اللهم أنتَ ربي = رُبوبية
لا إلهَ إلا أنت = أُلوهية
خلقتني وأنا عبدُك = عُبودية
وأنا علىٰ عهدِك ووعدِك ما استطعت =وفاء
أعوذُ بك مِن شر ما صنعت = استِعاذه
أبوءُ لكَ بنعمتك علي = شُكر
وأبوءُ بذنبي = اعتراف
فاغفر لي = طلب
فإنه لا يغفِرُ الذنوب إلا أنت = تجرُد
لِهذا سمي سيد الاستغفار.
لا إلهَ إلا أنت = أُلوهية
خلقتني وأنا عبدُك = عُبودية
وأنا علىٰ عهدِك ووعدِك ما استطعت =وفاء
أعوذُ بك مِن شر ما صنعت = استِعاذه
أبوءُ لكَ بنعمتك علي = شُكر
وأبوءُ بذنبي = اعتراف
فاغفر لي = طلب
فإنه لا يغفِرُ الذنوب إلا أنت = تجرُد
لِهذا سمي سيد الاستغفار.
"وإنَّ العَبْدَ لـَ يحْتَاجُ إلى لَحظاتٍ يجأرُ فِيها إلَى الله بالدُّعَاء مُسْتغِيثًا ومُسْتعِينًا، فتَنْهضُ رَوحُه يَقِظَة قَوية، تَسْتعيدُ عَافِيتهَا، وتَستردُّ صَفَاءهَا بإذْن الله .. فَمَنْ ذَا يسْتَغْني عَن دُعاء الله إلَّا جاهلٌ بِالله ! ".
#الوتر | مُستراحٌ لقُلُوبكُم.
#الوتر | مُستراحٌ لقُلُوبكُم.
ما كان مع زكريَّا مِن الأسبابِ إلا شَيبةُ رأسِه وامرأةٌ عَاقر، ورغمَ ذلكَ كانتِ النَّتيجة: إنَّا نبشِّرك.
المَسألةُ كلُّها قلبٌ مُوقن.
المَسألةُ كلُّها قلبٌ مُوقن.
«وأشهدُ أنَّك إن تكِلني إلى نفسي
تكِلني إلى ضيعةٍ وعورةٍ وذنبٍ وخطيئة
وإنِّي لا أثق إلَّا برحمتِك.»
- الإمام أحمد بن حنبل.
تكِلني إلى ضيعةٍ وعورةٍ وذنبٍ وخطيئة
وإنِّي لا أثق إلَّا برحمتِك.»
- الإمام أحمد بن حنبل.
ما بين كثرة الدعاء وترقّب الإجابة يقين راسخ بأنّ الأشياء المتأخرة والمحجوبة لها عوض أجمل وأشكال عطاء مختلفة ، ستحسّ أثر دعواتك في اطمئنانك واستقرارك وهدأة ضميرك وصفاء بالك ، تنسكب دعواتك على دواخل نفسك بلطفٍ ورحمة لتوقن أن أثمن العطاء أن تُلهمَ الدعاء .
متى ما استقر بقلبك معنى "يُدبِّر الأمر" لن تحزن على فوات الفرص ولا على أمنية لم تتحقق ، لن تحزن على قضاء الله ؛ لأن لديك من اليقين ما يكفي لتواجه هذه المصاعب وما يكفي ليجعلك تتخطّاها ، لأنك مؤمن إيمان تامّ أن الله سيدبر أمرك كلّه في أحسن صورة وألطف تدبير.
«لطيفٌ في قضائك، كريمٌ في عطائك، سبحانك لا نحصي ثناءً عليك، تُعزّنا بالضعف، وتُكرمنا بالحاجة، وترفعنا بالطلب، نقبل عليك حيارى، ونفوض الأمر إليك عاجزين، فتصرّفه كيف تشاء وتغيب الحكمة، ثم يكون خيرًا بما أنت تعلمه، تُنزل الصبر مع القضاء، والرضا مع الابتلاء، لك الحمد ياربّ حتى ترضى.»
-
أتحسَّسُ لطف اللهِ في كلِّ تأخيرٍ لمطلوبٍ أرجُوه، وفي كلِّ حدثٍ صادف، وفي كلِّ أمرٍ مُيسّر، وفي جُلِّ أمري، وكم للهِ من لطفٍ خفيٍّ غابَ عنهُ إدراكي!
أتحسَّسُ لطف اللهِ في كلِّ تأخيرٍ لمطلوبٍ أرجُوه، وفي كلِّ حدثٍ صادف، وفي كلِّ أمرٍ مُيسّر، وفي جُلِّ أمري، وكم للهِ من لطفٍ خفيٍّ غابَ عنهُ إدراكي!
"الدُّعَاء عَدُوّ الْبَلَاء، يَدْفَعهُ وَيَمْنَعُ نُزوله"
• ابْـنُ الْقَيِّمِ.
• ابْـنُ الْقَيِّمِ.