Telegram Web Link
تدبر في آية او قصة او رواية
Photo
🔶أكبر صلاة جنازة في التاريخ*
قصة حقيقية "اشبه بالخيال" تقشعر لها الأبدان سبحان الله...
استيقظ ليلة من الليالي السلطان سليمان القانوني من النوم فزعاً مما رآه في منامه.
فنادى على حرس من حراسه المقربين وقال له جهز لنا الخيل
سوف نخرج اليوم متنكرين لنرى شؤون الناس عن قرب
وكان من عادة السلطان سليمان الخروج متنكر بين الناس لمساعدتهم .
وفعلاً خرجوا هو وحارسه فقط
فمروا من امام جثة رجل مرميه في أحد الشوارع ولأحد من الناس
يقترب منها
سأل السلطان . جثة من هذه !
فقالوا له : إنها جثة رجل زاني وشارب للخمر
وليس عنده أولاد أو أهل غير زوجته ولا أحد من الناس يقبل أن يدفنه
فغضب السلطان وقال أليس من أمة محمد "صلى الله عليه وسلم" !
فحمل السلطان جثة الرجل وذهب بها إلى زوجته
فما كان منها إلا أن بكت بكاءً شديدا
فتعجب منها السلطان غير أنها لا تعرف بأن الذي امامها السلطان
فقال لها لماذا تبكين و زوجكِ كان زاني وشارب للخمر !
فقالت ؟ له إن زوجي كان عابداً زاهداً لله غير أنه لم يرزق بأولاد
وكان يتمنى أن يكون عنده أولاد ومن شدة حبهُ للذريه وللأولاد
كان يشتري الخمر ويأتي به إلى البيت و يصبه في المرحاض
ويقول الحمد لله أني خففت عن شباب المسلمين بعض المعاصي
وكان يذهب إلى اللواتي يفعلن فاحشة الزنا ويعطيهم اجرهم ليوم كامل
على شرط أن يرجعو إلى بيوتهم
ويقول الحمدلله أني خففت عنهم وعن شباب المسلمين بعض المعاصي
فكنت أقول له أن الناس لهم ظاهر الأعمال و إنك سوف تموت
ولن تجد من يغسلك ويدفنك ويصلي عليك
فكان يضحك ويقول لي سوف يصلي عليّ السلطان سليمان و الوزراء
والعلماء وجميع المسلمين...
فبكى السلطان وقال والله إني أنا السلطان سليمان و إنهُ لصادق
والله سوف اغسله و ادفنه بنفسي و أجمع جميع المسلمين للصلاة عليه
فأمر السلطان سليمان القانوني أن يحضر الجيش كله للصلاة عليه
و أن يحضر جميع المسلمين و أن يدفن في مقابر السلاطيين العثمانيين
فعلاً حضر الكل فكانت *أكبر صلاة جنازة في التاريخ*
فسبحان الله العظيم
*العبرة من هذه القصة هي بأن لا يُحكم على الناس من مظاهرهم*
اللهم اختم لنا بسعادة اﻹيمان .

https://www.tg-me.com/Tdper/11517
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
وهب إلك وهب زهير و مسلم الذهب

يمن تحسبهم انت شلون ولدك...

#انصار_الحسين_الهيبة
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
تدبر في آية او قصة او رواية
Photo
القدر... زعلان من أبوه.. ونام في عربيته فانهار عليه البيت وجع فجأة.

في شاب من كفر الشيخ، حصل بينه وبين والده خلاف بسيط.. زي أي بيت في الدنيا.
الولد اتضايق، نزل من البيت الفجر ونام في عربيته قدّام بيت قريب منهم.
البيت ده كان قديم ومتهالك.. وقالوا إنه آيل للسقوط، ومفيهوش سكان.
لكن فجأة، البيت وقع على العربية وهو نايم جواها... وتوفى.
اسمه رضا محمد السيد صالح، عنده 18 سنة.
ومات وهو زعلان من أبوه.
ومات في مكان مكنش حد يتخيله... وفي وقت مكنش حد منتظر فيه حاجة.

المشهد كله بيوجع...
الولد اللي مات لوحده، والأب اللي هيعيش طول عمره بشعور مفيهوش فرصة للصلح،
والأم اللي فقدت ابنها وهي فاكرة إنه هيرجع الصبح،
والقرايب اللي كلهم كانوا فاكرين إنها أزمة وهتعدي...
بس ده كان قدره، وده كان آخر مشهد في عمره.

💬 نصيحة لكل أب وأم:
خلي بالك من ابنك، خصوصًا في فترة المراهقة.
الولد مش لازم يبقى "كويس" على طول، ولا دايمًا بيفهم اللي بيحصل جواه.
احتويه، قرب منه، اسمع له، حتى لو طريقته مش على هواك.

