Telegram Web Link
وأنّ الإنسانَ
يموتُ في نهايِة المطاف
من تراكُمِ الأيّام التي ابتلعَهَا
_
" كل الذين أحبوني وأحببتهم ، كنتُ أنا دائمًا الطرف الأكثر حبًا لهم ، أقصد أنّ ورغم قدرتي الضعيفة على التعبير لكنني أقدم أشياء صادقة ، أقدم أشياء ربما لا يعرفون قيمتها إلا بعد نهاية علاقتنا ، هم رائعون في البداية كـ الجميع كلهم رائعون في البدايات ، الونس ، الأمان ، الردود الطيبة والشغف ، أما عني فكنتُ دائمًا أبحث عن ما هو بعد هذه الخطوة ، فقط البدايات رائعة في كل شيء ، لكن الوقت يُبرد مشاعرهم ،
الراحلون في صورهم الأخيرة يضحكون
نحن الذين نبكي ..
عَساك تشّوف گل الشفتهن.
وعَساك تعٌيش بأحَلامي العِشتهن .
‌‌‎«فتَودُّ لو تبكي وما مِن أدمُعٍ
وتظَلُّ مختنِقًا وما مِن خانقِ!».
إذا لم تفصح فأنا لا أسمع
الإيماءات، التلميحات، الإشارات
كلها عِندي تعني العدم .
𝟳:𝟮𝟱 pinned «-"لقد تجَاوزتُ كل ما يؤلمِنَي، لكِننَيِ لم أعِد كمَا كنِتُ."»
لا بقيت عارف أكون لوحدي
ولا بقيت عارف أكون مع حد
حتى في خلافاتنا،
كان قلبي ضدي،
يبكي عليك ومعك،
وكأنَّ الألم الذي سببته لي
لم يكن كافيًا ليجعلني أقف في صف نفسي.

كنتَ أنت الجرح والبلسم،
الغائب والحاضر،
وكلَّما حاولت أن أُطفئ شوقي،
أجد قلبي يشتعل أكثر.

كيف يمكن لخلافاتنا
أن تُشعل داخلي كل هذا الحب؟
وكيف لي أن أكرهك،
وأنا أراك حتى في حزني
ملاذًا لا أملك الهرب منه؟
𝟳:𝟮𝟱
لا بقيت عارف أكون لوحدي ولا بقيت عارف أكون مع حد
انا خايف اكون لوحدي
وخايف اكون مع حد..
هذا مو شوگ الي بية
اني بية النار
أضعاف الي بيك
𝟳:𝟮𝟱 pinned «هذا مو شوگ الي بية اني بية النار أضعاف الي بيك»
Forwarded from 𝐀.𝐌.𝐙.𝐙 (زهراء رعد)
كأن العالم كُله فَقد ألوانه مُنذ رَحيلكَ
أحيانًا أحاول أقناع نَفسي بأنني بخير، أنني قَادرة على الاستمرار بدونك ، لَكن الحقيقة هَي أنني أفتقدك بكُل ما فِيني ، أفتقدُ تلكَ اللحظات التي كُنا نَتشارك فِيها أسرارنا ، تلكَ الليالي الطَويلة التي كانت تَمضي بسرعة ونحنُ نَتحدث عن كُل شيءٍ ،والآن كُل شيءٍ صَامت ، حتى قَلبي يبدو انهُ يرفض النبض بالفرح منذَ رَحيلك ، أعلم إنني يجب أن أتعلم العَيش بدونك،ولكن كيف أتعلم أن أتنفس من جَديد بينما الهواء نفسهُ يبدو خالياً منكَ..!
الحب علامات😂😂😂❤️
مرات الإنسان كل اليحتاجه حضن يضمه
من هالدنيا والناس والظروف
والمشاكل و كُلشي
‏اللهم عامٍ سخيّ تتوالى فيه الأقدار السَعيدة .
وربُ الجمال في مَبسمُكِ
ما أظنَ العبوس يليقُ بكِ.
2025/06/28 22:57:19
Back to Top
HTML Embed Code: