Telegram Web Link
ما هو التفسير العقلاني الفلسفي للقرآن؟
وما هي خطورته؟
درر وحكم


قال الشافعي
المرء يعرف في الأنام بفعله..
وخصائل المرء الكريم كأصله..
اصبر على مر الزمان وحلوه..
وأعلم بأن الله بالغ أمره..
لا تستغيب فتستغاب وإنما..
من قال شيئاً قيل فيه بمثله..
وتجنب الفحشاء لا تنطق بها..
ما دمت في جد الكلام وهزله..
وإذا الصديق قسي عليك بجهله..
فاصفح لاجل الود ليس لأجله..
كم عالم متفضل قد سبه..
من لا يساوي غرزة في نعله.
البحر تعلو فوقه جيف الفلا..
والدر مدفون باسفل رمله..
واعجب لعصفور يزاحم باشقا..
إلا لطيشه وخفة عقله..
إياك تجني سكرا من حنظل..
فالشيء يرجع بالمذاق لأصله..
في الجو مكتوب على صحف الهوا..
من يعمل المعروف يجز بمثله...
3👍3
قال ابن عاصم الغرناطي (ت:٨٢٩)
-رحمه الله- في نظمه لكتاب
(الموافقات للشاطبي):

*وبعدُ فالعلم حياةٌ ثانية*
*لها دوامٌ والحياة فانية*

*ومُذ غدا ظِلُّ الشباب زائلا*
*ولم أنل من الزمان طائلا*

جعلتُ في كُتْب العلوم أُنسي
*وعن سوى العلم صرفتُ نفسي*

*فالعلمُ أَولى ما به انقضى الزمنْ*
*وكُتْبُه هي الجليس المؤتمَن*
👍6
" فصل فيما يوصل إلى أخذ العلم عن أهله"

٢٧٦ - وَالْعِلْمُ مَطْلَبٌ إِلَيْهِ يُوصِلُ … كلَا طَرِيقَيْنِ فَأَمَّا الْأوَّلُ

٢٧٧ - فَإنَّهُ الأخْذُ لَهُ مُشَافَهَةْ … مِنْ قِبَلِ الشُّيُوخِ بِالْمُوَاجَهَةْ

٢٧٨ - وَذَاكَ فِيهِ حِكْمَة بِالذَّاتِ … تَرْجِعُ مَعْنىً لِلْخُصُوصِيَّاتِ

٢٧٩ - يَشْهَدُهَا مَنْ زَاوَلَ الْعُلُومَا … وَمَنْ تَوَلَّى أَهْلَهَا لُزُومَا

٢٨٠ - فَكَمْ يُزِيلُ الشَّيْخُ مِنْ إِشْكَالِ … بِمُقْتَضَى قَرَائِنِ الأحْوَالِ

٢٨١- وَكَمْ يُجَلِّي مِنْ أُمُورٍ غَامِضَةْ … وَشُبَهٍ قَدْ وَرَدَتْ مُعَارِضَةْ

٢٨٢ - فَتَنْجَلِي إِمَّا بِأَمْرٍ عَادِي … أَوْ هِبَةٍ لَيْسَتْ مِنَ الْمُعْتَادِ

٢٨٣ - تَحْصُلُ لِلتِّلْمِيذِ فِي تَفَهُّمِهْ … إِذَا اسْتَوَى بَيْنَ يَدَيْ مُعَلِّمِهْ

٢٨٤ - وَذَا الطَّرِيقُ نَافِعٌ مُطَّلَبُ … وَكَانَ بَعْضُ مَنْ مَضَى لَا يَكْتُبُ

٢٨٥ - ثُمَّ الطَّرِيقُ الثَّانِي بِالْمُرَاجَعَةْ … لِكُتْبِ أَهْلِ الْعِلْمِ بِالْمُطَالَعَةْ

٢٨٦ - وَهْوَ عَلَى الْجُمْلَةِ أَيْضًا نَافِعُ … وَللطَّرِيقِ الأوَّلي تَابِعُ

٢٨٧ - بِشَرْطِهِ أَنْ يَحْصُلَ بَلْ عِنْدَهُ … فِي الْعِلْمِ مَا يَفْهَمُ مِنْهُ قَصْدَهُ

٢٨٨ - وَفي اصْطِلَاحِ أَهْلِهِ مَا يُعْتَبَرْ … وَمَا يَتِمُّ مَعَهُ حُكْمُ النَّظَرْ

٢٨٩ - مَعَ تَحَرِّي كتْبِ مَنْ تَقَدَّمَا … فِي كلِّ مَا مِنَ الْعُلُومِ يَمَّمَا

٢٩٠ - فَالْقُدَمَاءُ بِالْعُلُومِ أَقْعَدُ … بِذَاكَ تَجْرِيبٌ وَنَقْلٌ يَشْهَدُ

نظم كتاب الموافقات لابن عاصم الغرناطي ٤٨-٤٩
4👍4
(((الحج خطوة بخطوة))

🔹تصوّر كلي وتأصيلي
🔹تطبيق لأهم المناسك مع الصور
🔸توجيهات وتنبيهات
د.أحمد بن قذلان المزروعي

https://youtu.be/4RenrUrY1aw
2👍2
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أبيات في أفضل أيام الدنيا .
للشيخ الدكتور أحمد بن قذلان المزروعي .
👍5
قال عبد الرحمن بن أبزى:

"المرأة السوء عند الرجل كالشيخ الكبير على ظهره الحمل الثقيل،

والمرأة الصالحة الذلول كالملك الشاب على رأسه التاج المخوص بالذهب".

الفنون لابن عَقِيلٍ ص ٥١.
👏2
🔸 ‏قال الإمام مالك رحمه الله:

مَن أحب أن تُفتحَ له فرجة في قلبه؛
فليكن عمله في السر أفضل منه في العلانية.

📚 [ترتيب المدارك (٦٠/٢)]
2
أنفع الناس لك رجل مكَّنك من نفسه حتى تزرع فيه خيرًا أو تَصنع إليه معروفًا؛ فإنه نِعمَ العونُ لك على منفعتك وكمالك؛ فانتفاعك به في الحقيقة مثل انتفاعه بك أو أكثر.

وأضر الناس عليك من مكَّن نفسَه منك حتى تعصي الله فيه؛ فإنه عونٌ لك على مضرتك ونقصك

*📚 الفوائد لابن القيم ص (٢٧٩)*
👍31
الأخ الحقيقي...

قال علي رضي الله عنه:
إِنَّ أخاكَ الحَقّ مَن كانَ مَعَك...
وَمَن يَضِرُّ نَفسَهُ لِيَنفَعَك
وَمَن إِذا ريبُ الزَمانِ صَدَعَك...
شَتَّتَ فيكَ شَملَهُ لِيَجمَعَك
10👍4
2025/07/13 22:31:18
Back to Top
HTML Embed Code: