الثامن من ديسمبر،
يومٌ يبدو عاديًا في تقويم الآخرين،
لكنه يحمل في داخلي شعورًا مختلفًا،
كأنه يحمل رائحة الذكريات أو وعدًا بمستقبل مجهول.
الهواء باردٌ كعادته في ديسمبر،
لكنّ قلبي مزدحمٌ بحرارة الأسئلة.
ماذا سيحمل هذا اليوم؟
وهل سيترك أثرًا في دفتر العمر،
أم سيمرّ بهدوء كأيّ يوم آخر؟
الثامن من ديسمبر،
حيث يتداخل الحاضر بالماضي،
وتسكن الأرواح بين أملٍ وألم.
هو يومٌ كغيره، لكنه يهمس لي بشيءٍ لا أفهمه… بعد.
يومٌ يبدو عاديًا في تقويم الآخرين،
لكنه يحمل في داخلي شعورًا مختلفًا،
كأنه يحمل رائحة الذكريات أو وعدًا بمستقبل مجهول.
الهواء باردٌ كعادته في ديسمبر،
لكنّ قلبي مزدحمٌ بحرارة الأسئلة.
ماذا سيحمل هذا اليوم؟
وهل سيترك أثرًا في دفتر العمر،
أم سيمرّ بهدوء كأيّ يوم آخر؟
الثامن من ديسمبر،
حيث يتداخل الحاضر بالماضي،
وتسكن الأرواح بين أملٍ وألم.
هو يومٌ كغيره، لكنه يهمس لي بشيءٍ لا أفهمه… بعد.
لمرّة واحدة فقط تمنيتُ أن تُخيّب ظني وتأتي عوضًا عن انتظارك حتى أهدأ، لمرّة واحدة كنتُ احتاج إلى أن تُبادر أنت لأرى كم أنتي شخص مميّز بالنسبةِ لك ولتريني أنني على خطأ فادح وأن خاطري ليس هينًا كما أعتقد، لمرّة واحدة فقط ليتك أتيت.
متى نلتقي؟
سؤالٌ ينهش صمتي في ليالي الوحدة،
يراوغني بين الحلم والحقيقة،
كأنّه قدرٌ مُعلق بين السماء والأرض.
هل اللقاء مكتوبٌ على صفحات الغيب؟
أم أنّه وهمٌ نسجته قلوبنا لتخفيف وطأة البعد؟
أبحث عنك في تفاصيل يومي،
في وجوه المارة، وفي صدى الكلمات.
متى نلتقي؟
ربما حين تنتهي المسافات بيننا،
أو حين تتصالح الروح مع الانتظار.
حتى ذلك الحين، سأبقى أراك في أحلامي،
وأحيا على أمل اللقاء… مهما طال.
سؤالٌ ينهش صمتي في ليالي الوحدة،
يراوغني بين الحلم والحقيقة،
كأنّه قدرٌ مُعلق بين السماء والأرض.
هل اللقاء مكتوبٌ على صفحات الغيب؟
أم أنّه وهمٌ نسجته قلوبنا لتخفيف وطأة البعد؟
أبحث عنك في تفاصيل يومي،
في وجوه المارة، وفي صدى الكلمات.
متى نلتقي؟
ربما حين تنتهي المسافات بيننا،
أو حين تتصالح الروح مع الانتظار.
حتى ذلك الحين، سأبقى أراك في أحلامي،
وأحيا على أمل اللقاء… مهما طال.
وكُنّا دائمًا نعود، مهما افترقنا، مهما طال البُعد،
كان هناك دائمًا شيءٌ يُعيدنا، كلمةٌ تُذيب الجليد،
لكن هذه المرة، كأنّ كل شيءٍ انكسر،
كأنّ الأبواب التي كنا نفتحها لم تعد تقبل مفاتيحنا.
كأنّ الطرق التي كنا نسلكها أصبحت موصدة،
وكأنّ الصمت الذي اعتدناه صار حاجزًا بيننا،
لم تعد هناك كلماتٌ تُقال، ولا أعذارٌ تُصنع،
فقط مسافةٌ تزداد، ووجعٌ لا يبرأ.
