" كل ما اقتربت من حافة اليأس والقنوط تذكرت السؤال الكبير في القرآن : "فَمَا ظَنُّكُم بِرَبِّ الْعَالَمِينَ" فأشعر وكأن هناك باب كبير يوشك أن يُفتح، و ضوء يقترب ليطرد كل هذا الظلام "

" كان يبدو مثل نصاً حذف من رواية عند تحويلها لعمل ادرامي، او مثل قُبلة قتلت قبيل ان تتم ببرهة من الوقت برد بارد، رغم ذلك كان يواصل النهوض ليكون من جديد "*

" كانت من رقة شفتيها يتسول الورد رقته"*

"كل عام وانتم بخير وبعيداً عن كل الامنيات الروتينية اتمنى ان يعم السلام الارواح المنكسرة ويصلح ما فيها، وان يحقق الاحلام الي ترنوا ارواحكم الوصول اليها ويحفظ قلوبكم ويديمها مزهرة كما خْلقت مثمرة بالحب والسلام وان يرحم الشهداء وجميع الموتى "*

" لم تكن مثالية قط ولا ذات صفات خارقة تستطيع فيها ان تجذب الجميع اليها، لقد كانت اعتيادية فقط كأي البشر لكن بتواجدها لا تسمح لاي شيء يجلب انتباهي او يدهشني للحد الذي كان بكل مرة اراها تزداد دهشتي لرؤيتها، لقد كانت انسانة "*

" المجد لمن بقي صادقاً معك بكل الظروف واستطاع ان يتحمل كل تقلباتك المزاجية ولم يؤثر غيابك على طبيعة العلاقة التي تربطكم "*

" لا يهمني بتاتاً وجودك بجانبي اذا لم تكن محارباً للظروف، للتغيرات قبل محاولة اسنادي فالذي لا يسند نفسه لايستطيع ان يسند غيره، النهايات تحتاج محاربين "*

" ذات مرة اخبرني احدهم انه سيبقى صادقاً للابد بعد عدة مرات من الكذب والمسامحة بقي الابد لكنه لم يبقى صادقاً "*