تخيل أن تبحث في ذاكرتك
عن ذكری جيدة فلا تجد،
أن تفتش وأنت تبكي من
هول وحدتك وحزنك.
عن ذكری جيدة فلا تجد،
أن تفتش وأنت تبكي من
هول وحدتك وحزنك.
كانت تقدس الوحدة
وتهرب من التجمعات
خشية السؤال عن سبب
هالاتها السوداء وحزنها
الدائم!
وتهرب من التجمعات
خشية السؤال عن سبب
هالاتها السوداء وحزنها
الدائم!
وكأننا كلنا أشخاص مُقدر لهم تجربة شعور الغياب المُفاجئ. كلنا نعيش ونبحث عن شخص واحد غاب فجأة وتغيرت بعده تجربة الحياة للأسوأ.
أفتح نافذة محادثاتنا مئات المرات
يوميًا ولا أجرؤ علی الحديث، لقد
نفذت الكلمات مني، لكن مشاعري
مازالت كما هي.
يوميًا ولا أجرؤ علی الحديث، لقد
نفذت الكلمات مني، لكن مشاعري
مازالت كما هي.
يُقتل المرء حينما تقتله الوحدة
وهو بين أحبته، حينما لا
تغمره المشاعر التي يحتاجها!
وهو بين أحبته، حينما لا
تغمره المشاعر التي يحتاجها!
لم أكن الشخص المناسب لدی أحد يومًا، رغم أن كل من احتاج لي وجدني، كنت مجرد محطة انتظار يرتاح عندها الناس ثم يرحلون.
لم يحبني أحد يومًا، الجميع أقترب
مني لأن قلبي المحترق بدا لهم
متوهجًا مُنيرًا!
مني لأن قلبي المحترق بدا لهم
متوهجًا مُنيرًا!
ليس ممكنًا العودة كما
كنا، كل ما نرجوه أن
لا يجرفنا تيار اليأس
الذي يغمرنا بالكامل!
كنا، كل ما نرجوه أن
لا يجرفنا تيار اليأس
الذي يغمرنا بالكامل!
كنت أود أن نتشارك الأحاديث التافهة والتفاصيل المُملة والموسيقى والاهتمامات، لم
أرغب يومًا في أن نصل إلى نهايتنا!
أرغب يومًا في أن نصل إلى نهايتنا!