لم أكن أعلم أن الفراق قد يأتي بهذه الثقل،
أن يكون لنا هذه المرّة طعم النهاية،
أننا سنبتعد دون أن نلتفت،
دون أن نبحث عن عذرٍ لنبقى، كما كنا نفعل دائمًا.
كان هناك دائمًا شيءٌ يُعيدنا، كلمةٌ تُذيب الجليد،
لكن هذه المرة، كأنّ كل شيءٍ انكسر،
كأنّ الأبواب التي كنا نفتحها لم تعد تقبل مفاتيحنا.
كأنّ الطرق التي كنا نسلكها أصبحت موصدة،
وكأنّ الصمت الذي اعتدناه صار حاجزًا بيننا،
لم تعد هناك كلماتٌ تُقال، ولا أعذارٌ تُصنع،
فقط مسافةٌ تزداد، ووجعٌ لا يبرأ.
لم أكن أعلم أن الفراق قد يأتي بهذه الثقل،
أن يكون لنا هذه المرّة طعم النهاية،
أننا سنبتعد دون أن نلتفت،
دون أن نبحث عن عذرٍ لنبقى، كما كنا نفعل دائمًا.
انتظرتُ ايَام وأشهر
حتى تَبرد مشاعري تَجاهكَ
وحاوُلت أن أترك حنِيني
واشتيَاقي وعاطفتِي
بعد كُل هذهِ الاشهر لا زلت
كمَا تركتني لا اسَتطيع
إن لا اشتاق لكَ ولا أستطيع
إن أتخطى حبي لك أو كُل ماعشنا
مَازال صوتكَ في عقلي
ومَازلت انتضر أن تَعود لي
حتى تَبرد مشاعري تَجاهكَ
وحاوُلت أن أترك حنِيني
واشتيَاقي وعاطفتِي
بعد كُل هذهِ الاشهر لا زلت
كمَا تركتني لا اسَتطيع
إن لا اشتاق لكَ ولا أستطيع
إن أتخطى حبي لك أو كُل ماعشنا
مَازال صوتكَ في عقلي
ومَازلت انتضر أن تَعود لي
في قَلبي خُيوطٌ مُتشابكة
وأنتَ حائكٌ ماهِر..
تفكُّ تلكَ العُقد برفقٍ
لتُصبحَ خُيوطًا حريريّة
تنسجُ لكَ الحُبّ.
وأنتَ حائكٌ ماهِر..
تفكُّ تلكَ العُقد برفقٍ
لتُصبحَ خُيوطًا حريريّة
تنسجُ لكَ الحُبّ.
لقد نمت في الليلة التي تم استبدالي فيها ونمت في الليلة التي علمت فيها اني طرف زائد في علاقةنمت عندما قال لي احدهم كلمة سئية وجارحة تحت مايسمى بمزحة دون مراعاة لأحاسيسي نمت في الليلة التي تم الاستهانة بمشاعري فيها ونمت عندما فارقني صديقي المفضل والليلة التي تدمرت فيها أحلامي ونمت في الليلة التي خذلت فيها ههه نمت أيضا عندما خاب ضني بمن أهديته قلبي فكسره ونمت عندما علمت أن مفضلي يفضل غيري وعلى الرغم أنه كان نوما مميتا لكنه كان أهون من حرب الأفكار التي كانت تستنزف قلبي وسأنام وأنام كأن شيئا لم يكن ♡
انا وگلبي النحبك طولت عَنه
يمنه شغيراك وصرت مومنه
بشر لكن غيابك مال ناس هواي
شما تبعد رسومك موتي
يدنه مومالت زعل بس أنتَ
ردت تروح موچد غير ناس
وعندك الضنة تره مبين
الرايد حجة حتى يروح يزعل
من سُوالف ما يزعلنه.
يمنه شغيراك وصرت مومنه
بشر لكن غيابك مال ناس هواي
شما تبعد رسومك موتي
يدنه مومالت زعل بس أنتَ
ردت تروح موچد غير ناس
وعندك الضنة تره مبين
الرايد حجة حتى يروح يزعل
من سُوالف ما يزعلنه.
“نبكي نحنُ النساء تحت اللّحاف وفي حضن الوسائد
ورُبما حتّى أمام التلفاز،تحت الدوش،على الشرفة
ونحن نسقي الورود،أمام المرآة،أثناء الطبخ وجلي صحون الغداء وفي الصباح والمساء
نُخفي ببراعة وجوهنا ونرسم الإبتسامة أمام الجميع وكأنَّ الحياة في صفِنا ولكننا دوماً ما نصنع الأشياء المُبهرة بدموعنا كالنصوص،الرسائل الورقية،القصائد الشالات وبعض الذكريات
ولا نختار على أيةِ حال التدخين،الخروج من المنزل شرب الخمر وفش الغِل
نحن فقط نبكي دون صوت في الليل ونمارس أشغالنا بعناية أمومية في صباح اليوم التالي كأننا لم نُجرح قط“
ورُبما حتّى أمام التلفاز،تحت الدوش،على الشرفة
ونحن نسقي الورود،أمام المرآة،أثناء الطبخ وجلي صحون الغداء وفي الصباح والمساء
نُخفي ببراعة وجوهنا ونرسم الإبتسامة أمام الجميع وكأنَّ الحياة في صفِنا ولكننا دوماً ما نصنع الأشياء المُبهرة بدموعنا كالنصوص،الرسائل الورقية،القصائد الشالات وبعض الذكريات
ولا نختار على أيةِ حال التدخين،الخروج من المنزل شرب الخمر وفش الغِل
نحن فقط نبكي دون صوت في الليل ونمارس أشغالنا بعناية أمومية في صباح اليوم التالي كأننا لم نُجرح قط“
العاشر من ديسمبر… لم تعد مفهومًا،
ولا أرغب بتفسيرك.
كل كلمة منك أصبحت ضبابية،
كل فعلٍ منك لا يحمل معنى.
كنتُ أبحث فيك عن أجوبة،
لكنني اكتشفت أن لا جواب فيك.
أنت مجرد لغز،
لا أحتاج لحله بعد الآن.
كل محاولة لفهمك كانت تؤلمني أكثر،
وكأنني أستهلك نفسي في مسعى لا جدوى منه.
العاشر من ديسمبر…
هو لحظة النهاية،
لحظة أن أترك كل ما كان منك،
لأنني لم أعد أريد تفسيرك،
ولا فهم تصرفاتك.
فكل شيء بعدك أصبح واضحًا،
وكل شيء قبلك أصبح مجرد ظل.
ولا أرغب بتفسيرك.
كل كلمة منك أصبحت ضبابية،
كل فعلٍ منك لا يحمل معنى.
كنتُ أبحث فيك عن أجوبة،
لكنني اكتشفت أن لا جواب فيك.
أنت مجرد لغز،
لا أحتاج لحله بعد الآن.
كل محاولة لفهمك كانت تؤلمني أكثر،
وكأنني أستهلك نفسي في مسعى لا جدوى منه.
العاشر من ديسمبر…
هو لحظة النهاية،
لحظة أن أترك كل ما كان منك،
لأنني لم أعد أريد تفسيرك،
ولا فهم تصرفاتك.
فكل شيء بعدك أصبح واضحًا،
وكل شيء قبلك أصبح مجرد ظل.
"كم ربيعًا مضى؟
كم شتاءً وصيفْ؟
كم خريفًا بأعمارنا حلّ ضيفْ؟
كم ضحكنا معا؟
كم ذرَفنا على دربنا أدمُعا؟
كم تسرَّبَ من عمرنا من يَدَينا؟
كم عزيزًا علينا
أصبح الآن طيفْ؟"
كم شتاءً وصيفْ؟
كم خريفًا بأعمارنا حلّ ضيفْ؟
كم ضحكنا معا؟
كم ذرَفنا على دربنا أدمُعا؟
كم تسرَّبَ من عمرنا من يَدَينا؟
كم عزيزًا علينا
أصبح الآن طيفْ؟"