اخي الكريم /

اثبت على السنة والمنهج وتمسك بالأصول السلفية ولاتخشى أحداً واعلم أن نواصي العباد كلها بيد الله عزوجل يصرفهم كيف يشاء ولن يضروك بشئ إلا ماكتبه الله لك فتوكل على الله عزوجل وادعو الله أن يثبتك ويصرف عنك شرورهم .
قال تعالى (إِنِّي تَوَكَّلْتُ عَلَى اللَّهِ رَبِّي وَرَبِّكُم ۚ مَّا مِن دَابَّةٍ إِلَّا هُوَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا ۚ إِنَّ رَبِّي عَلَىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ)

كتبه:تلميذ مشايخ جازان

«إرجاع المخالفين على مخالفاتهم إلى الصف السلفي من أجرم الإجرام!»
_العلامة محمد بن هادي_
_حفظه الله تعالى_

السعودية 🇸🇦 والجزائر 🇩🇿 يجمعهما خُلق الكرم، وشهامة الرجولة، وطيب المعدن. واللهِ، لو نزلتَ بأرض الجزائر لرأيت الجود بعينه، ولقابلت رجالًا أهل مروءة ونخوة، ولو يمّمت وجهك شطر المملكة لرأيت الكرم يتجلى، والرجولة تُترجم في المواقف. فهما شعبان أبيّان، أخَوان في الأصل والدين والمروءة. غير أن الخوان المفلسين لا يهدأ لهم بال، يسعون لتشويه صورة هؤلاء عند أولئك، وأولئك عند هؤلاء، وما هم إلا فتّانون لا يروق لهم اجتماع القلوب، ولا يؤنسهم صفاء الإخاء.

تلميذ مشايخ جازان

عقب صدور البيان الرابع للشيخ عبد المجيد جمعة،

كأنّي أسمع همس الأسى في أفواه القوم، يقولون:

"يا ليتنا ما خطونا إلى هذا البيان، فقد جرّ علينا من البلاء ما لا طاقة لنا به، وفتح علينا أبواباً
لا نستطيع غلقها.

وإذا بردود الشيخ جمعة تترامى كاللهيب،
وإذا بها نار تندلع ، وماء ينقطع.

وكتب:

الفقير إلى عفو ربه،
عماد رفعت المصري

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد:

فقد كنت -بحمد الله- أنصح بقناتي:

تنوير الحوالك
أريد زينك

قبل أن يصرح الشيخ عبد المجيد جمعة حفظه الله بأنه من أنشأ القناتين ،

لِما رأيناه فيهما من جهود نافعة، في نشر العلم، والذبّ عن السنة، والوقوف بقوة وشدة أمام خطر السرورية ثم المميعة، بالحجة والبيان.

وبعد تصريح فضيلة الشيخ عبد المجيد جمعة -حفظه الله- بأنه هو من أنشأ هاتين القناتين المباركتين، ازدادتا عندنا قدرًا وشرفًا، وعلَت مكانتهما، كيف لا، وقد زكّاهما من عُرف بملازمة الكبار، والصدع بالحق، والثبات على المنهج السلفي في وجه الفتن والمحن.

كما لا يفوتني أن أنوّه بالجهود المباركة لقناة:

تلميذ مشايخ جازان

فقد كان لها فضل بيّن في الردّ على السرورية والمميعة، وكشف شبهاتهم، وبيان انحرافهم عن أصول أهل السنة.

وكذلك أُثمن ما تقوم به قناة:
كشف الستائر وسائر القنوات السلفية

لما تقوم به من دحضٍ لأباطيل المميعة، والذبّ عن أصول العقيدة والمنهج السلفي، ونصرة الحق، بأسلوب علمي رصين.

نسأل الله أن يجزي القائمين على هذه القنوات خير الجزاء، وأن يبارك في جهودهم، وينفع بهم، ويثبتهم على الحق حتى نلقاه.

