Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
طلب ابن من والدته (200)دينار
ماذا ردت عليـه أمـه ؟
وقف الابن أمامها وسلمها ورقـة. أعدها مسبقـاً بعد أن جففت الأم يدها وأمسكت بالورقة وقرأت المكتوب :
* سعر تنظيف غرفتي لهذا الأسبوع = 70 دينار

* سعر ذهابي للسوق =20 دينار
* سعر اللعب مع أخي الصغير
= 20 دينار
* سعر مساعدتي لكِ في تنظيف البيت = 20 دينار
* سعر حصولي على علامات ممتازة في المدرسة = 70 دينار
المجموع = 200 دينار

فأعطوا ألأجير أجره قبل أن يجف عرقه.

#نظرت_الأم .. إلى ابنها الواقف بجانبها وابتسمت بحنان. والتقطت.قلما وقلبت الورقة وكتبت :
* سعر تسعة أشهر حملتك بها في أحشائي = بلا مقابل
* سعر الحليب الكامل الذي أرضعتك إياه عشرون شهـراً = بلا مقابل
* سعر تغيير ملابسك وتنظيفك. ست سنوات = بلا مقابل
* سعر كل الليالي التي سهرتها بجانبك في مرضك ومن آجل تطبيبك = بلا مقابل
* سعر كل التعب والدموع التي سببتها لي طوال السنين = بلا مقابل
* سعر كل الليالي التي شعرت بها بالفزع لأجلك والقلق الذي انتابني = بلا مقابل
* سعر كل الألعاب والطعام والملابس إلى اليوم = بلا مقابل.

يا ابني : حين تجمع كل هذا فإن سعر حبي لك بلا مقابل فأغرقت عيناه بالدموع

: #نظر_لأمه_وقال :
أمي سامحيني أحبك كثيرا
ثم أخذ القلم وكتب بخط كبير ..(دين لا يمكن رده ) .

#النصيحة : إذا كانت أمك على قيد الحياة وقريبة منك فقبل رأسها واطلب منها أن تسامحك وإذا كانت بعيدة عنك أتصل بها وإذا متوفية. فادع الله لها بالرحمة والمغفرة ...

#هل_تعلم .. ماذا يحدث بعد أن تتوفى أمك ؟؟!
بعد أن تتوفى الأم و تصعد روحها إلى السماء..
تنادي الملائكه :
يا إبن آدم ماتت التى كنا [نكرمك] من أجلها فأعمل عملآ صالحآ نكرمك من أجله
----------------
اللهم ارحم أمهاتنا أحياء أو اموات
كان هنآك راعي قائد في جيش الملك وكان القاضي يبغض الراعي فدبَّر لهُ مكيدة جعلت الملك يحكم على الراعي بالإعدام بالسيف !!!!

ذهبت أم الفقير إلى الملك تلتمس عفوَه فاستحيى الملك منها لأنّ عمرها جاوز المئة عام !!!!

قال لها الملك :
سأجعل القاضي يكتب في ورقتين الأولى يُعدم وفي الورقه الثانيه لايُعدم !!!!
ونجعل إبنكِ يختار ورقة قبل تنفيذ الحكم فإن كان إبنُكِ مظلوماً نجّاه الله!!!!

خَرجَت المرأةُ والحزنُ يعتريها؛ فهي تعلم بأنّ القاضي يكره إبنها وعلى الأرجح أنّه سيكتب في الورقتين يُعدم !!!!

قال لها إبنُها:
لا تقلقي يا أُمّاه!!!
ودعي الأمرَ لله الكريم...

وفعلا قام القاضي بكتابة كلمة يُعدم في الورقتين!!!

وتجمّع الملأُ في اليوم الموعود ليَرَوْا ماذا سَيُفعَل بالراعي ؟؟؟

ولما جاء الراعي في ساحة القصاص قال له القاضي وهو يبتسم بخبث:
إختر واحدة!!!
إبتسمَ الراعي وإختار ورقة؛ وقال :
إخترتُ هذه !!!!
ثم قام بِبلعِها دون أن يقرأها!!!

إندهشَ الوالي وقال ماصَنَعت يا راعي!!!؟؟
لقد أكلتَ الورقة دونَ أن نعلمَ مابها!!!!
قال الراعي:
يامولاي إخترتُ ورقةً وأكلتُها دون أن أعلمَ مابها ولكي نعلم مابها ، أنظُر للورقه الأخرى فهي عكسها !!!!

نظرَ الملكُ للورقةِ الباقية فكانت (يُعدم)!!!!
قال الحاضرون :
لقد إختارَ الراعي أن لا يُعدم!!!!

بقليل من التفكير نستطيع صُنع أشياء عظيمة 👌
قصص قصيرة كل يوم
أحد العلماء يبتكر قصة بترتيب سور القرآن علموها لأبناءكم .
ونجح العالم في ابتكار قصة متكاملة الأركان، مستخدما ترتيب سور القرآن حيث استهدف تسهيل حفظ أسماء السور على المسلمين .

#وتقول_القصة :

إن رجلا قرأ ( الفاتحة )
قبل ذبْح ( البقرة ) ،
وليقتدي بـ ( آل عمران )
تزوج خير ( النساء ) ،
وبينما هو مع أهله في ( المائدة ) ضحّى ببعض ( الأَنْعَام )
مراعيا بعض ( الأعراف ) . وأوكل أمر ( الأنفال )
إلى الله ورسولِه معلنًا ( التوبة ) إلى الله أسوة بـ ( يونس ) و ( هود ) و ( يوسف ) –
عليهم السلام – ،
ومع صوت ( الرعد )
قرأ قصة ( إبراهيم )
و ( حِجْر ) ابنه إسماعيل – عليهما السلام –
، وكانت له خلِيّة ( نحْلٍ ) اشتراها في ذكرى
( الإسراء ) والمعراج،
ووضعها في ( كهف ) له،
ثم أمر ابنتَه ( مريم )
وابنَه (طه) أن يقوما عليها ؛ ليقتديا بـ ( الأنبياء )
في العمل والجِد.
ولما جاء موسم ( الحج ) انطلقوا مع ( المؤمنين )
متجهين إلى حيثُ ( النور )
يتلألأ وحيثُ كان يوم ( الفرقان ) –
وكم كتب في ذلك ( الشعراء ) – ، وكانوا في حجهم كـ ( النمل ) نظامًا ،
فسطّروا أروعَ ( قصصِ ) الاتحاد ؛
لئلا يصيبهم الوهن كحال بيت ( العنكبوت ) ،
وجلس إليهم يقص عليهم غلبة ( الروم )
ناصحا لهم – كـ ( لقمان ) مع ابنه –
أن يسجدوا ( سجدة ) شكر لله ، أن هزم ( الأحزاب ) ،
وألا يجحدوا مثل ( سبأ )
نِعَمَ ( فاطرِ ) السماوات والأرض. وصلى بهم تاليًا سورة ( يسٓ ) مستوِين كـ ( الصافّاتِ ) من الملائكة ،
وما ( صاد ) صَيْدًا ؛
إذ لا زال مع ( الزُّمرِ )
في الحرَم داعيًا ( غافر )
الذنبِ الذي ( فُصِّلت )
آياتُ كتابه أن يغفر له وللمؤمنين.
ثم بدأت ( الشورى ) بينهم عن موعد العودة ،
مع الحذر من تأثُّرهم بـ ( زخرفِ ) الدنيا الفانية
كـ ( الدُّخان ) ؛
خوفًا من يومٍ تأتي فيه الأممُ ( جاثيةً ) ،
فمَرُّوا على ( الأحقافِ )
في حضرموت ؛
لذِكْرِ ( محمد ) – صلى الله عليه وآله – لها ولأَمنِها ، وهناك كان ( الفتح ) في التجارة ،
مما جعلهم يبنون لهم ( حُجُراتٍ ) ،
وأسّسوا محالّا أسموها محالّ ( قافْ ) للتجارة ،
فكانت ( ذارياتٍ ) للخير ذروًا ، وكان قبل هذا ( الطّور )
من أطوار حياته كـ ( النّجم ) ، فصار كـ ( القمَر )
يشار إليه بالبنان بفضل ( الرحمن ).
ووقعتْ بعدها ( واقعة )
جعلت حالهم – كما يقال –
على ( الحديد ) ،
فصبرت زوجته ولم تكن ( مجادلة ) ؛
لعلمها أن الله يعوضهم يوم ( الحشر ) إليه ،
وأن الدنيا ( ممتحنَة ) ،
فكانوا كـ ( الصّف )
يوم ( الجمعة ) تجاهَ هذا البلاء مجتنبين صفات ( المنافقين ) ؛ لأن الغُبن الحقيقي غبن يوم ( التغابن ) ،
فكاد ( الطلاق )
يأخذ حُكْمَ ( التحريم ) بينهم ؛ لعمق المودة بينهم ،
فـ ( تبارك ) الذي ألّفَ بينهم
كما ألّفَ بين يونس والـ ( ـنُّون )..
وتذكروا كذلك يومَ ( الحاقّة )
في لقاء الله ذي ( المعارج ) ، فنذروا أنفسهم للدعوة إليه ، واقتدَوا بصبر أيوب و ( نوحٍ ) – عليهما السلام – ،
وتأسّوا بجَلَدِ وحلم المصطفى ؛ حيث وصلت دعوتُه إلى سائر الإنس و ( الجنّ ) ،
بعدأن كان (المزّمّل )و ( المدّثّر ) ،
وهكذا سيشهدُ مقامَهُ يوم ( القيامة )
كلُّ ( إنسان ) ، إذ تفوقُ مكانتُه عند ربه مكانةَ الملائكة ( المرسَلات ) ..
فعَنِ ( النّّبإِ ) العظيم يختلفون ، حتى إذا نزعت ( النازعات ) أرواحَهم ( عبَسَـ ) ـت الوجوه ، وفزعت الخلائق لهول ( التكوير ) و ( الانفطار ) ،
فأين يهرب المكذبون من الكافرين و ( المطففين )
عند ( انشِقاق ) السَّمَاءِ
ذاتِ ( البروجِ )
وذات ( الطّارق )
من ربهم ( الأعلى )
إذ تغشاهم ( الغاشية ) ؟؟
هناك يستبشر المشاؤون في الظلام لصلاة ( الفجر )
وأهلُ ( البلد )
نيامٌ حتى طلوع ( الشمس ) ، وينعم أهل قيام ( الليل )
وصلاةِ ( الضّحى ) ،
فهنيئًا لهم ( انشراح ) صدورِهم ! ووالذي أقسمَ بـ ( التّين ) ،
وخلق الإنسان من ( علق )
إن أهل ( القَدْر ) يومئذٍ من كانوا على ( بيّنةٍ ) من ربهم ،
فأطاعوه قبل ( زلزلة ) الأَرْضِ ، وضمّروا ( العاديات ) في سَبِيلِ الله
قَبْلَ أن تحل ( القارِعة ) ،
ولم يُلْهِهِم ( التكاثُر ) ،
فكانوا في كلِّ ( عَصْر ) هداةً مهديين ،
لا يلفتون إلى ( الهمزة) اللمزة موكلين الأمر إلى الله –
كما فعل عبد المطلب عند اعتداء أصحاب ( الفيل )
على الكعبة ، وكان سيدًا في ( قُرَيْش ) ،
وما منعوا ( الماعون ) عن أحدٍ ؛ رجاءَ أن يرويهم من نهر ( الكوثر )
يوم يعطش الظالمون
و ( الكافرون ) ،
وتلك حقيقة ( النّصر ) الإلهي للنبي المصطفى وأمتِه ،
في حين يهلك شانؤوه ، ويعقد في جِيدِ مَن آذَتْهُ حبلٌ من ( مسَد ) ،
فاللهم تقبل منا وارزقنا ( الإخلاص )
في القول والعمل يا ربَّ ( الفلَقِ ) وربَّ ( الناس )
إذا اتممت القراءة صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين ..

