كان علي تدمير كل شيء في داخلي، حتى أتمكن من النظر بوضوح إلى حقيقة الأشياء، وبعد النظر، اكتشفت، متأخرًا جدًا، أني قدمت تضحية جنونية، قدمت ذاتي قربانًا، لأنظر بوضوح، إلى اللاشيء .
لقد راودتني في لحظةً من اللَّحظات رغبةٌ مُفاجئة في الإنصراف، في أن أدع كل شيءٍ حيث هو، إلى الأبد.
ثم تنضج، تتقلص دائرتك، تتخطّى أسرع، وتتخلى أسرع، تُسقط كل شعور مُزيف وكل ابتسامة مصطنعة ولا ترضى بأقل من الحقيقة
ما لِلقُبورِ كَأَنَّما لا ساكِنٌ
فيها وَقَد حَوَتِ العُصورَ الماضِيَه
طَوَتِ المَلايِّنِ الكَثيرَةَ قَبلَنا
وَلَسَوفَ تَطوينا وَتَبقى خالِيَه
أَينَ المَها وَعُيونُها وَفُتونُها
أَينَ الجَبابِرُ وَالمُلوكُ العاتِيَه
زالوا مِنَ الدُنيا كَأَن لَم يولَدوا
سَحَقَتهُمُ كَفُّ القَضاءِ القاسِيَه
إِنَّ الحَياةَ قَصيدَةٌ أَعمارُنا
أَبياتُها وَالمَوتُ فيها القافِيَه
مَتِّع لِحاظَكَ في النُجومِ وَحُسنِها
فَلَسَوفَ تَمضي وَالكَواكِبُ باقِيَه
فيها وَقَد حَوَتِ العُصورَ الماضِيَه
طَوَتِ المَلايِّنِ الكَثيرَةَ قَبلَنا
وَلَسَوفَ تَطوينا وَتَبقى خالِيَه
أَينَ المَها وَعُيونُها وَفُتونُها
أَينَ الجَبابِرُ وَالمُلوكُ العاتِيَه
زالوا مِنَ الدُنيا كَأَن لَم يولَدوا
سَحَقَتهُمُ كَفُّ القَضاءِ القاسِيَه
إِنَّ الحَياةَ قَصيدَةٌ أَعمارُنا
أَبياتُها وَالمَوتُ فيها القافِيَه
مَتِّع لِحاظَكَ في النُجومِ وَحُسنِها
فَلَسَوفَ تَمضي وَالكَواكِبُ باقِيَه
there comes a moment when u feel that ur breathing through the hole of a needle!
«أتصالح مع خياراتي العجولة، وأتقبّل تبعات إخفاقي وأعطف على الندبة في داخلي، وأفهم كيف يستغرق الوصول أحيانًا بضعة فخاخٍ ومنعطفات خاطئة، وأعيش بفكرة أنّ كل ما مر بي هيأني لقادمٍ مختلف»