«المؤمن غالٍ على ربه، آلامه ليست مهدورة أبدًا»🤍🌱

{ تؤتي أكلها كل حين }

لا تتوقف عن غرس الكلمات الطيبة
فستبقى تؤتي أثرها كل حين
كل حين
يا للبركة🌱🥹

وأُحِـبُّ كثـرَةَ الصَّلَاةِ علـى النَّبِــيِّ ﷺ،
"في كُلِّ حـالٍ، وإنها في يـومِ الجُمُعَةِ
ولَيلَتِهَا؛ أشَـــــــــــدُّ استِحبَابًــا"🤎

يهذّبك الضيق
حتى لا تمُر على لحظة الرضى مرة ثانية مرور عابر

-

الحـمد للـه💜..

غدا صيام الإثنين

* سنة عن الرسول ﷺ
* يوم من الأشهر الحرم

*صيامك يوماً يباعد الله به وجهك عن النار سبعين خريفا، فاغتنم🥺*

*عن أبو سعيد الخدري قال سمعت النبي ﷺ يقول "مَنْ صَامَ يَوْماً فِي سَبِيلِ الله بَعَّدَ الله وَجْهَهُ عَنْ النَّارِ سَبْعِينَ خَرِيفًا"💐*

> إن لم تكن من قوافل الصائمين فكن من المُذَكِرين


#صيام_الإثنين

.

‏الله قادر على تغيير كل مُعادلات الحياة, لأجلِ عبداً واثقًا بهِ مُحسنَ الظّن فيه, يدعوهُ ولا يملّ يدعوهُ رُغم الظروف والصعاب التي يمر بها, الله قادر أن يجعل دعوته واقعًا له برحمته وقدرته, ثم بفضلِ استمراره بالدعاء ويقينه التامّ بالله 🌊💕.

يبدأ صيام العشر الأوائل من ذي الحجة يوم الاربعاء 28/5/2025
هنيئًا لمن أدركهم وذكّر غيره.
وَلَيَالٍ عَشْرٍ♥️

الاربعاء: ١ ذو الحجة الموافق 28/5/2025

الخميس: ٢ ذو الحجة الموافق 29/5/2025

الجمعة: ٣ ذو الحجة الموافق 30/5/2025

السبت: ٤ ذو الحجة الموافق 31/5/2025

الاحد: ٥ ذو الحجة الموافق 1/6/2025

الاثنين: ٦ ذو الحجة الموافق 2/6/2025

الثلاثاء: ٧ ذو الحجة الموافق 3/6/2025

الاربعاء: ٨ ذو الحجة الموافق 4/6/2025

الخميس :٩ ذو الحجة الموافق 5/6/205 (يوم عرفة)

الجمعه: ١٠ ذو الحجة الموافق 6/6/2025 (عيد الأضحى)

كل عامٍ وأنتم بخير♥️
وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَىٰ تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ♥️🕊️

"قَالَ رَسُول الله ﷺ : من صام يوماً في سبيلِ اللهِ، باعدَ اللهُ وجهَهُ عن النَّارِ سبعينَ خريفاً."رَوَاهُ مُسلِم.
- ‏غداً صيام يوم الخميس | أجر عظيم، فكن من الصائمين، وذكّر غيرك فـ هنيئاً لمن صام، وكتب الله أجركُم.

💚

إنما الدنيا ممر وليست بمُستقر ، فأحسنوا ..."

سبحان الله
الحمدلله
الله اكبر
لااله الا الله

‏اذكر الله في راحتك، ليذكُرك في حاجتك .

بوت قرآن 📖

ضع إسم القارئ الذي تُريد الإستماع له ثُم تأتيك قائمة سُور من القرآن الكريم بصوت القارئ ..

لم يستعظم القرآنُ مِثْل البلاء في الأبناء، فقال عن أمر إبراهيم عليه السلام بذبح ابنه: [إن هذا لهو البلاء المبين]، وقال عن تقتيل آل فرعون وتذبيحهم لأبناء بني إسرائيل: [وفي ذلكم بلاءٌ من ربكم عظيم]، وسمّى ذلك [سُوء العذاب]، ثلاث مرات في كتاب الله! (على القول بأن البلاء في كل هذه المواضع هو بلاء المحنة والمصيبة)
اللهم نجّ عبادك المؤمنين من عامة المتفرعنين، واحفظ لهم أبناءهم، واربط على قلوبهم، وثبت عقولهم، وأرنا في أراذل الجبابرة آية، ودمّر يا رب ما صنعوا وما كانوا يعرشون!