سنظلُّ أجملَ طائرَين تواعدَا
وتوادَعا، كلٌ مضى بجناح.

“أرجو أن تنعمين بظلٍ دافئ، أن يشرق النور حيثما كانت خطاك، وأن تتشكل السحب مطرًا أينما شطّت بكِ الطرق، أتمنى أن تستمر هذه الضحكة الحنونة مثلما عرفتها منذ أوّل لحظة، أن يظل صوتكِ الذي يمنح الحكايا لونها مُفعمًا بالحياة إلى نهاية أيامه".

«أريد أن أحمي حناني. أريد أن أبقيه ناصعًا ومحميًا بدون أدنى لطخة من الصدأ أو الدمّ أو القسوة أو العذاب. لا يهمني كم الأشياء الأخرى المتهدمة في داخلي طالما بقي حناني حيًا وساخنًا في كل مرّة مثل معجزة تُبعث من تحت الأنقاض»

‏"بيد أن الحياة تمضي في كل اتجاه، ثم تنتهي في منتصف جملة، وفي بعض الأوقات لا يكون هناك شيء أفضل من الاستيقاظ باكرًا في الصباح، والاكتفاء بتأمل سطح البحر والسماح للزمن أن يمر"

‏صباح الخير.. من بين جميع قصص العالم الحزينة، لا يوجد قصة أحزن من التي لم تحدث بيننا.

‏زوال الرغبة في الحصول على الشيء تشبه لذّة الحصول عليه.

‏اللهم إنّا نسألك صحةً بلا علل، وإيمانًا بلا خلل، وعملاً بلا جدل، ونعوذ بك من غرور الأمل، والخطأ والزلل وضعف البدن وضيق السُبل..

‏"هناك إيقاع شفيف للحياة لا يعرفه سوى قلب يعاني"

‏"إن لم يكن بك عليّ غضب فلا أبالي
‏ولكن عافيتك هي أوسعُ لي
‏أعوذ بنور وجهك الذي
‏أشرقت لهُ الظلمات
‏وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة"

‏كان يملك صوتًا، يشبه طريق العودة.

‏"خُلقت لاهيةً ناعمة .. ربّما روّعها مُرّ الصّبَا"

‏"نوّارةٍ من حنين الأمس مبلولة"

‏"وعيناها حمامتان اغتسلتا بالأسى، لكنهما تركضان وراء فرحٍ ما"

‏
‏"أنا من الذين يُفضلون أن تصفعهم الإجابة، على أن تتزايد الاحتمالات بداخلهم".

‏" قبّليني كي أتوب
‏ .. وقبّليني ..
‏كي أخون التوبة الأولى
‏ونامي في دمي .. يومين نامي
‏لا جنوب لوردكِ الغافي عليَّ
‏ولا ذنوبْ ".

خبأتُ لكم حديثًا في فؤادي!

-الرقيق، البهاء الدين زهير