وكتب:
الفقير إلى عفو ربه
عماد رفعت المصري

الجاهل لا يصلح للدعوة، فالصعافقة لا يصلحون للدعوة .... العلامة محمد بن هادي المدخلي من جامع العلامة زيد المدخلي رحمه الله بصامطة

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله
وبعد،

فقد استمعتُ لكلمة شيخنا الفاضل، فضيلة الشيخ محمد العمير - حفظه الله -، فجزاه الله خير الجزاء، وبارك فيه، وفي جهوده، وحرصه على لمّ الشمل ووحدة الصف.

وقد وجدتُ - بفضل الله - في كلمته نصرةً للعبد الفقير إلى عفو ربه، عماد رفعت.

فمن كان متابعًا لهذه الفتنة منذ بدايتها، يدرك تمامًا أنني كنت أصرّ على أن الدعوة في الجزائر يجري تدميرها من أجل شخصٍ ،

وهذا ما أقرّ به الشيخ محمد العمير - حفظه الله - صراحةً، إذ قال في بداية كلمته:
"إن كل ما حدث إنما كان من أجل شخص."
فالحمد لله الذي نصر عبده، وأظهر الحق على لسان شيخنا الفاضل ، موضحًا أن حقيقة الخلاف إنما كانت حول شخص واحد.

/////وهنا يُطرح السؤال الصريح//////

1= من الذي أوقد نار الفتنة، وأشعل فتيل الحرب من أجل هذا الشخص؟

2=من الذي خالف إجماع المشايخ على أن هذا الشخص لا يُقدَّم ولا يُدلُّ عليه؟

3=من الذي شق الصف، وفرق الكلمة، وشتّت الشمل لأجله؟

4=من الذي استعمل قواعد الحلبي والمأربي لإعادة هذا الشخص؟

5=من الذي طعن في الشيخ عبد المجيد جمعة - حفظه الله - من اجل هذا الشخص؟

6=من الذي رفض كل مبادرات الصلح ولمّ الشمل من أجل هذا الشخص؟

7=من الذي رفض الجلوس إلى التحاكم الشرعي لمعرفة من كان على الحق ومن كان على خطأ؟

8=من الذي خرج بالبيانات والتحذيرات من أجل هذا الشخص؟

9= من الذي جيش الجيوش من أجل هذا الشخص

10= من الذي إلى الآن مازال يصر ولم يقبل النصح

الجواب:
كل ذلك فعله أزهر، وليس الشيخ جمعة ،
فهل علمتم الآن لماذا نصرنا الشيخ عبد المجيد جمعة؟
لقد نصرناه لأنه ما غيّر ولا بدّل، وثبت على المبدأ، بينما عمل أزهر - هداه الله - على تمزيق الصف وتدمير الدعوة في الجزائر من أجل شخص .
وختامًا:

أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يؤلف بين القلوب وأن يوحد بين الصفوف على الحق الذي ورثناه عن المتقدمين وثبت عليه الأخيار من المتأخرين ،

كما أسأله جلا وعلا

أن يجمع شمل الدعاة على الحق، وأن يردّ المخالف إلى الصواب، وأن يثبتنا جميعًا على السنة حتى نلقاه.

وكتب:
الفقير إلى عفو ربه
عماد رفعت المصري
الأحد 15 ربيع الأول 1447 هـ
07 سبتمبر 2025 م.

كلمة الشيخ محمد العمير - حفظه الله - جاءت في وقتها المناسب تمامًا

فقد نسب بعضُ الناس إليه - حفظه الله - أنه كان المقصود بكلام سمير وأزهر في بيانهما المتعلق بالشيخ جمعة، حين قالا: "كتبنا التحذير عملًا بمشورة الأكابر".

وقد جاء رد الشيخ محمد العمير - حفظه الله - واضحًا صريحًا، حيث بيّن أنه لا علاقة له بذلك، وأنه لم يكن طرفًا في هذا الشأن،

والآن هم مطالبون بذكر هؤلاء الأكابر الذين ذكروهم ،

فليس أمامهم إلا أن يسموهم ، أو إثبات الكذب في حقهم،

كما أوضح الشيخ محمد العمير حفظه الله احترامه وتقديره للشيخ جمعة - حفظه الله -، وهذا يُعدّ ردًّا على من نسب إلى الشيخ محمد أقوالًا باطلة في حق الشيخ جمعة.

ومن عرف الشيخ محمد العمير حفظه الله، يعلم أنه ليس من أهل الإكثار في الكلام، لكنه إذا تكلم أجاد، وأفاد، وأغلق أبواب التأويل والتلبيس.

فجزاه الله خيرًا على اهتمامه بقضايا الأمة، وحرصه على جمع الكلمة، ولمِّ الشمل، ووحدة الصف. فقد كان - ولا يزال - يدعو إلى الجلوس والتحاور، والرجوع إلى الحق، والانطلاق من الكتاب والسنة وثوابت المنهج السلفي، ويدعو المخطئ إلى التراجع عن خطئه.
وقد استجاب الشيخ جمعة - حفظه الله - لدعوات الشيخ محمد العمير وغيره من أهل العلم، وأبدى استعداده للجلوس، والتحاكم إلى الشريعة، بينما كان الشيخ أزهر يرفض ذلك.

والآن يتبيّن للجميع الفرق بين فريقين:
فريقٍ يسعى لنشر الأكاذيب عن أهل العلم، ويُروّج للتمييع والانحراف عن الجادة.

وفريقٍ متمسك بالأصول، حريص على وحدة الصف، وملتزمٍ بالمنهج السلفي الأصيل.

وكتب:
الفقير إلى عفو ربه
عماد رفعت المصري

الإثنين 16 ربيع الأول 1447 هـ
8 سبتمبر 2025

أكبر دلالة على سقوط الشخص وأنه ساقط دفاعه عن أهل البدع والمخالفين لأصول السنة ومحاربته لأهل السنة واتهامهم بالكذب والتلبيس .

كتبه :تلميذ مشايخ جازان

الفوز الحقيقي هو الفوز بالفردوس فهي لاعين رأت ولاخطر على قلب بشر تشرب من انهارها والبانها وتعانق حورها .
قال تعالى (فمن زحزح عن النار وادخل الجنة فقد فاز)
فتمسك بالسنة قولا وفعلا واعتقاداً واصبر على الطاعات فأيام قلائل وتودع هذه الحياة فالعمر قصير والموت حال بك لامحالة فكن على استعداد له بالقربات

كتبه:تلميذ مشايخ جازان

♦️ سؤال

ما قولكم - يحفظكم الله - فيمن لا يقبل حكم العلماء في ردهم على بعض من خالف منهج السلف وحكمهم عليه بما يخرجه من السلفية مع أنهم يذكرون النقول من كلامه التي تدل على انحرافه والأدلة الواضحة التي تدينه وترد عليه ويقول بعد المناقشة والتوضيح والبيان : لم اقتنع بالأدلة التي ذكرت فكيف نتعامل معه؟ وبماذا نحكم عليه ؟

الجواب
قال العلامة زيد المدخلي -رحمه الله -
قولي فيمن يرد حكم العلماء الذين يردون على من خالف منهج السلف الصالح أنه : متكبر لقول النبي صلى الله عليه وسلم : " الكبر بطر الحق وغمط الناس ".
لأن حكم العلماء السائرين على نهج السلف الصالح في العقيدة والشريعة حق ولا يرد الحق إلا ظالم ولا سيما إذا كان الراد لحكم العلماء يعلم أن المخالف لمنهج السلف منحرف عن الحق وما من شك عندي أن فاعل ذلك : ملحق بأهل البدع لدفاعه عنهم وعدم رضاه عمن يرد عليهم بدعهم وضلالاتهم لأن بالرد على المخالف لمنهج الحق يظهر باطله وأهل الاهواء وأعوانهم يشق عليهم أن يظهر باطلهم فينفر الناس عنهم ويكرهون ما هم عليه من باطل قد زينوه لبعض الناس فتابعوهم عليه. أضف إلى خطئه الفاحش وتعقبه للمبطلين أنه إذا نوقش من أهل العلم وأدين أجاب أنه :  غير مقتنع بالأدلة وهذا ما يسمى عند عوام الناس: ( عذر أقبح من فعل ) .
وأما كيف التعامل معه : فإنه يلحق بأصحاب البدع في الهجر له والتحذير منه وترك مجادلته كما هدي السلف مع نظرائه في قديم الزمان وحديثه .

