Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
-❃📹 *مرئيات بينونة* 📹❃-
📌 *من أسماء الله الحسنى*
【 *24- السميع* 】
✍ د.أحمد بن قذلان المزروعي
〰〰〰〰〰〰〰〰
📌 *من أسماء الله الحسنى*
【 *24- السميع* 】
✍ د.أحمد بن قذلان المزروعي
〰〰〰〰〰〰〰〰
👍3❤1
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
📌 *من أسماء الله الحسنى*
【 *25- البصير* 】
✍ د.أحمد بن قذلان المزروعي
〰〰〰〰〰〰〰〰
【 *25- البصير* 】
✍ د.أحمد بن قذلان المزروعي
〰〰〰〰〰〰〰〰
👍1
الدنيا مرحلة في موعظة
كُلُّ شَيءٍ فيهِ مَوعِظَةٌ...تَعِظُ الإِنسانَ لَو عَقَلا
إِنَّما الدُنيا كَمَرحَلَةٍ...حَلَّها الإِنسانُ وَارتَحَلا
أبو العتاهية
كُلُّ شَيءٍ فيهِ مَوعِظَةٌ...تَعِظُ الإِنسانَ لَو عَقَلا
إِنَّما الدُنيا كَمَرحَلَةٍ...حَلَّها الإِنسانُ وَارتَحَلا
أبو العتاهية
❤1👍1
قال عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ إِدْرِيسَ الْوَزِيرِ الْجُرَيْرِيِّ :
وَاعْلَمْ بِأَنَّ الْعِلْمَ أَرْفَعُ رُتْبَةً ... وَأَجَلُّ مُكْتَسَبٍ وَأَسْنَى مَفْخَرِ
فَاسْلُكْ سَبِيلَ الْمُقْتَنِينَ لَهُ تَسُدْ ... إِنَّ السِّيَادَةِ تُقْتَنَى بِالدَّفْتَرِ
وَالْعَالِمُ الْمَدْعُوُّ حَبْرًا إِنَّمَا ... سَمَّاهُ بِاسْمِ الْحَبْرِ حَمْلُ الْمِحْبَرِ
وَبِضَمْرِ الْأَقْلَامِ يَبْلُغُ أَهْلُهَا ... مَا لَيْسَ يُبْلَغُ بِالْجِيَادِ الضُّمَّرِ
جامع بيان العلم وفضله (2427)
وَاعْلَمْ بِأَنَّ الْعِلْمَ أَرْفَعُ رُتْبَةً ... وَأَجَلُّ مُكْتَسَبٍ وَأَسْنَى مَفْخَرِ
فَاسْلُكْ سَبِيلَ الْمُقْتَنِينَ لَهُ تَسُدْ ... إِنَّ السِّيَادَةِ تُقْتَنَى بِالدَّفْتَرِ
وَالْعَالِمُ الْمَدْعُوُّ حَبْرًا إِنَّمَا ... سَمَّاهُ بِاسْمِ الْحَبْرِ حَمْلُ الْمِحْبَرِ
وَبِضَمْرِ الْأَقْلَامِ يَبْلُغُ أَهْلُهَا ... مَا لَيْسَ يُبْلَغُ بِالْجِيَادِ الضُّمَّرِ
جامع بيان العلم وفضله (2427)
👍10❤1
قال ابن دريد:
جَهِلتَ فَعادَيتَ العُلومَ وَأَهلَها
كَذاكَ يُعادي العِلمَ مَن هُوَ جاهِلُه
وَمَن كانَ يَهوى أَن يُرى مُتَصَدِّراً
وَيَكرَهُ لا أَدري أَصيبَت مَقاتِلُه
جَهِلتَ فَعادَيتَ العُلومَ وَأَهلَها
كَذاكَ يُعادي العِلمَ مَن هُوَ جاهِلُه
وَمَن كانَ يَهوى أَن يُرى مُتَصَدِّراً
وَيَكرَهُ لا أَدري أَصيبَت مَقاتِلُه
👍7
طريقة أهل الكلام باطلة
قال ابن تيمية: "الطريق التي سلكوها فى حدوث العالم وإثبات الصانع يناقض حدوث العالم وإثبات الصانع، ولا يصح القول بحدوث العالم وإثبات الصانع إلا بإبطالها لا بإثباتها، فكأن ما اعتمدوا عليه وجعلوه أصولًا للدين ودليلًا عليه، هو فى نفسه باطل شرعًا وعقلًا، وهو مناقض للدين ومناف له، كما أنه مناقض للعقل ومناف له؛ ولهذا كان السلف والأئمة يعيبون كلامهم هذا ويذمونه، ويقولون: «من طلب العلم بالكلام تزندق»، كما قال أبو يوسف، ويروى عن مالك.
ويقول الشافعي: «حكمي فى أهل الكلام أن يُضربوا بالجريد والنعال، ويُطاف بهم في العشائر، ويقال: هذا جزاء من ترك الكتاب والسنة وأقبل على الكلام».
وقال الإمام أحمد بن حنبل: «علماء الكلام زنادقة، وما ارتدى أحد بالكلام فأفلح».
وقد صدق الأئمة فى ذلك، فإنهم يبنون أمرهم على كلام مجمل يروج على من لم يعرف حقيقته، فإذا اعتقد أنه حق تبين أنه مناقض للكتاب والسنة، فيبقى في قلبه مرض ونفاق، وريب وشك، بل طعن فيما جاء به الرسول، وهذه هي الزندقة، وهو كلام باطل من جهة العقل، كما قال بعض السلف: العلم بالكلام هو الجهل، فهم يظنون أن معهم عقليات وإنما معهم جهليات: ﴿كَسَرَابٍ بِقِيعَةٍ يَحْسَبُهُ الظَّمْآنُ مَاءً حَتَّىٰ إِذَا جَاءَهُ لَمْ يَجِدْهُ شَيْئًا وَوَجَدَ اللَّهَ عِندَهُ فَوَفَّاهُ حِسَابَهُ ۗ وَاللَّهُ سَرِيعُ الْحِسَابِ﴾ [سورة النور: ٣٩]، هذا هو الجهل المركب؛ [لأنهم ] (۷) كانوا فى شك وحيرة فهم في: ﴿ظُلُمَاتٍ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ إِذَا أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَرَاهَا وَمَن لَّمْ يَجْعَلِ اللَّهُ لَهُ نُورًا فَمَا لَهُ مِن نُّورٍ﴾ [سورة النور: ٤٠].
جامع الرسائل (٢/٣٦)
قال ابن تيمية: "الطريق التي سلكوها فى حدوث العالم وإثبات الصانع يناقض حدوث العالم وإثبات الصانع، ولا يصح القول بحدوث العالم وإثبات الصانع إلا بإبطالها لا بإثباتها، فكأن ما اعتمدوا عليه وجعلوه أصولًا للدين ودليلًا عليه، هو فى نفسه باطل شرعًا وعقلًا، وهو مناقض للدين ومناف له، كما أنه مناقض للعقل ومناف له؛ ولهذا كان السلف والأئمة يعيبون كلامهم هذا ويذمونه، ويقولون: «من طلب العلم بالكلام تزندق»، كما قال أبو يوسف، ويروى عن مالك.
ويقول الشافعي: «حكمي فى أهل الكلام أن يُضربوا بالجريد والنعال، ويُطاف بهم في العشائر، ويقال: هذا جزاء من ترك الكتاب والسنة وأقبل على الكلام».
وقال الإمام أحمد بن حنبل: «علماء الكلام زنادقة، وما ارتدى أحد بالكلام فأفلح».
وقد صدق الأئمة فى ذلك، فإنهم يبنون أمرهم على كلام مجمل يروج على من لم يعرف حقيقته، فإذا اعتقد أنه حق تبين أنه مناقض للكتاب والسنة، فيبقى في قلبه مرض ونفاق، وريب وشك، بل طعن فيما جاء به الرسول، وهذه هي الزندقة، وهو كلام باطل من جهة العقل، كما قال بعض السلف: العلم بالكلام هو الجهل، فهم يظنون أن معهم عقليات وإنما معهم جهليات: ﴿كَسَرَابٍ بِقِيعَةٍ يَحْسَبُهُ الظَّمْآنُ مَاءً حَتَّىٰ إِذَا جَاءَهُ لَمْ يَجِدْهُ شَيْئًا وَوَجَدَ اللَّهَ عِندَهُ فَوَفَّاهُ حِسَابَهُ ۗ وَاللَّهُ سَرِيعُ الْحِسَابِ﴾ [سورة النور: ٣٩]، هذا هو الجهل المركب؛ [لأنهم ] (۷) كانوا فى شك وحيرة فهم في: ﴿ظُلُمَاتٍ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ إِذَا أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَرَاهَا وَمَن لَّمْ يَجْعَلِ اللَّهُ لَهُ نُورًا فَمَا لَهُ مِن نُّورٍ﴾ [سورة النور: ٤٠].