#وفقكم_الله_تعالى_لطاعته
في بلد كألمانيا يتوقع الكثيرون رؤية الناس يعيشون في رغد وحياة فاخرة ..
يقول احد الطلاب : عندما وصلت الى هامبورغ ..رتب أحد زملائي الموجودين في هامبورغ جلسة ترحيب لي في أحد المطاعم .. وعندما دخلنا المطعم لاحظنا ان كثير من الطاولات كانت فارغة وكان هناك طاولة صغيرة تواجد عليها زوجين شابين لم يكن أمامهما سوى اثنين من الأطباق وعلبتين من المشروبات ..
كنت أتساءل اذا كانت هذه الوجبة البسيطة يمكن ان تكون رومانسية وماذا ستقول الفتاة عن بخل هذا الزوج .. وكان هناك عدد قليل من السيدات كبيرات السن يجلسن جانبا ..
طلب زميلنا الطعام وكنا جياعا فطلب المزيد .. وبما أن المطعم كان هادئا وصل الطعام سريعا
لم نقض الكثير من الوقت في تناول الطعام وعندما قمنا بمغادرة المكان كان هناك حوالي ثلث الطعام متبق في الاطباق ..ولم نكد نصل باب المطعم الا وصوت ينادينا .. لاحظنا السيدات كبيرات السن يتحدثن عنا الى مالك المطعم ..وعندما تحدثوا الينا فهمنا أنهن يشعرن بالاستياء لاضاعة الكثير من الطعام المتبقي .
أجابهم زميلي : " لقد دفعنا ثمن الطعام الذي طلبناه فلماذا تتدخلن فيما لايعنينكن ..؟؟
احدى السيدات نظرت الينا بغضب شديد واتجهت نحو الهاتف واستدعت أحدهم ..
بعد فترة من الزمن وصل رجل في زي رسمي قدم نفسه على أنه ضابط من مؤسسة التأمينات الاجتماعية وحرر لنا مخالفة بقيمة 50 مارك .
التزمنا جميعا الصمت ..وأخرج زميلي 50 مارك قدمها مع الاعتذار الى الموظف.
قال الضابط بلهجة حازمة : " اطلبوا كمية الطعام التي يمكنكم استهلاكها .. المال لك لكن الموارد للجميع .. وهناك العديد من الآخرين في العالم يواجهون نقص الموارد ..ليس لديكم سبب لهدر الموارد " .
احمرت وجوهنا خجلا ..ولكننا في النهاية اتفقنا معه .
نحن فعلا بحاجة الى التفكير في هذا الموضوع لتغيير عاداتنا السيئة .
قام زميلي بتصوير تذكرة المخالفة وأعطى نسخة لكل واحد منا كهدية تذكارية .
" المال لك .. لكن الموارد ملك للجميع " .
نحن مقبلين على عيد الاضحى المبارك ضعوا الاضاحي في مكانها المناسب لمن يستحقها .. ونحن اولى بتطبيق هذا الامر ..
"" لا تسرف ""🥰
أُلغيت مباراة في كرة القدم في 25 ديسمبر 1937.. بعد وقت قصير من انطلاقها بسبب انتشار ضباب كثيف..
غادر الجميع أرض الملعب باستثناء حارس المرمى "سام بارترام"..
الذي لم يسمع صفارات حكم المباراة بسبب صخب الجماهير خلف مرماه..
و ظل يحرسهُ متحفزاً لأية تسديدة مباغِتة لمدة 15 دقيقة..
قبل أن يأتي رجل شرطة لإخباره بقرار الإلغاء !
عندها قال الحارس:
" يحزنني أن ينساني رفاقي و أنا أحرسهم.. لقد ظننت أننا كنا نهاجم طول الوقت "

العبرة..
كم وقتا أهدرنا و نحن نحرس ظهوراً غادرتنا لحظة حراستها؟!!!!!
و كم دافعنا عن أشخاص هاجمونا عند أول اختلاف؟؟
و كم ضيعنا حياتنا من أجل أشخاص لا يقدرون تضحياتنا ؟!!!!!
لا تنس أو تتجاهل من يحرسك و يدعمك و يدافع عنك..
فإن فقدت هؤلاء الأشخاص هزمت في مباراة الحياة .!!!!!
"جورج ماكلورين "
أول رجل أسود تم قبوله بجامعة أوكلاهوما في العام 1948 وقد أُجبر على الجلوس في زاوية بعيدا عن زملاء الدرس من البيض ،لكن اسمه خُلّد في قائمة الشرف لأفضل ثلاثة طلاب مروا بتاريخ الجامعة بأكملها .

يقول ماكلورين :
البعض من الزملاء كانو ينظرون إلي كحيوان ،لا أحد يتبادل معي الكلام
وحتى الأساتذة يتصرفون و كأنهم ليسوا هناك لأجلي،لا يجيبوني حين أسأل.!
لكن في النهاية بذلت جهداً كبيرة حتى تقدمت عليهم..
ثم بدأوا يلتفتون إلي لأُجيبهم على الأسئلة التي يعجزون عنها،
كل شيء بالأمل إلا النجاح بالعمل.
"عندما يحتقرك غيرك من أجل لونك أو عرقك...اجعل أخلاقك تنير وجهك"
طلبت المعلمة من كل تلميذ أن يحضر كيس بداخله عدد من ثمار البطاطا ... وعليه أن يطلق على كل ثمرة بطاطا اسم شخص يكرهه !

وفي اليوم الموعود أحضر كل تلميذ كيسا وبطاطا موسومة بأسماء الأشخاص الذين يكرهونهم.

ووضعَ كل تلميذ أمامه على الطاولة حبات البطاطا التي احضرها أمامه.

بعضهم أحضر حبة بطاطا واحدة، وآخر أحضر حبتين وآخر 3 حبات وآخر احضر 5 حبات ، وهكذا..

عندئذ أخبرتهم المعلمة بشرط اللعبة الوحيد وهو:
أن يُرجع كل تلميذ حبات البطاطا التي معه إلى الكيس.

ثم على كل واحد منهم، أن يحمل كيس البطاطا معه أينما يذهب لمدة أسبوع واحد فقط.

بمرور الأيام أحس التلاميذ برائحة كريهة تخرج من كيس البطاطا، وبذلك عليهم تحمل الرائحة وثقل الكيس أيضا.

وطبعا كلما كان عدد حبات البطاطا أكثر فالرائحة تكون أكثر والكيس يكون أثقل.

بعد مرور أسبوع، فرح التلاميذ لأن اللعبة انتهت.

سألتهم المعلمة عن شعورهم وإحساسهم أثناء حمل كيس البطاطس لمدة أسبوع؟

فبدأ التلاميذ يشكون الإحباط ، والمصاعب التي واجهتهم أثناء حمل الكيس الثقيل ذو الرائحة النتنة أينما يذهبون.

بعد ذلك بدأت المعلمة تشرح لهم المغزى من هذه اللعبة فقالت:

هذا الوضع هو بالضبط ما تحمله من كراهية لشخص ما في قلبك، فالكراهية ستلوث قلبك وتجعلك تحمل الكراهية معك أينما ذهبت.

فإذا لم تستطيعوا تحمل رائحة حبات البطاطا لمدة أسبوع، فهل تتخيلون ماتحملونه في قلوبكم من كراهية طول عمركم؟

ما أجمل أن نعيش هذه الحياة القصيرة بالحب والمسامحة مع الآخرين .
_______
المهندسة اليمنية اليهودية نجاة النهاري تروي قصة حصلت لها مع جارها القاضي فقالت:
القاضي الأكوع علمني الصدقة فأضحكته سذاجتي وأبكاه رحيلي ...

