اللهُم صُب العافية في جسد كُل مريضٍ طال أرقهُ وازداد أنينهُ وضاقت بهِ الأرضُ بما رحبت يَا ربّ.
" ﴿وإن من شيء إلا عندنا خزائنه﴾
كل شيء تتعاظمه في صدرك من أُمنيات الله عنده خزائنه, خزائن العلم, الرزق, الفتوح والفهم, ما من شيء يمُر على ذهنك من أسباب وتظنّ أنّ وقوعها محال فإنّها عند الله لا تزن شيئًا من عظمة ملكه وقدرته وكرمه.
كل شيء تتعاظمه في صدرك من أُمنيات الله عنده خزائنه, خزائن العلم, الرزق, الفتوح والفهم, ما من شيء يمُر على ذهنك من أسباب وتظنّ أنّ وقوعها محال فإنّها عند الله لا تزن شيئًا من عظمة ملكه وقدرته وكرمه.
إلىٰ اللّٰه تُرسل الأمانِي وأجمل الأحلام، إلىٰ الله تُرفع الأكُف بالحوائِج لا إلى الأنام، إلىٰ الله يُرفع كل شيء، ومن اللّٰه يأتي كلّ شيء.
سبحان الله، والحمدُ لله، ولا إله إلا اللهُ، واللهُ أكبرُ، ولا حولَ ولا قوةَ إلا بالله.
"يخبرُني الصباح بأنَّ همي
وإن طالت إقامتهُ سيمضي
وبعدَ العُسرِ يسـرٌ سوف يأتي
وحُكمُ اللهِ مكتوبٌ ومقضي".
وإن طالت إقامتهُ سيمضي
وبعدَ العُسرِ يسـرٌ سوف يأتي
وحُكمُ اللهِ مكتوبٌ ومقضي".
نجاتُكَ بيدِ الله ...
والطريق الذي ينتهي بفرحتك هو الطريقُ نحو الله، والفرجُ لا يأتِي إلا من عند الله.
والطريق الذي ينتهي بفرحتك هو الطريقُ نحو الله، والفرجُ لا يأتِي إلا من عند الله.
عوضَ اللهِ دائمًا ما يكونُ مبهرًا، هوَ جبرٌ إذا حلَّ على قلبِ مؤمنٍ أنساهُ ما قد أوجَعه.
«مُجرّد التحليق بفكرة حُبّ الله للعبد آخذٌ بمجامع القلب، أن تمضي في طُرقات الحياة والله من فوق سابع سماء يُحبّك ويتولّاك ويحُفّك بألطافه عن يمينك وشمالك، فذلك شرَفٌ يستحق أن نبذل من أجله الكثير لو أنَّنا تبَصّرنا».
«هذا الرَّجاء وأنت يا ربِّي علَّامُ الغيوب، الأمر عندك، والجند طوعك، وأمورنا بحكمتك، فيسِّر وسهِّل، واقضِ قضاءً يُرضي القلب الذي عقدَ رجاءَهُ إيمانًا بقُدرتك، وتسليمًا لحُكمك، ويقينًا بعدلك».