكنت ارضى بـ اذيتك وكنت اتكلم مع عمي وانا من اصر انهم يأخذونك لدكتور نفسي لكنه يستمر بالرفض ، صح اذيتك وانقهرت منك لكن ما وصل بي الجنون اني افكر اقتلك أو اذيك اذى صريح .. حتى لما اعجبت بزوجك ما فكرت اني اخرب عليك بيتك هديل ، ابدا ما فكرت خصوصا بعد ما تأكدت وشفت انك سعيدة معه قلت بلاش منها يا شهد .
لكن خالتي كانت تكن لك كره وعمي كره يخوف ، انا نظرتي لناس تغيرت كيف بثق الآن بعد ألي شفت ؟ انا خايفة هديل حرفيا خايفة .
هديل بقلة حيلة اقتربت منها اكثر واحتضنتها وبهمس دافي: اقدر كل ألي مريتي به شهد ، لأني كنت معك .. ألي صار ما تتمنيه حتى لعدوك .
شهد نزلت دموعها من جديد وبرجفة: انتي فاهمتني صح هديل ؟
هديل شدت عليها اكثر: جدا فاهمتك شهد ومعذورة وردة فعلك برضو طبيعية
تجاه أشخاص كنتي تظنين أنهم حياة وما هم إلا غرقى .
كانت تناظر فيها وكأنها تشوف نفسها قبل سنتين بلحظة معرفتها بوفاة ابوها وامها وحملها ومرض جاسم وقسوة عمها عبدالله وصدمتها النفسية تجاه تغير عمها الحنون لشرير يريد اذيتها وبس ..
رحمت شهد , واحتوتها أكثر ..
مضت اليومين بلا أي مسج أو شيء من فهد لحد ما جاء إتصال من سهى : اهلين وسهلين كيف حالك ؟
هديل: صوتك يدل على الراحة .
سهى تنهدت بحب: كثير يا هديل كثير ، قريبة منك أمر ؟
هديل: طبعا حياك .
اقفلت الخط وناظرت بشهد : بتجي سهى ما ودك تغيرين ملابسك ؟
شهد: ماعندي ملابس .
هديل: دولابي مليان يلا قومي .
شهد بتحجج: احب ملابسي أكثر لان معي ستايل مختلف عنك .
هديل اعطتها نظرة: قومي لشوف يلا قدامي وخلينا ننبسط شوي .
🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤
👍1
🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣7⃣5⃣
ابنة الرئيس ....
@Real1_story
اختارت لها لبسة قريب من ذوقها وعطرتها ورتبتها: يلا حطي مكياج سريع أنا بلبس ملابسي وبلبس سلمان يلا .
دخلت اختارت فستان مخطط بالعرض أبيض واسود بدون أكمام وفيه فتحة بجهة وحدة لتحت الركبة ، الفستان ماسك على جسمها ولبست جاكيت جينز ازرق ، اكتفت بعنايتها الليلية مع كريم واقي شمس يعطيها بنفس مفعول كريم الأساس ، رفعت شعرها ذيل حصان ولبست حلق ناعم ولبست ولدها على السريع
شهد كل شوي تسأل عن مكان فرشاة او روج او ماسكارا
هديل : بس تخلصين تعالي لصالة .
توجهت لصالة وحضرت القهوة بعد دقيقتين رن الجرس واستقبلت سهى بحماس
سهى أخذت من حضنها سلمان: عمري الزين كله ، ابوه برا .
هديل استغربت وهي تأخذه لبرا ألي توقعت ان فهد بينزل لكنه مانزل
سهى: ما بيطول بس فرة على السيارة هو وسامي .
هديل انقهرت من تصرفه وبهيبة تخفيها: مو مشكلة طمنيني عن حال عمتي فاطمة .
سهى: يوه لو تشوفيها يا هديل دقيقة باخذ سلمان وارجع لك احكي لك كل شيء .
هديل كانت دمعتها على طرف لكنها بلعتها ، ثم دخلت معها لصالة
سهى جلست بالكنب: تعبانه كثير يا هديل شق برجلينها عند الساق ومنفوخة كثير ومن صدرها شق برضو لانها عملية قلب مفتوح ، عمي سلمان جاب لها ممرضة فلبينية تقوم فيها لمدة شهر تجيب لها علاجتها وتنتبه لتغذيتها وترجع لبيتها .
هديل: وأخبارك أنتي يالعاشقة ؟
سهى بابتسامة: معجبة بشكل أصح ، المشرف غير غير وربي أخلاق ومحترم وما يتمادئ ابد رغم اني حسيت انه معجب بي لكن ما بينت وثقلت مثلك تماما .
هديل عقدت حاجبها: كاني سمعت هالكلام من قبل " وبذهول " شمـــــــوخ ! انتو ايش سالفتكم ؟
سهى بتردد: جيتك عشان تعلميني يا استاذة الثقل كله .
هديل تنهدت بتعب: شايفه بعينك لوين وصلت بالثقل يا سهى .
سهى: ما فهمت ؟ ليه وين وصلك ؟
هديل: مو واضح يعني ؟ هو ما قال لك ؟
سهى: هو واضح نعم لكن ما قال لي كان متحفظ كثير ومشغول بخالتي فاطمة .
هديل: اها .
سهى: عمي سلمان استغرب نومته عندهم لكنه حكى له عن وضع النفسي لشهد ولا الكل وحتى الكنات مستغربين الكل ظن ان بينكم زعل على فكرة.
هديل بنكران: هو عارف ظروفي وانا عارفه ظروفه.
سهى: انتظر تسأليني عن حاله ترى .
هديل بلا مبالاة وهي تدعي عدم الفهم: حال مين ؟
سهى بغمزة: الحبيب مين غيره يعني .
هديل: ما جاء ببالي .
سهى: اي مايخـالف .
هديل تغير الموضوع: اخبار خالتي عفاف ؟
سهى: انا بعد جيتك عشان اعزمك عندنا .. امي حابه تشوفك وتطمن عنك انتي وبنت عمك وطبعا بيجون الكنات .
هديل: وعمتي ؟
سهى: ما بتجي اكيد , لو اخذت 10 ايام ممكن لكن للان تعاني.
هديل الي ما كان ودها تصادفها وتسألها عن الي صار بينها وبين فهد وهي الوحيدة تعرف بكل شيء خصوصا بعد رسالتها الأخيرة : طيب بس ما بكون لحالي سهى انتي تعرفين وضع شهد الصحي .
سهى: حياك انتي ومن يعز عليك وش دعوة يا هديل !
هديل: ومتى العزيمة ذي ؟
سهى: بالويك اند .
هديل بتردد: سهى اريدك تساعديني في خلق اجواء فعاليات لشهد اذا شافت ناس كثير وكونت صداقات بتتغير نفسيتها للأفضل .
سهى: عيوني لك .. لا يهمك يا روحي .
بدخلة شهد لهم صافحوا بعض
سهى: كيف حالك شهد وكيف هي صحتك ؟
شهد: الحمدلله ، علومك ؟
سهى: بعد الدوام احس اني صرت أفضل بكثير ومعي ألتزامات أكثر .
هديل: إن شاء الله بعد كم يوم بداوم انا وشهد وبنسوي فعاليات كثيرة واولها المقهى بيكون فيه إفتتاح واول الافتتاح بتكونين سهى موجودة .
سهى: ما اوعدك لكن ان شاء الله ، بالاخص لما صار فيه ضغط لقسمي أكثر من أول وكوني المتحدث الرسمي لقسمي .
هديل بابتسامة: فخورة فيك .. وشهد برضو بيكون شغلها أكثر من قبل .
شهد ألتزمت الصمت ثم تكلمت: وخالتي من بيقوم مكانها ؟ بعد ما تطلع بالسلامة .
هديل: اكيد انتي يا شهد ! اثق بقدراتك وامكانياتك وأعرف انك بتكونين قد هالشيء ونص .
شهد: تفتكرين ؟
هديل: بعلمك كل شيء وبكون معك لا تخافين .
سهى مدت يدها: خلاص نغير هالسيرة ذي ، شفتو فيلم ال.....
دخلوا بكذا سيرة ويخلون شهد تشارك ..
بعد ساعة لما جات بتروح سهى جابت سلمان وبيده كيس من البقالة الأغراض ألي يحبها .
سهى: قلت له ينزل لكن قال انه مستعجل " وبشك " صاير شيء بينكم لا سمح الله .
هديل اعطتها نظرة بمعنى بوقت ثاني ، شهد كانت جنبها ألي اخذت سلمان بحضنها
-
🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣7⃣5⃣
ابنة الرئيس ....
@Real1_story
اختارت لها لبسة قريب من ذوقها وعطرتها ورتبتها: يلا حطي مكياج سريع أنا بلبس ملابسي وبلبس سلمان يلا .
دخلت اختارت فستان مخطط بالعرض أبيض واسود بدون أكمام وفيه فتحة بجهة وحدة لتحت الركبة ، الفستان ماسك على جسمها ولبست جاكيت جينز ازرق ، اكتفت بعنايتها الليلية مع كريم واقي شمس يعطيها بنفس مفعول كريم الأساس ، رفعت شعرها ذيل حصان ولبست حلق ناعم ولبست ولدها على السريع
شهد كل شوي تسأل عن مكان فرشاة او روج او ماسكارا
هديل : بس تخلصين تعالي لصالة .
توجهت لصالة وحضرت القهوة بعد دقيقتين رن الجرس واستقبلت سهى بحماس
سهى أخذت من حضنها سلمان: عمري الزين كله ، ابوه برا .
هديل استغربت وهي تأخذه لبرا ألي توقعت ان فهد بينزل لكنه مانزل
سهى: ما بيطول بس فرة على السيارة هو وسامي .
هديل انقهرت من تصرفه وبهيبة تخفيها: مو مشكلة طمنيني عن حال عمتي فاطمة .
سهى: يوه لو تشوفيها يا هديل دقيقة باخذ سلمان وارجع لك احكي لك كل شيء .
هديل كانت دمعتها على طرف لكنها بلعتها ، ثم دخلت معها لصالة
سهى جلست بالكنب: تعبانه كثير يا هديل شق برجلينها عند الساق ومنفوخة كثير ومن صدرها شق برضو لانها عملية قلب مفتوح ، عمي سلمان جاب لها ممرضة فلبينية تقوم فيها لمدة شهر تجيب لها علاجتها وتنتبه لتغذيتها وترجع لبيتها .
هديل: وأخبارك أنتي يالعاشقة ؟
سهى بابتسامة: معجبة بشكل أصح ، المشرف غير غير وربي أخلاق ومحترم وما يتمادئ ابد رغم اني حسيت انه معجب بي لكن ما بينت وثقلت مثلك تماما .
هديل عقدت حاجبها: كاني سمعت هالكلام من قبل " وبذهول " شمـــــــوخ ! انتو ايش سالفتكم ؟
سهى بتردد: جيتك عشان تعلميني يا استاذة الثقل كله .
هديل تنهدت بتعب: شايفه بعينك لوين وصلت بالثقل يا سهى .
سهى: ما فهمت ؟ ليه وين وصلك ؟
هديل: مو واضح يعني ؟ هو ما قال لك ؟
سهى: هو واضح نعم لكن ما قال لي كان متحفظ كثير ومشغول بخالتي فاطمة .
هديل: اها .
سهى: عمي سلمان استغرب نومته عندهم لكنه حكى له عن وضع النفسي لشهد ولا الكل وحتى الكنات مستغربين الكل ظن ان بينكم زعل على فكرة.
هديل بنكران: هو عارف ظروفي وانا عارفه ظروفه.
سهى: انتظر تسأليني عن حاله ترى .
هديل بلا مبالاة وهي تدعي عدم الفهم: حال مين ؟
سهى بغمزة: الحبيب مين غيره يعني .
هديل: ما جاء ببالي .
سهى: اي مايخـالف .
هديل تغير الموضوع: اخبار خالتي عفاف ؟
سهى: انا بعد جيتك عشان اعزمك عندنا .. امي حابه تشوفك وتطمن عنك انتي وبنت عمك وطبعا بيجون الكنات .
هديل: وعمتي ؟
سهى: ما بتجي اكيد , لو اخذت 10 ايام ممكن لكن للان تعاني.
هديل الي ما كان ودها تصادفها وتسألها عن الي صار بينها وبين فهد وهي الوحيدة تعرف بكل شيء خصوصا بعد رسالتها الأخيرة : طيب بس ما بكون لحالي سهى انتي تعرفين وضع شهد الصحي .
سهى: حياك انتي ومن يعز عليك وش دعوة يا هديل !
هديل: ومتى العزيمة ذي ؟
سهى: بالويك اند .
هديل بتردد: سهى اريدك تساعديني في خلق اجواء فعاليات لشهد اذا شافت ناس كثير وكونت صداقات بتتغير نفسيتها للأفضل .
سهى: عيوني لك .. لا يهمك يا روحي .
بدخلة شهد لهم صافحوا بعض
سهى: كيف حالك شهد وكيف هي صحتك ؟
شهد: الحمدلله ، علومك ؟
سهى: بعد الدوام احس اني صرت أفضل بكثير ومعي ألتزامات أكثر .
هديل: إن شاء الله بعد كم يوم بداوم انا وشهد وبنسوي فعاليات كثيرة واولها المقهى بيكون فيه إفتتاح واول الافتتاح بتكونين سهى موجودة .
سهى: ما اوعدك لكن ان شاء الله ، بالاخص لما صار فيه ضغط لقسمي أكثر من أول وكوني المتحدث الرسمي لقسمي .
هديل بابتسامة: فخورة فيك .. وشهد برضو بيكون شغلها أكثر من قبل .
شهد ألتزمت الصمت ثم تكلمت: وخالتي من بيقوم مكانها ؟ بعد ما تطلع بالسلامة .
هديل: اكيد انتي يا شهد ! اثق بقدراتك وامكانياتك وأعرف انك بتكونين قد هالشيء ونص .
شهد: تفتكرين ؟
هديل: بعلمك كل شيء وبكون معك لا تخافين .
سهى مدت يدها: خلاص نغير هالسيرة ذي ، شفتو فيلم ال.....
دخلوا بكذا سيرة ويخلون شهد تشارك ..
بعد ساعة لما جات بتروح سهى جابت سلمان وبيده كيس من البقالة الأغراض ألي يحبها .
سهى: قلت له ينزل لكن قال انه مستعجل " وبشك " صاير شيء بينكم لا سمح الله .
هديل اعطتها نظرة بمعنى بوقت ثاني ، شهد كانت جنبها ألي اخذت سلمان بحضنها
-
🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣7⃣6⃣
ابنة الرئيس ....
@Real1_story
سامي رفع اصبع الإبهام بمعنى good : انت قوي الآن دامك صديت عنها وتركتها ، المراة تحتاج فعلا انها تتذكر النعمة .. نعمة ان يكون عندها سند ورجال يحبها ويحب عياله .
فهد : سهى قالت أنها بتجي ببيت عمي راشد لو قابلتها بالغلط .
سامي: مافي شيء بالغلط .. انت بتجلس بمجلس الرجال ما بتطلع تشوفها احرمها من شوفتك ، زين بالمستشفى ماجبت العيد ولفيت عليها .
فهد: عورني قلبي عليها يا سامي .
سامي: وانت قلبك ما عورك على نفسك ؟ ماعورك وهي تبدي الضعيف والمنكسر والخبل والردي عليك ؟ افا يا ذا العلم .
فهد بقوة: ماهان علي نفسي .
سامي: كفو كفو هذا هو أخوي ألي خابره ، والحظر لا يروح منهل خلها كذا تفكر كثير وتتعب لما تعرف أنت مين .
فهد يناظر بالطريق : طيب على بيتك ولا بيت ابوي ؟
وصله على بيته واتجه لبيت أبوه
دخل على أمه ألي كانت الممرضة تجبرها أنها ماتنسدح على جنب بسبب شق العملية وتلبس الحمالة عشان ما يصير فيه ضعط .
ام بندر بتعب: تعبت مافيني حيل .
فهد: يمه عشاني لو اهتميتي بصحتك وبنفسك بنروح لمكة سوا .
ام بندر بشوق: ياليت يا فهد ودي من الآن .
فهد: عشان كذا اسمعي كلام الممرضة .
ناظر الممرضة وهي تشرح له عن حالة أمه وان هالشيء طبيعي جدا
-
تجهزت ام سهى ورتبت المكان استعداد لضيوفها .
سهى: ارتاحي يمه انا بقوم بكل شيء .
ام سهى: بارك الله فيك ، أنا بقوم آخذ دوش لو جاء أي أحد استقبليه بالمجلس .
اشرفت سهى بالتقديمات اندق جوالها واعطته مشغول لبست حجابها و ركضت برا .
دخل فهد و سامي وبندر ووراهم العايلة .
فارس واخوه استقبلهم لمجلس الرجال بينما الحريم للمجلس ..
ام جميلة : متحمسة اشوف الاستاذة هديل .
جميلة: انا قلت لامي تسمع المحاضرة لهديل وكثير اعجبت فيها .
سهى: يا زينك يا ام جميلة ابشري هي بالطريق الآن .
ام جميلة بحماس: انتظرها بفارغ الصبر .
اندق الجرس
سهى قامت: وصلت وصلت .
طلعت برا وفتحت الباب لها ، في لحظة فهد كان بتواليب الرجال المطل لبرا لمحها من بعيد يناظرها بإبتسامتها الدافية طاحت عينه على شفتها اللامعة القلوس ألي يحبه
سامي قفطه وبهمس: صدتك ..
فهد بروعه: بسم الله ! وش فيك ؟
سامي: شفتك بطيت قلت أكيد بتخرب الخطة .
فهد بلعثمة:ابد..ابد انا سيدا ، امشي مستقيم .
سامي صغر عينه ومسكه من كتفه: امش معي يابو عيون رمادية يلا .
دخل معه للمجلس
سامي: لزوم تثقل يا فهد ، حط ببالك هالفترة ذي بس ! بتحس انها خسرتك ولما تحس هي بنفسها بتحاول تصلح من نفسها بشكل تلقائي .
فهد:.....
سامي: واندمج بالكلام خلاص ! انساها .
فهد: صعب تقول هالكلام لانك ماحبيت اصلا .
سامي: شوف يا فهد .. بعد الزواج مافيه شيء اسمه حب ، في شيء اسمه مودة ورحمة .. انا اخذت من زواجي مدة الحب ذه مافي إلا الزوجة هي الي تجبر الرجال على حبها وتقديرها ، سمعت من عمتي وزوجتي عن طريقتها بالكلام والإقناع وانها مميزة ويحق لك .. لكن لا تسلمها الخيط والمخيط، خلك قوي بس هالفترة ذي اوعدك والفترة ذي صدقني ما بتنساها بتخاف حتى على زعلك أو بعدك .
فهد سكت شوي ثم اطلق ابتسامة وهو يتذكرها كيف ماكانت تنسى لما يتعمد يعاقبها ولما يزعل حتى بعد الرضى كانت تذكره بقسوته .
سامي : وش سبب بسمتك ذي ؟
فهد: اتذكرها .
سامي: لا حول ولا قوة الا بالله .. انت طايح على شوشتك مافي منك صلاح .
فهد بتنهيدة: هذا من اول اقول لك ، بنفس الوقت اريدها ماتنسى .. انا منيب فاهم هي ليه بغت بعدي بهالطريقة ذي ، حتى لما تكلمت مع الدكتورة غدير قالت أن لزوم الفترة البداية يكون تشديد على حالة بنت عمها لانها تعاني من صدمة عاطفية ، حسيت اني قسيت على هديل كثير .
سامي: سبب زعلك مو كذا .. ان هي ليه تفكر في غيرك ولا تفكر فيك .. خلها تعرف اهميتك ! منت بخسران شيء .
فهد هز رأسه بالإيجاب .
طوال فترة العزيمة ذي ما صار بينهم اي مقابلة أو كلام .. كان يرسل سهى عشان يشوف ولده ، حتى بعد العزيمة ذي
لحد ما وصل حدها من التوتر .. واتجهت لبيت عمها سلمان بعد ما تركت شهد بالمستشفى تطمن عن حالة خالتها وموعدها .
ام بندر استغربت تواجدها : اهلين هديل ، كيف حالك ؟
هديل: اعذريني ما جيتك بوقت ابكر لكن سهى خبرتني انك ما ترغبين بأي زيارة بالوقت الحالي لكني جيت بحكم أنك جدة سلمان ولدي .
ام بندر: معذورة هديل ، ما تعرفين شكثر أنا ممتنة لك بعد ألي سوتيه وانهيتي علاقتك بفهد ، من شوفتي له هنا ادركت أنك تكلمتي معه وانهيتي هالشيء .
🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣7⃣6⃣
ابنة الرئيس ....
@Real1_story
سامي رفع اصبع الإبهام بمعنى good : انت قوي الآن دامك صديت عنها وتركتها ، المراة تحتاج فعلا انها تتذكر النعمة .. نعمة ان يكون عندها سند ورجال يحبها ويحب عياله .
فهد : سهى قالت أنها بتجي ببيت عمي راشد لو قابلتها بالغلط .
سامي: مافي شيء بالغلط .. انت بتجلس بمجلس الرجال ما بتطلع تشوفها احرمها من شوفتك ، زين بالمستشفى ماجبت العيد ولفيت عليها .
فهد: عورني قلبي عليها يا سامي .
سامي: وانت قلبك ما عورك على نفسك ؟ ماعورك وهي تبدي الضعيف والمنكسر والخبل والردي عليك ؟ افا يا ذا العلم .
فهد بقوة: ماهان علي نفسي .
سامي: كفو كفو هذا هو أخوي ألي خابره ، والحظر لا يروح منهل خلها كذا تفكر كثير وتتعب لما تعرف أنت مين .
فهد يناظر بالطريق : طيب على بيتك ولا بيت ابوي ؟
وصله على بيته واتجه لبيت أبوه
دخل على أمه ألي كانت الممرضة تجبرها أنها ماتنسدح على جنب بسبب شق العملية وتلبس الحمالة عشان ما يصير فيه ضعط .
ام بندر بتعب: تعبت مافيني حيل .
فهد: يمه عشاني لو اهتميتي بصحتك وبنفسك بنروح لمكة سوا .
ام بندر بشوق: ياليت يا فهد ودي من الآن .
فهد: عشان كذا اسمعي كلام الممرضة .
ناظر الممرضة وهي تشرح له عن حالة أمه وان هالشيء طبيعي جدا
-
تجهزت ام سهى ورتبت المكان استعداد لضيوفها .
سهى: ارتاحي يمه انا بقوم بكل شيء .
ام سهى: بارك الله فيك ، أنا بقوم آخذ دوش لو جاء أي أحد استقبليه بالمجلس .
اشرفت سهى بالتقديمات اندق جوالها واعطته مشغول لبست حجابها و ركضت برا .
دخل فهد و سامي وبندر ووراهم العايلة .
فارس واخوه استقبلهم لمجلس الرجال بينما الحريم للمجلس ..
ام جميلة : متحمسة اشوف الاستاذة هديل .
جميلة: انا قلت لامي تسمع المحاضرة لهديل وكثير اعجبت فيها .
سهى: يا زينك يا ام جميلة ابشري هي بالطريق الآن .
ام جميلة بحماس: انتظرها بفارغ الصبر .
اندق الجرس
سهى قامت: وصلت وصلت .
طلعت برا وفتحت الباب لها ، في لحظة فهد كان بتواليب الرجال المطل لبرا لمحها من بعيد يناظرها بإبتسامتها الدافية طاحت عينه على شفتها اللامعة القلوس ألي يحبه
سامي قفطه وبهمس: صدتك ..
فهد بروعه: بسم الله ! وش فيك ؟
سامي: شفتك بطيت قلت أكيد بتخرب الخطة .
فهد بلعثمة:ابد..ابد انا سيدا ، امشي مستقيم .
سامي صغر عينه ومسكه من كتفه: امش معي يابو عيون رمادية يلا .
دخل معه للمجلس
سامي: لزوم تثقل يا فهد ، حط ببالك هالفترة ذي بس ! بتحس انها خسرتك ولما تحس هي بنفسها بتحاول تصلح من نفسها بشكل تلقائي .
فهد:.....
سامي: واندمج بالكلام خلاص ! انساها .
فهد: صعب تقول هالكلام لانك ماحبيت اصلا .
سامي: شوف يا فهد .. بعد الزواج مافيه شيء اسمه حب ، في شيء اسمه مودة ورحمة .. انا اخذت من زواجي مدة الحب ذه مافي إلا الزوجة هي الي تجبر الرجال على حبها وتقديرها ، سمعت من عمتي وزوجتي عن طريقتها بالكلام والإقناع وانها مميزة ويحق لك .. لكن لا تسلمها الخيط والمخيط، خلك قوي بس هالفترة ذي اوعدك والفترة ذي صدقني ما بتنساها بتخاف حتى على زعلك أو بعدك .
فهد سكت شوي ثم اطلق ابتسامة وهو يتذكرها كيف ماكانت تنسى لما يتعمد يعاقبها ولما يزعل حتى بعد الرضى كانت تذكره بقسوته .
سامي : وش سبب بسمتك ذي ؟
فهد: اتذكرها .
سامي: لا حول ولا قوة الا بالله .. انت طايح على شوشتك مافي منك صلاح .
فهد بتنهيدة: هذا من اول اقول لك ، بنفس الوقت اريدها ماتنسى .. انا منيب فاهم هي ليه بغت بعدي بهالطريقة ذي ، حتى لما تكلمت مع الدكتورة غدير قالت أن لزوم الفترة البداية يكون تشديد على حالة بنت عمها لانها تعاني من صدمة عاطفية ، حسيت اني قسيت على هديل كثير .
سامي: سبب زعلك مو كذا .. ان هي ليه تفكر في غيرك ولا تفكر فيك .. خلها تعرف اهميتك ! منت بخسران شيء .
فهد هز رأسه بالإيجاب .
طوال فترة العزيمة ذي ما صار بينهم اي مقابلة أو كلام .. كان يرسل سهى عشان يشوف ولده ، حتى بعد العزيمة ذي
لحد ما وصل حدها من التوتر .. واتجهت لبيت عمها سلمان بعد ما تركت شهد بالمستشفى تطمن عن حالة خالتها وموعدها .
ام بندر استغربت تواجدها : اهلين هديل ، كيف حالك ؟
هديل: اعذريني ما جيتك بوقت ابكر لكن سهى خبرتني انك ما ترغبين بأي زيارة بالوقت الحالي لكني جيت بحكم أنك جدة سلمان ولدي .
ام بندر: معذورة هديل ، ما تعرفين شكثر أنا ممتنة لك بعد ألي سوتيه وانهيتي علاقتك بفهد ، من شوفتي له هنا ادركت أنك تكلمتي معه وانهيتي هالشيء .
🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤
❤2
🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣7⃣7⃣
ابنة الرئيس ....
@Real1_story
هديل نزلت عينها لتحت: عمتي فاطمة بخصوص طلبك ، فهد ماخذ موقف جامد جدا .. وانا ما بعد حتى اخبره عن رغبتك في بعدنا ، انا تحججت بشهد بس شهد تتحسن حالتها خلاص وبعدها ما بيكون فيه أي حجة .
ام بندر ناظرتها: آيش قصدك ؟ قصدك أنك بترجعين العلاقة بينك وبين فهد ؟ افهمي ان وجودك بحياة فهد تأذيه ويكون دايم بخطر .
هديل باندفاع: عمتي ارجوك لا تعصبين ما بعد جرحك يلتئم انا جيت عشان أوضح المشكلة واخبرك بقراري .. انا أحب فهد وبعدي عنه بهالفترة كثير اذتني واتعبتني .. عمي بالسجن ما بعد يتحاكم .
ام بندر بألم: وبعد الحكم ! عمك مريض وقادر يطلع ويكمل انتقامه وولدي ربي نجاه امكن بكره ما ينجو من فعايل عمك لانه مو متقبل تكونين زوجة لرجل ثاني غير ولده
هديل: ولده مات .
ام بندر بضيقة: وتبغين ولدي يموت ! لو فعلا تحبين ولدي ما كان جيتي هنا وطلبتي مني هالطلب .
هديل بألم: عمتي ، عمي ما بيطلع ولو طلع بيكون مكانه المصحة ، ولا يمكن يهرب منها أو يسوي شيء ! في مراقبة وتشديد .
ام بندر سكتت شوي : انتي مو لفهد وفهد مو لك ! انا بإمكاني اقنع فهد أنه يتركك لو هالشيء لسبيل صحتي وعافيتي بيتركك وما بيفكر فيك ، لكني اخترت الموقف الصح في إنك تبعديه من حياتك .. وأنك تكونين ببيته ما بيغير شيء ! دام عمك بالسجن روحي فيه اسكني به انتي وبنت عمك مافي احد بيمنعك .
ام سهى بتفتح الباب إلا تسمع كلامهم
هديل نزلت عينها لتحت وهي تصارع دموعها: لأني أحب فهد اقول لك هالكلام ، أنا ما أرضى انه يصيبه اي أذى.
ام بندر بشراسة: معرفته لك هي أكبر أذى ، ليه ماتبغين تفهمين أن ولدي بتكون حياته بخطر .. تطلقي منه .
هديل تغير معالم وجها: آيش !
ام بندر كملت بكره: ولدي انحرمت منه .. برضو بتحرميني منه ؟ ماتخافين الله انتي ؟
"وحطت يدها على قلبها وبصوت مخنوق" اطلعي قبل لا يرجع فهد من البيت ويشوفك .. اطلعي بلا مشاكل .
هديل حست بثقل برجولها وقامت بدون ماتنطق بكلمة .
ام سهى لما حست أنها بتطلع رجعت للباب الرئيسي وكأنها تو داخله
طلعت هديل من الباب والدمعة بعيونها نزلت رأسها أول ما شافتها: اهلين خالتي عفاف .
ام سهى : على وين يا هديل ؟ توي واصله اجلسي شوي .
هديل: جيت عشان اتطمن على صحة عمتي والحمدلله هي بخير .
ام سهى ما قدرت تناقشها وتركتها تمشي والدموع تجر عينها ، دخلت داخل وسلمت على ام بندر ألي كانت تبكي من عيونها وتحس بتعب : علامك فاطمة ؟ احسك مو على بعضك ؟ صاير شيء ؟
ام بندر ما قدرت تتكتم وقالت لها ألي صار بينها وبين هديل من بعد الحادثة وبنوحة: انا ما غلطت ، أنا خايفه على ولدي انه يموت بسبب عمها .
ام سهى تنهدت: لا حول ولا قوة الا بالله ، يا فاطمة انتي امراة مؤمنة بقضاء الله وربي حماه لما كان ببلاد الغرب بيحميه ربي من كيد عمها او غيره .. فكرة الطلاق من بعد العيال مروعه كثير وش ذنب سلمان ؟ وهل تعتقدين لو عرف بكلامك ذه ابو بندر بيوافق ؟ احنا عايلة متحفظة بهالشيء دام به عيال الطلاق ما نرضى به الا اذا وصل الموضوع لطريق مسدود !
ام بندر بشهقة: ابو بندر بيقدر الوضع دام هالشيء فيها حياة أو موت .
ام سهى بحنيه وعطف: طيب أنتي هدي الآن ، وارتاحي .
ام بندر: ما اقدر ارتاح لحد ما تطلع من حياة فهد ، لان ما ندري ممكن المرض النفسي منتشر بـ ام جاسم لو ربي كتب لها عمر وعدت مرحلة الخطر هي بتخرب حياة ولدي أكيد .
ام سهى: فاطمة احنا مو بمسلسل اسباني ! ايش انتقامه وايش خراب .. هدي يا فاطمة النفسية اساس وضعك هذا .. لو حابه اتكلم مع هديل بكلمها بنفسي بس أنتي هدي طيب ؟
ام بندر دخلت بنوبة بكاء والممرضة دخلت وخافت على حال المريضة بدخلة فهد بروعه وهو يشوف حالة امه كذا: يمه !! علامك ؟؟ وش جرى لها يا خالتي عفاف ؟
ام سهى: من التعب .
فهد بخوف: اخذك للمستشفى يمه ؟
ام بندر هزت رأسها بالنفي: اريد ارتاح بس .
فهد عقد حاجبه وطلع للممر
الممرضة: يجي مراة هنا من شوي بعدين مدام فاطمة يبكي وتعبان .
فهد باهتمام: ومين هالمراة ذي ، سهى ؟
الممرضة: لا مراة أنا أول مرة شوف هنا .
فهد: كيف شكلها ؟
الممرضة وصفت بدقة له بطولها وملامح وجها المميزة ، فهد بعدم تصديق مسك جواله ووراها صورة هديل
الممرضة باندفاع: ايوه دكتور .. هذا يجي هنا .. مدام فاطمة مافي سمسم قبل , هو تعبان واجد .
فهد بغرابة دخل عند امه وخالته عفاف : يمه هديل كانت هنا ؟
ام بندر تجنبت النظر بعيونه
فهد عاد السؤال: كانت هنا ؟
ام سهى ناظرت بفهد وبتردد: كانت هنا تطمن عن صحة أمك ، وأمك بكت بعد ألي حصل لها .
فهد ناظر بـ امه بشك
ام بندر: ألي حصل لها ما كان شيء بسيط ، وبنت عمها كثير تعبانه .
ام سهى اعطت فاطمة نظرة وهزت رأسها: الدنيا بلاوي الله لا يبلانا .
فهد بعدم اقتناع ألتزم الصمت في حيرة لان امه كانت انفعالية أكثر من انها متأثرة بألي صار لهديل لكن تجنب النقاش بسبب وضع أمه .
-
🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣7⃣7⃣
ابنة الرئيس ....
@Real1_story
هديل نزلت عينها لتحت: عمتي فاطمة بخصوص طلبك ، فهد ماخذ موقف جامد جدا .. وانا ما بعد حتى اخبره عن رغبتك في بعدنا ، انا تحججت بشهد بس شهد تتحسن حالتها خلاص وبعدها ما بيكون فيه أي حجة .
ام بندر ناظرتها: آيش قصدك ؟ قصدك أنك بترجعين العلاقة بينك وبين فهد ؟ افهمي ان وجودك بحياة فهد تأذيه ويكون دايم بخطر .
هديل باندفاع: عمتي ارجوك لا تعصبين ما بعد جرحك يلتئم انا جيت عشان أوضح المشكلة واخبرك بقراري .. انا أحب فهد وبعدي عنه بهالفترة كثير اذتني واتعبتني .. عمي بالسجن ما بعد يتحاكم .
ام بندر بألم: وبعد الحكم ! عمك مريض وقادر يطلع ويكمل انتقامه وولدي ربي نجاه امكن بكره ما ينجو من فعايل عمك لانه مو متقبل تكونين زوجة لرجل ثاني غير ولده
هديل: ولده مات .
ام بندر بضيقة: وتبغين ولدي يموت ! لو فعلا تحبين ولدي ما كان جيتي هنا وطلبتي مني هالطلب .
هديل بألم: عمتي ، عمي ما بيطلع ولو طلع بيكون مكانه المصحة ، ولا يمكن يهرب منها أو يسوي شيء ! في مراقبة وتشديد .
ام بندر سكتت شوي : انتي مو لفهد وفهد مو لك ! انا بإمكاني اقنع فهد أنه يتركك لو هالشيء لسبيل صحتي وعافيتي بيتركك وما بيفكر فيك ، لكني اخترت الموقف الصح في إنك تبعديه من حياتك .. وأنك تكونين ببيته ما بيغير شيء ! دام عمك بالسجن روحي فيه اسكني به انتي وبنت عمك مافي احد بيمنعك .
ام سهى بتفتح الباب إلا تسمع كلامهم
هديل نزلت عينها لتحت وهي تصارع دموعها: لأني أحب فهد اقول لك هالكلام ، أنا ما أرضى انه يصيبه اي أذى.
ام بندر بشراسة: معرفته لك هي أكبر أذى ، ليه ماتبغين تفهمين أن ولدي بتكون حياته بخطر .. تطلقي منه .
هديل تغير معالم وجها: آيش !
ام بندر كملت بكره: ولدي انحرمت منه .. برضو بتحرميني منه ؟ ماتخافين الله انتي ؟
"وحطت يدها على قلبها وبصوت مخنوق" اطلعي قبل لا يرجع فهد من البيت ويشوفك .. اطلعي بلا مشاكل .
هديل حست بثقل برجولها وقامت بدون ماتنطق بكلمة .
ام سهى لما حست أنها بتطلع رجعت للباب الرئيسي وكأنها تو داخله
طلعت هديل من الباب والدمعة بعيونها نزلت رأسها أول ما شافتها: اهلين خالتي عفاف .
ام سهى : على وين يا هديل ؟ توي واصله اجلسي شوي .
هديل: جيت عشان اتطمن على صحة عمتي والحمدلله هي بخير .
ام سهى ما قدرت تناقشها وتركتها تمشي والدموع تجر عينها ، دخلت داخل وسلمت على ام بندر ألي كانت تبكي من عيونها وتحس بتعب : علامك فاطمة ؟ احسك مو على بعضك ؟ صاير شيء ؟
ام بندر ما قدرت تتكتم وقالت لها ألي صار بينها وبين هديل من بعد الحادثة وبنوحة: انا ما غلطت ، أنا خايفه على ولدي انه يموت بسبب عمها .
ام سهى تنهدت: لا حول ولا قوة الا بالله ، يا فاطمة انتي امراة مؤمنة بقضاء الله وربي حماه لما كان ببلاد الغرب بيحميه ربي من كيد عمها او غيره .. فكرة الطلاق من بعد العيال مروعه كثير وش ذنب سلمان ؟ وهل تعتقدين لو عرف بكلامك ذه ابو بندر بيوافق ؟ احنا عايلة متحفظة بهالشيء دام به عيال الطلاق ما نرضى به الا اذا وصل الموضوع لطريق مسدود !
ام بندر بشهقة: ابو بندر بيقدر الوضع دام هالشيء فيها حياة أو موت .
ام سهى بحنيه وعطف: طيب أنتي هدي الآن ، وارتاحي .
ام بندر: ما اقدر ارتاح لحد ما تطلع من حياة فهد ، لان ما ندري ممكن المرض النفسي منتشر بـ ام جاسم لو ربي كتب لها عمر وعدت مرحلة الخطر هي بتخرب حياة ولدي أكيد .
ام سهى: فاطمة احنا مو بمسلسل اسباني ! ايش انتقامه وايش خراب .. هدي يا فاطمة النفسية اساس وضعك هذا .. لو حابه اتكلم مع هديل بكلمها بنفسي بس أنتي هدي طيب ؟
ام بندر دخلت بنوبة بكاء والممرضة دخلت وخافت على حال المريضة بدخلة فهد بروعه وهو يشوف حالة امه كذا: يمه !! علامك ؟؟ وش جرى لها يا خالتي عفاف ؟
ام سهى: من التعب .
فهد بخوف: اخذك للمستشفى يمه ؟
ام بندر هزت رأسها بالنفي: اريد ارتاح بس .
فهد عقد حاجبه وطلع للممر
الممرضة: يجي مراة هنا من شوي بعدين مدام فاطمة يبكي وتعبان .
فهد باهتمام: ومين هالمراة ذي ، سهى ؟
الممرضة: لا مراة أنا أول مرة شوف هنا .
فهد: كيف شكلها ؟
الممرضة وصفت بدقة له بطولها وملامح وجها المميزة ، فهد بعدم تصديق مسك جواله ووراها صورة هديل
الممرضة باندفاع: ايوه دكتور .. هذا يجي هنا .. مدام فاطمة مافي سمسم قبل , هو تعبان واجد .
فهد بغرابة دخل عند امه وخالته عفاف : يمه هديل كانت هنا ؟
ام بندر تجنبت النظر بعيونه
فهد عاد السؤال: كانت هنا ؟
ام سهى ناظرت بفهد وبتردد: كانت هنا تطمن عن صحة أمك ، وأمك بكت بعد ألي حصل لها .
فهد ناظر بـ امه بشك
ام بندر: ألي حصل لها ما كان شيء بسيط ، وبنت عمها كثير تعبانه .
ام سهى اعطت فاطمة نظرة وهزت رأسها: الدنيا بلاوي الله لا يبلانا .
فهد بعدم اقتناع ألتزم الصمت في حيرة لان امه كانت انفعالية أكثر من انها متأثرة بألي صار لهديل لكن تجنب النقاش بسبب وضع أمه .
-
🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤
👍1
🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣7⃣8⃣
ابنة الرئيس ....
@Real1_story
بالمنتجع ~
بفرحة: سعيدة بشوفتك هنا بعد قطيعة طويلة .
هديل: لا تبالغين ! تراها اسبوعين فقط ، وما كنت بداوم لو ما صحة شهد تحسنت كثير عن قبل .. بعد الدوام بروح للمستشفى وتكشف عليها الدكتورة غدير .
شموخ: وفهد بتمرين عليه وتوضحين له كل شيء دام امه تعافت كثير .
هديل بضيقة: شموخ .. الفكرة بالموضوع ترعبني ، هو ماخذ موقف تجاهي اني ما أريده وانا نفسي بشوفته قبالي ، تدرين أنه يرسل سهى تجيب أغراضه عن طريقي ! يقول لها خلي هديل تجهز اغراضي وانا رفضت ، قلت لو يريد يجي هو يلمهم .
شموخ بفم حزين: لهدرجة هديل ! معقول فهد ممكن ينسى كل شيء يينكم بهالسهولة ذي ؟ هديل أنا مصره أنك تكلميه وتتفاهمين معه وتخبريه عن رأي امه بهالموضوع ذه كله .
هديل: ما أقدر افاتحه ممكن ما يصدقني أصلا .
شموخ: وليه ما يصدقك ؟ جربي وشوفي .
هديل: ااه بس ، طيب شوفي شغلك وبفكر بطريقه .
شموخ قامت: طيب وعلميني بالنتائج .
هديل رجعت تشوف الملفات بلحظة نغمة الواتس آب ناظرت بالاشعارات
آيشا راسلة صورة ولدها زكريا كان نسخة مُصغرة عنها دخلت ارسلت ايموجي عيونه قلوب: ماشاء الله .. ساحر كوالدته .
آيشا: ومتى ستأتين ؟ ألم تأتي سفرتكما بعد ؟
هديل حكت لها ألي حصل وبفيس حزين: هل مررت بهذا من قبل ايلينا ؟ وكيف تعاملت مع ماكسيمو ؟
آيشا: إن اخبرتك هل ستنفذين ما أقوله بالحرف الواحد ؟
هديل: اي شيء ليعود إلي .
آيشا: كما فعلت إيلينا ...
هديل سمعت كلامها بصدمة: اتكذبين علي آيشا ؟ اكنت بهذه الجراءة ؟
آيشا: انا اخبرتك وما عليك سِوا أن تتمي الأمر وسيعجبه الأمر ، كفاك خجلا هيا .
هديل نزلت الجوال .. عضت شفتها بخجل " معقول تكون صادقة ! و بيرجع لي دايركت ! "
طلعت من مكتبها عند الإستقبال شافت شموخ تسجل بيانات وسالم بجهته الخاصة دخلت للمقهى وناظرت بشهد: نروح للمستشفى يلا ؟
شهد قامت: اي يلا .
توجهوا للمستشفى ، الدكتورة غدير فحصت شهد: ماعندك مانع لو طلعت هديل من الغرفة ؟
شهد سكتت شوي: ما عندي مانع .
هديل ضمت يدها: بكون برا انتظرك طيب .
شهد هزت راسها بالإيجاب
هديل طلعت ثم توجهت لعند غرفة الدكتور فهد ..
اخذت نفـس عميــق " أنتي قـدها هديل "
دقت الباب ثم فتحته شافت سامي فيه وفهد باتت ملامحه مصدومة من وجودها وجيتها عنده
سامي اعطى فهد نظرة وكأنه يقول له ما قلت لك انها بتجري وراك .
هديل: السلام عليكم .
فهد + سامي : وعليكم السلام .
هديل: كيف حالك ابو اصيل ؟
سامي: الحمدلله كيف حالك عساك بخير ؟
هديل: الحمدلله .. ممكن دقيقة من وقتك يا دكتور ؟
فهد ناظر سامي وبنفس لبكته من وجودها: طبعا .
سامي: طيب استأذنكم .
هديل ظلت تناظره لما سكر الباب
فهد: اخبار بنت عمك ؟
هديل: كنت بصدد الاطمئنان عنها وبس سنحت لي الفرصة قلت اسالك عن حال وفاء .
فهد يتأمل ملامح وجها بشوق مخفي: حالها مثل ماهي عليه .. طبيا ما بتعيش لكن كل شيء بيد الله .
هديل: الله يكتب ألي فيه الخير .. جيتك برضو عشان موضوع مهم .. يخصنا .
فهد: يخصنا ؟
هديل: اي نعم .. الكل لاحظ بوجود خلاف بيني وبينك فـ قررت اني احط حد نهائي لكل شيء قاعد يصير .
فهد: ظنيت ان خلاص حطينا حد
هديل: بالنسبة لك .. لكن هو لا ، انك ترسل سهى عشان اجمع اغراضك ذه مو داعي لشك وبس هي واثقة أن بيننا خلاف .
فهد: ووين الجديد ؟ مو هي تدري ودايم تعرف ان بيننا خلاف .
هديل: لكن هالمرة ما يحتاج انها تعرف بالتفاصيل ذي دامك مبيت النية ، انا معي لك كلام وهو ختامي يا دكتور اتمنى تكون موجود بفندق ال#####.
فهد عقد حاجبه: وليه فندق؟
هديل: حابه اتعشى هناك ومنها نتكلم لا تقلق ما بيطول الأمر
فهد يشوف ملامحها الجدية وثباتها اربكه بشكل كبير : مو ممكن أعرف الكلام ألي بتقوليه لو لمحة بسيطة .
هديل بعيون ثابته لعيونه الرمادية وهي تحس بضعف وشوق له ، رغم كل ذه نجحت بثباتها وردة فعلها الجدية: الساعة 9 انتظرك هناك ، استأذنك .
وفتحت الباب وطلعت بخطوات ثابتة وسامي كان واقف بعيد أول ما شافها طلعت ركض لعنده وباندفاع: وش صار ؟
فهد بخوف: كلامها ما كان يبشر بالخير ابد يا سامي ، كنت اسمع عن ام اركب لكن ماكنت اتوقع انها كذا .. سامي لو فعلا قررت الطلاق كيف بتصرف وشلون
سامي: وش تقول انت ؟ زوجتك هنا عشان شنو ؟
-
اخذت شنطة صغيرة وحطت لوازمها وطلعت من الغرفة
شهد: بتطولين هديل ؟
هديل: لا ! برجع بس اخلص شغل اوعدك .
شهد: طيب .. وشموخ بتطول ؟
هديل: اتصلت فيها قالت مسافة الطريق وبتجي يلا بطلع عشان ما اتأخر .
🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣7⃣8⃣
ابنة الرئيس ....
@Real1_story
بالمنتجع ~
بفرحة: سعيدة بشوفتك هنا بعد قطيعة طويلة .
هديل: لا تبالغين ! تراها اسبوعين فقط ، وما كنت بداوم لو ما صحة شهد تحسنت كثير عن قبل .. بعد الدوام بروح للمستشفى وتكشف عليها الدكتورة غدير .
شموخ: وفهد بتمرين عليه وتوضحين له كل شيء دام امه تعافت كثير .
هديل بضيقة: شموخ .. الفكرة بالموضوع ترعبني ، هو ماخذ موقف تجاهي اني ما أريده وانا نفسي بشوفته قبالي ، تدرين أنه يرسل سهى تجيب أغراضه عن طريقي ! يقول لها خلي هديل تجهز اغراضي وانا رفضت ، قلت لو يريد يجي هو يلمهم .
شموخ بفم حزين: لهدرجة هديل ! معقول فهد ممكن ينسى كل شيء يينكم بهالسهولة ذي ؟ هديل أنا مصره أنك تكلميه وتتفاهمين معه وتخبريه عن رأي امه بهالموضوع ذه كله .
هديل: ما أقدر افاتحه ممكن ما يصدقني أصلا .
شموخ: وليه ما يصدقك ؟ جربي وشوفي .
هديل: ااه بس ، طيب شوفي شغلك وبفكر بطريقه .
شموخ قامت: طيب وعلميني بالنتائج .
هديل رجعت تشوف الملفات بلحظة نغمة الواتس آب ناظرت بالاشعارات
آيشا راسلة صورة ولدها زكريا كان نسخة مُصغرة عنها دخلت ارسلت ايموجي عيونه قلوب: ماشاء الله .. ساحر كوالدته .
آيشا: ومتى ستأتين ؟ ألم تأتي سفرتكما بعد ؟
هديل حكت لها ألي حصل وبفيس حزين: هل مررت بهذا من قبل ايلينا ؟ وكيف تعاملت مع ماكسيمو ؟
آيشا: إن اخبرتك هل ستنفذين ما أقوله بالحرف الواحد ؟
هديل: اي شيء ليعود إلي .
آيشا: كما فعلت إيلينا ...
هديل سمعت كلامها بصدمة: اتكذبين علي آيشا ؟ اكنت بهذه الجراءة ؟
آيشا: انا اخبرتك وما عليك سِوا أن تتمي الأمر وسيعجبه الأمر ، كفاك خجلا هيا .
هديل نزلت الجوال .. عضت شفتها بخجل " معقول تكون صادقة ! و بيرجع لي دايركت ! "
طلعت من مكتبها عند الإستقبال شافت شموخ تسجل بيانات وسالم بجهته الخاصة دخلت للمقهى وناظرت بشهد: نروح للمستشفى يلا ؟
شهد قامت: اي يلا .
توجهوا للمستشفى ، الدكتورة غدير فحصت شهد: ماعندك مانع لو طلعت هديل من الغرفة ؟
شهد سكتت شوي: ما عندي مانع .
هديل ضمت يدها: بكون برا انتظرك طيب .
شهد هزت راسها بالإيجاب
هديل طلعت ثم توجهت لعند غرفة الدكتور فهد ..
اخذت نفـس عميــق " أنتي قـدها هديل "
دقت الباب ثم فتحته شافت سامي فيه وفهد باتت ملامحه مصدومة من وجودها وجيتها عنده
سامي اعطى فهد نظرة وكأنه يقول له ما قلت لك انها بتجري وراك .
هديل: السلام عليكم .
فهد + سامي : وعليكم السلام .
هديل: كيف حالك ابو اصيل ؟
سامي: الحمدلله كيف حالك عساك بخير ؟
هديل: الحمدلله .. ممكن دقيقة من وقتك يا دكتور ؟
فهد ناظر سامي وبنفس لبكته من وجودها: طبعا .
سامي: طيب استأذنكم .
هديل ظلت تناظره لما سكر الباب
فهد: اخبار بنت عمك ؟
هديل: كنت بصدد الاطمئنان عنها وبس سنحت لي الفرصة قلت اسالك عن حال وفاء .
فهد يتأمل ملامح وجها بشوق مخفي: حالها مثل ماهي عليه .. طبيا ما بتعيش لكن كل شيء بيد الله .
هديل: الله يكتب ألي فيه الخير .. جيتك برضو عشان موضوع مهم .. يخصنا .
فهد: يخصنا ؟
هديل: اي نعم .. الكل لاحظ بوجود خلاف بيني وبينك فـ قررت اني احط حد نهائي لكل شيء قاعد يصير .
فهد: ظنيت ان خلاص حطينا حد
هديل: بالنسبة لك .. لكن هو لا ، انك ترسل سهى عشان اجمع اغراضك ذه مو داعي لشك وبس هي واثقة أن بيننا خلاف .
فهد: ووين الجديد ؟ مو هي تدري ودايم تعرف ان بيننا خلاف .
هديل: لكن هالمرة ما يحتاج انها تعرف بالتفاصيل ذي دامك مبيت النية ، انا معي لك كلام وهو ختامي يا دكتور اتمنى تكون موجود بفندق ال#####.
فهد عقد حاجبه: وليه فندق؟
هديل: حابه اتعشى هناك ومنها نتكلم لا تقلق ما بيطول الأمر
فهد يشوف ملامحها الجدية وثباتها اربكه بشكل كبير : مو ممكن أعرف الكلام ألي بتقوليه لو لمحة بسيطة .
هديل بعيون ثابته لعيونه الرمادية وهي تحس بضعف وشوق له ، رغم كل ذه نجحت بثباتها وردة فعلها الجدية: الساعة 9 انتظرك هناك ، استأذنك .
وفتحت الباب وطلعت بخطوات ثابتة وسامي كان واقف بعيد أول ما شافها طلعت ركض لعنده وباندفاع: وش صار ؟
فهد بخوف: كلامها ما كان يبشر بالخير ابد يا سامي ، كنت اسمع عن ام اركب لكن ماكنت اتوقع انها كذا .. سامي لو فعلا قررت الطلاق كيف بتصرف وشلون
سامي: وش تقول انت ؟ زوجتك هنا عشان شنو ؟
-
اخذت شنطة صغيرة وحطت لوازمها وطلعت من الغرفة
شهد: بتطولين هديل ؟
هديل: لا ! برجع بس اخلص شغل اوعدك .
شهد: طيب .. وشموخ بتطول ؟
هديل: اتصلت فيها قالت مسافة الطريق وبتجي يلا بطلع عشان ما اتأخر .
🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤
👍2
🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣7⃣9⃣
ابنة الرئيس ....
@Real1_story
شهد تناظر الشنطة الصغيرة: حق آيش ؟
هديل: أي عشان لوازم فهد طالبها مني , يلا باي .
طلعت من البيت اتجهت للفندق ألي حجزته ، اخذت دوش دلع
جففت شعرها بالمنشفة وتركته على طبيعته وعطرته وسوت عنايتها بجسمها ..
بينما فهد بالسيارة والسماعة بإذنه: انا المفروض ألي اقلق مو أنت يا سامي
سامي: لو لمحت للانفصال لا تجاوب بنعم او لا لكن ادلي بزعلك ولا تصير طهفة .
فهد: واذا هي قررت وخلاص وقتها بجي اذبحك .
سامي: زوجتك عاقلة ما بتفكر بهالشيء ابد وحتشوف وبتفاجأك برغبتها ببدء صفحة جديدة .
فهد: ردة فعلها اقلقتني لكن بتصل بك بس أطلع من الفندق .. دعواتك .
اقفل الخط منه ونزل بعد ما لبق سيارته ودخل طلب بالحجز ألي ادلت فيه هديل
الموظف قام : تفضل معي .
فهد لحقه استغرب أنه اتجهه لجوا الفندق ألي كان فيه الغرف وسلم بيده الكرت .
فهد عقد حاجبه ومرر الكرت انفتح الباب لفحت المكان ريحة جذابة والمكان بـ انوار خافته .
تقدم خطوتين إلا يشوفها جالسة وهي حاطه رجل على رجل بقميص نوم مغري بلون الازرق النيلي .. قطعتين الأولى كان بدي صغير باين بطنها والثاني شورت بحركة الـ v وخلخال ذهبي وتاتو بمناطق جسمها بشكل عشوائي ، جمد مكانه وهو اول مرة يشوفها بهالشكل ، قامت وبان التاتو ألي عند بطنها مشت بخطوات واثقة وسلمت عليه بخدينه وهو يستنشق ريحتها العطر .
اعطته ظهرها وصارت تمشي بتمايل وعينه مانزلت منها .
هديل جلست بالكنب ومدت يدها للكنب ألي جنبها:حياك .
فهد جلس جنبها كما طلبت منه
هديل مدت له صحن المكسرات: في موضوع انا حابه اناقشك فيه .. لكن طلبت العشاء يجي ونتعشى .
فهد جاء بيتكلم إلا يندق الباب قام وفتح دخل الموظف بالعربية الفخمة وريحة الأكل تنبعث منها دخلها داخل بعد
ما وقع على استلام العشاء
هديل طلعت من الغرفة ومشت قبال عربة الطعام
فهد يناظر بالعربة كانت فخمة لحد كبير : عازمة احد ؟
هديل: نستاهل ندلع انفسنا .
فهد جلس وهي جلست جنبه فاحت عطرها ، لأول مرة هي تحط بطبقه الأكل وتحطه قباله
فهد " معقول كلام سامي ! ان كانه صادق فهو استاذ فعلا " صار يناظر فيها وهي تاكل انطلاقا لمفاتنها ألي تعمدت انها تكشفها هالليلة ، هديل حست فيه بخجل: في شيء ؟
فهد: استغربت لبسك .
هديل تقاوم خجلها بالثبات: عجبك ؟
فهد صد عنها ورجع ياكل: ايش هو موضوعك ألي بتفاتحيني فيه .
هديل حست بتوتر أكثر لانه ما استجاب لسؤالها: لو معك اغراض وحاب تاخذها بلاش .. مو حلو الكل يدري بهالسالفة واحنا ما بعد ناخذ القرار الأخير .
فهد مسح طرف شفته بالمحرمة: وايش هو قرارك الأخير
هديل:.......
فهد كمل بنبرة صوت موحده: يهمني اعرف قرارك بعد كل ذه .
هديل: يهمني اعرف ليه هجرتني ؟ يهمني أعرف ليه رفضت نتحاور ونتكلم رغم انك تحب التحاور والكلام لكن هالمرة انت حكمت علي بعدم التواصل معك .. ايش فيه ؟
فهد: مو عارفه هديل معقولة ؟ كنت اصنفك بالذكاء والدهاء .
هديل بنبرة صوت مختلفة حس فهد فيها: إلا هالمرة فهد .. حسيت إني عاجزة .
فهد اطال النظر بعيونها
هديل بغصة: كنت امر بوقت عصيب أنت ما قدرت هالشيء فسرتها كـ محور ثاني .
فهد: وشخص ثاني كيف بيفسر ألي دار بيني وبينك هديل ؟ أريد أعرف اسبابك وسبب تصرفاتك معي .. شفتي الاسبوعين نكون بعاد الى شهر عادي ، وجربتي كيف كانت ؟
هديل كان صعب انها تقول بسبب أمه : إذا قلت لك انا آسفة ممكن تعذرني وتفهم موقفي اني كنت امر بموقف لا احسد عليه
فهد بحزم: اعتذارك غير مقبول " وقام "
هديل قامت معه وسبقته لعند الباب: طلعه مافي .. اقلها خلص عشاك .
فهد: مالي نفس .
هديل: عشاني ؟
فهد سد وجهه للجهة الثانية
هديل انجرحت من تصرفه: مالي قدر عندك ، طب عشان سلمان .
فهد بدون أي مقدمات رجع جلس وصار يأكل وهي جنبه تأكل والدموع بعينها ، بلعها لطعام صار صعب وقفت الأكل ومسحت طرف شفتها بالمحرمة " هذا هو خلص عشاه وبيروح .. وش باقي عندك بتقوليه .. بالأخير ياهديل ألي بيروح بيروح رغم كل المحاولات والتنازلات "
فهد قام للتواليت غسل يده وهديل انتظرته ثم دخلت
فهد يناظر بالسويت ألي حجزته لهم وبجمال المكان وريحته العطرة وجمال قميص النوم اطلق تنهيدة " يارب صبرك وعونك "
هديل جلست بالكنب بعد ما بعدت العربة وحطتها قريب من الباب : آخر كلام عندك يا فهد ؟
فهد يناظرها وهي تلبس الكارديغان السكري وكأن السهرة ألي تبغاها انتهت : الكلام عندك انتي .. انا سبق وقلت قراري .
هديل ناظرته: والله ؟ وآيش هو قرارك ؟
فهد اقترب منها ببطء: مو هذا اريح لك هديل ؟ ليه اشوف الزعل بوجهك رغم انك من طلب بعدي وعدم التواصل بيننا .. ؟
هديل اطالت النظر بوجهه وبكبرياء: رغم كل شيء بتروح الأشياء رغم كل المحاولات والتنازلات يافهد ، وأنت بعتني .
فهد انقهر من كلامها: متى انا بعتك هديل ؟ متــى ؟ أنتي ألي تبعدين عني وانتي ألي من رغب ببعدي .
🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣7⃣9⃣
ابنة الرئيس ....
@Real1_story
شهد تناظر الشنطة الصغيرة: حق آيش ؟
هديل: أي عشان لوازم فهد طالبها مني , يلا باي .
طلعت من البيت اتجهت للفندق ألي حجزته ، اخذت دوش دلع
جففت شعرها بالمنشفة وتركته على طبيعته وعطرته وسوت عنايتها بجسمها ..
بينما فهد بالسيارة والسماعة بإذنه: انا المفروض ألي اقلق مو أنت يا سامي
سامي: لو لمحت للانفصال لا تجاوب بنعم او لا لكن ادلي بزعلك ولا تصير طهفة .
فهد: واذا هي قررت وخلاص وقتها بجي اذبحك .
سامي: زوجتك عاقلة ما بتفكر بهالشيء ابد وحتشوف وبتفاجأك برغبتها ببدء صفحة جديدة .
فهد: ردة فعلها اقلقتني لكن بتصل بك بس أطلع من الفندق .. دعواتك .
اقفل الخط منه ونزل بعد ما لبق سيارته ودخل طلب بالحجز ألي ادلت فيه هديل
الموظف قام : تفضل معي .
فهد لحقه استغرب أنه اتجهه لجوا الفندق ألي كان فيه الغرف وسلم بيده الكرت .
فهد عقد حاجبه ومرر الكرت انفتح الباب لفحت المكان ريحة جذابة والمكان بـ انوار خافته .
تقدم خطوتين إلا يشوفها جالسة وهي حاطه رجل على رجل بقميص نوم مغري بلون الازرق النيلي .. قطعتين الأولى كان بدي صغير باين بطنها والثاني شورت بحركة الـ v وخلخال ذهبي وتاتو بمناطق جسمها بشكل عشوائي ، جمد مكانه وهو اول مرة يشوفها بهالشكل ، قامت وبان التاتو ألي عند بطنها مشت بخطوات واثقة وسلمت عليه بخدينه وهو يستنشق ريحتها العطر .
اعطته ظهرها وصارت تمشي بتمايل وعينه مانزلت منها .
هديل جلست بالكنب ومدت يدها للكنب ألي جنبها:حياك .
فهد جلس جنبها كما طلبت منه
هديل مدت له صحن المكسرات: في موضوع انا حابه اناقشك فيه .. لكن طلبت العشاء يجي ونتعشى .
فهد جاء بيتكلم إلا يندق الباب قام وفتح دخل الموظف بالعربية الفخمة وريحة الأكل تنبعث منها دخلها داخل بعد
ما وقع على استلام العشاء
هديل طلعت من الغرفة ومشت قبال عربة الطعام
فهد يناظر بالعربة كانت فخمة لحد كبير : عازمة احد ؟
هديل: نستاهل ندلع انفسنا .
فهد جلس وهي جلست جنبه فاحت عطرها ، لأول مرة هي تحط بطبقه الأكل وتحطه قباله
فهد " معقول كلام سامي ! ان كانه صادق فهو استاذ فعلا " صار يناظر فيها وهي تاكل انطلاقا لمفاتنها ألي تعمدت انها تكشفها هالليلة ، هديل حست فيه بخجل: في شيء ؟
فهد: استغربت لبسك .
هديل تقاوم خجلها بالثبات: عجبك ؟
فهد صد عنها ورجع ياكل: ايش هو موضوعك ألي بتفاتحيني فيه .
هديل حست بتوتر أكثر لانه ما استجاب لسؤالها: لو معك اغراض وحاب تاخذها بلاش .. مو حلو الكل يدري بهالسالفة واحنا ما بعد ناخذ القرار الأخير .
فهد مسح طرف شفته بالمحرمة: وايش هو قرارك الأخير
هديل:.......
فهد كمل بنبرة صوت موحده: يهمني اعرف قرارك بعد كل ذه .
هديل: يهمني اعرف ليه هجرتني ؟ يهمني أعرف ليه رفضت نتحاور ونتكلم رغم انك تحب التحاور والكلام لكن هالمرة انت حكمت علي بعدم التواصل معك .. ايش فيه ؟
فهد: مو عارفه هديل معقولة ؟ كنت اصنفك بالذكاء والدهاء .
هديل بنبرة صوت مختلفة حس فهد فيها: إلا هالمرة فهد .. حسيت إني عاجزة .
فهد اطال النظر بعيونها
هديل بغصة: كنت امر بوقت عصيب أنت ما قدرت هالشيء فسرتها كـ محور ثاني .
فهد: وشخص ثاني كيف بيفسر ألي دار بيني وبينك هديل ؟ أريد أعرف اسبابك وسبب تصرفاتك معي .. شفتي الاسبوعين نكون بعاد الى شهر عادي ، وجربتي كيف كانت ؟
هديل كان صعب انها تقول بسبب أمه : إذا قلت لك انا آسفة ممكن تعذرني وتفهم موقفي اني كنت امر بموقف لا احسد عليه
فهد بحزم: اعتذارك غير مقبول " وقام "
هديل قامت معه وسبقته لعند الباب: طلعه مافي .. اقلها خلص عشاك .
فهد: مالي نفس .
هديل: عشاني ؟
فهد سد وجهه للجهة الثانية
هديل انجرحت من تصرفه: مالي قدر عندك ، طب عشان سلمان .
فهد بدون أي مقدمات رجع جلس وصار يأكل وهي جنبه تأكل والدموع بعينها ، بلعها لطعام صار صعب وقفت الأكل ومسحت طرف شفتها بالمحرمة " هذا هو خلص عشاه وبيروح .. وش باقي عندك بتقوليه .. بالأخير ياهديل ألي بيروح بيروح رغم كل المحاولات والتنازلات "
فهد قام للتواليت غسل يده وهديل انتظرته ثم دخلت
فهد يناظر بالسويت ألي حجزته لهم وبجمال المكان وريحته العطرة وجمال قميص النوم اطلق تنهيدة " يارب صبرك وعونك "
هديل جلست بالكنب بعد ما بعدت العربة وحطتها قريب من الباب : آخر كلام عندك يا فهد ؟
فهد يناظرها وهي تلبس الكارديغان السكري وكأن السهرة ألي تبغاها انتهت : الكلام عندك انتي .. انا سبق وقلت قراري .
هديل ناظرته: والله ؟ وآيش هو قرارك ؟
فهد اقترب منها ببطء: مو هذا اريح لك هديل ؟ ليه اشوف الزعل بوجهك رغم انك من طلب بعدي وعدم التواصل بيننا .. ؟
هديل اطالت النظر بوجهه وبكبرياء: رغم كل شيء بتروح الأشياء رغم كل المحاولات والتنازلات يافهد ، وأنت بعتني .
فهد انقهر من كلامها: متى انا بعتك هديل ؟ متــى ؟ أنتي ألي تبعدين عني وانتي ألي من رغب ببعدي .
🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤
❤1
🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣8⃣0⃣
ابنة الرئيس ....
@Real1_story
هديل بإنفعال: ما طلبت صدتك ذي ، هي كانت فترة وتعافت فيها شهد لكن أنت حكمت علي مؤبد ، أنت قاسي ومافي قلبك رحمة .
فهد وسعت عدسة عينه: طالع من يتكلم عن القسوة والرحمة ، ناسيه نفسك من كل هالحسبة ذي .
هديل بصوت يرجف ونفس انفعالها: اقلها ما علقت أحد فيني ورحت تركته ، ما اجبرته على الارتباط بي وهجرته .. ما مشتني عواطفي ، كنت تقول عشان سلمان والان ؟ بتهجرني كمان عشان مين هالمرة ؟
فهد انصدم من كلامها وعينه تنتقل لملامح وجها
هديل مسحت دموعها وبعصبية: كنت امر بظروف من قوة الضغط ما قدرت اتخذ اي قرار .. ما بين شهد والحادثة ومابين ..... " سكتت وناظرته " ليه صبرت سنتين ؟ دامك بالأخير بتتركني ؟
فهد: لو اقدر اتركك كنت تركتك ، لكن انا ما اقدر ، لاني مو مثلك ولا بكون مثلك لاني ضعيف جدا بالحب والمشاعر ألي اكنها لك .
هديل بخنقة: كل ليلة كنت ألبس ملابسك واشم عطرك المميز ما شفت اي ميزة فيها غير أني اشمها فيك فقط ، ولا العطر عادي ! بس ميزته أنك أنت .. أنت " خنقتها العبرة وضمت شفتها لجوا وسكتت "
عم الصمت في لحظة ..
فهد : كنت اناظر لصورك ، وصورنا بفترة الاسبوعين ذي واتذكر ايامنا .. اكثر اشتياقي له هي فترة عتابك ، تدرين ولا ما تدرين ؟
هديل بنوحة: ليه تركتني؟ أنت تدري ان الحياة لا تطاق بدونك ! مو كافي صعوبتها تزيد صعوبتها علي ؟ .
فهد تدفق الدم بوجهه والموقف انعاد من جديد لما كانوا بالبحر في اسبانية وهي تبكي وتضربه لانه ابتعد عنها
هديل كملت وهي تبكي بشكل هستيري: ما بسامحك لانك بعدت عني وحظرتني واذيتني في بعدك ، انت تدري اني من برا قوية لكن من جوا هشة ، انا رحت لبيت عمي سلمان من فترة لاني ضعفت وقلت بتكلم معك وافهم تصرفك لما بعدتني بحياتك عنوة ، وتجين الان تقول انا ضعيف مو مثلك ! يعني أنت الان تعاقبني بسبب المشاعر ألي اكنها لك ولا آيش ؟ " اقتربت منه أكثر وضربته بكتفه وبشراسة " ليه ترجع لي الذاكرة وتخليني اقابلك وانت تدري اني لا يمكن الاقي واحد مثلك .. انا اكرهك واكرهك .
فهد حس بضربها زاد مسك معصم يدها واقترب منها خطوات لحد ما وصلت لعند الجدار وهي تحاول تحرر يدها منه
هديل: اترك يدي لا تلمسني .. اتركها .
فهد نزل لمستواها وباسها بلا أي مقدمات ، حس بإرتخاء يدها افلت يدها وحوطها من خصرها وشدها له وهي بدون أي مقاومة
حط خشمه بخشمها وبهمس: توعديني أني أكون رقم ثلاثة بحياتك ؟ ما بطلب أكثر , راضي بالمرتبة ذي .
هديل ذابت بأنفاسه وبتنهيدة: فهد انت تدري أني أحبك .
فهد : اريد فعل هديل ، لا تبعديني عنك لو آيش ما كانت الظروف .
هديل فتحت عينها الذبلانه: أنت تدري بحالة شهد الصحية .
فهد ضم وجها وثبت عينها بعينه الخدرانه: تصرفاتك معي ما كانت ناجمة عن صحة شهد .. حسيتك فعلا تبعديني عنك وكأنك توادعيني ، تقدرين تنكرين ؟
هديل اقتربت منه وباسته .
فهد حس أنه تخدر وبعالم ثاني: بعديها لك الآن لأني كثير " نزل الكارديغان من اكتافها ليسقط بالأرض وشالها " مشتاق لك كثير .
..........................
-
شموخ: هي راح تجي لا يهمك شهد وانا ما بطلع إلا لما اشوفها هنا طيب ؟
شهد: طيب .. بس عشان الوقت تأخر كثير ما باقي شيء وبتجي 12 وهي طلعت من 8 .
شموخ: هي بمشروع فتح المقهى وتدرس الموظفين ألي فيه الموضوع مو سهل !
شهد: كثير هديل مهتمة لشغل .. تدرين هي اولى بالإدارة لها لحالها .
شموخ: كل مجتهد له نصيب .
شهد: تعرفين عن حالة خالتي وفاء ، نفسي اشوفها واتطمن عن حالتها .
شموخ: موعدك الجاي روحي شوفيها ومنها تطمنين عن حالتك أكثر .
في لحظة دخول هديل ألتفتوا لها
شموخ اعطتها نظرة بمعنى رضى او لا .
هديل ابتسمت بخجل: بروح أغير ملابسي وارجع .
بخطوات سريعة دخلت الغرفة اطلقت ابتسامة عريضة وغطت وجها ، ما قدرت تأخذ دوش بالفندق لانها ما تريد تزعجه من نومته ، دخلت اخذت دوش منعش وهي تفكر بكل ألي صار " انا مجنونة رسمي .. رسمي ، ااه يا فهد "
لبست الديشمبر وطلعت تجفف شعرها بدخلة شموخ لها وباندفاع: المختصر المفيد .. توصلتي لحل بعد هالتدويشه .
هديل ماقدرت تخفي بسمتها ضمت وجها بخجل: اي .
شموخ بفرحة: بذمتك ! امانه " قفزت " يس يس .. بس لحظة ! كيف وشلون راضتيه ؟
هديل: كلمت آيشا ومشيت على نهج ايلينا معه .
شموخ: منيب فاهمة شيء .
هديل تمشط شعرها: بعدين اعلمك كيف كسب الزوج بس ننتظر ابو العيال يتقدم لك , لأنك تو صغيرة .
شموخ تخصرت: بالله ! تراي منفصلة , ومين بهالزمن ذه ما يعرف السوالف ذي .
هديل: ألي بقوله لك مو ألي ببالك , وجع يا شموخ طرتي لبعيد , اقصد مفاتيح الزوج , بس أنتظر ابو العيال يتقدم واعلمك .
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣8⃣0⃣
ابنة الرئيس ....
@Real1_story
هديل بإنفعال: ما طلبت صدتك ذي ، هي كانت فترة وتعافت فيها شهد لكن أنت حكمت علي مؤبد ، أنت قاسي ومافي قلبك رحمة .
فهد وسعت عدسة عينه: طالع من يتكلم عن القسوة والرحمة ، ناسيه نفسك من كل هالحسبة ذي .
هديل بصوت يرجف ونفس انفعالها: اقلها ما علقت أحد فيني ورحت تركته ، ما اجبرته على الارتباط بي وهجرته .. ما مشتني عواطفي ، كنت تقول عشان سلمان والان ؟ بتهجرني كمان عشان مين هالمرة ؟
فهد انصدم من كلامها وعينه تنتقل لملامح وجها
هديل مسحت دموعها وبعصبية: كنت امر بظروف من قوة الضغط ما قدرت اتخذ اي قرار .. ما بين شهد والحادثة ومابين ..... " سكتت وناظرته " ليه صبرت سنتين ؟ دامك بالأخير بتتركني ؟
فهد: لو اقدر اتركك كنت تركتك ، لكن انا ما اقدر ، لاني مو مثلك ولا بكون مثلك لاني ضعيف جدا بالحب والمشاعر ألي اكنها لك .
هديل بخنقة: كل ليلة كنت ألبس ملابسك واشم عطرك المميز ما شفت اي ميزة فيها غير أني اشمها فيك فقط ، ولا العطر عادي ! بس ميزته أنك أنت .. أنت " خنقتها العبرة وضمت شفتها لجوا وسكتت "
عم الصمت في لحظة ..
فهد : كنت اناظر لصورك ، وصورنا بفترة الاسبوعين ذي واتذكر ايامنا .. اكثر اشتياقي له هي فترة عتابك ، تدرين ولا ما تدرين ؟
هديل بنوحة: ليه تركتني؟ أنت تدري ان الحياة لا تطاق بدونك ! مو كافي صعوبتها تزيد صعوبتها علي ؟ .
فهد تدفق الدم بوجهه والموقف انعاد من جديد لما كانوا بالبحر في اسبانية وهي تبكي وتضربه لانه ابتعد عنها
هديل كملت وهي تبكي بشكل هستيري: ما بسامحك لانك بعدت عني وحظرتني واذيتني في بعدك ، انت تدري اني من برا قوية لكن من جوا هشة ، انا رحت لبيت عمي سلمان من فترة لاني ضعفت وقلت بتكلم معك وافهم تصرفك لما بعدتني بحياتك عنوة ، وتجين الان تقول انا ضعيف مو مثلك ! يعني أنت الان تعاقبني بسبب المشاعر ألي اكنها لك ولا آيش ؟ " اقتربت منه أكثر وضربته بكتفه وبشراسة " ليه ترجع لي الذاكرة وتخليني اقابلك وانت تدري اني لا يمكن الاقي واحد مثلك .. انا اكرهك واكرهك .
فهد حس بضربها زاد مسك معصم يدها واقترب منها خطوات لحد ما وصلت لعند الجدار وهي تحاول تحرر يدها منه
هديل: اترك يدي لا تلمسني .. اتركها .
فهد نزل لمستواها وباسها بلا أي مقدمات ، حس بإرتخاء يدها افلت يدها وحوطها من خصرها وشدها له وهي بدون أي مقاومة
حط خشمه بخشمها وبهمس: توعديني أني أكون رقم ثلاثة بحياتك ؟ ما بطلب أكثر , راضي بالمرتبة ذي .
هديل ذابت بأنفاسه وبتنهيدة: فهد انت تدري أني أحبك .
فهد : اريد فعل هديل ، لا تبعديني عنك لو آيش ما كانت الظروف .
هديل فتحت عينها الذبلانه: أنت تدري بحالة شهد الصحية .
فهد ضم وجها وثبت عينها بعينه الخدرانه: تصرفاتك معي ما كانت ناجمة عن صحة شهد .. حسيتك فعلا تبعديني عنك وكأنك توادعيني ، تقدرين تنكرين ؟
هديل اقتربت منه وباسته .
فهد حس أنه تخدر وبعالم ثاني: بعديها لك الآن لأني كثير " نزل الكارديغان من اكتافها ليسقط بالأرض وشالها " مشتاق لك كثير .
..........................
-
شموخ: هي راح تجي لا يهمك شهد وانا ما بطلع إلا لما اشوفها هنا طيب ؟
شهد: طيب .. بس عشان الوقت تأخر كثير ما باقي شيء وبتجي 12 وهي طلعت من 8 .
شموخ: هي بمشروع فتح المقهى وتدرس الموظفين ألي فيه الموضوع مو سهل !
شهد: كثير هديل مهتمة لشغل .. تدرين هي اولى بالإدارة لها لحالها .
شموخ: كل مجتهد له نصيب .
شهد: تعرفين عن حالة خالتي وفاء ، نفسي اشوفها واتطمن عن حالتها .
شموخ: موعدك الجاي روحي شوفيها ومنها تطمنين عن حالتك أكثر .
في لحظة دخول هديل ألتفتوا لها
شموخ اعطتها نظرة بمعنى رضى او لا .
هديل ابتسمت بخجل: بروح أغير ملابسي وارجع .
بخطوات سريعة دخلت الغرفة اطلقت ابتسامة عريضة وغطت وجها ، ما قدرت تأخذ دوش بالفندق لانها ما تريد تزعجه من نومته ، دخلت اخذت دوش منعش وهي تفكر بكل ألي صار " انا مجنونة رسمي .. رسمي ، ااه يا فهد "
لبست الديشمبر وطلعت تجفف شعرها بدخلة شموخ لها وباندفاع: المختصر المفيد .. توصلتي لحل بعد هالتدويشه .
هديل ماقدرت تخفي بسمتها ضمت وجها بخجل: اي .
شموخ بفرحة: بذمتك ! امانه " قفزت " يس يس .. بس لحظة ! كيف وشلون راضتيه ؟
هديل: كلمت آيشا ومشيت على نهج ايلينا معه .
شموخ: منيب فاهمة شيء .
هديل تمشط شعرها: بعدين اعلمك كيف كسب الزوج بس ننتظر ابو العيال يتقدم لك , لأنك تو صغيرة .
شموخ تخصرت: بالله ! تراي منفصلة , ومين بهالزمن ذه ما يعرف السوالف ذي .
هديل: ألي بقوله لك مو ألي ببالك , وجع يا شموخ طرتي لبعيد , اقصد مفاتيح الزوج , بس أنتظر ابو العيال يتقدم واعلمك .
❤1
🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣8⃣1⃣
ابنة الرئيس ....
@Real1_story
شموخ بابتسامة عريضة: ما نسيت كلمته بس ما ادري هل لما قالها سمعتها صح ولا آيش .
هديل: للان مابين لك شيء ؟
شموخ: صلحت سيارتي وما دفعت فيها الا شيء بسيط رغم التكلفة ، وانا صعب اقول له وش قلت بذيك الليلة .
هديل: اتركيه يقرر بنفسه .
شموخ جلست بطرف السرير: سمعته يقول ان بالافتتاح للمقهى بيجيب امه واخواته ، كيف بتصرف ؟ وهل لو فاتحني بالخطبة اهله بيقبلون بي كوني مطلقة وهو اعزب ماسبق انه تزوج .
هديل ناظرتها بالمراية وبحنيه: شموخ لو معك 3 عيال وهو يحبك بيتقدم لك ما بيحطها حجة أبدا ، الحالة الاجتماعية مو أساس دام فيه تفاهم واحترام .
شموخ تنهدت: طيب أنا بروح البيت تأخرت كثير أمجد لو ما انه متوكد اني عندك ولا كان توطئ بكبدي .. مرة متشدد وقديم ربي يعين ألي بتاخذه .
هديل: للان ما يريد يتزوج ؟
شموخ: وده ، بس المادة تعبانه شوي وهو ماعاد يفكر بالارتباط يفكر بس بقوت يومه .
هديل سكتت شوي: طيب ، استدعيه قبل ما ينتهي دوامي .. على الظهيرة يكون عندي بالمكتب .
شموخ عند الباب: تمام سنيورة ، امووواح .
-
فتح عينه بشويش على الساعة 7 صباحا , تلفت يمين يسار ما لقاها جنبه أنتبه لرسالة بالكمودينا " صباح الحب .. حبيبي اعذرني رجعت البيت بعد نومتك ، آتمنى انك تحضر افتتاح المقهى الرسمي للمنتجع على الساعة 9 لو في مجال ، أحبك "
فهد ابتسم بتلقائية وبحماس قام من السرير أخذ دوش منعش وهو يتذكر ألي صار ضم شفته بحالمية
انتبه للمنشفة ورئ الباب ، لفها حول خصره
وطلع برا جفف شعره مسك جواله شاف اتصالات كثيرة من سامي وأمه .
والوقت كان ضيق ، كان بيلبس لبس امس إلا يشوف فوق الكنب ملابس اقترب كان بنطلون أسود وبلون رسمية ابيض مع جاكيت جلد بني وسنيكرز أسود وساعة وورقة فوق الملابس " لا تنسى تلبس الدبلة ! "
ضحك بخفة وطلع من الفندق للمستشفى ..
اول ما دخل لمكتبة سامي دخل وراه: عن ابو دارك ! اتصل فيك ولا ترجع تتصل بي ، امي خافت عليك لانك ما رجعت البيت لكني كذبت وقلت انك رجعت ، وأنت ليه للآن " وبشهقة وهو يشوف رقبته " سويتها يا فهيدان !!!
فهد عدل كم البالطو ألي لبسه وبخجل: كيف حالك !
سامي: هههههههههه ما أمنك الا وانت خارها ، المفروض اعصب لكن واضح ان في اخبار حلوة تبهج استاذك .
فهد: انت مو استاذ انت بروفيسور واستشاري وكل شيء .
سامي بفرحة مصاحب بغرور: عشان بس تعرف نصايحي جابت لك الغنايم .
فهد بنفس فرحته: انت تأمر وتدلل .
سامي: بعد عمري ما انحرم منك يا فهد ماتقصر أبد ، دامك مبسوط ومستانس خلنا نتجمع ببيت أبوي انت وعايلتك وبكلم بندر يجي هو وعياله وننبسط ، امي محتاجتنا حولها يا فهد ودخلتنا عليهم بعيالنا بيبسطهم .
فهد: تم ، انا بشوف وضعي لأني بطلع للمنتجع للافتتاح .
سامي: اوه والله وصرنا نحضر افتتاح هههههههه .
فهد: هدولتي عازمتني لزوم ألبي .
سامي: ما قلت لي وش قدمتوا من وعود لبعض .
فهد: ما دخلنا بالتفاصيل لكن بكون هناك ونتكلم .
سامي بضحكة: انتو دخلتوا بالعميق مو بس بالتفاصيل .. امش امش .
فهد صد عنه وعند الباب: روح بس عند إبتسام .
سامي: لاحق على الشقى .
فهد بابتسامة طلع يمشي بالسيب والكل لاحظ تحسن نفسيته اكثر من اي وقت مضى .
مسك جواله وحاول يتصل فيها لكن ما ردت ..
الممرضة صالحة اقتربت منه: عساها دايمه دكتور الابتسامة والفرحة .
فهد بنفس ابتسامته الجذابة: لهدرجة واضح ؟
صالحة: دامك مبسوط أكيد المدام هديل تصافت مع ام بندر .
فهد عقد حاجبه بعدم فهم
صالحة بورطة: معليش توقعتك تعرف .
فهد: آيش هي السالفة ؟
صالحة: بيوم الحادثة ام بندر دخلت على الاستاذة هديل وطلبت منها تتركك .
فهد بصدمة: امي انا ؟
صالحة: اي دكتور ! الاستاذة هديل كانت كثير تعبانه ماقدرت ترد بنعم او بـ لا .. كانت بس تبكي .. توقعت إنك تعرف دكتور .
فهد بعدم استيعاب: وليه تطلب امي منها هالطلب !
صالحة: بعد الحادثة شافتك ضحية وخافت يكيد لك عمها عبدالله ويقتلك وطلبت من زوجتك تنهي هالعلاقة .
فهد بقهر شد من قبضة يده: انتي متأكدة من هالشيء ؟
صالحة: تقدر تتأكد بنفسك .
فهد وباله مشغول راح تطمن على مرضاه بعد العملية ألي اجراها لهم من امس , عند دخول الوقت المحدد استأذن من دوامه وانه وقت وبيرجع دام مامعه اي ألتزامات
اتجهه للمنتجع
بهالوقت هديل دعت عدد محدد واغلبهم عوائل الموظفين وألي متعاونين معهم .
كان المقهى يكتض بالزوار
تطل هديل بعباية بلون التيفاني وحجاب مشمشي وكعب ذهبي
المصورة تصور الزوار واماكن المقهى و الموظفين .
شهد بفرحة: ولا غلطة هديل المكان والاختيار وكل شيء يجنن يجنن ، عرفت وين بكون فيه طوال فترة الدوام .
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣8⃣1⃣
ابنة الرئيس ....
@Real1_story
شموخ بابتسامة عريضة: ما نسيت كلمته بس ما ادري هل لما قالها سمعتها صح ولا آيش .
هديل: للان مابين لك شيء ؟
شموخ: صلحت سيارتي وما دفعت فيها الا شيء بسيط رغم التكلفة ، وانا صعب اقول له وش قلت بذيك الليلة .
هديل: اتركيه يقرر بنفسه .
شموخ جلست بطرف السرير: سمعته يقول ان بالافتتاح للمقهى بيجيب امه واخواته ، كيف بتصرف ؟ وهل لو فاتحني بالخطبة اهله بيقبلون بي كوني مطلقة وهو اعزب ماسبق انه تزوج .
هديل ناظرتها بالمراية وبحنيه: شموخ لو معك 3 عيال وهو يحبك بيتقدم لك ما بيحطها حجة أبدا ، الحالة الاجتماعية مو أساس دام فيه تفاهم واحترام .
شموخ تنهدت: طيب أنا بروح البيت تأخرت كثير أمجد لو ما انه متوكد اني عندك ولا كان توطئ بكبدي .. مرة متشدد وقديم ربي يعين ألي بتاخذه .
هديل: للان ما يريد يتزوج ؟
شموخ: وده ، بس المادة تعبانه شوي وهو ماعاد يفكر بالارتباط يفكر بس بقوت يومه .
هديل سكتت شوي: طيب ، استدعيه قبل ما ينتهي دوامي .. على الظهيرة يكون عندي بالمكتب .
شموخ عند الباب: تمام سنيورة ، امووواح .
-
فتح عينه بشويش على الساعة 7 صباحا , تلفت يمين يسار ما لقاها جنبه أنتبه لرسالة بالكمودينا " صباح الحب .. حبيبي اعذرني رجعت البيت بعد نومتك ، آتمنى انك تحضر افتتاح المقهى الرسمي للمنتجع على الساعة 9 لو في مجال ، أحبك "
فهد ابتسم بتلقائية وبحماس قام من السرير أخذ دوش منعش وهو يتذكر ألي صار ضم شفته بحالمية
انتبه للمنشفة ورئ الباب ، لفها حول خصره
وطلع برا جفف شعره مسك جواله شاف اتصالات كثيرة من سامي وأمه .
والوقت كان ضيق ، كان بيلبس لبس امس إلا يشوف فوق الكنب ملابس اقترب كان بنطلون أسود وبلون رسمية ابيض مع جاكيت جلد بني وسنيكرز أسود وساعة وورقة فوق الملابس " لا تنسى تلبس الدبلة ! "
ضحك بخفة وطلع من الفندق للمستشفى ..
اول ما دخل لمكتبة سامي دخل وراه: عن ابو دارك ! اتصل فيك ولا ترجع تتصل بي ، امي خافت عليك لانك ما رجعت البيت لكني كذبت وقلت انك رجعت ، وأنت ليه للآن " وبشهقة وهو يشوف رقبته " سويتها يا فهيدان !!!
فهد عدل كم البالطو ألي لبسه وبخجل: كيف حالك !
سامي: هههههههههه ما أمنك الا وانت خارها ، المفروض اعصب لكن واضح ان في اخبار حلوة تبهج استاذك .
فهد: انت مو استاذ انت بروفيسور واستشاري وكل شيء .
سامي بفرحة مصاحب بغرور: عشان بس تعرف نصايحي جابت لك الغنايم .
فهد بنفس فرحته: انت تأمر وتدلل .
سامي: بعد عمري ما انحرم منك يا فهد ماتقصر أبد ، دامك مبسوط ومستانس خلنا نتجمع ببيت أبوي انت وعايلتك وبكلم بندر يجي هو وعياله وننبسط ، امي محتاجتنا حولها يا فهد ودخلتنا عليهم بعيالنا بيبسطهم .
فهد: تم ، انا بشوف وضعي لأني بطلع للمنتجع للافتتاح .
سامي: اوه والله وصرنا نحضر افتتاح هههههههه .
فهد: هدولتي عازمتني لزوم ألبي .
سامي: ما قلت لي وش قدمتوا من وعود لبعض .
فهد: ما دخلنا بالتفاصيل لكن بكون هناك ونتكلم .
سامي بضحكة: انتو دخلتوا بالعميق مو بس بالتفاصيل .. امش امش .
فهد صد عنه وعند الباب: روح بس عند إبتسام .
سامي: لاحق على الشقى .
فهد بابتسامة طلع يمشي بالسيب والكل لاحظ تحسن نفسيته اكثر من اي وقت مضى .
مسك جواله وحاول يتصل فيها لكن ما ردت ..
الممرضة صالحة اقتربت منه: عساها دايمه دكتور الابتسامة والفرحة .
فهد بنفس ابتسامته الجذابة: لهدرجة واضح ؟
صالحة: دامك مبسوط أكيد المدام هديل تصافت مع ام بندر .
فهد عقد حاجبه بعدم فهم
صالحة بورطة: معليش توقعتك تعرف .
فهد: آيش هي السالفة ؟
صالحة: بيوم الحادثة ام بندر دخلت على الاستاذة هديل وطلبت منها تتركك .
فهد بصدمة: امي انا ؟
صالحة: اي دكتور ! الاستاذة هديل كانت كثير تعبانه ماقدرت ترد بنعم او بـ لا .. كانت بس تبكي .. توقعت إنك تعرف دكتور .
فهد بعدم استيعاب: وليه تطلب امي منها هالطلب !
صالحة: بعد الحادثة شافتك ضحية وخافت يكيد لك عمها عبدالله ويقتلك وطلبت من زوجتك تنهي هالعلاقة .
فهد بقهر شد من قبضة يده: انتي متأكدة من هالشيء ؟
صالحة: تقدر تتأكد بنفسك .
فهد وباله مشغول راح تطمن على مرضاه بعد العملية ألي اجراها لهم من امس , عند دخول الوقت المحدد استأذن من دوامه وانه وقت وبيرجع دام مامعه اي ألتزامات
اتجهه للمنتجع
بهالوقت هديل دعت عدد محدد واغلبهم عوائل الموظفين وألي متعاونين معهم .
كان المقهى يكتض بالزوار
تطل هديل بعباية بلون التيفاني وحجاب مشمشي وكعب ذهبي
المصورة تصور الزوار واماكن المقهى و الموظفين .
شهد بفرحة: ولا غلطة هديل المكان والاختيار وكل شيء يجنن يجنن ، عرفت وين بكون فيه طوال فترة الدوام .
❤1
🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣8⃣2⃣
ابنة الرئيس ....
@Real1_story
هديل: تكونين مشرفة مو زبونة .
شهد: هههههه مشرفة افا عليك .
هديل: كفو .
وتأشر للمصورة تصور منا ومناك ..
تناظر بساعتها السينقل .
امجد اقترب منها: طلبتيني استاذة هديل .
هديل بابتسامة: ما توقعت أنك بتجي بدري مرة .
أمجد: معي مشوار طال عمرك وامكن اتاخر على الميعاد فـ جيت بدري .
هديل بتقدير: ممتنة لك كثير أمجد ، آيش تشرب ؟
أمجد: وش الجديد هنا ؟
هديل اختارت له مشروب و وقفت معه برا المقهى المكتض بمساحة هادية معضم الشيء: في موضوع حابه اتكلم به معك لو انه خاص شوي يا أمجد .. بدون رسمية بتكلم معك به بصفتي أختك .
أمجد بإهتمام: خذي راحتك يا هديل ، أخت عزيزة وغالية علي .
هديل سكتت شوي: معك سبب لعزوفك عن الزواج .
أمجد تنفس براحة: توقعت الموضوع خطير .
هديل: دامه بسيط ما عندك مانع لو أنك تعلمني !
أمجد بتنهيدة: المادة يا هديل جدا تعبانه وانا مالي من توظفت مدة .
هديل: يعني مافي شيء ثاني يمنعك ؟
أمجد: لا الحمدلله اموري تمام .
هديل: وإذا لقيت لك بنت الحلال ألي ترضى فيك ؟
أمجد: مين ألي بترضى بالحالة التعبانه الايام ذي ، بتشوف غيرها وودها تكون مثلها وبعد الزواج فيه عيال يا هديل ومصاريف .
هديل قاطعت ومسكت يده: لا تصعبها يا أمجد ، البنت ألي اخترتها لك هي تحتاجك كـ رجل وأنت تحتاجها ، تقدر تدرس الموضوع وتشوف من كل المعايير لو تحسها تناسبك الامور تمام !
أمجد بفضول: اعرفها ؟
هديل: مو كثير ، آيش رأيك بشهد بنت عمي .
أمجد باندفاع: وأنا أقدر اطول يا هديل ..حتى لو انا رضيت هي ما بترضى ، هي وين وأنا وين .
هديل: أمجد انت شاب واعي ومتعاون وطيب وكثير بنات تتمناك .
أمجد بخجل: تسلمين هديل لكن هالكلام ما يوكل عيش ، بنت عمك تعودت على العز وانا ما أقدر اوفر لها هالشيء أنا حالتي صعبة وخبرك بـ أمي .
هديل شدت من قبضة يدها ليده: أمجد أنا أختك وبساعدك ! وزي ما أنت بحاجة لزوجة تصون بيتك برضو بنت عمي محتاجة لشريك حياة يقدرها .. وأنت لا تستعجل أدرس شخصيتها لو مافي قبول خلاص .
أمجد سكت شوي: هي معها علم بهالشيء ؟
هديل: جيتك أنت قبل لأني اخاف على مشاعر شهد ، شهد تعبانة نفسيا وتحتاج أحد جنبها .
أمجد: زواج عن تعارف كثر ليه جيتي بهالطريقة ذي ، أقصد شهد تقدر تتزوج ألي تحلم فيه ، ليه أنا .
هديل بابتسامة: لأني أعرف اخلاقك وأعرف نشأتك وتربيتك يا أمجد ولأنك حنون أذكرك ترى ما نسيتك .
أمجد أبتسم بخجل
هديل بمشاكسة: ويجوز هي بعد معجبة بك .
أمجد:بذمتك !
هديل: ههههههههههه لا تصير خفيف كذا .
بدخلة فهد وهو يشوفهم يضحكون ويدها بيده حس بغيرة اقترب منهم: صباح الخير .
هديل بنفس ابتسامتها: صباح الورد والياسمين .
أمجد: صباح الخير دكتور .
هديل نزلت يده والتفتت له بشكل كلي وبفرحة: سعيدة بتشريفك للافتتاح .
أمجد وفهد تصافحوا .
فهد كانت الغيرة واضحة عليه ، أمجد بتلقائية صار يبرر ويشرح : كان فيه موضوع وخلصنا منه .
فهد هز رأسه بالإيجاب وكأنه متفهم وعارف وهو من جواته يغلي .
هديل تناظر بـ أمجد ألي ابتعد عنهم: امجد كثير خجول ليه للان نفس الموقف !
فهد اعطاها نظرة: العتب عليك مو عليه .. من ذاك اليوم .
هديل تناظر بكشخته وبإعجاب: مزيون ما يصير اغار عليك ؟
فهد مسكها من يدها وقربها له وبهمس اربكها: غصب عني لما أغار وقلت لك مو مني ، ماسكه يده وتتبوسمين وتضحكين
هديل بضحكة: بجد ! ما يصير اضحك مع أخوي ؟
فهد: بس أنا .
هديل ابتعدت عنه: تعال بوريك المقهى .
اخذته للمقهى وورته القائمة والمشروبات الخاصة بالمنتجع ثم انطلقت معه لمكتبها
فهد يناظر بالمكان كان يمثلها بشكل كبير ، جلست بالمكتب واشر لها بالجلوس
فهد جلس ويناظرها وهي تتكلم بحماس عن المقهى وبفخر: فخور فيك هديل ، وفي اتقانك لعملك .