خلي بالك... الولد لما بيزعل ومبيلاقيش حضن، بينام في الشارع أو عند صاحبه أو في عربيته.
بس محدش ضامن يرجع تاني.

💬 ولكل شاب:
بلاش تفكر إن الزعل بيحل حاجة.
اللي بتحبه بجد، متزعلوش قبل ما تنام.
ومافيش عيب في إنك ترجع وتعتذر أو تحضن أهلك حتى لو كنت شايف إنك على حق.

💭 وصدقني:
احترام الكبير مش ضعف.
وسماع النصيحة مش تقليل منك.
والابتسامة ممكن تحل 90٪ من المشاكل اللي بتقلب بيوت.

🔁 عن التربية: أفضل فرصة تربي ابنك فيها من وهو صغير لحد 12 أو 14 سنة.
لو فاتك الوقت ده، التغيير هيكون أصعب.
"لاعبه سبعاً، وأدّبه سبعاً، وراقبه سبعاً، ثم صادقه..."
وده ملخص مراحل التربية اللي فعلاً تنجح، لو فهمناها صح.

---

في النهاية:
اللهم ارحم الشاب رضا محمد السيد صالح،
اللهم عامله بما أنت أهله،
ووسّع له قبره، وبلّغ أهله الصبر.
واحمِ ولادنا، وخلي بينا وبينهم المحبة دايمًا،
وارزقنا حسن الخُلق وسعة الصدر،
واحفظ كل أب وكل أم من وجع الفقد 💔

إنا لله وإنا إليه راجعون.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
اعمال هذه الليلة لقضاء الحوائج ☝🏽

https://www.tg-me.com/Tdper/11517
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ليَل الموادع أࢪيدة کِو໑َن مِايطلع صِباحة
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
ارجو مشاركة المنشور لنشر الثقافة الحسينية بين العالم

https://www.tg-me.com/Tdper/11517
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
. . 🌑 إشراقة حسينيه 🌑
الخميس ٣ - ٧ - ٢٠٢٥ ميلادي
٧ محرم الحرام ١٤٤٧ هجري
( كل يوم عاشوراء .... وكل أرضٍ كربلاء )
عن الإمام السجاد عليه السلام أنه قال: رحِمَ اللهُ العباس فلقد آثر ، وأبلى ، وفدى أخاه بنفسه ، حتى قُطعت يداه ، فأبدله الله عزّ وجل منهما جناحين يطير بهما مع الملائكة في الجنة ، كما جعل لجعفر بن أبي طالب ( عليه السلام ) ، وإن للعباس عند الله تبارك وتعالى منزلة يغبطه بها جميع الشهداء يوم القيامة .

وعن الإمام الصادق ( عليه السلام ): كان عمنا العباس بن علي نافذ البصيرة ، صُلب الإيمان ، جاهد مع أبي عبد الله ( عليه السلام ) ، وأبلى بلاءً حسناً ، ومضى شهيدا .ً

وفي زيارة الناحية ، عن مولانا الإمام المهدي المنتظر عجل الله تعالى فرجه الشريف : السلام على العباس بن أمير المؤمنين ، المواسي أخاه بنفسه، الآخذ من غده لأمسه ، الفادي له ، الواقي ، الساعي إليه بمائه ، المقطوعة يداه ، لعن الله قاتليه ، يزيد بن رقاد ، وحكيم بن طفيل الطائي

المصدر: إبصار العين ص57، البحار ج45

أحسن الله لنا ولكم العزاء باليوم المخصص لشهادة أبي الفضل العباس عليه السلام ..


╔═.🦋🕊.════════╗
قناة تدبر في آية او قصة او رواية ╔═.🦋🕊.════════╗
عنوان القناة: https://www.tg-me.com/Tdper
╚═══════🦋🕊.═
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
ما شاء الله
شاب عمره 18عام يجسد ثورة الحسين عليه السلام بكل دقة وشفافية ووضوح


╔═.🦋🕊.════════╗
قناة تدبر في آية او قصة او رواية ╔═.🦋🕊.════════╗
عنوان القناة: https://www.tg-me.com/Tdper
╚═══════🦋🕊.═
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
يامن فدوه اروح لتراب خدام الحسين عليه السلام، وين اكو مثلهم

https://www.tg-me.com/Tdper/11517
يَا كَاشِفَ الكَرْبِ عَنْ وَجْهِ أَخِيكَ الحُسَيْنِ، اِكْشِفْ كَرْبِي بِحَقِّ أَخِيكَ الحُسَيْنِ عَلَيْهِ السَّلَام.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
2025/07/06 18:04:26
Back to Top
HTML Embed Code: