Telegram Web Link
٨:٤٠ | صَ

« يعيش المسلمُ حياته محاولاً إصلاح قلبه ، يتعثر تارة وينجح في أخرى ، ويظل على هذه الحال حتى يلقى ربّـهُ مثابرا على الإصلاح ، وإنّ أولى القلوب بالإصلاح هو قلبك الذي بين جنبيك ، وإن إصلاحه يحتاج لجهدٍ وصبر ودعاء ولجوء حقيقي الى اللّٰـه ، فهذه المُضغة إذا صلحت كان وِقاية وعناية لك من الفِتن » ♥️

••
٨:٤٨ | صَ

سيؤتينا كما نرجو .. كما تاقت مرامينا ..
سيأتي الصّبحُ نكتبها بأن قرّت مآقينا ♥️

••
٥:١٧ | مَ

إليك يا ذا العطايا يلتجي الكمِدُ
‏ومن رحابك يُرجى الخير والسعَدُ

أنتَ الذي تعلمُ البلوى وتكشفها
وأنتَ قيّومُ نفسٍ ما بها جهَدُ

والأمنُ عندكَ والدنيا مفزعة
والنُجح منكَ جميعٌ والورىٰ فندُ ♥️

••
٩:١٩ | صَ

« إذا أحسستَ بالضيق لأنّ يومك يمضي دون إنجاز ، فاشتغل بالذكر ماشيًا وراكبًا وجالسًا وعلى جنبك : فذلك إنجاز الموفقين . ومن الإنجازات اليومية الكبيرة قول : ( لا إله إلا الله ، وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد ، وهو على كل شيء قدير ) مئة مرة . لا يأتي أحد بأفضل مما جئت به ، إلا أحد عمل أكثر من ذلك » ♥️

••
١٠:٣٠ | صَ

« وكـلّ مُـرٍّ سَيَمضي مثل سابقه،
واللّٰـه يُرسلُ بعد الحزن أفراحـًا » ♥️

••
١:٤٧ | مَ

إنّ خلفَ اللّيلِ فجرًا نائمًا
غدًا يصحو فيجتاحُ الظلاما!

وغدًا تَخضَرُّ أرضي .. وترى في
مكانِ الشوكِ وردًا وخُزامى ♥️

••
١٦ جمادي الأول | ١٤٤٧

« اللهـمَّ إنّي اسألكَ علمًا نافعًا ،
ورزقـًا طيّبًا ، وعملًا مُتقبًلا مبرورا » ♥️

••
٣٠ جمادي الثاني | ١٤٤٦ هـ

« المؤمنُ في هَوَس دائمٍ مع نفسه . مشغولٌ في إصلاح قلبه ، وفي بحثٍ مُستمر عن كُلّ ما يُساعدهُ في تزكيةِ نفسهِ التي تُقاسي حياة التيهِ كُلّما بعُدَتْ عن ربِّـها الرحيم . المؤمنُ يُراقِب ، ويتربَّص ، ويتحيّن الفُرَص ، ويقتَنِصُ مكارم الأوقات التي تُعينهُ على التوبة ، وتُقرّبهُ مِن سيّدهِ ومولاه » ♥️

••
٥ رجب | ١٤٤٦ هـ

كمْ جادَ من فضلهِ قبل السؤالِ وكم
أعطىٰ وأغنىٰ بمحضِ الجُود والكرَمِ ؟ ♥️

••
٨:٥٣ | صباحًا

دَع ماجناهُ الليلُ مِن جفنيكا
‏وازرع ضياءَ الصُّبحِ في جنبيكا

‏مافات مات ولن يعودَ فلا تَعِش
‏كَمِدًا ، ومُدَّ إلى الحياةِ يديكا ♥️

••
١٥ رجب | ١٤٤٦ هـ

قال النبيّ مُحمد ﷺ :

« إنّ المؤمنَ خُلِقَ مُفـتّـنًا ، تـوّابًـا ، نسيّـًا ،
إذا ذُكِّـرَ ذَكَـر » ♥️

••
٢ شعبان | ١٤٤٦ هـ

« أينما وضعكَ اللّٰـه أزهِـــــر »♥️

••
Audio
عبد العزيز العسيري ♥️
- ما أوحشَ البلاد على مَن لَم تكُن أنيسه ؟
ْ
٢٧ | رمضان

« أتدري معنى أن تُعتَق ؟ لا تسمعُ للنَّار حَسيسًا ، ولا تجدُ لها مَسًّا ، وليسَ مَن قامَ كمن رَقَد ، وليسَ من عمِلَ كمن زَهَد . اجتهِد ، فإنَّ العِتقَ كُلَّ ليلة ، وقد أوشكتِ اللَّيالي على الانقِضاء ، ألَا فقُم ، ودَعْ عنك الكسل ، قُم » ♥️

••
١٣ شوال | ١٤٤٦ هـ

يُقبِلُ عليَّ مثل السعد في الأيام وكأنه الشروق بعد العتيم ، والضحكة بعد الهم الأليم ، والرجاء بعد شدة اليأس ، يُقبل كأنه رضًا يخص الفؤاد وحده ، وأنا والله أحبّه ، والحمد لله الذي بنعمتهِ تتمُّ الصالحات ♥️

••
١٣ ذو القعدة | ١٤٤٦ هـ

لم يكُن رسول الله ( ﷺ ) يدعُ هؤلاء الدعوات حين يُمسي وحين يُصبِح :

« اللـهمَّ إني اسألكَ العفو والعافية في
الدنيا والآخرة ، اللـهمَّ إني أسألكَ العفو
والعافية في ديني ودُنياي وأهلي ومالي ،
اللهـمَّ استر عوراتي ، وآمِن روعاتي ،
واحفظني من بين يديّ ومن خلفي وعن
يميني وعن شمالي ومن فوقي ، وأعوذُ بكَ
أن أُغتال مِن تحتي
»♥️

••
٩ ذو الحجة | ١٤٤٦ هـ

قـالَ الـنبيّ مُحمد ﷺ :

« خَـيرُ الـدعاء دُعاء يوم عَرفـة » ♥️

••
عرفة | ١٤٤٦ هـ

قال النبيّ مُحمد ﷺ :

« ما مِن يوم أكثرُ أن يُعتق ﷲ فيهِ عبيدًا من النار من يوم عرفة ، إنه ليدنو ، ثمّ يُباهي بهم الملائكة ، فيقول : ما أرادَ هؤلاء !؟ » ❤️

••
‎⁨جوامع الدعاء⁩.pdf
325.3 KB
٩ ذو الحجة | ١٤٤٥ هـ

« أفضل صيغ الدعاء هو كل ما أثر عن النبي " صلى الله عليه وسلم " من صيغ الدعاء ، وخصوصا جوامع الكلم فإنها أفضل من غيرها ، وأرجى للإجابة ، وهي شاملة لكل ما قد يطلبهُ الإنسان او يتمنّاهُ مِن خيري الدنيا والآخرة ، وهذا يوم عرفات ، يوم الدعاء ؛ على الابواب » ♥️

••
2025/07/04 09:29:53
Back to Top
HTML Embed Code: