لو خسرت مرّة ومرتين وثلاث فداا لأن"ما ينهزم .. إلا الشجاع ابن الشجاع / أما الردي وش عرّفه بالمعركة؟"
"دع المقاديرَ تجري في أعَنّتها
ولا تبيتنّ إلا خاليَ البالِ
ما بين غَمضةِ عَين وانتباهتها
يغيّر الله من حالٍ إلى حالِ.."
ولا تبيتنّ إلا خاليَ البالِ
ما بين غَمضةِ عَين وانتباهتها
يغيّر الله من حالٍ إلى حالِ.."
"أعيذك بالله أيّها القلب من أن تطمئن لمن لا يُطمئن له، وتستأمن من لا يُستأمن، وأن تستوحش لمن قلبه مفروغٌ منك، وتنشغل بفكرك عمّن هو مشغولٌ عنك، وأن تبتغي قرب من يأنس ببعادك، ويسلى بفراقك. أعيذك بالله أيها القلب الرّهيف؛ من فجيعة الخذلان، ومن ارتجافة غدرٍ وخوفٍ بعد ثقةٍ واستئمان."
سافرْتُ نحوكَ كي أراكَ وأسمعَكْ
مُضناكَ ودّعَ قلبَهُ مذْ ودّعَكْ
دنيايَ ما دنيايَ؟ أيُّ حلاوةٍ
لكؤوسِها إنْ لم أكنْ فيها معَكْ؟
مُضناكَ ودّعَ قلبَهُ مذْ ودّعَكْ
دنيايَ ما دنيايَ؟ أيُّ حلاوةٍ
لكؤوسِها إنْ لم أكنْ فيها معَكْ؟
بالأمس
ضيعتُ الطريق لمنزلي
وضحكتُ من رجل يُضيع منزلهْ
ثُمَّ انتحبتُ كأي طفلٍ تائه في البرد
لا حضن هُناك يعود له
إن لم يكن لك في البلادِ حبيبةٌ
فاذهب بعيدًا فالبلادُ مؤجلة
- أحمد بخيت
ضيعتُ الطريق لمنزلي
وضحكتُ من رجل يُضيع منزلهْ
ثُمَّ انتحبتُ كأي طفلٍ تائه في البرد
لا حضن هُناك يعود له
إن لم يكن لك في البلادِ حبيبةٌ
فاذهب بعيدًا فالبلادُ مؤجلة
- أحمد بخيت
الوَفيّ لن ينسى مَن كان له نورًا عندما عمّ الظلام، مَن كان له عونًا عندما أثقلته الأيام، مَن كان له سندًا عندما مالت به الأقدام، مَن كان له بلسمًا عندما أنهكته الآلام، سيظلّ شاكرًا بصدق، مُمتنّاً بعُمق، ذاكرًا بالخير. ولا شيء يأسر النُبلاء مثل المواقف الشهمة.
"منذُ كنتُ على هذه الأرض، لا أطيقُ أن أسلُكَ إلا السبُلَ الواضحة البارزة، ولا ألوذُ بالظلالِ المظلمةِ مُتخفيًا إلى غايةٍ أريدُها، فذلك شيءٌ أعافُهُ وأُنزّهُ نفسي عنه في خاص أموري وعامها."
أسابِقُني إليكِ ولسْتُ أدرِيْ
أمامِي او يَمينيْ مِن شِماليْ
أرى كلّ الجِهاتِ إليكِ تُؤديْ
ولكنْ لا سبيلَ إلى الوصالِ
وما دامَ النّوى قدَرٌ عليْنا
فليسَ إلى الخيالُ سوى الخيالِ.
أمامِي او يَمينيْ مِن شِماليْ
أرى كلّ الجِهاتِ إليكِ تُؤديْ
ولكنْ لا سبيلَ إلى الوصالِ
وما دامَ النّوى قدَرٌ عليْنا
فليسَ إلى الخيالُ سوى الخيالِ.
"أنا لن أحيد
لأني بكلِّ
احتمالٍ سعيد
مماتي زفافٌ
ومحيايَ عيد
سأُرغمُ أنفكَ
في كلِّ حالٍ
فإمّا عزيزٌ
وإمّا شهيد".
لأني بكلِّ
احتمالٍ سعيد
مماتي زفافٌ
ومحيايَ عيد
سأُرغمُ أنفكَ
في كلِّ حالٍ
فإمّا عزيزٌ
وإمّا شهيد".
