قِصصُ الهَوى قد أفسدتْكَ فكُلها
غَيبوبةٌ وخُرافةٌ وخَيالْ
الحُبُّ لَيسَ رِوايةً شَرقيةً
بخِتامِها يَتزوجُ الأَبطالْ
لكِنهُ الإبحارُ دونَ سَفينةٍ
وشُعورنا أن الوصولَ مُحالُ
هو أَن تَظل على الأصابعِ رَعشةً
وعلى الشفاهِ المُطبقاتِ سؤالْ
غَيبوبةٌ وخُرافةٌ وخَيالْ
الحُبُّ لَيسَ رِوايةً شَرقيةً
بخِتامِها يَتزوجُ الأَبطالْ
لكِنهُ الإبحارُ دونَ سَفينةٍ
وشُعورنا أن الوصولَ مُحالُ
هو أَن تَظل على الأصابعِ رَعشةً
وعلى الشفاهِ المُطبقاتِ سؤالْ
إنها تمتلك أخطر مهارة على الإطلاق،
تعيد الأشياء إلى الصفر وكأنها لم تكن
- حسن الألمعي
تعيد الأشياء إلى الصفر وكأنها لم تكن
- حسن الألمعي
"تمضين على عجل مثل قصيدةٍ بالغة العذوبة، يقرأها المرء لمرة عن طريق الصدفة .. فيعود ملهوفًا بحثًا عنها لشدّة تأثيرها فيه."
لمحتُ الثقب في سفينتكَ منذُ اليوم الأول للحكاية ، لكنّي غامرتُ بالإبحار معك ظنّاً مني أن الحُب يصنع المعجزات.
حينما أردتُ التحدث بعد كل التخبُّط كنت لا أرغب سوى بالمواساة، ولكن مواساة الإطمئنان أي أن أشعر بأنَّ هناك طمأنينة قد وقعت في عُمق قلبي.
لو رأيت كيف يرتجف الواحد منا خوفا أن تغادره الأشياء التي وضع قلبه فيها لقضيت حياتك بأكملها تطمئنه".
لم تنتهِ حِصصُ العقاب بعد، مازالَ وجهي للحائط ومازلتُ أحبُكِ على قدمٍ واحِدة."
”كأنني مررت على النصل وحاذرته،و الحافة وتداركتها،والمنعطف و ساويته.. ثم غلبتني شوكة فالطريق "
"أن تحب أحدهم هو أن تمرر أصابعك بخفة خلال روحه حتى تجد الجرح الأكبر في روحه، و برفق أسكب حبك في هذا الجرح."