[📚 الأجوبة الأثرية عن المسائل المنهجية - ٨٢]

#سؤال

أحسن الله إليكم شيخنا ممكن تعليق على رد الشيخ عبد المجيد جمعة الخامس والأخير

#الجواب

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد ،

فبعيدًا عن الخلاف الدائر في الجزائر بين من اتضحت مواقفهم وثبتت أقوالهم، وبين من خالفوا ذلك بالتلبيس والتمييع والتلوين،

أوصِي إخواني وأبنائي من طلاب العلم بالوقوف جديًّا على ردود الشيخ عبد المجيد جمعة ــ حفظه الله ــ دراسةً وتعليمًا.

فقد تميّزت هذه الردود بالعلم المتين، والفهم الراسخ، والمنهج السلفي القويم، المبني على الدليل، ونقل أقوال أهل العلم ، في إنكار الباطل، ونصرة الحق، وبيان سبيل الواضحين ، وكشف طرائق الملبّسين.

📚 قال الإمام ابن القيم ــ رحمه الله ــ:
"وكان من هدي السلف بيانُ الحق، والرد على المخالف........

📝 ومن تأمل ردود الشيخ عبد المجيد جمعة ــ وفقه الله ــ وجد أنها ليست مجرد انتصارات شخصية، بل هي توجيهات علمية، مبنية على قواعد أهل السنة، وعلى كلام الأئمة الأعلام،
من المتقدمين والمتأخرين

فعلى طالب العلم أن ينهل منها، وأن يستفيد من طريقتها في التأصيل، والرد، والاستدلال، لا سيما في زمن كثر فيه الخلط، وقلّ فيه من يبيّن الحق بشجاعة ورفق وعدل.
وقد بينت هذه الردود الباطل من الحق، ووضعت الجميع أمام الحقيقة ،

وبينت أن الخلاف أصبح بين واضحين وبين مميعين.

هذا أولا
وأما ثانياً

فإني أوجه هذه الكلمات ناصحًا للشيخ أزهر ومن معه

، راجيًا أن تجد في قلبكم موضع قبول وتأمل.

يا شيخ أزهر، قف مع نفسك وقفة صدق، وراجع مقصدك وموقفك، وأنت أعلم الناس أنه "ما كان ينبغي أن تنساق خلف طائفة من الشباب، ممن لم تُمحّص أفكارهم، ولم تستقرّ أقدامهم بعد على الجادة"، والذين أوقعوا بك أولا في مستنقع من الميوعة ، ثم أوغلو صدرك بينك وبين إخوانك السلفيين الواضحين ، حتى تشبعتَ بما عندهم، دون تثبّت أو إنصاف.

وبسبب هذا خرجت طاعنا على أخيك الشيخ جمعة في رمضان ، ورميته بما لا يرمى به إلا أهل البدع الكبار،

ثم رميت طلبة العلم السلفيين ب أبشع الأوصاف،

وكل ذلك لأنك وللأسف تشبعت ب أقوال هؤلاء المميعة الصغار.

قال الله تعالى:
"يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَىٰ مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ" [الحجرات: 6].