كتبت المهندسة والكاتبة اليهودية اليمنية نجاة النهاري عن قصة حصلت لها ايّام الطفولة مع جارها القاضي المسلم �تقول :�كنت بعمر أقل من سبع سنوات وأقف قرب رجل في حارتنا يدعى القاضي محمد الأكوع حين طلبت منه إمرأة عجوز صدقة. وبالصدفة وقعت عيناه عليّ وكنت أمسك قطعة نقدية فئة خمسة ريالات وأعبث بشفتي بها، فقال لي: هاتي الخمسة للعجوز… وكان رجل مرح يحب ملاطفة الاطفال.�ابتسمت وقلت له: مابش معي إلاّ هي.. فقال لي أنني لو تصدقت بها لفقير فإن الله سيرجعها لي عشرة أو حتى عشرين ريال، وظل يغريني ويحاول اقناعي حتى وجدت نفسي أمد يدي بالخمسة للعجوز… لكنه كان يركز نظره الى وجهي ليقرأ مشاعري بعد أن خسرت الخمسة، وكنت أكاد أبكي فأبي لم يكن يعطيني خمسة إلا مرتين أو ثلاثة بالاسبوع… ضحك القاضي وأخرج من جيبه ورقة نقدية فئة (20) ريالاً وقال لي: خذيها مش قلت لك أن الله يرجع الصدقة للفقير ضعف!!!�ترددت في أخذها، فالعشرين مبلغ كبير لم أكن أملكه إلاّ في عيد المسلمين.. لكنه دسها في يدي وهو مبتسم ويداعبني، فطرت بها الى البيت وفرحي لا يوصف!!�بعد اسبوعين تقريباً دخل حارتنا رجل فقير وكانت عندي خمسة ريالات فتذكرت كلام القاضي الأكوع وهرعت نحوه وتصدقت بها… بعدها بقيت أغلي بداخلي بانتظار أن يعيد الله لي الخمسة عشرين ريال.. وعندما حل أذان المغرب كنت أدعو الله ان يعيد لي الخمسة حتى بدون زيادة، لكن دون جدوى، فشعرت انني خدعت!!!�اليوم التالي وأثناء عودتي من المدرسة ظهراً لمحت شيئاً كأنه فلوس، انحنيت فإذا بها ورقتين فئة عشرين ريال.. فرحت وقلت في نفسي أن الله أرجع لي الصدقة، لكنني اكتفيت بأخذ ورقة واحدة وتركت ورقة العشرين ريال الأخرى على الأرض وهرولت الى البيت..�عصر نفس اليوم رأيت القاضي الأكوع عائداً من المسجد فقطعت طريقه وسردت له ماحدث معي بالتفصيل وهو يصغي مبتسماً.. ثم سألني لماذا تركت ورقة العشرين ريال الأخرى، فقلت له أنني عرفت ان الله ارسل العشرين الثانية لبنت ثانية في الحارة تصدقت مثلي فتركتها لها…�انفجر القاضي ضحكاً من طريقة تفكيري، وأخبر ناس آخرين بما فعلت فضحكوا ايضا بصوت عالي، وظل القاضي كلما يراني ينفجر ضاحكاً، وبين الحين والاخر يعطيني خمسة أو عشرة ريالات ويقول لي ان الله يحبني ويرسل لي معه فلوس وجعالة.. ومن يومها تعودت أن اعطي الفقراء اي شيء مما عندي.�في يوم مغادرتنا صنعاء للهجرة الى اسرائيل كانت زوجته وبناته يبكين لاجلنا، ولأول مرة في حياتي رأيت دموع في عيني القاضي الذي لم تكن تفارقه الابتسامه.. لم أكن أعرف قيمة ذلك الموقف لكنني بعد أن بلغت الرشد اصبحت أتذكر تفاصيل كل شيء وأتألم كثيراً جداً على خسارة شعب طيب يحب الله، ويحبه الله !!!
طفلان فوق سن ال ١٤ سنة يشاهدان فيلما سينمائيا

هذا الفيلم يحتوي على مشهد واحد به لقطة غيرأخلاقية

لقطة سريعة لممثل وممثلة

كانت ردة فعل أبيهما أنه رفض تماما مشاهدة الفيلم ومنعهم من رؤية الفيلم بسبب هذا المشهد

إعترض الطفلان وقالا ليس من العدل أن تحكم علي فيلم كامل من خلال مشهد واحد ..
وقالوا إنه ليس منطقيا غير أنها لقطة سريعة وعابرة ...

قال لهم والدهم غدا تعرفون معني كلامي ..

في صباح اليوم التالي وجدوا أن أباهم صنع لهم كيكة جميلة جدا منظرها يثير الشهية ورائحتها رائعة ...

فرح الأطفال فرحا شديدا وهموا بالأكل لكن قاطعهم الأب قائلا لحظة لا تستعجلوا قبل أن تأكلوا أريد أن اخبركم شيئا ..

يوجد في هذه الكيكة قطعة صغيرة من براز القط الموجود ببيتنا ومكانها غير معروف ...

قطعة صغيرة جدا يعني قد لا تروها او تشعروا بها لكن باقي الكيكة ممتاز ولا يوجد به شئ لا تقلقوا ..

الأطفال رفضوا تماما حتى لمس الكيكة!!!

حتي قالوا أن هذه الكيكة يجب أن نرميها في القمامة هذا مكانها الطبيعي!!!

قال لهم أنا لا أفهم أين المشكلة؟؟ هذه قطعة صغيرة جدا ممكن حتى لا تأتي في القطعة التي ستاكلونها ...
غير معقول أن نرمي الكيكة كلها فى القمامة بسبب قطعة براز صغيرة من براز القط ..

الأطفال وضحوا له إن قطعة صغيرة من هذا القرف طبيعي تفسد الكيكة كلها وتحولها لشيء مقرف لا يصلح للأكل أبدا!!
ابتسم أبوهم وقال لهم :
صحيح جدا .... ولأجل هذا. يجب ألا نشاهد أفلاما ومسلسلات فيها ما لا يرضي الله من مشاهد صغيرة

كالعلاقات المحرمة
والخيانات
والاحضان
والقبلات
والشذوذ
والسرقة
والبلطجة
وتشويه الدين
وتشويه الفطرة
حتي وإن كان المشهد صغيرا وعابرا
فإن كانت قطعة صغيرة من براز القط جعلتنا نلقي الكيكة كلها فى القمامة..
فكذلك مشهد صغير لا يرضي الله فى فيلم أو مسلسل كفيل بأن يجعلنا نلقيه في مذبلة التاريخ ...

وقتها فهم الاطفال وعلموا حقيقة الأمر ..

كن منتبها فالخدعه غالبا تكون ١٠٠/٩٩ عسل
و ١٠٠/١ سم زعاف ..

الحرب حاليا مستعرة على طمس الهوية والدين والفطرة والتاريخ والأخلاق ...
َويجب أن تكون التربية بالقدوة وبالفهم وبالمثال النقي الطاهر وليس بالعنف والإكراه والإجبار ..

انقذوا أطفالكم من ضياع دينهم وأخلاقهم وفطرتهم
أنقذوهم لأنكم مسؤولون أمام الله عنهم..
(كلكم راع وكلكم مسؤل عن رعيته)