هديل: عمري فهد ربي لا يحرمني منك ولا من دعمك ، وش جدولك اليوم ؟
فهد: على الطاري .. بنروح لبيت أهلي ، أمي تحسنت حالتها وحلوة مننا نزورها .
هديل تغير معالم وجها: اها .. اليوم جدا مشغولة .
فهد: هديل ! آيش قلنا ؟
هديل: كنت واعده شهد نطلع لسينما اليوم .
فهد صغر عينه: مو عشان بينك وبين أمي شيء صح ؟
هديل وسعت عدسة عينها وبنكران: وش بيكون بيني وبينها يا فهد .
فهد: أنا عرفت بألي دار بينك وبينها ، يحق لي ازعل ولا ما يحق ؟
🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣8⃣2⃣
ابنة الرئيس ....
@Real1_story
هديل: تكونين مشرفة مو زبونة .
شهد: هههههه مشرفة افا عليك .
هديل: كفو .
وتأشر للمصورة تصور منا ومناك ..
تناظر بساعتها السينقل .
امجد اقترب منها: طلبتيني استاذة هديل .
هديل بابتسامة: ما توقعت أنك بتجي بدري مرة .
أمجد: معي مشوار طال عمرك وامكن اتاخر على الميعاد فـ جيت بدري .
هديل بتقدير: ممتنة لك كثير أمجد ، آيش تشرب ؟
أمجد: وش الجديد هنا ؟
هديل اختارت له مشروب و وقفت معه برا المقهى المكتض بمساحة هادية معضم الشيء: في موضوع حابه اتكلم به معك لو انه خاص شوي يا أمجد .. بدون رسمية بتكلم معك به بصفتي أختك .
أمجد بإهتمام: خذي راحتك يا هديل ، أخت عزيزة وغالية علي .
هديل سكتت شوي: معك سبب لعزوفك عن الزواج .
أمجد تنفس براحة: توقعت الموضوع خطير .
هديل: دامه بسيط ما عندك مانع لو أنك تعلمني !
أمجد بتنهيدة: المادة يا هديل جدا تعبانه وانا مالي من توظفت مدة .
هديل: يعني مافي شيء ثاني يمنعك ؟
أمجد: لا الحمدلله اموري تمام .
هديل: وإذا لقيت لك بنت الحلال ألي ترضى فيك ؟
أمجد: مين ألي بترضى بالحالة التعبانه الايام ذي ، بتشوف غيرها وودها تكون مثلها وبعد الزواج فيه عيال يا هديل ومصاريف .
هديل قاطعت ومسكت يده: لا تصعبها يا أمجد ، البنت ألي اخترتها لك هي تحتاجك كـ رجل وأنت تحتاجها ، تقدر تدرس الموضوع وتشوف من كل المعايير لو تحسها تناسبك الامور تمام !
أمجد بفضول: اعرفها ؟
هديل: مو كثير ، آيش رأيك بشهد بنت عمي .
أمجد باندفاع: وأنا أقدر اطول يا هديل ..حتى لو انا رضيت هي ما بترضى ، هي وين وأنا وين .
هديل: أمجد انت شاب واعي ومتعاون وطيب وكثير بنات تتمناك .
أمجد بخجل: تسلمين هديل لكن هالكلام ما يوكل عيش ، بنت عمك تعودت على العز وانا ما أقدر اوفر لها هالشيء أنا حالتي صعبة وخبرك بـ أمي .
هديل شدت من قبضة يدها ليده: أمجد أنا أختك وبساعدك ! وزي ما أنت بحاجة لزوجة تصون بيتك برضو بنت عمي محتاجة لشريك حياة يقدرها .. وأنت لا تستعجل أدرس شخصيتها لو مافي قبول خلاص .
أمجد سكت شوي: هي معها علم بهالشيء ؟
هديل: جيتك أنت قبل لأني اخاف على مشاعر شهد ، شهد تعبانة نفسيا وتحتاج أحد جنبها .
أمجد: زواج عن تعارف كثر ليه جيتي بهالطريقة ذي ، أقصد شهد تقدر تتزوج ألي تحلم فيه ، ليه أنا .
هديل بابتسامة: لأني أعرف اخلاقك وأعرف نشأتك وتربيتك يا أمجد ولأنك حنون أذكرك ترى ما نسيتك .
أمجد أبتسم بخجل
هديل بمشاكسة: ويجوز هي بعد معجبة بك .
أمجد:بذمتك !
هديل: ههههههههههه لا تصير خفيف كذا .
بدخلة فهد وهو يشوفهم يضحكون ويدها بيده حس بغيرة اقترب منهم: صباح الخير .
هديل بنفس ابتسامتها: صباح الورد والياسمين .
أمجد: صباح الخير دكتور .
هديل نزلت يده والتفتت له بشكل كلي وبفرحة: سعيدة بتشريفك للافتتاح .
أمجد وفهد تصافحوا .
فهد كانت الغيرة واضحة عليه ، أمجد بتلقائية صار يبرر ويشرح : كان فيه موضوع وخلصنا منه .
فهد هز رأسه بالإيجاب وكأنه متفهم وعارف وهو من جواته يغلي .
هديل تناظر بـ أمجد ألي ابتعد عنهم: امجد كثير خجول ليه للان نفس الموقف !
فهد اعطاها نظرة: العتب عليك مو عليه .. من ذاك اليوم .
هديل تناظر بكشخته وبإعجاب: مزيون ما يصير اغار عليك ؟
فهد مسكها من يدها وقربها له وبهمس اربكها: غصب عني لما أغار وقلت لك مو مني ، ماسكه يده وتتبوسمين وتضحكين
هديل بضحكة: بجد ! ما يصير اضحك مع أخوي ؟
فهد: بس أنا .
هديل ابتعدت عنه: تعال بوريك المقهى .
اخذته للمقهى وورته القائمة والمشروبات الخاصة بالمنتجع ثم انطلقت معه لمكتبها
فهد يناظر بالمكان كان يمثلها بشكل كبير ، جلست بالمكتب واشر لها بالجلوس
فهد جلس ويناظرها وهي تتكلم بحماس عن المقهى وبفخر: فخور فيك هديل ، وفي اتقانك لعملك .
هديل: عمري فهد ربي لا يحرمني منك ولا من دعمك ، وش جدولك اليوم ؟
فهد: على الطاري .. بنروح لبيت أهلي ، أمي تحسنت حالتها وحلوة مننا نزورها .
هديل تغير معالم وجها: اها .. اليوم جدا مشغولة .
فهد: هديل ! آيش قلنا ؟
هديل: كنت واعده شهد نطلع لسينما اليوم .
فهد صغر عينه: مو عشان بينك وبين أمي شيء صح ؟
هديل وسعت عدسة عينها وبنكران: وش بيكون بيني وبينها يا فهد .
فهد: أنا عرفت بألي دار بينك وبينها ، يحق لي ازعل ولا ما يحق ؟
🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣8⃣3⃣
ابنة الرئيس ....
@Real1_story
هديل:......
فهد كمل: ليه ما علمتيني ؟ أنا أخذت موقف منك ظننا إنك تبعديني عنك .
هديل تنهدت: فهد عمتي لو شافتنا سوا كثير بتتضايق ، وبتتكدر بلاش الروحه ذي .
فهد بإصرار: بتروحين وغصب ، أنا زعلان منك برضو ! المفروض أخذ منك موقف لانك ماعلمتيني بشيء ، وتصرفتي على هواك .
هديل بتبرير: انت كنت تتجهز لعمليتها وهي تعبانه كثير ، انا افهمها لاني أم مثلها .
فهد: وأنا ابو 4 سنين عشان تخططون عني وتقررون ؟ هديل .. " اخذ نفس عميق " أنا متضايق كثير ، هل اعذرك ولا ما أعذرك .. هل يحق لي اني ازعل ولا ما ازعل .
هديل قامت من مكتبة وسحبت كرسي وجلست قباله وعينها بعيونه الملامة: فهد أنا أحبك واحترمك كثير وأنت تدري بهالشيء ، الفترة ألي راحت كنت تعبانه كثير كثير ، شفت دماء وقتل واصابة وفاء وسجن عمي ! وتعب نفسية شهد وكل ذه ما كفى .. عمتي فاطمة كانت حزينة وتبكي خايفه عليك آيش ممكن اتصرف التصرف السليم وأنا اعاني من ضغوط .
فهد بقهر: واخترتي أنك تباعديني عنك ، بحجة تعب شهد !
هديل ضمت وجهه وباست جبينه: أوعدك أني ما أكررها .
فهد: المفروض الان ارضى يعني ولا شلون ؟
هديل رمقته بنظرة عطف
فهد بجفاء: نظرة كلب شيواوا ما رضتني ولا بترضيني .
هديل ضحكت على وصف نظرتها , اقتربت منه وباسته ثم ناظرت بعيونه: الآن ؟
فهد بخدران وبطمع: ماحسيت فيها .
هديل ابتسمت وباسته من جديد في لحظة انفتاح الباب وبصراخ: هــديل لحقي هديل .
هديل وفهد انخرشوا وقاموا بعاد عن بعض .
شموخ بحيا: آسفة آسفة توقعت انك لحالك .
هديل بخجل تضبط عبايتها: احم .. آيش صاير ؟
شموخ: لا لا خلاص مش مهم ، بعدين اخبرك .
فهد عدل جاكيته الجلد ورجع شعره لورئ: أنا لزوم ارجع لدوام .. لاني ترخصت .
هديل: اي اي طبعا تفضل دكتور .
شموخ كتمت ضحكتها وهم يتكلمون برسمية قدامها وخجل .
فهد مشى عند الباب بصوت هديل يوقفه: موافق ؟
فهد فهم قصدها ابتسم: وغصبن عني .
هديل نزلت رأسها وابتسمت ابتسامة عريضة .
شموخ تناظرهم مو فاهمة شيء لحد ما طلع فهد وباندفاع بلهجة مصرية: آيه ألي حصل بالضبط ؟ ما تنطقي يابت ، هو آيه ده ألي غصب عنو .
هديل: يعني رضى .
شموخ: ليه مزعلته ؟
هديل : عرف بخصوص امه ورغبتها بإنفصالنا .
شموخ فتحت فمها: اما ! مين قال له ؟
هديل: طافني السؤال ، بسأله بعدين .. ما قلتي لي داخله هنا كأن فيه مصيبة وش فيك ؟
شموخ ابتسمت ابتسامة عريضة وبصرخة: جات أمه وخواته ااه يا هديل .. عرفهم علي متصورة ؟ ٢ من خواته صغار اما الثالثة متزوجة بس حبابه ، وأمه ما اقدر احكم عليها .
هديل: لا تحكمي ولا تحكمي بيصير فيه غيره ومن حقها ترى .. لكن مالك إلا انك تسايرين الوضع .
شموخ: وانتي بتسايرين الوضع ؟
هديل تنهدت: مُجبرة !
شموخ ناظرتها بإبتسامة دافية: ما اصدق هديل .. كثير تغيرتي كثير ، ومبسوطة لتغيرك على فكرة .. ياربي احس اني بصيح .
هديل: بدل ما تصيحين ضميني .
شموخ : اااااا " وركضت لها بحضن عميق " مبسوطة لك .
هديل شدت عليها: احتاج دعواتك لأمه وتقبلها للموضوع .
شموخ: يارب يارب ، يلا تعالي قابلي اهل سالم .
-
فهد اتجه للمستشفى ..
شاف ظافر جالس بالانتظار ينتظر وجوده
صالحة: يريدك ضروري رغم اني قلت له إنك مش موجود .
فهد دخل مكتبة ولبس البالطو الأبيض ثم طلع للاستراحة
ظافر اول ماشافه قام وجلسوا بالكافتيريا .
فهد: توقعت اني ما عاد بشوفك .
ظافر: ولا أنا دكتور فهد ، مع ذلك جيت عشان اقابلك .
فهد يناظر بوجهه وبالجرح ألي جنب شفته: بتتحول لندبة .
ظافر بابتسامة: احكي عن بطولاتي عند اولادي وأحفادي .
فهد: كيف حالك ؟
ظافر سكت شوي: الآن أنا افضل بكثير احس أن تم عتق رقبتي ! اشتغلت عند ابو جاسم كـ عبد مملوك ، والآن تحررت .
فهد: ليه ساعدتني ؟ رغم انك اخترت أنك تبعد بيني وبين هديل , دبة البنزين ماكانت إلا ماي ! .
ظافر: انا ما اختار أنا انفذ ، لما عرفت أن ابو جاسم ينوي الأذية واذية كبيرة عكس السابق قررت أني أتدخل فورا لما وشت بي ليلى أني كنت اساعدك وقتها ماكان عندي قدرة للمساعدة أكثر سوا أني أغير البنزين بالماء .
فهد: و رغم كل شيء أنا ممتن لك ، لكن يهمني أعرف ليه للآن ماخبرت هديل عن الجريمة ألي سويتها .
ظافر: أنا عندي ولد مدمن ولما تاب وقرر يبدأ حياة جديدة الصورة ذي ما انمحت عند الناس وتعب كثير من نظرة الناس له ، للحظة شفتك فيه دكتور فهد ، دام صارت الامور ذي بخارج المملكة وبدون علم الناس والقضية بالنسبة لهم مجهولة .. ربي ستر عليك فلا تفضح نفسك ، إيلينا تدري مو لازم هديل تعرف برضو .
🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣8⃣3⃣
ابنة الرئيس ....
@Real1_story
هديل:......
فهد كمل: ليه ما علمتيني ؟ أنا أخذت موقف منك ظننا إنك تبعديني عنك .
هديل تنهدت: فهد عمتي لو شافتنا سوا كثير بتتضايق ، وبتتكدر بلاش الروحه ذي .
فهد بإصرار: بتروحين وغصب ، أنا زعلان منك برضو ! المفروض أخذ منك موقف لانك ماعلمتيني بشيء ، وتصرفتي على هواك .
هديل بتبرير: انت كنت تتجهز لعمليتها وهي تعبانه كثير ، انا افهمها لاني أم مثلها .
فهد: وأنا ابو 4 سنين عشان تخططون عني وتقررون ؟ هديل .. " اخذ نفس عميق " أنا متضايق كثير ، هل اعذرك ولا ما أعذرك .. هل يحق لي اني ازعل ولا ما ازعل .
هديل قامت من مكتبة وسحبت كرسي وجلست قباله وعينها بعيونه الملامة: فهد أنا أحبك واحترمك كثير وأنت تدري بهالشيء ، الفترة ألي راحت كنت تعبانه كثير كثير ، شفت دماء وقتل واصابة وفاء وسجن عمي ! وتعب نفسية شهد وكل ذه ما كفى .. عمتي فاطمة كانت حزينة وتبكي خايفه عليك آيش ممكن اتصرف التصرف السليم وأنا اعاني من ضغوط .
فهد بقهر: واخترتي أنك تباعديني عنك ، بحجة تعب شهد !
هديل ضمت وجهه وباست جبينه: أوعدك أني ما أكررها .
فهد: المفروض الان ارضى يعني ولا شلون ؟
هديل رمقته بنظرة عطف
فهد بجفاء: نظرة كلب شيواوا ما رضتني ولا بترضيني .
هديل ضحكت على وصف نظرتها , اقتربت منه وباسته ثم ناظرت بعيونه: الآن ؟
فهد بخدران وبطمع: ماحسيت فيها .
هديل ابتسمت وباسته من جديد في لحظة انفتاح الباب وبصراخ: هــديل لحقي هديل .
هديل وفهد انخرشوا وقاموا بعاد عن بعض .
شموخ بحيا: آسفة آسفة توقعت انك لحالك .
هديل بخجل تضبط عبايتها: احم .. آيش صاير ؟
شموخ: لا لا خلاص مش مهم ، بعدين اخبرك .
فهد عدل جاكيته الجلد ورجع شعره لورئ: أنا لزوم ارجع لدوام .. لاني ترخصت .
هديل: اي اي طبعا تفضل دكتور .
شموخ كتمت ضحكتها وهم يتكلمون برسمية قدامها وخجل .
فهد مشى عند الباب بصوت هديل يوقفه: موافق ؟
فهد فهم قصدها ابتسم: وغصبن عني .
هديل نزلت رأسها وابتسمت ابتسامة عريضة .
شموخ تناظرهم مو فاهمة شيء لحد ما طلع فهد وباندفاع بلهجة مصرية: آيه ألي حصل بالضبط ؟ ما تنطقي يابت ، هو آيه ده ألي غصب عنو .
هديل: يعني رضى .
شموخ: ليه مزعلته ؟
هديل : عرف بخصوص امه ورغبتها بإنفصالنا .
شموخ فتحت فمها: اما ! مين قال له ؟
هديل: طافني السؤال ، بسأله بعدين .. ما قلتي لي داخله هنا كأن فيه مصيبة وش فيك ؟
شموخ ابتسمت ابتسامة عريضة وبصرخة: جات أمه وخواته ااه يا هديل .. عرفهم علي متصورة ؟ ٢ من خواته صغار اما الثالثة متزوجة بس حبابه ، وأمه ما اقدر احكم عليها .
هديل: لا تحكمي ولا تحكمي بيصير فيه غيره ومن حقها ترى .. لكن مالك إلا انك تسايرين الوضع .
شموخ: وانتي بتسايرين الوضع ؟
هديل تنهدت: مُجبرة !
شموخ ناظرتها بإبتسامة دافية: ما اصدق هديل .. كثير تغيرتي كثير ، ومبسوطة لتغيرك على فكرة .. ياربي احس اني بصيح .
هديل: بدل ما تصيحين ضميني .
شموخ : اااااا " وركضت لها بحضن عميق " مبسوطة لك .
هديل شدت عليها: احتاج دعواتك لأمه وتقبلها للموضوع .
شموخ: يارب يارب ، يلا تعالي قابلي اهل سالم .
-
فهد اتجه للمستشفى ..
شاف ظافر جالس بالانتظار ينتظر وجوده
صالحة: يريدك ضروري رغم اني قلت له إنك مش موجود .
فهد دخل مكتبة ولبس البالطو الأبيض ثم طلع للاستراحة
ظافر اول ماشافه قام وجلسوا بالكافتيريا .
فهد: توقعت اني ما عاد بشوفك .
ظافر: ولا أنا دكتور فهد ، مع ذلك جيت عشان اقابلك .
فهد يناظر بوجهه وبالجرح ألي جنب شفته: بتتحول لندبة .
ظافر بابتسامة: احكي عن بطولاتي عند اولادي وأحفادي .
فهد: كيف حالك ؟
ظافر سكت شوي: الآن أنا افضل بكثير احس أن تم عتق رقبتي ! اشتغلت عند ابو جاسم كـ عبد مملوك ، والآن تحررت .
فهد: ليه ساعدتني ؟ رغم انك اخترت أنك تبعد بيني وبين هديل , دبة البنزين ماكانت إلا ماي ! .
ظافر: انا ما اختار أنا انفذ ، لما عرفت أن ابو جاسم ينوي الأذية واذية كبيرة عكس السابق قررت أني أتدخل فورا لما وشت بي ليلى أني كنت اساعدك وقتها ماكان عندي قدرة للمساعدة أكثر سوا أني أغير البنزين بالماء .
فهد: و رغم كل شيء أنا ممتن لك ، لكن يهمني أعرف ليه للآن ماخبرت هديل عن الجريمة ألي سويتها .
ظافر: أنا عندي ولد مدمن ولما تاب وقرر يبدأ حياة جديدة الصورة ذي ما انمحت عند الناس وتعب كثير من نظرة الناس له ، للحظة شفتك فيه دكتور فهد ، دام صارت الامور ذي بخارج المملكة وبدون علم الناس والقضية بالنسبة لهم مجهولة .. ربي ستر عليك فلا تفضح نفسك ، إيلينا تدري مو لازم هديل تعرف برضو .
🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣8⃣4⃣
ابنة الرئيس ....
@Real1_story
فهد نزل راسه بتنهيده : صدقت .
ظافر: ابو جاسم ان نجى من الحكم فهو بيكون بالمصحة .. مكانه هناك أفضل .
وام جاسم كل سوء سوته رجع عليها ، اغلب المؤامرات كان لها دور فيه لكن اسمها ما ينذكر .
فهد بصمت محكم يستمع لظافر وهو يتكلم عن سواياهم ، كان يظن ان القتل هو الشيء الوحيد البشع لكن تبين له ان النوايا السيئة والي تأذي غيرها بنفس مرتبة البشاعة ألي صارت بماضيه وألي قرر أنه يمحيه ويبدأ صفحة جديدة بكل قوة ..
قال لأخوانه بندر وسامي بخصوص أمه وخوفها الشديد عليه ..
وحضروا كلهم كما خططوا له هم وعيالهم وزوجاتهم .
ام بندر صارت تبكي: ما يحق لي أخاف يعني ؟
ابو بندر: وش ذنب البنت ألي جابت منه ولد وبتفصلينهم عن بعض .. مو هذا ظلم لها بعد !
ام بندر: العيب مو في هديل .. في أهلها ، لو طلع عمها وش بيصير !
ابو بندر: استغفر الله ، يا فاطمة هالكلام ما يجوز .. هذا بعلم الغيب ما ندري وش بيصير بكره ، هديل بتجي مع فهد لا تضيقين عليهم .
بندر باس رأس امه: ربي حماه ونجاة من اتهام طاح فيه .. وحماه من الحادثة ألي صارت .. فـ تطمني المكتوب لا مفر منه .
سامي: فهد ما يدري .. وهديل ردته وخوف على مشاعرك لكن فهد مهوب مبسوط ! بنفسك شفتي كيف نفسيته كانت هنا .. من حقه يقرر برضو وذه القرار قراره هو ..
بندر: مو احنا ما نرضى نضيع عيالنا يا يمه ! مو هذا كلامكم ! تمسكوا ببيتكم ولا تخربوه .
ام بندر تمسح دموعها: انا أم وطبيعي اتصرف بهالتصرف .
ابو بندر: وعشان كذا انا عاذرك ، ما نريد نزرع بين الكناين حقد وغل وتفرقى يا فاطمة .. رحبي فيها وكأن شيء ما صار ، اذا مو على عشانا عشان فهد .
ام بندر ألتزمت الصمت وهي تبكي بألم .
بعد دقائق دخلوا البيت ..
فهد ضم يدها وباسها: مهما آيش ماسوو هديل ما بتخلئ عنك لا تتضايقي ولا تفكرين طيب ، وزي ما اتفقنا اتركيها تعبر وتتكلم واحترمي رأيها وخلاص .
هديل بتوتر: بدون ما توصي .
فهد باس يدها ودخل لمجلس الرجال بينما هديل لمجلس النساء
ام سهى قابلتها ورحبت فيها وكأنها مو متوقعة جيتها بفرحة كبيرة ..
العايلة مجتمعة ..
سهى : احلى مافي الجلسة ذي كل واحد يبدع بالتقديمات .. حريم اخواني انا أحبكم .
الكل: ههههههههههههه .
جميلة: نحفتي يا سهى ماشاء الله .
سهى ناظرت هديل بنظرة فهمتها كانت تقصد الألتزام والشغل .
ام سهى بتعزيز لبنتها: بنتي غزالة من يومها ربي يحفظها ، بس جلسة البيت فعلا تسمن ملل غصب بتاكل .
هديل انبسطت بالتعامل الجديد بين عفاف وبنتها .. وسهى كثير مبسوطة .
ابتسام جلست جنب هديل: سمعت ان في محاضرة جديدة بتسويها .
هديل: للان ما تحددت , الاستاذة هاجر تتقبل الرسائل .
إبتسام حاولت تجاكر هديل لكن مسكت لسانها .. كل الموجودين ألي سمعوا هديل تثني على عمها و وفاء ألتزموا الصمت مافتحوا سيرتهم عندها لانهم يشوفون حياة هديل هي درس كبير ان ممكن يكون ألد الاعداء هو من اهل بيتك .
بلحظة دخول أم بندر ألي ما رحبت كثير بهديل وكان فيه رسمية كبيرة بينهم .
جميلة: سمعت من بندر ان فهد وقع على الإجازة وبتقضون شهر العسل خلاص بـ اسبانية .
هديل: ان شاء الله .
جميلة: ننتظر تصويركم سنيورة .
هديل بابتسامة: ما بقصر ابد جميلة .
انتهت العزيمة والجمعه بدون اي شوشرة او مشكلة
فهد شال ولده وحطه ورى بكرسيه المخصص لسيارة وجاء عند نافذتها: بشتاق لك هديل .
هديل: اول ما اوصل البيت بكلمك .
فهد: وعد ؟
هديل: وعد .
فهد: جهزي اغراضك وبنتقابل ببيت واحد بـ اسبانية .
هديل باست باطن يده: اعذرني حبيبي لكن شهد تحتاج مني دعم قوي الفترة .
فهد هز رأسه بالإيجاب: مقدر وضعك ، انتبهي لطريق وانتظر مكالمتك .
هديل رفعت النافذة وانطلقت للبيت
كانت تنتظر ردة فعلها لكن ما علقت بكلمه مسكت يدها: شهد حبيبي لو هالشيء يضايقك انا ممكن اكنسل السفرة .
شهد قاطعتها: لا هديل روحي ماعندي مشكلة أنا بكون مع سلمان والخادمة ، سهى وشموخ ما بيتركوني .
هديل: اكيده شهد ؟
شهد بابتسامة: غصب تصورين كل شيء هناك لا تنسيني أبد .
هديل احتضنتها بإمتنان: عمري شهد ، بكون على تواصل معكم دايم .
-
يناظرها تتكلم: ليه ساكته ؟
شموخ بخجل: لأنك فاجئتني .
سالم: أنا ما قلت لأهلي عن الافتتاح إلا عشان يقابلونك وتقابلينهم ، كنت أظن أنك سمعتيني بالسيارة وانا اقول لك ام عيالي .
شموخ تخفي بسمتها وهي تحتسي الشاي
سالم كمل بشاعرية: امكن تظنين أني مستعجل .. لكن أنا فعلا ما أشوفك غير كذا .
شموخ نزلت كوبها وناظرته بجدية: من عرفتني ما أخذت شهرين وبهالسرعة تريد نرتبط؟
سالم بجدية: شموخ أنا ما ارضى عليك أنو نطلع ونتمشى والناس تهرج فيك على الأقل يكون بينا خطبة رسمية وبس تطمنين نعقد قرآنه ونتزوج .
شموخ عجبت بتفكيره: فعلا أنا ما أريد استعجل بأي شيء ، اريد مهلة لتفكير ودراسة شريك حياتي بدون ضغط ، وحتى بوقت الخطبة ما بيكون فيه تجاوز وطلعات اكتفي بالدوام و 5% طلعه .
🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣8⃣4⃣
ابنة الرئيس ....
@Real1_story
فهد نزل راسه بتنهيده : صدقت .
ظافر: ابو جاسم ان نجى من الحكم فهو بيكون بالمصحة .. مكانه هناك أفضل .
وام جاسم كل سوء سوته رجع عليها ، اغلب المؤامرات كان لها دور فيه لكن اسمها ما ينذكر .
فهد بصمت محكم يستمع لظافر وهو يتكلم عن سواياهم ، كان يظن ان القتل هو الشيء الوحيد البشع لكن تبين له ان النوايا السيئة والي تأذي غيرها بنفس مرتبة البشاعة ألي صارت بماضيه وألي قرر أنه يمحيه ويبدأ صفحة جديدة بكل قوة ..
قال لأخوانه بندر وسامي بخصوص أمه وخوفها الشديد عليه ..
وحضروا كلهم كما خططوا له هم وعيالهم وزوجاتهم .
ام بندر صارت تبكي: ما يحق لي أخاف يعني ؟
ابو بندر: وش ذنب البنت ألي جابت منه ولد وبتفصلينهم عن بعض .. مو هذا ظلم لها بعد !
ام بندر: العيب مو في هديل .. في أهلها ، لو طلع عمها وش بيصير !
ابو بندر: استغفر الله ، يا فاطمة هالكلام ما يجوز .. هذا بعلم الغيب ما ندري وش بيصير بكره ، هديل بتجي مع فهد لا تضيقين عليهم .
بندر باس رأس امه: ربي حماه ونجاة من اتهام طاح فيه .. وحماه من الحادثة ألي صارت .. فـ تطمني المكتوب لا مفر منه .
سامي: فهد ما يدري .. وهديل ردته وخوف على مشاعرك لكن فهد مهوب مبسوط ! بنفسك شفتي كيف نفسيته كانت هنا .. من حقه يقرر برضو وذه القرار قراره هو ..
بندر: مو احنا ما نرضى نضيع عيالنا يا يمه ! مو هذا كلامكم ! تمسكوا ببيتكم ولا تخربوه .
ام بندر تمسح دموعها: انا أم وطبيعي اتصرف بهالتصرف .
ابو بندر: وعشان كذا انا عاذرك ، ما نريد نزرع بين الكناين حقد وغل وتفرقى يا فاطمة .. رحبي فيها وكأن شيء ما صار ، اذا مو على عشانا عشان فهد .
ام بندر ألتزمت الصمت وهي تبكي بألم .
بعد دقائق دخلوا البيت ..
فهد ضم يدها وباسها: مهما آيش ماسوو هديل ما بتخلئ عنك لا تتضايقي ولا تفكرين طيب ، وزي ما اتفقنا اتركيها تعبر وتتكلم واحترمي رأيها وخلاص .
هديل بتوتر: بدون ما توصي .
فهد باس يدها ودخل لمجلس الرجال بينما هديل لمجلس النساء
ام سهى قابلتها ورحبت فيها وكأنها مو متوقعة جيتها بفرحة كبيرة ..
العايلة مجتمعة ..
سهى : احلى مافي الجلسة ذي كل واحد يبدع بالتقديمات .. حريم اخواني انا أحبكم .
الكل: ههههههههههههه .
جميلة: نحفتي يا سهى ماشاء الله .
سهى ناظرت هديل بنظرة فهمتها كانت تقصد الألتزام والشغل .
ام سهى بتعزيز لبنتها: بنتي غزالة من يومها ربي يحفظها ، بس جلسة البيت فعلا تسمن ملل غصب بتاكل .
هديل انبسطت بالتعامل الجديد بين عفاف وبنتها .. وسهى كثير مبسوطة .
ابتسام جلست جنب هديل: سمعت ان في محاضرة جديدة بتسويها .
هديل: للان ما تحددت , الاستاذة هاجر تتقبل الرسائل .
إبتسام حاولت تجاكر هديل لكن مسكت لسانها .. كل الموجودين ألي سمعوا هديل تثني على عمها و وفاء ألتزموا الصمت مافتحوا سيرتهم عندها لانهم يشوفون حياة هديل هي درس كبير ان ممكن يكون ألد الاعداء هو من اهل بيتك .
بلحظة دخول أم بندر ألي ما رحبت كثير بهديل وكان فيه رسمية كبيرة بينهم .
جميلة: سمعت من بندر ان فهد وقع على الإجازة وبتقضون شهر العسل خلاص بـ اسبانية .
هديل: ان شاء الله .
جميلة: ننتظر تصويركم سنيورة .
هديل بابتسامة: ما بقصر ابد جميلة .
انتهت العزيمة والجمعه بدون اي شوشرة او مشكلة
فهد شال ولده وحطه ورى بكرسيه المخصص لسيارة وجاء عند نافذتها: بشتاق لك هديل .
هديل: اول ما اوصل البيت بكلمك .
فهد: وعد ؟
هديل: وعد .
فهد: جهزي اغراضك وبنتقابل ببيت واحد بـ اسبانية .
هديل باست باطن يده: اعذرني حبيبي لكن شهد تحتاج مني دعم قوي الفترة .
فهد هز رأسه بالإيجاب: مقدر وضعك ، انتبهي لطريق وانتظر مكالمتك .
هديل رفعت النافذة وانطلقت للبيت
كانت تنتظر ردة فعلها لكن ما علقت بكلمه مسكت يدها: شهد حبيبي لو هالشيء يضايقك انا ممكن اكنسل السفرة .
شهد قاطعتها: لا هديل روحي ماعندي مشكلة أنا بكون مع سلمان والخادمة ، سهى وشموخ ما بيتركوني .
هديل: اكيده شهد ؟
شهد بابتسامة: غصب تصورين كل شيء هناك لا تنسيني أبد .
هديل احتضنتها بإمتنان: عمري شهد ، بكون على تواصل معكم دايم .
-
يناظرها تتكلم: ليه ساكته ؟
شموخ بخجل: لأنك فاجئتني .
سالم: أنا ما قلت لأهلي عن الافتتاح إلا عشان يقابلونك وتقابلينهم ، كنت أظن أنك سمعتيني بالسيارة وانا اقول لك ام عيالي .
شموخ تخفي بسمتها وهي تحتسي الشاي
سالم كمل بشاعرية: امكن تظنين أني مستعجل .. لكن أنا فعلا ما أشوفك غير كذا .
شموخ نزلت كوبها وناظرته بجدية: من عرفتني ما أخذت شهرين وبهالسرعة تريد نرتبط؟
سالم بجدية: شموخ أنا ما ارضى عليك أنو نطلع ونتمشى والناس تهرج فيك على الأقل يكون بينا خطبة رسمية وبس تطمنين نعقد قرآنه ونتزوج .
شموخ عجبت بتفكيره: فعلا أنا ما أريد استعجل بأي شيء ، اريد مهلة لتفكير ودراسة شريك حياتي بدون ضغط ، وحتى بوقت الخطبة ما بيكون فيه تجاوز وطلعات اكتفي بالدوام و 5% طلعه .
🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣8⃣5⃣
ابنة الرئيس ....
@Real1_story
سالم : وليه 5% حق آيش ؟
شموخ: حق لو بيوم صار فيه مقابلة عمل أو شيء واضطرينا نطلع سوا .
سالم بابتسامة: عمري الدقيق .
شموخ صدت للجهة الثانية بابتسامة: ما يعني أن هديل مسافره نلعب ! يلا على الشغل " نزلت الشاي من يدها " .
سالم بنظرات زادت من خجلها: أموت في المهتم بشغله .
شموخ صدت عنه بشكل كلي واطلقت ابتسامة عريضة ..
-
في لحظة وصولهم لـ اسبانيا ~
هديل تناظر بالمكان تحس انها شافته من قبل: أنا كنت هنا قبل ؟
فهد: كثير نمر فيه بحكم ان هو الطريق ألي يؤدي لبيت الدون .
هديل:.....
فهد: لا تخافين هديل أنا معك ، بس تشوفينه , خوفك كله بيروح ..
هديل: ليه !
فهد: بتعرفين بس تقابليه .
وصلوا لبيت الدون ، الحراس أول ما شافوه ابتسموا وصافحوه وبصدمة شوفه هديل بعد مدة طويلة .
هديل تناظر للقصر من برا ودخلت وهي تشوف جنة
طلع من الباب الرئيسي رجل بشعره البني الداكن ألي اوحى لها انه رجل كبير مهتم في نفسه كثير ببدلته الرسمية ، وسعت عدسة عينه وهو يشوفها بالحجاب وانها بنته إيلينا تجمعت الدموع بعينه: ايلينا ! لا أصدق عيني .
طلعت وراه خادمة ألي صرخت: صغيرتي ايلينا لا أصدق .
وركضت لها تحضنها بقوة
ماكسيمو أبتسم واحتضن الدون ألي حس بضعف بركبته لما شاف إيلينا
الدون إدوارد اقترب منها وهو يناظر بوجها اجمع بشوق: لا اصدق إنك أمامي ولا يمكنني ان احتضنك ، يإلهي .
ومسح دموعه .
إيلينا حست بعطف بنظراته ونقاوته وملامح وجهه المريحة للعين
زاح لهم يدخلون للقصر ألي كان بطابع إسباني عينها طاحت بصورة كبيرة الدون وفي صورة جنبها تحت اللوحة
إدوارد اقترب معها لركن: قد غيرت الصور ، لكنني لم استطع أن ابعد صورتك فـ اخترت هذه الصورة الملهمة ووضعتها هنا .
إيلينا بدهشة وهي تشوف الصورة كانت واقفة جنب الدون بشكل كبير وكأنها ابنته فعلا واضح من لبسها أنهم في مناسبة .
الدون ناظر بماكسيمو: المعذرة لم احترم رغبتك بإزالة صور إيلينا ، فهي ابنتي !
ماكسيمو ناظر بإيلينا ألي لمعت عينها وهي تشوف الصور عن قُرب اكثر وصورة ورئ صورة : لا بأس أيها الدون ، يمكنك أن تلتقط صورا معها وهي ترتدي الحجاب إن كنت لا تمانع .
الدون بابتسامة: بالطبع ماكسيمو بالطبع .
دخلت كاسيلدا: حان وقت العشاء من هنا .
مشت معهم وهي تناظر للمكان حست بشيء بداخلها وقفت عند منعطف الدرج ..
ماكسيمو: كنتي هنا بثاني لقاء لنا ، ما كنت موضع ثقة بالنسبة لك .. خوفك على حياة الدون أكثر .
ايلينا ناظرته ويدها على سياج الدرج: أحس بشعور غريب .. شعور الإنتماء ! " ناظرته " غريب يا فهد .
ماكسيمو ضم وجها بابتسامة دافية: بعرفك على كل ركن بهالقصر وتشوفين كل شيء .
الدون ماكان يشوفهم بهالقرب ابتسم بتلقائية بعد ماجلسو بطاولة الطعام: كيف هي حياتك صغيرتي معه ، هل أنتي سعيدة ؟
إيلينا حست بصوته رجفة: هل أنت بخير ايها الدون ؟
إدوارد مسح دموعه من جديد: لن اسمح لك أن تناديني كما يناديني البعض فأنتي ابنتي رغم كل ذلك ، لطفا ..
ايلينا فتحت فمها وناظرت بماكسيمو
ماكسيمو: المعذرة ايها الدون ، فـ ايلينا عادت لها الذاكرة ولا تذكر شيئا .
إدوارد : اخبرتني بذلك برسالتك الأخيرة ماكسيمو .. لكنني لم انسى ، مازلت احتفظ بذاكرتي .
ايلينا تأثرت بكلامه: بماذا اناديك ؟
ادوارد ناظرها: أبي !
إدوارد حط يده على عيونه بتأثر: يإلهي .. اعتذر .. اعتذر حقا .. اشتقت كثيرا لصوتها ومناداتها لي خصوصا بعد ما حدث لماري
إيلينا عقدت حاجبها: ماري !
ماكسيمو: إنها إبنة الدون .
إيلينا: وأين هي الان ؟
إدوارد بآسى على حالها: قد صدر الحكم ستمكث بالسجن لـ 10 سنوات .
ايلينا فتحت فمها بصدمة: مالذي حدث ؟
ادوارد: سيكون لدينا حديث مطول بعد تناول وجبتك عزيزتي ، اخبرني ماكسيمو إنك اصبتي بداء السكري ، وقد اخبرت الطاهي بطهي الاطعمة التي تناسب لحالتك .
إيلينا ابتسمت لماكسيمو وتناولوا طعامهم والدون يتكلم عن أحوال المصنع والمزرعة .
بعد وجبتهم المشهية
ادوارد: قد تم تنظيف غرفتك ابنتي ما رأيك بأن تصعدي لها مع كاسيلدا .
ايلينا حست إن بينهم كلام ، صعدت فوق مع كاسيلدا ..
شافت الغرفة كيف كانت جميلة
كاسيلدا: هل تتذكرينها صغيرتي ؟
ايلينا: انا افعل ذلك كاسيلدا .
كاسيلدا جلستها بطرف السرير وجلست جنبها : كيف هو حالك ؟ هل كونتي عائلة ؟
إيلينا: لدي إبن يدعى سلمان .
كاسيلدا بابتسامة عريضة: هل هو شبه ماكسيمو أم شبه لكِ .
إيلينا مسكت جوالها وورتها صور ولدها ، كاسيلدا رق قلبها: وسيم كثيرا .
🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣8⃣5⃣
ابنة الرئيس ....
@Real1_story
سالم : وليه 5% حق آيش ؟
شموخ: حق لو بيوم صار فيه مقابلة عمل أو شيء واضطرينا نطلع سوا .
سالم بابتسامة: عمري الدقيق .
شموخ صدت للجهة الثانية بابتسامة: ما يعني أن هديل مسافره نلعب ! يلا على الشغل " نزلت الشاي من يدها " .
سالم بنظرات زادت من خجلها: أموت في المهتم بشغله .
شموخ صدت عنه بشكل كلي واطلقت ابتسامة عريضة ..
-
في لحظة وصولهم لـ اسبانيا ~
هديل تناظر بالمكان تحس انها شافته من قبل: أنا كنت هنا قبل ؟
فهد: كثير نمر فيه بحكم ان هو الطريق ألي يؤدي لبيت الدون .
هديل:.....
فهد: لا تخافين هديل أنا معك ، بس تشوفينه , خوفك كله بيروح ..
هديل: ليه !
فهد: بتعرفين بس تقابليه .
وصلوا لبيت الدون ، الحراس أول ما شافوه ابتسموا وصافحوه وبصدمة شوفه هديل بعد مدة طويلة .
هديل تناظر للقصر من برا ودخلت وهي تشوف جنة
طلع من الباب الرئيسي رجل بشعره البني الداكن ألي اوحى لها انه رجل كبير مهتم في نفسه كثير ببدلته الرسمية ، وسعت عدسة عينه وهو يشوفها بالحجاب وانها بنته إيلينا تجمعت الدموع بعينه: ايلينا ! لا أصدق عيني .
طلعت وراه خادمة ألي صرخت: صغيرتي ايلينا لا أصدق .
وركضت لها تحضنها بقوة
ماكسيمو أبتسم واحتضن الدون ألي حس بضعف بركبته لما شاف إيلينا
الدون إدوارد اقترب منها وهو يناظر بوجها اجمع بشوق: لا اصدق إنك أمامي ولا يمكنني ان احتضنك ، يإلهي .
ومسح دموعه .
إيلينا حست بعطف بنظراته ونقاوته وملامح وجهه المريحة للعين
زاح لهم يدخلون للقصر ألي كان بطابع إسباني عينها طاحت بصورة كبيرة الدون وفي صورة جنبها تحت اللوحة
إدوارد اقترب معها لركن: قد غيرت الصور ، لكنني لم استطع أن ابعد صورتك فـ اخترت هذه الصورة الملهمة ووضعتها هنا .
إيلينا بدهشة وهي تشوف الصورة كانت واقفة جنب الدون بشكل كبير وكأنها ابنته فعلا واضح من لبسها أنهم في مناسبة .
الدون ناظر بماكسيمو: المعذرة لم احترم رغبتك بإزالة صور إيلينا ، فهي ابنتي !
ماكسيمو ناظر بإيلينا ألي لمعت عينها وهي تشوف الصور عن قُرب اكثر وصورة ورئ صورة : لا بأس أيها الدون ، يمكنك أن تلتقط صورا معها وهي ترتدي الحجاب إن كنت لا تمانع .
الدون بابتسامة: بالطبع ماكسيمو بالطبع .
دخلت كاسيلدا: حان وقت العشاء من هنا .
مشت معهم وهي تناظر للمكان حست بشيء بداخلها وقفت عند منعطف الدرج ..
ماكسيمو: كنتي هنا بثاني لقاء لنا ، ما كنت موضع ثقة بالنسبة لك .. خوفك على حياة الدون أكثر .
ايلينا ناظرته ويدها على سياج الدرج: أحس بشعور غريب .. شعور الإنتماء ! " ناظرته " غريب يا فهد .
ماكسيمو ضم وجها بابتسامة دافية: بعرفك على كل ركن بهالقصر وتشوفين كل شيء .
الدون ماكان يشوفهم بهالقرب ابتسم بتلقائية بعد ماجلسو بطاولة الطعام: كيف هي حياتك صغيرتي معه ، هل أنتي سعيدة ؟
إيلينا حست بصوته رجفة: هل أنت بخير ايها الدون ؟
إدوارد مسح دموعه من جديد: لن اسمح لك أن تناديني كما يناديني البعض فأنتي ابنتي رغم كل ذلك ، لطفا ..
ايلينا فتحت فمها وناظرت بماكسيمو
ماكسيمو: المعذرة ايها الدون ، فـ ايلينا عادت لها الذاكرة ولا تذكر شيئا .
إدوارد : اخبرتني بذلك برسالتك الأخيرة ماكسيمو .. لكنني لم انسى ، مازلت احتفظ بذاكرتي .
ايلينا تأثرت بكلامه: بماذا اناديك ؟
ادوارد ناظرها: أبي !
إدوارد حط يده على عيونه بتأثر: يإلهي .. اعتذر .. اعتذر حقا .. اشتقت كثيرا لصوتها ومناداتها لي خصوصا بعد ما حدث لماري
إيلينا عقدت حاجبها: ماري !
ماكسيمو: إنها إبنة الدون .
إيلينا: وأين هي الان ؟
إدوارد بآسى على حالها: قد صدر الحكم ستمكث بالسجن لـ 10 سنوات .
ايلينا فتحت فمها بصدمة: مالذي حدث ؟
ادوارد: سيكون لدينا حديث مطول بعد تناول وجبتك عزيزتي ، اخبرني ماكسيمو إنك اصبتي بداء السكري ، وقد اخبرت الطاهي بطهي الاطعمة التي تناسب لحالتك .
إيلينا ابتسمت لماكسيمو وتناولوا طعامهم والدون يتكلم عن أحوال المصنع والمزرعة .
بعد وجبتهم المشهية
ادوارد: قد تم تنظيف غرفتك ابنتي ما رأيك بأن تصعدي لها مع كاسيلدا .
ايلينا حست إن بينهم كلام ، صعدت فوق مع كاسيلدا ..
شافت الغرفة كيف كانت جميلة
كاسيلدا: هل تتذكرينها صغيرتي ؟
ايلينا: انا افعل ذلك كاسيلدا .
كاسيلدا جلستها بطرف السرير وجلست جنبها : كيف هو حالك ؟ هل كونتي عائلة ؟
إيلينا: لدي إبن يدعى سلمان .
كاسيلدا بابتسامة عريضة: هل هو شبه ماكسيمو أم شبه لكِ .
إيلينا مسكت جوالها وورتها صور ولدها ، كاسيلدا رق قلبها: وسيم كثيرا .
🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤
❤1
🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣8⃣6⃣
ابنة الرئيس ....
@Real1_story
وحطت يدها على فمها " تتثائب "
كاسيلدا بحنان: يبدوا أنك تعبه صغيرتي , ترغبين بالنوم ؟
إيلينا حست من كلام كاسيلدا وطريقة كلامها وكأنها اكثر من خادمة هنا .. كانت تعاملها وكأن إيلينا بنتها وهالشيء آثار عاطفة ايلينا كثير ، احتضنتها
كاسيلدا بتأثر شدت عليها: لم اتمالك نفسي عندما علمت بقدومكما هنا ، وحزنت إنك لن تتذكري شيئا ولكن من رؤيتك وتعاملك كأنني ارى إيلينا حقا .
إيلينا : وكيف بدت إيلينا؟
كاسيلدا بحب: كما أنتي تماما لم تتغيري كثيرا ، دافئة كـ اشعة الشمس ، سهلة التعامل لطيفه وبسيطة كثيرا .
إيلينا ابتسمت وهي تسمع رأيها عنها ألي فجأة صارت تقارن بينها وبين وفاء وعمها .
-
ادوارد: اعلم إنك هنا لقضاء شهر العسل ، لن أكن متطفل .. لكنك لن تمانع إن جلست مع ابنتي لقضاء بعض من الوقت .
ماكسيمو: تعلم إنني لن ولم افعل هذا ، فأنا أقدرك كثيرا .. بالاخص بعدما فعلته من اجلي واجل إيلينا .
إدوارد: لن تمانع إن اقمت زفاف لكما ماكسيمو ، كانت تلك امنيتي .
ماكسيمو: ستسر إيلينا كثيرا .
صعد فوق عند غرفتها .
كاسيلدا قامت: يحتاجان المحبوبان لقضاء بعض من الوقت ، المعذرة .
فهد سكر الباب وراها وقفله : تعرفين إن ذي كانت امنيتي وكنتي ترفضين اني أدخل غرفتك عشان مشاعر الدون .
إيلينا: كنت شديدة لهدرجة !
فهد: وللان .. ذي طبيعتك ، وأنتي اعقل مني على فكرة .
إيلينا شلحت حجابها : معترف يعني ؟
ماكسيمو شلح جاكيته: معترف بتميزك كثير وهذا سبب إعجابي وحبي لك .
ايلينا تحرر شعرها وتنفشه من ضغط الحجاب ، قامت عند التسريحة: أحس أني بمكان شعبي اسباني بنفس الوقت راقي شوف التفاصيل هنا .
ماكسيمو جاء من وراها ونزل عبايتها من كتفها وناظرها بالمراية: كان اجمل ما في المكان هو وجودك هنا .