جامع الرسائل (٢/٣٦)
👏2
قناة د.أحمد بن قذلان المزروعي
التعليقات المختصرة على كتاب بلوغ المرام كتاب الصيام الحديث 25-26 677 - وَعَنْ عَائِشَةَ وَأُمِّ سَلَمَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا: أَنَّ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - كَانَ -[197]- يُصْبِحُ جُنُبًا مِنْ جِمَاعٍ, ثُمَّ يَغْتَسِلُ وَيَصُومُ. مُتَّفَقٌ…
صَوْمُ التَّطَوُّعِ وَمَا نُهِيَ عَنْ صَوْمِهِ
680 - عَنْ أَبِي قَتَادَةَ الْأَنْصَارِيِّ - رضي الله عنه: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - سُئِلَ عَنْ صَوْمِ يَوْمِ عَرَفَةَ. قَالَ: «يُكَفِّرُ السَّنَةَ الْمَاضِيَةَ وَالْبَاقِيَةَ»، وَسُئِلَ عَنْ صِيَامِ يَوْمِ عَاشُورَاءَ. قَالَ: «يُكَفِّرُ السَّنَةَ الْمَاضِيَةَ» وَسُئِلَ عَنْ صَوْمِ يَوْمِ الِاثْنَيْنِ, قَالَ: «ذَاكَ يَوْمٌ وُلِدْتُ فِيهِ, وَبُعِثْتُ فِيهِ, أَوْ أُنْزِلَ عَلَيَّ فِيهِ». رَوَاهُ مُسْلِمٌ.
681 - وَعَنْ أَبِي أَيُّوبَ الْأَنْصَارِيِّ - رضي الله عنه: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «مَنْ صَامَ رَمَضَانَ, ثُمَّ أَتْبَعَهُ سِتًّا مِنْ شَوَّالٍ كَانَ كَصِيَامِ الدَّهْرِ». رَوَاهُ مُسْلِمٌ.
682 - وَعَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ - رضي الله عنه - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم: «مَا مِنْ عَبْدٍ يَصُومُ يَوْمًا فِي سَبِيلِ اللَّهِ إِلَّا بَاعَدَ اللَّهُ بِذَلِكَ الْيَوْمِ عَنْ وَجْهِهِ (1) النَّارَ سَبْعِينَ -[198]- خَرِيفًا». مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ, وَاللَّفْظُ لِمُسْلِمٍ.
683 - وَعَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - يَصُومُ حَتَّى نَقُولَ لَا يُفْطِرُ, وَيُفْطِرُ حَتَّى نَقُولَ لَا يَصُومُ, وَمَا رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - اسْتَكْمَلَ صِيَامَ شَهْرٍ قَطُّ إِلَّا رَمَضَانَ, وَمَا رَأَيْتُهُ فِي شَهْرٍ أَكْثَرَ مِنْهُ صِيَامًا فِي شَعْبَانَ. مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ، وَاللَّفْظُ لِمُسْلِمٍ.
684 - وَعَنْ أَبِي ذَرٍّ - رضي الله عنه - قَالَ: أَمَرَنَا رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - أَنْ نَصُومَ مِنَ الشَّهْرِ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ: ثَلَاثَ عَشْرَةَ, وَأَرْبَعَ عَشْرَةَ، وَخَمْسَ عَشْرَةَ. رَوَاهُ النَّسَائِيُّ, وَالتِّرْمِذِيُّ, وَصَحَّحَهُ ابْنُ حِبَّانَ.
680 - عَنْ أَبِي قَتَادَةَ الْأَنْصَارِيِّ - رضي الله عنه: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - سُئِلَ عَنْ صَوْمِ يَوْمِ عَرَفَةَ. قَالَ: «يُكَفِّرُ السَّنَةَ الْمَاضِيَةَ وَالْبَاقِيَةَ»، وَسُئِلَ عَنْ صِيَامِ يَوْمِ عَاشُورَاءَ. قَالَ: «يُكَفِّرُ السَّنَةَ الْمَاضِيَةَ» وَسُئِلَ عَنْ صَوْمِ يَوْمِ الِاثْنَيْنِ, قَالَ: «ذَاكَ يَوْمٌ وُلِدْتُ فِيهِ, وَبُعِثْتُ فِيهِ, أَوْ أُنْزِلَ عَلَيَّ فِيهِ». رَوَاهُ مُسْلِمٌ.
681 - وَعَنْ أَبِي أَيُّوبَ الْأَنْصَارِيِّ - رضي الله عنه: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «مَنْ صَامَ رَمَضَانَ, ثُمَّ أَتْبَعَهُ سِتًّا مِنْ شَوَّالٍ كَانَ كَصِيَامِ الدَّهْرِ». رَوَاهُ مُسْلِمٌ.
682 - وَعَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ - رضي الله عنه - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم: «مَا مِنْ عَبْدٍ يَصُومُ يَوْمًا فِي سَبِيلِ اللَّهِ إِلَّا بَاعَدَ اللَّهُ بِذَلِكَ الْيَوْمِ عَنْ وَجْهِهِ (1) النَّارَ سَبْعِينَ -[198]- خَرِيفًا». مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ, وَاللَّفْظُ لِمُسْلِمٍ.
683 - وَعَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - يَصُومُ حَتَّى نَقُولَ لَا يُفْطِرُ, وَيُفْطِرُ حَتَّى نَقُولَ لَا يَصُومُ, وَمَا رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - اسْتَكْمَلَ صِيَامَ شَهْرٍ قَطُّ إِلَّا رَمَضَانَ, وَمَا رَأَيْتُهُ فِي شَهْرٍ أَكْثَرَ مِنْهُ صِيَامًا فِي شَعْبَانَ. مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ، وَاللَّفْظُ لِمُسْلِمٍ.
684 - وَعَنْ أَبِي ذَرٍّ - رضي الله عنه - قَالَ: أَمَرَنَا رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - أَنْ نَصُومَ مِنَ الشَّهْرِ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ: ثَلَاثَ عَشْرَةَ, وَأَرْبَعَ عَشْرَةَ، وَخَمْسَ عَشْرَةَ. رَوَاهُ النَّسَائِيُّ, وَالتِّرْمِذِيُّ, وَصَحَّحَهُ ابْنُ حِبَّانَ.
قال إسحاق العابد: (رُبَّما امتحن الله جل وعز العبد بمحنة يخلصه بها من الهلكة، فتكون تلك المحنة أجل نعمة).
تهذيب الفرج بعد الشدة للتنوخي (١/٢٢٩)
تهذيب الفرج بعد الشدة للتنوخي (١/٢٢٩)
👍7
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
عَلَى مرِّ الزمان أَكُونُ دَوْمًا.. صَدِيقًا صَادِقًا لِلصَّادِقِينَا
وَمَهْمَا نالني كيد ومكرٌ.. فَلَنْ أُبْدِي نوايا الحَاقِدِينَا
فَكَمْ يَهْنَا بِطِيبِ العَيْشِ شَهْمٌ... وَكَمْ تَغْلِي قُلُوبُ الحَاسِدِينَا
وَمصدَاقِي مِنَ التَّارِيخِ قَوْمٌ... أُولُو صِدْقٍ فَكَانُوا فَائِزِينَا
وَمَهْمَا نالني كيد ومكرٌ.. فَلَنْ أُبْدِي نوايا الحَاقِدِينَا
فَكَمْ يَهْنَا بِطِيبِ العَيْشِ شَهْمٌ... وَكَمْ تَغْلِي قُلُوبُ الحَاسِدِينَا
وَمصدَاقِي مِنَ التَّارِيخِ قَوْمٌ... أُولُو صِدْقٍ فَكَانُوا فَائِزِينَا
👍7🔥3👏3👌2