اللهم احفظ ديننا وفطرتنا وأخلاقنا
اللهم ردنا إليك ردا جميلا
اللهم أعز الاسلام والمسلمين وأعلي بفضلك كلمتي الحق والدين
طبتم وطابت أوقاتكم بذكر الله ورضاه ..
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
*المعجزات التي شاهدها الزائر الباكستاني في العراق أثناء زيارته الأولى للامام الحسين عليه السلام ٠٠٠*
هل يعلم الزائر العراقي الذي ينعم بزيارة الإمام الحسين عليه السلام في كل عام مجانا ان هناك زوار اجانب يجمعون المال لسنوات من أجل أن يتشرفوا بزيارة الحسين عليه السلام ٠
يقص زائر باكستاني المعجزات التي شاهدها في العراق اثناء زيارة الحسين ع على احد مشايخ الدين حيث يقول الزائر بأنه اول مرة يزور الحسين عليه السلام ليس اصالتا بل نيابة عن والدته المتوفية حيث قال عند وصولي الى مطار النجف خرجت سيرا على الاقدام قاصد كربلاء مع الزوار تنفيذا لرغبة والدتي التي أزور نيابتا عنها وعندما شعرت بالتعب بعد مسافة جلست في احد المواكب فحضر طفل واعطاني ماء ثم حضر شاب وقدم لي الطعام ثم جلس بالقرب مني رجل مسن ونادى على شاب اخر بأن يحضر لي الشاي وهو يعصر اقدامي وانا أعرق من الخجل والرجل المسن يردد كلمت هلا بزوار الحسين هلأ بزوار ابو علي ويقول الزائر الباكستاني خرجت مسرع من شدت الخجل وانا اتحدث مع نفسي انا من ويقدمون لي كل هذه الخدمة هل انهم متوهمون ويضنون اني مسؤول او احد المشاهير ثم قلت احتمال انها حالة نادرة وسرت وانا أشاهد شيء عجيب أطفال وشيب وشباب ونساء ومعاقين يسيرون باتجاه الحسين ع والخدمة ليس حالة نادرة بل شاهدت الشعب العراقي كله خدم لزوار الحسين ع وبعد مسير نصف يوم ومع غروب الشمس جلست في احد المواكب ونمت قليلا واذا بشاب يطلب مني النهوض وكنت متعب فتألمت من تصرف الشاب الذي ازعجني وجمعت قواي ونهضت والغضب في وجهي واذا بالشاب يمسكني من يدي ويقودني نحو سرير جميل فدمعت عياناي وانا انظر بوجة الشاب الجميل الذي ملامحه تشير انه ابن عز وخير لكنه في تلك اللحظة ليس أكثر من خادم لزوار الحسين ع واذا بالشاب يكفكف دموعي ويغطيني وبعد أن استيقضت واكملت الوضوء واذا بطفل يفرش لي السجادة باتجاة القبلة ويضع عليها تربة وسبحة حسينية ولم ينتهي الأمر عند هذا الحد بل حضر رجل مسن يحمل الفطار لي ويقول هلا بزوار الحسين ع هلا بزوار ابو علي وانا لا أعرف كيف اتحدث معهم وكيف اشكرهم ولا أملك غير وسيلة واحدة تعبر عن كل ما يجول في داخلي وهي الدموع التي تسيل على خدي ٠
واكملت المسير وانا اقول هنيئا لكي يا أمي فانك تعرفين لمن تجمعين المال ٠
وسأله الشيخ كم سنة امك تجمع المال من أجل زيارة الحسين ع ٠٠؟
فاجابه الزائر أربعين سنة امي تجمع المال ولا تاخذ منه حتى عندما تكون في أمس الحاجة له وفارقت الحياة في العام الماضي وهي توصيني ان أزور الحسين ع بدل عنها بالمبلغ الذي جمعته وهي تبتسم وتقول اني رأيت الحسين ع في منامي وبشرني في زيارته ٠٠
واكملت المسير وانا افكر كيف ازور الحسين ع وكيف ازور العباس ع انها اول مرة احضر للزيارة الأمر غريب بالنسبة لي وانا اتأمل بالمعجزات التي اشاهدها وفي منام الليلة الثانية حضرت امي وقالت لي لماذا يا ابني لم تزور الإمام علي عليه السلام نيابة عني وتركته خلفك وهو صاحب المصاب في النجف ٠
وبعد الصلاة والافطار خرجت أسير عكس المسير من أجل زيارة الامام علي ع والزوار تعرفني اجنبي فضنوا اني لا أعرف الطريق وهم يقولون لي انك تسير عكس المسير فأن طريق كربلاء خلفك وانا لا أعرف كيف احدثهم واقول لهم انا ذاهب لزيارة الإمام علي عليه السلام وبعد مسير اكثر من ساعة واذا بشخص معم كلمني بلغتي وقال الإمام علي ع يبلغك السلام ويقول اذهب لزيارة كربلاء وعندما تعود لمطار النجف زورني قبل أن ترحل فنحن نشتاق لامثالكم وبعد أن غيرت مساري التفت للخلف فلم أجد الرجل الذي حدثني ٠
واكملت المسير نحو كربلاء وبعد الزيارة توجهت نحو النجف وزرت الإمام علي عليه السلام وانا في النجف اكل واشرب مجانا وفي اليوم الثاني خرجت من أجل الذهاب للمطار واذا بشخص يعترضني ويقول لي أن الإمام يبلغك السلام ويقول ابقى في حضرتنا ثلاث ايام ضيفا كريما لأننا نشتاق لامثالكم ٠ وبقيت وانا خائف وبالمنام حضر لي مجموعة من الأشخاص وحدثني واحد منهم واخبرني منذ خروجك من دارك أرسلنا أمير المؤمنين عليه السلام لحمايتك لحين ان تعود إلى دارك سالم فلا تقلق ٠ وبعد صلاة الفجر نمت قليلا وبالمنام رأيت مدن جميلة فيها دور وقصور فسالت لمن هذه القصور قالوا انها للعراقيين خدام زوار الحسين وسألت لمن هذه الدور قالوا انها لزوار الحسين ع واخبروني بأن ذلك الدار لوالدتك فسالت وانا أين داري فقالوا انت مع والدتك هكذا طلب منا ٠
وبعد الثلاث ايام غادرت وقررت ان اواضب على جمع المال كما فعلت امي من أجل العودة الى زيارة الحسين عليه السلام ٠
لهذا يا اخوتي الأعزاء في كل عام يزيد زوار الحسين عليه السلام لان الزائر الذي يحضر مرة لا يقطع الوصال ويحضر في كل عام ومعه اخرين على الرغم من المشقة والضروف الصعبة ٠٠٠)

*لطفا اذا اتممت القصة وتأثرت بها ارسلها لمن تحب على محبة الحسين ع*

# أحمد المنصوري ٠٠٠٠🖋️*🤲
مقالة من كاتب اسرائيلي تؤكد نهاية إسرائيل:

*"إسرائيل أعلنت"*
*أنفاسه الأخيرة*
…………………………
تحت هذا العنوان
*تصدر صحيفة “هآرتس” العبرية*.

مقال للكاتب الصهيوني الشهير آري شافيت يقول فيه:

*يبدو أننا نواجه أصعب شعب في التاريخ ولا حل لهم سوى الاعتراف بحقوقهم وإنهاء الاحتلال.*

*بدأ شبط مقالته بقوله:*

يبدو أننا تجاوزنا نقطة اللاعودة، ومن الممكن أن “إسرائيل” لم تعد قادرة على إنهاء الاحتلال ووقف الاستعمار وتحقيق السلام. ويبدو أنه لم يعد من الممكن إصلاح الصهيونية وإنقاذ الديمقراطية وتقسيم الناس في هذا البلد.

وأضاف:
إذا كان الوضع هكذا:

- ليس هناك طعم للعيش في هذا البلد.

