Telegram Web Link
تلجأ إلى العزلة لكنك تعلم في داخلك أنك تريد أن يعثر أحدهم عليك
قِصصُ الهَوى قد أفسدتْكَ فكُلها
‏غَيبوبةٌ وخُرافةٌ وخَيالْ
‏الحُبُّ لَيسَ رِوايةً شَرقيةً
‏بخِتامِها يَتزوجُ الأَبطالْ
‏لكِنهُ الإبحارُ دونَ سَفينةٍ
‏وشُعورنا أن الوصولَ مُحالُ
‏هو أَن تَظل على الأصابعِ رَعشةً
‏ وعلى الشفاهِ المُطبقاتِ سؤالْ
"وعدتُ من المعارك لستُ أدري
علامَ أضعتُ عُمري في النزالِ"
إنها تمتلك أخطر مهارة على الإطلاق،
تعيد الأشياء إلى الصفر وكأنها لم تكن
- حسن الألمعي
أن تحبك ساق زهرة وأنت يومٌ عاصف ..
اللهم صل وسلم على نبينا محمد.
‏خدعتنا الدهشة الأولى، نحنُ ضحايا المنتصف.*
وسرحتُ أقرأ في الوجوه كأنّما
كل الوجوه العائدات رسائلُك.
‏"تمضين على عجل مثل قصيدةٍ بالغة العذوبة، يقرأها المرء لمرة عن طريق الصدفة .. فيعود ملهوفًا بحثًا عنها لشدّة تأثيرها فيه."
‏"كل الذين قطعت علاقتي بهم، بطريقةٍ أو بأخرى، هم الذين ناولوني المقص."
لمحتُ الثقب في سفينتكَ منذُ اليوم الأول للحكاية ، لكنّي غامرتُ بالإبحار معك ظنّاً مني أن الحُب يصنع المعجزات.
أُلوِّح باسمكَ لأيامي الهاربة،
هكذا يأتي العمر راكضًا نحوي..
حينما أردتُ التحدث بعد كل التخبُّط كنت لا أرغب سوى بالمواساة، ولكن مواساة الإطمئنان أي أن أشعر بأنَّ هناك طمأنينة قد وقعت في عُمق قلبي.
لو رأيت كيف يرتجف الواحد منا خوفا أن تغادره الأشياء التي وضع قلبه فيها لقضيت حياتك بأكملها تطمئنه".
‏لم تنتهِ حِصصُ العقاب بعد، مازالَ وجهي للحائط ومازلتُ أحبُكِ على قدمٍ واحِدة."
‏”كأنني مررت على النصل وحاذرته،و الحافة وتداركتها،والمنعطف و ساويته.. ثم غلبتني شوكة فالطريق "
‏"وكنت أطعمه قمح فؤادي براحتي,عجبا كيف بات يرضيه فتات الطريق".
"أن تحب أحدهم هو أن تمرر أصابعك بخفة خلال روحه حتى تجد الجرح الأكبر في روحه، و برفق أسكب حبك في هذا الجرح."
‏يقول معاتِبًا : جئتك إنسانًا .. غادرتك سؤالًا .
لا يحتمل لسانه مرارة ما يقولهُ داخلُه،و هـٰذا ما يفسِّر صمتهُ الطويل .
2025/07/10 17:46:44
Back to Top
HTML Embed Code: