بيت اهلي يل ما واصله، منين
يعرف مغيرتك عناوين ؟
فرگاك شب اويه الحياطين
وانا ادري وينك بس گلت وين..
درت الوجه يمبدي حيلي ؟
وململم النار بدليلي
البارحة ابچي بمواويلي
والهسه ما خلصان ليلي
بس اغفى فوگي تطيح نجمة
وزلفي الهوى خلافك يلچمه
اشهگ ولا راحتني نسمة
من گلبي گلبي يفز والزمه
وگمت اشتمر عن ريحك اعتاب
وامشي ويردني الباب للباب
شيلمني من اتبده عطاب ؟
يل بيه هجرك مآدري شعاب
معيوب حالي وبالي معيوب
وهذا الطراد يريدله گلوب
تمشي ووراك تصيح الدروب
لنته عدو ولا إنت محبوب
ولا إنت تشبه لوني واشريك
لثگة ثياب إتعيب راعيك
لو ادري من تعوفني اشبيك
چا ما شِدَهْ دنياي طاريك
چا باول صيارك جزيتك
لا صحتك ولا كبريتك
وين اشرد بروحي إمن اذيتك ؟
كون الله لا حطني بخطيتك .
يعرف مغيرتك عناوين ؟
فرگاك شب اويه الحياطين
وانا ادري وينك بس گلت وين..
درت الوجه يمبدي حيلي ؟
وململم النار بدليلي
البارحة ابچي بمواويلي
والهسه ما خلصان ليلي
بس اغفى فوگي تطيح نجمة
وزلفي الهوى خلافك يلچمه
اشهگ ولا راحتني نسمة
من گلبي گلبي يفز والزمه
وگمت اشتمر عن ريحك اعتاب
وامشي ويردني الباب للباب
شيلمني من اتبده عطاب ؟
يل بيه هجرك مآدري شعاب
معيوب حالي وبالي معيوب
وهذا الطراد يريدله گلوب
تمشي ووراك تصيح الدروب
لنته عدو ولا إنت محبوب
ولا إنت تشبه لوني واشريك
لثگة ثياب إتعيب راعيك
لو ادري من تعوفني اشبيك
چا ما شِدَهْ دنياي طاريك
چا باول صيارك جزيتك
لا صحتك ولا كبريتك
وين اشرد بروحي إمن اذيتك ؟
كون الله لا حطني بخطيتك .
عَندِما وضَعتُ رأسي بُوسادتيّ
بدأتُ أرى شريطُاً كاملُاً، يَعرّضُ فيهِ
كُل مَوقفاً وقَفتُ فيهِ، عاجزُاً عَن كُل شيءً
مذهُولاً، ومُنصدماً ، مُختلُاً ، مَخذُلُاً
أغلقتُ جَفونّي، لَعليّ أتوقفُ، عَن التفكيرِ
رَاودِني حُلماً، بأنني أُقاتُلُ، كُل تَلك الأفكارِ
التَي فكرتُ بها قَبلَ المنامِ
وقَعتُ عَلى الارضِ لاهثُاً ، مُتعبُاً ، مُرهقُاً
جَسمي مُنهكُاً ، الدماءِ مُتناثرا مِن جوانَبي
لا أعلمُ ماذا قاتلتُ، هَل هيَ الأفكارِ، ام ذاتي؟
بدأتُ أرى شريطُاً كاملُاً، يَعرّضُ فيهِ
كُل مَوقفاً وقَفتُ فيهِ، عاجزُاً عَن كُل شيءً
مذهُولاً، ومُنصدماً ، مُختلُاً ، مَخذُلُاً
أغلقتُ جَفونّي، لَعليّ أتوقفُ، عَن التفكيرِ
رَاودِني حُلماً، بأنني أُقاتُلُ، كُل تَلك الأفكارِ
التَي فكرتُ بها قَبلَ المنامِ
وقَعتُ عَلى الارضِ لاهثُاً ، مُتعبُاً ، مُرهقُاً
جَسمي مُنهكُاً ، الدماءِ مُتناثرا مِن جوانَبي
لا أعلمُ ماذا قاتلتُ، هَل هيَ الأفكارِ، ام ذاتي؟