وقال الإمام النووي – رحمه الله – في شرح صحيح مسلم:
"ينبغي للإنسان أن لا يُبادر بالحكم على أخيه، حتى يتثبت ويتبين الأمر حق التبيّن، ويُحسن الظن ما استطاع".

وما زال أهل العلم على مر العصور يُوصون بالتثبت، ويذمّون العجلة في الحكم، خاصة فيما يتعلق بالنيات والمقاصد، وما يكون من الفتن وسوء الظن.

ثم مزقت الدعوة عندكم من أجل شخص أجمع المشايخ على أنه لا يقدم ولا يدل عليه ،

خرجت على إجماع الشيوخ عندكم ، وعملت على إرجاعه مستخدماً في ذلك قواعد المآربي والحلبي ،

والعجيب أنك أنت من قرأت البيان في الرجل بنفسك ،

فرميت بذلك كله خلف ظهرك، وعملت على تدمير الدعوة من أجل شخص أجمع المشايخ على أنه لا يُقدم ولا يُدل عليه، كما قلت وأسلفت ،

وفي الوقت الذي كان يسعى فيه الشيخ جمعة لوحدة الصف ولم الشمل والجلوس معك لهذا الشأن ،

رفضت أنت كل مساعي الصلح أو التحاكم إلى الكتاب والسنة،

فشققت الصف وشتت الشمل ،

فيا شيخ أزهر، إن العلماء ورثة الأنبياء، والأنبياء ما ورّثوا درهمًا ولا دينارًا، وإنما ورّثوا العلم، وإن من أعظم صفات العلماء:
صلاح المنهج والعدل، والحلم، وحسن الظن، والبعد عن التحزّب والتجريح والتقاطع بين أهل السنة.

فراجع نفسك – وانظر أين موضع قدمك، واعلم أن الرجوع إلى الحق خيرٌ من التمادي في الباطل، وأن الحق لا يُعرف بالرجال، ولكن يُعرف الرجال بالحق.

وقد قال الإمام الشافعي – رحمه الله –:
"ما ناظرت أحدًا إلا وتمنيت أن يُظهر الله الحق على لسانه دوني".

وها نحن ندعوك إلى مراجعة الموقف، لا من باب الانتصار للنفس ، ولكن من باب الرحمة بأمتك، وبمن معك، وبمن ينظر إليك بعين التأسّي والاقتداء.

ونسأل الله أن يثبتنا وإياكم على الحق، وأن يجعلنا من أنصاره، لا من الملبسين أو المميّعين، وأن يجمعنا على ما يحب ويرضى، متعاونين على البر والتقوى، لا على الإثم والعدوان.
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.

وكتب:
الفقير إلى عفو ربه
عماد رفعت المصري

الثلاثاء 17 ربيع الأول 1447 هـ،
9 سبتمبر 2025 م.

قال العلامة محمد بن هادي حفظه الله:

من أسباب الثبات على السنة

1/الدعاء
2/طلب علم الحديث خصوصاً والشريعة عموماً.
3/أخذ هذا العلم عن أهله وعن أصحابه.
4/الإقتداء بمن فارقوا الدنيا وهم على الإهتداء.
5/البعد عن أهل الأهواء والحذر منهم وعدم الأخذ عنهم والتعلم عليهم.
6/الأخذ على علماء السنة.
7/قراءة كتب سنن العقائد ولتبدأ بالمختصرات ثم المتوسطات ثم المطولات.
8/اتخاذ البطانة الصالحة من أهل السنة
9/البعد كل البعد عن رفد أهل الأهواء فلا تأخذوا من أهل الأهواء شيئاً فالحذر الحذر بأن تتلقوا المعونات والمساعدات من أهل الأهواء

تلميذ مشايخ جازان

المعترض هو الذي يعترض عن الأدلة الصحيحة ويقدم رأيه عليها وليس الذي يبين الحق بالأدلة الصحيحة من الكتاب والسنة بفهم سلف الأمة.

كتبه:تلميذ مشايخ جازان.