ايلينا بخجل تغير الموضوع: تمام بروح اغير ملابسي و..
ماكسيمو لفها له وباس جبينها وخدينها: اعشق خجلك رغم جرائتك في معضم الأحيان النادرة .
ايلينا تتهرب منه: بدخل التواليت .
ماكسيمو: أوك وأنا بروح عند غرفتي .
ايلينا: مافهمت ! مو بتنام هنا ؟
ماكسيمو: لا ما أقدر .
ايلينا: قصدك الدون ما يرضى ؟
ماكسيمو: لا ! أنتي رفضتي .
ايلينا: متى رفضت؟
ماكسيمو: قبل سنتين لما كنتي هنا .
ايلينا: انت تمزح صح ؟
ماكسيمو عند الباب يشاكسها: لا ! لزوم احترم قرارك ايلينتي .
ماخلاها تعلق إلا وهو طالع من الغرفة .
ايلينا وقفت وفمها مفتوح مصدومه من تصرفه ، لكنها أخذته كـ مزحه كعادته يحب يستفزها .. اتجهت لعند غرفة الملابس تناظر بالملابس وتتذكر انها شافتهم بالصور لفت نظرها فستان لونه أسود كان بالعلامة التجارية فيه واضح ما بعد تلبسه ، اختارته كـ أول ليلة تنام فيها هنا .
كان بأكمام حاير ماسك على الجسم ومن تحت فتحتين من الفخذ الأمامي ، فردت شعرها وهي تناظر بنفسها بالمراية بإعجاب " دوم ذوقي يفوز .. والأحلى من كذا اني مقاسي ما تغير ههههه يحق لي انبسط " مسكت جوالها وكلمت ماكسيمو لكنه مايرد .
انتظرت وقت اطول لكن ما جاء بلحظة ..
اندق الباب وباندفاع: من هنا ؟
كاسيلدا: انها انا صغيرتي .
إيلينا تنفست براحة وفتحت الباب ، كاسيلدا سحبت العربية داخل أول ما وقع عينها عليها بإعجاب: كم انتي ساحرة صغيرتي .. لم اعتقد إنك سترتدين هذا يوما .
ايلينا: ولما ؟
كاسيلدا: حسنا إنه فستان اختاره لك فرانكو لترتديه لكنك لم تفعلي .
ايلينا عقدت حاجبها: من يكون فرانكو هذا !
كاسيلدا سحبت العربة لعند الجلسة: غدا ستعلمين من هو ، الدون أخبر الجميع بإنك قد عدتي .. بالواقع هو يخطط لحفل ضخم .
ايلينا ابتسمت بإمتنان: هذا لطف منه ، أين هو ماكسيمو ؟
كاسيلدا: طلب مني أن اعطيه ملابسه التي بالخزانة .
قبل لا تكمل كلامها دخل ماكسيمو وهو لابس ملابسه كـ حارس شخصي ، ببدلة رسمية بيضاء وجاكيت رسمي أسود وبنطلون أسود ، مسرح شعره بنفس الطريقة ألي كان يعتمدها وهو حارس شخصي .. كان مسرح لكن مرجع شعره لورئ وسماعة لا سلكي .
صارت تتفحصه من فوق لتحت بإعجاب لشكله .
ماكسيمو يناظرها بنفس نظراتها له وهو يشوف مفاتنها وجمالها
كاسيلدا ابتسمت بخجل: حسنا .. حان موعد النوم ، المعذرة
وطلعت
ماكسيمو وعينه مثبته عليها قفل الباب مرتين .
ايلينا بإبتسامة: وليه قفلتين ؟
ماكسيمو بنظرات اربكتها: للاحتياط .
إيلينا: صدقت .
🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣8⃣6⃣
ابنة الرئيس ....
@Real1_story
وحطت يدها على فمها " تتثائب "
كاسيلدا بحنان: يبدوا أنك تعبه صغيرتي , ترغبين بالنوم ؟
إيلينا حست من كلام كاسيلدا وطريقة كلامها وكأنها اكثر من خادمة هنا .. كانت تعاملها وكأن إيلينا بنتها وهالشيء آثار عاطفة ايلينا كثير ، احتضنتها
كاسيلدا بتأثر شدت عليها: لم اتمالك نفسي عندما علمت بقدومكما هنا ، وحزنت إنك لن تتذكري شيئا ولكن من رؤيتك وتعاملك كأنني ارى إيلينا حقا .
إيلينا : وكيف بدت إيلينا؟
كاسيلدا بحب: كما أنتي تماما لم تتغيري كثيرا ، دافئة كـ اشعة الشمس ، سهلة التعامل لطيفه وبسيطة كثيرا .
إيلينا ابتسمت وهي تسمع رأيها عنها ألي فجأة صارت تقارن بينها وبين وفاء وعمها .
-
ادوارد: اعلم إنك هنا لقضاء شهر العسل ، لن أكن متطفل .. لكنك لن تمانع إن جلست مع ابنتي لقضاء بعض من الوقت .
ماكسيمو: تعلم إنني لن ولم افعل هذا ، فأنا أقدرك كثيرا .. بالاخص بعدما فعلته من اجلي واجل إيلينا .
إدوارد: لن تمانع إن اقمت زفاف لكما ماكسيمو ، كانت تلك امنيتي .
ماكسيمو: ستسر إيلينا كثيرا .
صعد فوق عند غرفتها .
كاسيلدا قامت: يحتاجان المحبوبان لقضاء بعض من الوقت ، المعذرة .
فهد سكر الباب وراها وقفله : تعرفين إن ذي كانت امنيتي وكنتي ترفضين اني أدخل غرفتك عشان مشاعر الدون .
إيلينا: كنت شديدة لهدرجة !
فهد: وللان .. ذي طبيعتك ، وأنتي اعقل مني على فكرة .
إيلينا شلحت حجابها : معترف يعني ؟
ماكسيمو شلح جاكيته: معترف بتميزك كثير وهذا سبب إعجابي وحبي لك .
ايلينا تحرر شعرها وتنفشه من ضغط الحجاب ، قامت عند التسريحة: أحس أني بمكان شعبي اسباني بنفس الوقت راقي شوف التفاصيل هنا .
ماكسيمو جاء من وراها ونزل عبايتها من كتفها وناظرها بالمراية: كان اجمل ما في المكان هو وجودك هنا .
ايلينا بخجل تغير الموضوع: تمام بروح اغير ملابسي و..
ماكسيمو لفها له وباس جبينها وخدينها: اعشق خجلك رغم جرائتك في معضم الأحيان النادرة .
ايلينا تتهرب منه: بدخل التواليت .
ماكسيمو: أوك وأنا بروح عند غرفتي .
ايلينا: مافهمت ! مو بتنام هنا ؟
ماكسيمو: لا ما أقدر .
ايلينا: قصدك الدون ما يرضى ؟
ماكسيمو: لا ! أنتي رفضتي .
ايلينا: متى رفضت؟
ماكسيمو: قبل سنتين لما كنتي هنا .
ايلينا: انت تمزح صح ؟
ماكسيمو عند الباب يشاكسها: لا ! لزوم احترم قرارك ايلينتي .
ماخلاها تعلق إلا وهو طالع من الغرفة .
ايلينا وقفت وفمها مفتوح مصدومه من تصرفه ، لكنها أخذته كـ مزحه كعادته يحب يستفزها .. اتجهت لعند غرفة الملابس تناظر بالملابس وتتذكر انها شافتهم بالصور لفت نظرها فستان لونه أسود كان بالعلامة التجارية فيه واضح ما بعد تلبسه ، اختارته كـ أول ليلة تنام فيها هنا .
كان بأكمام حاير ماسك على الجسم ومن تحت فتحتين من الفخذ الأمامي ، فردت شعرها وهي تناظر بنفسها بالمراية بإعجاب " دوم ذوقي يفوز .. والأحلى من كذا اني مقاسي ما تغير ههههه يحق لي انبسط " مسكت جوالها وكلمت ماكسيمو لكنه مايرد .
انتظرت وقت اطول لكن ما جاء بلحظة ..
اندق الباب وباندفاع: من هنا ؟
كاسيلدا: انها انا صغيرتي .
إيلينا تنفست براحة وفتحت الباب ، كاسيلدا سحبت العربية داخل أول ما وقع عينها عليها بإعجاب: كم انتي ساحرة صغيرتي .. لم اعتقد إنك سترتدين هذا يوما .
ايلينا: ولما ؟
كاسيلدا: حسنا إنه فستان اختاره لك فرانكو لترتديه لكنك لم تفعلي .
ايلينا عقدت حاجبها: من يكون فرانكو هذا !
كاسيلدا سحبت العربة لعند الجلسة: غدا ستعلمين من هو ، الدون أخبر الجميع بإنك قد عدتي .. بالواقع هو يخطط لحفل ضخم .
ايلينا ابتسمت بإمتنان: هذا لطف منه ، أين هو ماكسيمو ؟
كاسيلدا: طلب مني أن اعطيه ملابسه التي بالخزانة .
قبل لا تكمل كلامها دخل ماكسيمو وهو لابس ملابسه كـ حارس شخصي ، ببدلة رسمية بيضاء وجاكيت رسمي أسود وبنطلون أسود ، مسرح شعره بنفس الطريقة ألي كان يعتمدها وهو حارس شخصي .. كان مسرح لكن مرجع شعره لورئ وسماعة لا سلكي .
صارت تتفحصه من فوق لتحت بإعجاب لشكله .
ماكسيمو يناظرها بنفس نظراتها له وهو يشوف مفاتنها وجمالها
كاسيلدا ابتسمت بخجل: حسنا .. حان موعد النوم ، المعذرة
وطلعت
ماكسيمو وعينه مثبته عليها قفل الباب مرتين .
ايلينا بإبتسامة: وليه قفلتين ؟
ماكسيمو بنظرات اربكتها: للاحتياط .
إيلينا: صدقت .
🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣8⃣7⃣
ابنة الرئيس ....
@Real1_story
ماكسيمو اقترب من الجلسة ومد يدها لها: تعالي .
ايلينا جلست بحضنه ماكسيمو رفع حاجبه : ماكنت تقصد هنا ؟
ماكسيمو بابتسامة: متعمدة ؟
إيلينا ابتسمت بتلقائية رفعت يدها عند ذقنه وشنبه ألي كان معتمده : هذا مو شنب ماشاء الله ، هذا شارب تاريخي .
ماكسيمو: سمعتها من ايلينا تقول هالكلام وكانت متخرفنه علي .
ايلينا تمرر يدها على شنبه ألي كان مرسوم على شفته وبهيام: ومازلت .
ماكسيمو يناظر بعيونها: اغير من موديله ؟
ايلينا: اذبحك .
ماكسيمو مسكها من خصرها وقربها أكثر له وبهمس ذابت فيه: ماعندي مانع .
إيلينا حست بضعف تجاهه بكل مرة تكون فيها بهالقرب الشديد هذا : السهرة تو بدايتها يا ماكسيمو .
ماكسيمو غمض عينه وبشوق: اسم وهمي لكني فقدته كثير كثير .
ايلينا باست عيونه ثم قامت من حضنه وجلست جنبه تناظر بالعربة .
ماكسيمو: الدون مجهز الدلع هذا لنا " سكب لها من العصير " .
ايلينا شربت منه: حسيت إنه أب فعلا ! ياربي شكثر فيه عاطفة وحنيه .
ماكسيمو: وما يستاهل للي جرئ له .
ايلينا: قالت لي كاسيلدا أن في حفلة بيسويها الدون وذكرت شخص اسمه فرانكو . مين يكون فرانكو ؟
ماكسيمو : هذا كان .." وبتشديد " كــــان خطيبك .
ايلينا: اها .
ماكسيمو: ليه مستغربة فيه ؟
ايلينا: لاني ماعرفت سبب الميانه انه يهديني هالفستان العاري .
ماكسيمو وسعت عدسة عينه: هالفستان منه !
ايلينا: اي!
ماكسيمو: بسرعة اشلحيه بسرعة .
ايلينا: وليه ؟ الفستان مرة حلو وعاجبني .
ماكسيمو: انا وش قلت ؟
إيلينا برجئ: كثير عاجبني ، انا لبسته لك مو له .
ماكسيمو: دام هو جابه لك فـ اشلحيه ولا بشقه .
إيلينا قامت منه: ولا حتى تفكر ، حرام والله .
ماكسيمو قام معها: لك حيل تلعبين !
إيلينا تخصرت وبدلع: لك حيل تركض وراي ؟
ماكسيمو شلح جاكيته وحذفه بالأرض: ابشري بقطعه لك .
ايلينا ضمت نفسها بضحكة: يلا وريني شطارتك .
ماكسيمو تقدم خطوة ابتعدت خطوتين : ليه خايفه ! من شوي كنتي شجاعة وتتحديني .
إيلينا ابتعدت خطوات بعيدة لين ما وصلت لآخر الغرفة واشرت بيدها: لا تتحرك وخلك ثابت .
وبحركة الاستعداد يناظر لرجلها ألي أستعدت لركض بإتجاهه وهي تصارخ
ماكسيمو وسعت عدسة عينه وفتح يده بلا تفكير عشان يمسكها لما قفزت عنده فقد توازنه وطاح بالسرير وهي فوقه
إيلينا بضحكة: كسرتك هههههههههه .
ماكسيمو وكانه اول مرة يشوفها بهالشكل والحيوية وضحكاتها المربكة له
إيلينا امطرت عليه بالقبلات ثم ناظرت بعيونه بعشق: لبس الحارس الشخصي يســـطل عليك كثير .
ماكسيمو للان بصدمته ابعدها عنه: واضح العصير فيه شيء .
مسك كوبها يشمه ثم شرب شوي: امم ! مجرد عصير تفاح عادي .
إيلينا جاتها حازوقه: وي ! ههههههه هههههههههه .
صارت تضحك بشكل هستيري
ماكسيمو وكأنه أول مرة يشوفها بهالشكل ذه ابتسم على جنونها: لو ادري ان اسبانية بتخليك كذا مجنونة كنت ماخذك من زمان .
إيلينا تمسح دموعها : ههههه ياربي .. هههههه جاتني الحالة ، إذا ما نمت زين اصير مجنونه " حازوقه " شفت ! هههههههه ذي بداية دخولها .
ماكسيمو حس بجاذبية لها أكثر وبهمس: كذا أنتي تجننيني ترى !
إيلينا فهمت قصده وتلاشت ضحكتها لخجل: طيب .
ماكسيمو: لا لا خلك مجنونة واضحكي عليك الامان .
ايلينا: هههه ليه ؟
ماكسيمو بخبث: عشان افترسك .
ايلينا تراجعت للخلف: اكيد تمزح .. مو قلت بتروح لغرفتك يلا روح .
ماكسيمو مسكها من يدها وسحبها له: وين بتروحين مني هالمرة ها !
إيلينا بلبكة رغم حازوقتها: بنلعب ملاكمة .. مو شرط تكون غميمة .
ماكسيمو بضحكة: اهم شيء حزوقتك " ونزل شالها " نلعب مصارعة مو بس ملاكمة ، يــااا حركة جون سينا .
ورماها بالسرير وسط ضحكتها ، ودلعها له .................
-
بالمنتجع ~
وهي مشتطه ما تدري وش تسوي
جاء من وراها: اقدر اساعدك استاذة شهد ؟
شهد بدون ماتناظره: ياليت .. ما ادري كيف وشلون طاحت
جاء قبالها وساعدها بالملفات والأوراق الي تبعثرت
شهد بخوف: لو عرفت هديل بتقتلني .. انت مابتقول لها صح ؟
أمجد هز رأسه بالنفي
شهد تنفست براحة ورفعت الأوراق بالطاولة: ساعدني أخذها للمكتب حق هديل .
وراح معها لمكتب هديل حطت الملفات بالطاولة
أمجد يناظرها وهي ترتب الأوراق: اقدر اساعدك ؟
شهد بلبكتها: وانت لسى بتسأل ؟
أمجد ابتسم وصار يساعدها ويقرأ الملفات ويدخلها بمكانها الصحيح
شهد بإمتنان: ماقصرت أستاذ ..؟
أمجد: أمجد أخ هديل .
شهد وسعت عدسة عينها: معليش ..
أمجد: لا ولا يهمك ، أنا أشتغل بدوام الثاني لذلك ماتعرفين بوجودي اصلا .
شهد بإحراج: لا أقصد اني ما ميزتك ، من الضغط .. كيف حال اهلك عساهم بخير ؟
🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣8⃣7⃣
ابنة الرئيس ....
@Real1_story
ماكسيمو اقترب من الجلسة ومد يدها لها: تعالي .
ايلينا جلست بحضنه ماكسيمو رفع حاجبه : ماكنت تقصد هنا ؟
ماكسيمو بابتسامة: متعمدة ؟
إيلينا ابتسمت بتلقائية رفعت يدها عند ذقنه وشنبه ألي كان معتمده : هذا مو شنب ماشاء الله ، هذا شارب تاريخي .
ماكسيمو: سمعتها من ايلينا تقول هالكلام وكانت متخرفنه علي .
ايلينا تمرر يدها على شنبه ألي كان مرسوم على شفته وبهيام: ومازلت .
ماكسيمو يناظر بعيونها: اغير من موديله ؟
ايلينا: اذبحك .
ماكسيمو مسكها من خصرها وقربها أكثر له وبهمس ذابت فيه: ماعندي مانع .
إيلينا حست بضعف تجاهه بكل مرة تكون فيها بهالقرب الشديد هذا : السهرة تو بدايتها يا ماكسيمو .
ماكسيمو غمض عينه وبشوق: اسم وهمي لكني فقدته كثير كثير .
ايلينا باست عيونه ثم قامت من حضنه وجلست جنبه تناظر بالعربة .
ماكسيمو: الدون مجهز الدلع هذا لنا " سكب لها من العصير " .
ايلينا شربت منه: حسيت إنه أب فعلا ! ياربي شكثر فيه عاطفة وحنيه .
ماكسيمو: وما يستاهل للي جرئ له .
ايلينا: قالت لي كاسيلدا أن في حفلة بيسويها الدون وذكرت شخص اسمه فرانكو . مين يكون فرانكو ؟
ماكسيمو : هذا كان .." وبتشديد " كــــان خطيبك .
ايلينا: اها .
ماكسيمو: ليه مستغربة فيه ؟
ايلينا: لاني ماعرفت سبب الميانه انه يهديني هالفستان العاري .
ماكسيمو وسعت عدسة عينه: هالفستان منه !
ايلينا: اي!
ماكسيمو: بسرعة اشلحيه بسرعة .
ايلينا: وليه ؟ الفستان مرة حلو وعاجبني .
ماكسيمو: انا وش قلت ؟
إيلينا برجئ: كثير عاجبني ، انا لبسته لك مو له .
ماكسيمو: دام هو جابه لك فـ اشلحيه ولا بشقه .
إيلينا قامت منه: ولا حتى تفكر ، حرام والله .
ماكسيمو قام معها: لك حيل تلعبين !
إيلينا تخصرت وبدلع: لك حيل تركض وراي ؟
ماكسيمو شلح جاكيته وحذفه بالأرض: ابشري بقطعه لك .
ايلينا ضمت نفسها بضحكة: يلا وريني شطارتك .
ماكسيمو تقدم خطوة ابتعدت خطوتين : ليه خايفه ! من شوي كنتي شجاعة وتتحديني .
إيلينا ابتعدت خطوات بعيدة لين ما وصلت لآخر الغرفة واشرت بيدها: لا تتحرك وخلك ثابت .
وبحركة الاستعداد يناظر لرجلها ألي أستعدت لركض بإتجاهه وهي تصارخ
ماكسيمو وسعت عدسة عينه وفتح يده بلا تفكير عشان يمسكها لما قفزت عنده فقد توازنه وطاح بالسرير وهي فوقه
إيلينا بضحكة: كسرتك هههههههههه .
ماكسيمو وكانه اول مرة يشوفها بهالشكل والحيوية وضحكاتها المربكة له
إيلينا امطرت عليه بالقبلات ثم ناظرت بعيونه بعشق: لبس الحارس الشخصي يســـطل عليك كثير .
ماكسيمو للان بصدمته ابعدها عنه: واضح العصير فيه شيء .
مسك كوبها يشمه ثم شرب شوي: امم ! مجرد عصير تفاح عادي .
إيلينا جاتها حازوقه: وي ! ههههههه هههههههههه .
صارت تضحك بشكل هستيري
ماكسيمو وكأنه أول مرة يشوفها بهالشكل ذه ابتسم على جنونها: لو ادري ان اسبانية بتخليك كذا مجنونة كنت ماخذك من زمان .
إيلينا تمسح دموعها : ههههه ياربي .. هههههه جاتني الحالة ، إذا ما نمت زين اصير مجنونه " حازوقه " شفت ! هههههههه ذي بداية دخولها .
ماكسيمو حس بجاذبية لها أكثر وبهمس: كذا أنتي تجننيني ترى !
إيلينا فهمت قصده وتلاشت ضحكتها لخجل: طيب .
ماكسيمو: لا لا خلك مجنونة واضحكي عليك الامان .
ايلينا: هههه ليه ؟
ماكسيمو بخبث: عشان افترسك .
ايلينا تراجعت للخلف: اكيد تمزح .. مو قلت بتروح لغرفتك يلا روح .
ماكسيمو مسكها من يدها وسحبها له: وين بتروحين مني هالمرة ها !
إيلينا بلبكة رغم حازوقتها: بنلعب ملاكمة .. مو شرط تكون غميمة .
ماكسيمو بضحكة: اهم شيء حزوقتك " ونزل شالها " نلعب مصارعة مو بس ملاكمة ، يــااا حركة جون سينا .
ورماها بالسرير وسط ضحكتها ، ودلعها له .................
-
بالمنتجع ~
وهي مشتطه ما تدري وش تسوي
جاء من وراها: اقدر اساعدك استاذة شهد ؟
شهد بدون ماتناظره: ياليت .. ما ادري كيف وشلون طاحت
جاء قبالها وساعدها بالملفات والأوراق الي تبعثرت
شهد بخوف: لو عرفت هديل بتقتلني .. انت مابتقول لها صح ؟
أمجد هز رأسه بالنفي
شهد تنفست براحة ورفعت الأوراق بالطاولة: ساعدني أخذها للمكتب حق هديل .
وراح معها لمكتب هديل حطت الملفات بالطاولة
أمجد يناظرها وهي ترتب الأوراق: اقدر اساعدك ؟
شهد بلبكتها: وانت لسى بتسأل ؟
أمجد ابتسم وصار يساعدها ويقرأ الملفات ويدخلها بمكانها الصحيح
شهد بإمتنان: ماقصرت أستاذ ..؟
أمجد: أمجد أخ هديل .
شهد وسعت عدسة عينها: معليش ..
أمجد: لا ولا يهمك ، أنا أشتغل بدوام الثاني لذلك ماتعرفين بوجودي اصلا .
شهد بإحراج: لا أقصد اني ما ميزتك ، من الضغط .. كيف حال اهلك عساهم بخير ؟
🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣8⃣8⃣
ابنة الرئيس ....
@Real1_story
أمجد: الحمدلله ، طمنيني عنك عساك بخير ؟
شهد: ادعي أن أختك ماتنتبه لتخبيص ألي سويته .
أمجد: لا يهمك الاستاذ وائل يقدر يساعد ويفهم بالشغل اكثر مني .
شهد: فكرة ! روح ناده لي لاهنت أستاذ أمجد .
أمجد: ابشري .
شهد ابتسمت ابتسامة عريضة وكأنها اجتازت المشكلة .
-
قدمت لأمها الشاي: واحلى شاي لست الكُل .
ام سهى: تسلمين ماتقصرين .
سهى جلست جنبها: وأخبارها خالتي فاطمة ؟
ام سهى: والله لحد الآن متضايقة للي صار وخايفة تفقد فهد كثير .
سهى: انا سمعت من سامي أن بيحكمون على عمها عبدالله .
ام سهى: و وفاء اخبارها ؟ يقولون حالتها بالنازل .
سهى: ألي مثلها حرام يعيش يمه ، ذول شياطين ألي يفكرون كذا .
ام سهى بحزن: حسبي الله ونعم الوكيل الحمدلله ألي نجى هديل وفهد من ألي صار ذه كله ، ولا ترك هالولد يتيم " وتبوس سلمان "
سهى:مبسوطة فيه يمه ؟
ام سهى: كثير كثير .. جعلني اشيل عيالك انتي واخوانك .
سهى: يارب
ام سهى بعدم تصديق: آيش قلتي؟
سهى: قلت يارب !
ام سهى بفرحة: هاا ، يعني ودك تجبين عيال يا سهى ؟
سهى فهمت قصد أمها: محد ما يريد يا يمه ، لكن أنتظر ولد الحلال .
ام سهى بحماس: بذمتك ! يعني لو احد يتقدم لك ماعندك مشكلة ؟ اقصد انك تتزوجين .
سهى بضحكة: اي يمه .. بسم الله عليك علامك كذا مو مصدقه .
ام سهى ضمت بنتها بفرحة: نشف ريقي وانا اقول لك تزوجي وتزوجي والان توافقين اكيد بفرح ، لزوم ابشر ابوك .
-
بالحفل في اسبانيا
الدون يعرفها على أخوه لورينزو وزوجته .. فرانكو ولوبيتا وخوسيه
وبعض من رجال الأعمال وزوجاتهم
إيلينا اطالت النظر بفرانكو بعقدة حاجب: ايعقل إنني كنت سأستبدل ماكسيمو به ؟
آيشا بضحكة: ههههه لم تفعلي ولن تفعلي ، ماكسيمو ساحر .
ايلينا بابتسامة: صحيح .
آيشا: وكيف هو حال والدته هل قبلت بك ؟
ايلينا تنهدت: حسنا لم تفعل ولكن مع الوقت ستلين
آيشا: بالطبع ايلينا بالطبع ، انا سعيدة برؤيتك هنا مجددا .
إيلينا ضمت يد آيشا: علمت لما لم اشعر بالتعاسة هنا ، لانك كنتي دائما بجواري .
آيشا: وسأفعل هذا دائما .
ماكسيمو: لم تتغير كثيرا فرانكو .
فرانكو يشرب النبيذ: ولما سأتغير ! أنا سعيد بما أنا عليه ، فتيات جميلات بجانبي .. السفر ، انها حياة ممتعة .
ماكسيمو اكتفى بالصمت
فرانكو: وكيف الزواج معك ؟
ماكسيمو بابتسامة: جيدا جدا ، سنحضى بزواج ثاني هنا انت احدى المدعوين لا تنسى ذلك .
فرانكو: اوووه هههههههه سعيد لاجلكما ، فـ إيلينا تستحق السعادة هي فتاة جميلة ورائعة وفاتنة .
ماكسيمو رمقه بنظرة وبغيرة: اعد على مسامعي ماقلته الان ؟
فرانكو مد يده: هدئ من روعك هههههه كنت امازحك فقط .
ماكسيمو: كي اعفو عنك لا تمازحني مجددا .
فرانكو: ههههههه لك هذا ..
ماكسيمو سكت شوي: ماذا حل بصوفيا ؟
فرانكو: عادت للمكسيك حيث مسقط رأسها .. سمعت أنها تخطط لزواج عما قريب .
اندمجوا بالحفل البسيط ألي انعمل بالمزرعة .
الدون: لا بأس سأقوم بترتيبات زفافك ابنتي .
إيلينا: واين سيقام؟ هنا ؟
الدون: لطالما احببتي هذا .
ايلينا بدهشة: حقا ! من الجيد إنني لم اتغير كثيرا .
الدون بابتسامة حانيه: ولن تفعلي .
ماكسيمو: سنغادر ايها الدون فأنا وزوجتي نرغب بالخصوصية .
الدون: بالطبع وحالما تنتهي التريبات سأحتفل بكما .
جمعوا أغراضهم بعد الحفل وانتقلوا لهوتيل فخم ..
ماكسيمو: تدرين وش نفسي فيه الآن ؟
ايلينا: وش ؟
ماكسيمو: ألبسي عباتك واوريك .
نزلت معه بحديقة قبالها مستشفى وبحر كان المنظر خورافي
ماكسيمو: كان هنا في عرافتين واخبرونا عن هالة بيننا .
ايلينا بشهقة: استغفر الله وانت تصدق هالكلام .؟
ماكسيمو: لا ! لكن اضحك .. يلا شوفي في وحده جايه لنا تكفين ترجمي لي وش يقولون .
الدجالة جات : انكما عشاق قد لم شملكما بعد غياب سنتين .
إيلينا بذهول: كيف علمتي بذلك سنيورة .
الدجالة مسكت يدها: شريك حياتك مغرم بك .. الصحة ممتازة ، وعمرك طويل ، سيموت أحد عما قريب من اسرتك وسيكون نجاحك اكبر .
إيلينا بخوف ابعدت يدها منها ناظرت فيه: تقول إن وفاء بتموت .
ماكسيمو: موتها دارج ياهديل ،العملية نجحت لكن جسمها ضعيف .
الدجالة تغمض عينها ويدها تجوب على الجو بينهم: إنه الحب حيث التضحية والإحترام والتجاوز " فتحت عينها " لا تخسريه سنيورة .
إيلينا عقدت حاجبها: يلا خلنا نروح حرام ألي تسويه وألي احنا نسويه ، المعذرة سنيورة .
مسكت يده وابتعدوا منها وهم يهرولون
ماكسيمو بنفس مقطوع: آيش قالت بعد ؟
إيلينا: قالت انك محظوظ فيني لاني مخلصة ومميزة .
ماكسيمو: وانتي كذلك فعلا.
ايلينا ضحكت لانها قلبت الحديث كامل وبشوفة نفس: كون ممتن اجل .
🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣8⃣8⃣
ابنة الرئيس ....
@Real1_story
أمجد: الحمدلله ، طمنيني عنك عساك بخير ؟
شهد: ادعي أن أختك ماتنتبه لتخبيص ألي سويته .
أمجد: لا يهمك الاستاذ وائل يقدر يساعد ويفهم بالشغل اكثر مني .
شهد: فكرة ! روح ناده لي لاهنت أستاذ أمجد .
أمجد: ابشري .
شهد ابتسمت ابتسامة عريضة وكأنها اجتازت المشكلة .
-
قدمت لأمها الشاي: واحلى شاي لست الكُل .
ام سهى: تسلمين ماتقصرين .
سهى جلست جنبها: وأخبارها خالتي فاطمة ؟
ام سهى: والله لحد الآن متضايقة للي صار وخايفة تفقد فهد كثير .
سهى: انا سمعت من سامي أن بيحكمون على عمها عبدالله .
ام سهى: و وفاء اخبارها ؟ يقولون حالتها بالنازل .
سهى: ألي مثلها حرام يعيش يمه ، ذول شياطين ألي يفكرون كذا .
ام سهى بحزن: حسبي الله ونعم الوكيل الحمدلله ألي نجى هديل وفهد من ألي صار ذه كله ، ولا ترك هالولد يتيم " وتبوس سلمان "
سهى:مبسوطة فيه يمه ؟
ام سهى: كثير كثير .. جعلني اشيل عيالك انتي واخوانك .
سهى: يارب
ام سهى بعدم تصديق: آيش قلتي؟
سهى: قلت يارب !
ام سهى بفرحة: هاا ، يعني ودك تجبين عيال يا سهى ؟
سهى فهمت قصد أمها: محد ما يريد يا يمه ، لكن أنتظر ولد الحلال .
ام سهى بحماس: بذمتك ! يعني لو احد يتقدم لك ماعندك مشكلة ؟ اقصد انك تتزوجين .
سهى بضحكة: اي يمه .. بسم الله عليك علامك كذا مو مصدقه .
ام سهى ضمت بنتها بفرحة: نشف ريقي وانا اقول لك تزوجي وتزوجي والان توافقين اكيد بفرح ، لزوم ابشر ابوك .
-
بالحفل في اسبانيا
الدون يعرفها على أخوه لورينزو وزوجته .. فرانكو ولوبيتا وخوسيه
وبعض من رجال الأعمال وزوجاتهم
إيلينا اطالت النظر بفرانكو بعقدة حاجب: ايعقل إنني كنت سأستبدل ماكسيمو به ؟
آيشا بضحكة: ههههه لم تفعلي ولن تفعلي ، ماكسيمو ساحر .
ايلينا بابتسامة: صحيح .
آيشا: وكيف هو حال والدته هل قبلت بك ؟
ايلينا تنهدت: حسنا لم تفعل ولكن مع الوقت ستلين
آيشا: بالطبع ايلينا بالطبع ، انا سعيدة برؤيتك هنا مجددا .
إيلينا ضمت يد آيشا: علمت لما لم اشعر بالتعاسة هنا ، لانك كنتي دائما بجواري .
آيشا: وسأفعل هذا دائما .
ماكسيمو: لم تتغير كثيرا فرانكو .
فرانكو يشرب النبيذ: ولما سأتغير ! أنا سعيد بما أنا عليه ، فتيات جميلات بجانبي .. السفر ، انها حياة ممتعة .
ماكسيمو اكتفى بالصمت
فرانكو: وكيف الزواج معك ؟
ماكسيمو بابتسامة: جيدا جدا ، سنحضى بزواج ثاني هنا انت احدى المدعوين لا تنسى ذلك .
فرانكو: اوووه هههههههه سعيد لاجلكما ، فـ إيلينا تستحق السعادة هي فتاة جميلة ورائعة وفاتنة .
ماكسيمو رمقه بنظرة وبغيرة: اعد على مسامعي ماقلته الان ؟
فرانكو مد يده: هدئ من روعك هههههه كنت امازحك فقط .
ماكسيمو: كي اعفو عنك لا تمازحني مجددا .
فرانكو: ههههههه لك هذا ..
ماكسيمو سكت شوي: ماذا حل بصوفيا ؟
فرانكو: عادت للمكسيك حيث مسقط رأسها .. سمعت أنها تخطط لزواج عما قريب .
اندمجوا بالحفل البسيط ألي انعمل بالمزرعة .
الدون: لا بأس سأقوم بترتيبات زفافك ابنتي .
إيلينا: واين سيقام؟ هنا ؟
الدون: لطالما احببتي هذا .
ايلينا بدهشة: حقا ! من الجيد إنني لم اتغير كثيرا .
الدون بابتسامة حانيه: ولن تفعلي .
ماكسيمو: سنغادر ايها الدون فأنا وزوجتي نرغب بالخصوصية .
الدون: بالطبع وحالما تنتهي التريبات سأحتفل بكما .
جمعوا أغراضهم بعد الحفل وانتقلوا لهوتيل فخم ..
ماكسيمو: تدرين وش نفسي فيه الآن ؟
ايلينا: وش ؟
ماكسيمو: ألبسي عباتك واوريك .
نزلت معه بحديقة قبالها مستشفى وبحر كان المنظر خورافي
ماكسيمو: كان هنا في عرافتين واخبرونا عن هالة بيننا .
ايلينا بشهقة: استغفر الله وانت تصدق هالكلام .؟
ماكسيمو: لا ! لكن اضحك .. يلا شوفي في وحده جايه لنا تكفين ترجمي لي وش يقولون .
الدجالة جات : انكما عشاق قد لم شملكما بعد غياب سنتين .
إيلينا بذهول: كيف علمتي بذلك سنيورة .
الدجالة مسكت يدها: شريك حياتك مغرم بك .. الصحة ممتازة ، وعمرك طويل ، سيموت أحد عما قريب من اسرتك وسيكون نجاحك اكبر .
إيلينا بخوف ابعدت يدها منها ناظرت فيه: تقول إن وفاء بتموت .
ماكسيمو: موتها دارج ياهديل ،العملية نجحت لكن جسمها ضعيف .
الدجالة تغمض عينها ويدها تجوب على الجو بينهم: إنه الحب حيث التضحية والإحترام والتجاوز " فتحت عينها " لا تخسريه سنيورة .
إيلينا عقدت حاجبها: يلا خلنا نروح حرام ألي تسويه وألي احنا نسويه ، المعذرة سنيورة .
مسكت يده وابتعدوا منها وهم يهرولون
ماكسيمو بنفس مقطوع: آيش قالت بعد ؟
إيلينا: قالت انك محظوظ فيني لاني مخلصة ومميزة .
ماكسيمو: وانتي كذلك فعلا.
ايلينا ضحكت لانها قلبت الحديث كامل وبشوفة نفس: كون ممتن اجل .
🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣8⃣9⃣
ابنة الرئيس ....
@Real1_story
ماكسيمو: بدينا بشوفة النفس ولا ايش
ايلينا: ما يحق لي ؟
ماكسيمو: من حقك تدللين .
إيلينا حوطت يدها بزنده ومالت برأسها: ربي لا يحرمني منك .
ماكسيمو: ولا منك .
قضوا شهر عسلهم في اسبانية يتنقلون من كذا مكان ويجربون كل شيء .
لحد موعد روحتهم ألي جهز حفل زفافهم الدون إدوارد
اطلت إيلينا بفستان أبيض وحجاب ملفوف بطريقة مميزة .. الفستان كان فخم يميزه ستره وحشمه .
مشت جنب الدون وهي ماسكه زنده والدموع مليانة عيونه وسلمها لماكسيمو : قد أحببتها قبلك .
ايلينا تأثرت بكلمته وكأنها شافت ابوها نزلت دموعها .
الدون: عدني إنكم ستزورني مرة آخرى .
ماكسيمو: بكل إجازة سآتي هنا .
الدون يمسح دموعه ورجع لكرسيه
ماكان فيه قسيس اكتفى انه يسلم بنته لماكسيمو وهو منتظر اللحظة ذي من زمان
ماكسيمو يناظرها بحب وباس يدها: بتظلين حبي الأول والأخير .
إيلينا بابتسامة: أعشقك .
ماكسيمو: وربي مو كثري .
الحضور الاناث يصارخون يطالبون بالورد ايلينا بضحكة اعطتهم ظهرها وحذفت مسكة الورد وهم يتطايرون عليها
ألتفتت إيلينا تشوف طاحت بيد مين ، بدهشة وضحكة: نانا ! هههههه
كاسيلدا كانت جالسة ماتدري عن وضعهم إلا بالورد يجي بحضنها .
والخادمات يصارخون .. بحيا كاسيلدا غطت وجها .
ماكسيمو: معقول فيها شدة ؟
ايلينا بضحكة: ماكسيمـــو .
ماكسيمو: خلاص بسكت .. ادري ما ترضين عليها .
ايلينا اقتربت من كاسيلدا وضمتها .
مانورما اختها بفرحة ضمت ماكسيمو: لا أصدق هذا ،مبارك ماكسيمو .
ايلينا طلعت عيونها ،ماكسيمو ابعد مانورما بخجل وهو يناظر بإيلينا ألي ودها تضربه: اشكرك مانورما .
ايلينا انتبهت لشبه ألي بينها وبين كاسيلدا: هل هي شقيقتك ؟
كاسيلدا: شقيقتي الصغرى .
ايلينا وقفت جنب ماكسيمو وحوطته من ذراعه: تعرفها اشوف ؟
ماكسيمو: انتي تعرفيها قبلي على فكرة .
ايلينا تناظر بفستانها العاري وبغيرة: اشوف عينك مانزلت منها .
ماكسيمو بشهقة: متـــى ؟ تدورين الزلة صح
ايلينا: مبسوط هنا وانت تشوف الاسبانيات الوعد لرجعنا المملكة .
ماكسيمو بضحكة ضمها قبال الكل وسط شهقة فرانكو ألي ما بمرة رضت له ولأنها المرة الأولى ألي يحضنون بعض قدام الدون ومعارفهم .
لوبيتا: على ما يبدوا إن إيلينا قد تعافت وبوسعها ممارسة حياتها الزوجية كـ اي شخص طبيعي .
الدون: لم تكن مريضة بالأصل .. لكنها كانت تنتظر قدرها ونصيبها " وعينه تنتقل لماكسيمو " سعيد لأجلهما ، ويصعب علي توديعها .
ماتيا وصل على آخر لحظة وأحتضن ماكسيمو وبارك لهم
بعد إنتهاء الحفل بعد ساعة اسرعوا لطائرة قبل لاتفوتهم الرحلة .
كانوا جالسين جنب بعض .
هديل تناظر نفسها بالمراية وهي تشوف المكياج : الرحلة طويلة واحتاج امسح المكياج .
فهد: المكياج ناعم اتركيه شوي ، عاجبني .
هديل ألتفتت له: اول مرة تعقب على المكياج !
فهد: بتخليه عشاني ولا ؟
هديل: أأأ .. شف بس مسوي فيها مسيطر .
فهد: هههه مو لايق ؟
هديل: ونص .
فهد تنهد بسعادة: كانت امنيتي هناك ، احتضنك قبال الكل واعلن زواجي منك .
هديل: تعرف كم مرة قلت هالكلام ؟
فهد قرص يدها بشويش: لأنك معذبتني هناك .
هديل: ههههههههه كنت صارمة معك كثير واضح .
فهد: اوه صارمة وبس .
هديل مسكت يده ، وباست راحة يده: وانا هنا معك عشان اعوضك عن ذيك الأيام .
فهد ابتسم بتلقائية: ما يجي منك قصور عشت معك أيام ماتوقعت أني بعيشها .
هديل اكتفت انها تبتسم وهم يتشاطرون الحديث ومواضيع كثيرة .
فهد يدرس ملامح وجها: مو عاجبك كلامي؟
هديل: لا مو كذا .. بس اني أسافر واعتمر مع اميمتك احسها صعبة فهد ، هي ما بترتاح واحتمال ترفض روح أنت معها وأنا روحتي الجايه معك وش قلت ؟
فهد: تشوفين هالشيء افضل ؟
هديل: امك من حقها تسافر معك وتنبسط ، مو حلوة تشوف اهتمامك فيني .. غصب بتشعر بالغيرة ، لكن انبسطوا دام هي بس 3 أيام .
فهد: تمام ألي تشوفيه .
-
ذاعت ولاء خبر خطبة سهى والكل صار يبارك والموضوع مابعد يتم رسمي
سهى بخجل: ولاء ! مو من صجك ، هي بس خطبة ممكن ما تتم ، حتى البواب يبارك لي .
ولاء بخجل: اخذني الحماس وربي .
سهى: ااااه بس اركز بشغلي الآن ولا بالمباركة !
ولاء: بمنع اي احد يدخل عندك .
سهى اكتفت أنها تبتسم ، بعد ربع ساعة تم استدعائها لمكتب المشرف أحمد .
ولاء: اكيد بيبارك لك .
سهى: ربي يسامحك بس .
وقامت لمكتبه كان واقف يناظر النافذة لما دق الباب ألتفت بدخولها
🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣8⃣9⃣
ابنة الرئيس ....
@Real1_story
ماكسيمو: بدينا بشوفة النفس ولا ايش
ايلينا: ما يحق لي ؟
ماكسيمو: من حقك تدللين .
إيلينا حوطت يدها بزنده ومالت برأسها: ربي لا يحرمني منك .
ماكسيمو: ولا منك .
قضوا شهر عسلهم في اسبانية يتنقلون من كذا مكان ويجربون كل شيء .
لحد موعد روحتهم ألي جهز حفل زفافهم الدون إدوارد
اطلت إيلينا بفستان أبيض وحجاب ملفوف بطريقة مميزة .. الفستان كان فخم يميزه ستره وحشمه .
مشت جنب الدون وهي ماسكه زنده والدموع مليانة عيونه وسلمها لماكسيمو : قد أحببتها قبلك .
ايلينا تأثرت بكلمته وكأنها شافت ابوها نزلت دموعها .
الدون: عدني إنكم ستزورني مرة آخرى .
ماكسيمو: بكل إجازة سآتي هنا .
الدون يمسح دموعه ورجع لكرسيه
ماكان فيه قسيس اكتفى انه يسلم بنته لماكسيمو وهو منتظر اللحظة ذي من زمان
ماكسيمو يناظرها بحب وباس يدها: بتظلين حبي الأول والأخير .
إيلينا بابتسامة: أعشقك .
ماكسيمو: وربي مو كثري .
الحضور الاناث يصارخون يطالبون بالورد ايلينا بضحكة اعطتهم ظهرها وحذفت مسكة الورد وهم يتطايرون عليها
ألتفتت إيلينا تشوف طاحت بيد مين ، بدهشة وضحكة: نانا ! هههههه
كاسيلدا كانت جالسة ماتدري عن وضعهم إلا بالورد يجي بحضنها .
والخادمات يصارخون .. بحيا كاسيلدا غطت وجها .
ماكسيمو: معقول فيها شدة ؟
ايلينا بضحكة: ماكسيمـــو .
ماكسيمو: خلاص بسكت .. ادري ما ترضين عليها .
ايلينا اقتربت من كاسيلدا وضمتها .
مانورما اختها بفرحة ضمت ماكسيمو: لا أصدق هذا ،مبارك ماكسيمو .
ايلينا طلعت عيونها ،ماكسيمو ابعد مانورما بخجل وهو يناظر بإيلينا ألي ودها تضربه: اشكرك مانورما .
ايلينا انتبهت لشبه ألي بينها وبين كاسيلدا: هل هي شقيقتك ؟
كاسيلدا: شقيقتي الصغرى .
ايلينا وقفت جنب ماكسيمو وحوطته من ذراعه: تعرفها اشوف ؟
ماكسيمو: انتي تعرفيها قبلي على فكرة .
ايلينا تناظر بفستانها العاري وبغيرة: اشوف عينك مانزلت منها .
ماكسيمو بشهقة: متـــى ؟ تدورين الزلة صح
ايلينا: مبسوط هنا وانت تشوف الاسبانيات الوعد لرجعنا المملكة .
ماكسيمو بضحكة ضمها قبال الكل وسط شهقة فرانكو ألي ما بمرة رضت له ولأنها المرة الأولى ألي يحضنون بعض قدام الدون ومعارفهم .
لوبيتا: على ما يبدوا إن إيلينا قد تعافت وبوسعها ممارسة حياتها الزوجية كـ اي شخص طبيعي .
الدون: لم تكن مريضة بالأصل .. لكنها كانت تنتظر قدرها ونصيبها " وعينه تنتقل لماكسيمو " سعيد لأجلهما ، ويصعب علي توديعها .
ماتيا وصل على آخر لحظة وأحتضن ماكسيمو وبارك لهم
بعد إنتهاء الحفل بعد ساعة اسرعوا لطائرة قبل لاتفوتهم الرحلة .
كانوا جالسين جنب بعض .
هديل تناظر نفسها بالمراية وهي تشوف المكياج : الرحلة طويلة واحتاج امسح المكياج .
فهد: المكياج ناعم اتركيه شوي ، عاجبني .
هديل ألتفتت له: اول مرة تعقب على المكياج !
فهد: بتخليه عشاني ولا ؟
هديل: أأأ .. شف بس مسوي فيها مسيطر .
فهد: هههه مو لايق ؟
هديل: ونص .
فهد تنهد بسعادة: كانت امنيتي هناك ، احتضنك قبال الكل واعلن زواجي منك .
هديل: تعرف كم مرة قلت هالكلام ؟
فهد قرص يدها بشويش: لأنك معذبتني هناك .
هديل: ههههههههه كنت صارمة معك كثير واضح .
فهد: اوه صارمة وبس .
هديل مسكت يده ، وباست راحة يده: وانا هنا معك عشان اعوضك عن ذيك الأيام .
فهد ابتسم بتلقائية: ما يجي منك قصور عشت معك أيام ماتوقعت أني بعيشها .
هديل اكتفت انها تبتسم وهم يتشاطرون الحديث ومواضيع كثيرة .
فهد يدرس ملامح وجها: مو عاجبك كلامي؟
هديل: لا مو كذا .. بس اني أسافر واعتمر مع اميمتك احسها صعبة فهد ، هي ما بترتاح واحتمال ترفض روح أنت معها وأنا روحتي الجايه معك وش قلت ؟
فهد: تشوفين هالشيء افضل ؟
هديل: امك من حقها تسافر معك وتنبسط ، مو حلوة تشوف اهتمامك فيني .. غصب بتشعر بالغيرة ، لكن انبسطوا دام هي بس 3 أيام .
فهد: تمام ألي تشوفيه .
-
ذاعت ولاء خبر خطبة سهى والكل صار يبارك والموضوع مابعد يتم رسمي
سهى بخجل: ولاء ! مو من صجك ، هي بس خطبة ممكن ما تتم ، حتى البواب يبارك لي .
ولاء بخجل: اخذني الحماس وربي .
سهى: ااااه بس اركز بشغلي الآن ولا بالمباركة !
ولاء: بمنع اي احد يدخل عندك .
سهى اكتفت أنها تبتسم ، بعد ربع ساعة تم استدعائها لمكتب المشرف أحمد .
ولاء: اكيد بيبارك لك .
سهى: ربي يسامحك بس .
وقامت لمكتبه كان واقف يناظر النافذة لما دق الباب ألتفت بدخولها
🖤 @Real1_story
🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤🥀🖤