Telegram Web Link
المميع يحقد على صاحب المنهج القوي لأنه يخالفه فتجده يكذب عليه الأكاذيب ويتكلم فيه لكي ينفر الناس عنه ويشوه صورته امامهم

كتبه :تلميذ مشايخ جازان
اصحاب الباطل يكذبون كما يتنفسون ويتقولون على العلماء مالم يقولوه فنرجوا من علماءنا أن يحذروا من هؤلاء فهم حيات ونحذر الإخوة من أن يستمعوا لهم أو يصدقونهم

كتبه :تلميذ مشايخ جازان
الرَّقيب المُطِّلع عليك!

قال ابن القيم رحمه الله:

"والمراقبة هي دوام علم العبد، وتيقنه باطلاع الحق سبحانه وتعالى على ظاهره وباطنه، فاستدامته لهذا العلم واليقين هي المراقبة وهي ثمرة علمه بأن الله سبحانه رقيب عليه، ناظر إليه، سامع لقوله، مطلع على عمله كل وقت وكل لحظة، وكل نفس وكل طرفة عين".
'
لو كان التمييع منهجًا، لرأيت الفرق الثلاث والسبعين تحت سقف واحد، ولجمعوا أقوال أهل البدع في مجلدات، ولساروا جميعًا تحت راية واحدة، شعارها: "نلتمس الأعذار للجميع، ونحارب الردود والنقد، وننقم على أهل السنة أشد من نقمتنا على أهل البدع!"
لكن الحقيقة أن التمييع ليس مجرد انحراف عابر، بل هو منهج مدروس، غايته إبطال الولاء والبراء، وطمس معالم التمييز بين الحق والباطل، حتى يُصبح كل منحرفٍ معذورًا، وكل مبتدعٍ مقبولًا، وكل كلمة حقٍ مزعجةً تُقابل بالتضييق والتشنيع.
ترى أصحابه يتنادون بالتسامح مع المخالفين، لكنهم أشد الناس جفاءً لأهل السنة، يسالمون أهل الأهواء ويشنون الحرب على الناصحين، فإذا قيل لهم: "فلان مبتدع، وفلان مخطئ"، صاحوا بأعلى صوتهم: "نحن دعاة ولسنا قضاة!"، لكنهم حين يتعلق الأمر بأهل الحق، صاروا قضاةً وجلادين في آنٍ واحد!
إن هذا التمييع هو الذي جرّأ أهل البدع، ومكّنهم من نشر ضلالاتهم بلا حسيب، وهو الذي جعل أهل السنة غرباء حتى بين من يدّعون أنهم منهم، فليس الأمر عفوًا ولا تساهلًا عابرًا، بل هو مخطط ماكر لضرب الدين من داخله، وفتح أبوابه لكل دخيلٍ مشبوه.
فلنحذر هذه الدعوات الهدامة، ولنحمل راية التمييز بين الحق والباطل، فبغير ذلك لا بقاء للسنة، ولا نجاة من الفتن.

تلميذ مشايخ جازان
ابكوا ايها الإخوة على ذنوبكم واستغفروا ربكم واستعدوا لساعة لابد منها أما ترون الموت قد أفنى القرون الماضية وقتل الأمم وايامهم الخالية وهجروا قصورهم التي اصبحت خالية ونتف أعمارهم ولم ينفعهم ماجمعوا إلا أعمالهم الخالصة الصائبة فأستعدوا مادمتم في فسحة ومهلة قبل أن تتوسدوا في التراب وتكونوا بين الحد والضيق والظلام فإما إلى جنة أو نار

اللهم احسن خواتمنا وتب علينا وارحمنا
كتبه:تلميذ مشايخ جازان
الدعوة السلفية اليوم تُذبح من الداخل، لا بسيوف الأعداء، بل بقواعد باطلة وشعارات ملوّثة يُروج لها من يدّعون حمل منهج السلف. يُقرّبون أهل البدع، ويُقصون الغيورين، ويسمّون ذلك “حكمة” و”مصلحة”!

يرفعون راية: “فلان عنده خير!”، “ما صرّح بالبدعة!”، “لا نبدّع إلا بإجماع!”، وكلها قواعد ما أنزل الله بها من سلطان. بل هي أبواب يمرّ منها الحزبي، والمبتدع، والمميع، حتى يُلبّس على العامة دينهم.

السلفية ليست تجميعًا على حساب التوحيد، ولا تميعًا في العقيدة، ولا تزكية للباطل تحت ستار “الرفق”. بل هي وضوح، مفاصلة، صراحة، وولاءٌ وبراء.

من قرّب المبتدع وخذل السني، فقد خان المنهج وإن تزيّا بزيه

منقول
السلفي اذا سمع الأذان تهتز نفسه لما يسمع كلمة التوحيد ويخشع قلبه ويلبي نداء ربه .

كتبه : تلميذ مشايخ جازان .
*الشعب محكوم وليس بحاكم*

الحمدلله أما بعد :
فإن تعزيز مفهوم تأثير الشعب على الأحداث وتأييد القرارات والمبالغة في ذلك هو تحقيق لمبدأ الديمقراطية التي معناها حكم الشعب للشعب.
لذلك لا يمكن السيطرة على الشعوب بعد تمكين هذا المفهوم، لأن تأييد الشعوب مبني في الغالب على تحقيق الرغبات.
وعامة الشعب لا يبني تأييده على ما يراه الحاكم من تحقيق المصالح ودرء المفاسد، وإنما يبني تأييده على العواطف وتحقيق الرغبات والأهواء.
فالشعب الذي يؤيد اليوم إعلامياً قد يكون هو المعارض غداً، إما إعلامياً أو بالمطالبة بالنزول إلى الشارع، كما يقال (مظاهرات).
فالشعب محكوم بأمر الشارع الحكيم الذي أمر بالسمع والطاعة لولي الأمر بالمعروف، ولم يجعل الشعب هو الحاكم.

كتبه
عبدالله بن عبدالرحمن الأحمد
مقام شكر وولاء لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده الأمين محمد بن سلمان حفظهما الله

الحمد لله الذي وهب لهذا الوطن المبارك ولاة أمرٍ يقيمون العدل، ويحمون العقيدة، ويسهرون على أمن البلاد وراحة العباد، والصلاة والسلام على خير من أوتي جوامع الكلم، وعلى آله وصحبه ومن اقتفى أثره إلى يوم الدين.

أما بعد:

خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، أرسى دعائم الحكم بالحكمة والحزم، و صان الأمانة، وحمل همّ الأمة، فجزاكم الله عنا وعن المسلمين خير الجزاء، وسدّد على طريق الحق خطاكم، وبارك في عمركم وعملكم.

سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، صانع الرؤية وباني المجد، أقام للدولة ركائز عزّها الجديد، ونثر في طرق التنمية شُعاع الأمل المجيد، لك منا البيعة والوفاء، ونحن – بإذن الله – جنودك المخلصون، سيوفك التي لا تنكسر، وأصواتك التي لا تُخرس، نقف صفًا واحدًا تحت راية التوحيد، نذبّ عن حياض الوطن، ونفديه بالنفس والروح والولد.

ولا يفوتنا أن نخصّ بالشكر والعرفان معالي الشيخ عبد اللطيف آل الشيخ، وزير الشؤون الإسلامية، على جهوده المباركة في تطهير المنابر من لوثات التطرّف والغلو، وتثبيت منهج الاعتدال والسُّنة، فجزاه الله خيرًا على صلابته في الحق، وحرصه على أن تبقى منابر المملكة منارات هدى لا منابر فتنة، وسبل رشد لا طرق غواية.

نسأل الله أن يحفظ ولاة أمرنا، وأن يديم علينا أمننا وإيماننا، وأن يجعلنا من الشاكرين لأنعمه، المخلصين في ولائنا، الثابتين على منهجه القويم.

والله ولي التوفيق،
وهو حسبنا ونعم الوكيل.

كتبه:تلميذ مشايخ جازان
المميع عقله مخلوط بالحزبية ويمشى على مقولة من كل بستان زهرة والأصل من كل جيفة قاذورة

الحمدلله الذي عافانا مما ابتلاهم به وفضلنا على كثيراً ممن خلق تفضيلا

كتبه:تلميذ مشايخ جازان
Forwarded from فوائد من بطون الكتب ومن شروح العلماء
السبيل_الشرعي_في_مناصحة_الحكام_1.pdf
2.3 MB
Forwarded from فوائد من بطون الكتب ومن شروح العلماء
التحذير_من_الفرقة_السرورية_وتبيين_خطرها.pdf
2.9 MB
المميع يحقد على صاحب المنهج القوي لأنه يخالفه فتجده يكذب عليه الأكاذيب ويتكلم فيه لكي ينفر الناس عنه ويشوه صورته امامهم

كتبه :تلميذ مشايخ جازان
التعصب شلل يشل الفكر عن سماع الحق ويعمي البصيرة عن رؤية الحقيقة فيتخبط صاحبه يمنة ويسرة فيلقي به في وادي الشبهات والتخبطات فتكون نهايته والعياذ بالله.

فكن ياأخي مع الدليل فهو نور يدلك على الطريق فتنجو وتعيش في سعة صدر وسلامة

كتبه:تلميذ مشايخ جازان.

https://www.tg-me.com/Tjazan
2025/10/20 03:38:58
Back to Top
HTML Embed Code: