والله أنا غلبانة وبتراضى بكلمتين
+ جواب اعتذار + الندم طول العمر على اللي عملته
+ جواب اعتذار + الندم طول العمر على اللي عملته
"الذي ارتضى لك الأذى لا يستحق فرصة ثانية، حتى وإن كان أذاه في نظرة، ايماءة، أو صمت كامل"
"ما زلت أختار أن أحبّك رُغم تعبي هذه الأيام، رُغم رغبتي في الصمّت والأنعزال، رُغم أن الحياة لم يعد فيها ما يدهشني، ورُغم كل الأشياء التي فقدت بريقها في عيني ما زلت أحبّك وأفكّر بك بدون تردد"
"لَكأنني وطنٌ يفتش عن سماءٍ كل ما انشطرَت وقفتُ على مقامِ الناي أبحثُ عن بلد ."
"بذل الإنسان جهداً ذهنياً كبيراً ليصل إلى أفضل وسيلة لقتل إنسان آخر ."
" إيكادولي 𓂆 "
انقر على الزر ادناه لإرسال رسالة مجهولة الهوية 😁📨
( ماذا لو عاد مُعتذرًا؟)..
"لكل إنسان مهمة أصيلة واحدة هي العثور على طريقٍ نحو نفسه."
- هيرمان هيسه .
- هيرمان هيسه .
Forwarded from صارحني 💌
كان مدركاً لما يفعله ،
يرى الحزن في عيني ،
غير مباليٍ، ساخرًا ساخطًا
يشعر بالإنتصار عند رؤية
أدمعي، ربى في قلبي وحش
صغير إزداد حجمه مع كل
كلمة جارحه ونظرة موجعه ،
ظن أن حبه سيشفع له مهما
قسى ، أمن مكانه في قلبي ،
ونسى أن لكل فعل ردته،
جرح كثيرا حتى ثخن الجُرح
وطاب من نفسه ، حتى علمت
نفسي أنني أحببت أكثر مما ينبغي ،
فهجعت الروح وانطفأ وهجهه،
ورأيته كما يرأه بقية العابرين ، فلا
إعتذاراً له مقبول ولا في النفس
له شُعور، ماعاد يهمني لا أكره ولا هو
يعنيني .
يرى الحزن في عيني ،
غير مباليٍ، ساخرًا ساخطًا
يشعر بالإنتصار عند رؤية
أدمعي، ربى في قلبي وحش
صغير إزداد حجمه مع كل
كلمة جارحه ونظرة موجعه ،
ظن أن حبه سيشفع له مهما
قسى ، أمن مكانه في قلبي ،
ونسى أن لكل فعل ردته،
جرح كثيرا حتى ثخن الجُرح
وطاب من نفسه ، حتى علمت
نفسي أنني أحببت أكثر مما ينبغي ،
فهجعت الروح وانطفأ وهجهه،
ورأيته كما يرأه بقية العابرين ، فلا
إعتذاراً له مقبول ولا في النفس
له شُعور، ماعاد يهمني لا أكره ولا هو
يعنيني .
" إيكادولي 𓂆 "
كان مدركاً لما يفعله ، يرى الحزن في عيني ، غير مباليٍ، ساخرًا ساخطًا يشعر بالإنتصار عند رؤية أدمعي، ربى في قلبي وحش صغير إزداد حجمه مع كل كلمة جارحه ونظرة موجعه ، ظن أن حبه سيشفع له مهما قسى ، أمن مكانه في قلبي ، ونسى أن لكل فعل ردته، جرح كثيرا حتى…
أحب تعبير العراقيين لهذا الشعور
يعبروا عنه بكلمة العوف، قلبي عافه هو وحبه !
يعبروا عنه بكلمة العوف، قلبي عافه هو وحبه !
Forwarded from صارحني 💌
تُركت للوقت يلعب بتكات أعصابي ، تُخطيتُ كأنني لم أكن يوماً ، عَبر من خلالي وكأن الذي بيننا اختفى بلمح البصر ، ليس نحن من كنا هكذا ابداً ، لطالما تشاجرنا وعدّت الايام دون ان ننظر لأعين بعض لكن كنا مانزال نحن بكل الأحوال ومهما حدث ، او ربما هكذا ظننت ، كيف اصبحنا أنا و أنت منذ متى بالضبط فصل الواو بيننا بعد ان كانت النون وياء الملكيه تجمعنا ، متى بالضبط صارت الكلمات محسوبه وردات الفعل بيننا بالميزان ، متى صارت المرحباً لغة السلام بيننا بعد أن كان العناق سبب للقائنا ، متى ارتفع الحاجز وسطنا بعد ان كنا نقف على سطح واحد ، متى بردت نظرتك تجاهي وتوقفت رجفة يداك وارتباك معدتك عند رؤيتي ، كيف وصلنا الى اخر النفق ولم نجد النور ، كيف عبرت عليّ دون ان ترمش عيناك ، كيف استطعت ان تتحول لغريب لم اره من قبل ؟
18/6/2025
الاربعاء
18/6/2025
الاربعاء