- لا طعم للكتابة في "هآرتس"

- لا طعم لقراءة "هآرتس"* وعلينا أن نفعل ما اقترحه روجل ألفر قبل عامين، وهو مغادرة البلاد...
إذا لم تكن "الإسرائيلية" واليهودية عاملاً حيويًا في الهوية، وإذا كان كل "مواطن إسرائيلي لديه جواز سفر أجنبي، فهذا ليس فقط بالمعنى الفني، ولكن أيضًا بالمعنى النفسي، فقد انتهى الأمر. عليك أن تقول وداعًا لأصدقائك وتنتقل إلى سان فرانسيسكو أو برلين أو باريس.

من هناك، من أراضي القومية الألمانية المتطرفة الجديدة، أو من أراضي القومية الأميركية المتطرفة الجديدة، لا بد من النظر بهدوء ومراقبة "دولة إسرائيل" وهي تلفظ أنفاسها الأخيرة.

يجب علينا أن نرجع ثلاث خطوات إلى الوراء ونشاهد سقوط الدولة اليهودية الديمقراطية.

*ربما* لم يتم حل المشكلة بعد.

*ربما* أننا لم نتجاوز بعد نقطة اللاعودة
*من الممكن* أنه لا يزال من الممكن إنهاء الاحتلال ووقف الاستعمار وإصلاح الصهيونية وإنقاذ الديمقراطية وتقسيم البلاد.

*يتابع الكاتب:*

أضع إصبعي في عين نتنياهو وليبرمان والنازيين الجدد، لإيقاظهم من هذيانهم الصهيوني.
ترامب وكوشنر وبايدن وباراك أوباما وهيلاري كلينتون ليسوا هم الذين سينهون الاحتلال.

وليست الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي هي التي ستوقف المستعمرات.

إن القوة الوحيدة في العالم القادرة على إنقاذ إسرائيل من نفسها هي الإسرائيليون أنفسهم، من خلال خلق لغة سياسية جديدة تعترف بواقع وحقيقة أن الفلسطينيين متجذرون في هذه الأرض.

*أحثك على البحث عن الطريق الثالث* لكي تعيش هنا ولا تموت.

ويؤكد كاتب صحيفة هآرتس:

ومنذ وصول "الإسرائيليين" إلى فلسطين، أدركوا أنهم نتيجة كذبة اختلقتها الحركة الصهيونية، استخدمت خلالها كل الخداع حول الشخصية اليهودية عبر التاريخ.

ومن خلال استغلال وتضخيم ما أسماه هتلر بالهولوكوست، تمكنت الحركة من إقناع العالم بأن فلسطين هي "الأرض الموعودة"، وأن ما يسمى بالهيكل يقع أسفل المسجد الأقصى. فتحول الذئب إلى خروف تحول إلى خروف. يتغذى من أموال دافعي الضرائب الأمريكيين والأوروبيين، حتى يصبح وحشا نوويا.

*استعان الكاتب بعلماء آثار غربيين ويهود*، وأشهرهم “إسرائيل فلينتشتاين” من جامعة تل أبيب، الذين أكدوا أن “المعبد أيضاً كذبة وأسطورة غير موجودة، وكل الحفريات لقد تم إثباتها." وقد ثبت اختفائه تماما منذ آلاف السنين، وهو ما جاء صراحة في عدد كبير من المراجع اليهودية، وأكده العديد من علماء الآثار الغربيين.

وكان آخرها عام 1968م على يد عالمة الآثار البريطانية الدكتورة كيتلين كابينوس عندما كانت مديرة الحفريات في المدرسة البريطانية للآثار في القدس. قامت بحفريات في القدس وطُردت من فلسطين بسبب كشفها عن "أساطير إسرائيلية عن وجود آثار لهيكل سليمان تحت المسجد الأقصى".

حيث قررت أنه لا يوجد أي أثر لهيكل سليمان واكتشفت أن ما يسميه الإسرائيليون "مبنى إسطبل سليمان" لا علاقة له بسليمان أو بالإسطبلات، بل هو نموذج معماري لقصر. وهي شائعة في عدة مناطق من فلسطين، وذلك على الرغم من أن "كاثلين كينيون" جاءت من جمعية صندوق استكشاف فلسطين، وذلك لتوضيح ما جاء في القصص التوراتية، لأنها أظهرت نشاطا كبيرا في بريطانيا في منتصف القرن التاسع عشر. فيما يتعلق بتاريخ "الشرق الأدنى".

*وأشار الكاتب اليهودي إلى أن:*
لعنة الكذب هي ما يؤرق "الإسرائيليين"، ويوما بعد يوم يضربهم في وجوههم على شكل سكين بيد مقدسي أو خليلي أو نابلسي، أو بحجر أو سائق حافلة من يافا، حيفا وعكا.

ويدرك "الإسرائيليون" أنه لا مستقبل لهم في فلسطين، *فهي ليست أرضاً بلا شعب كما كذبوا*. وها هو كاتب آخر يعترف، لا بوجود الشعب الفلسطيني، بل بتفوقه على "الإسرائيليين"، هذا هو جدعون ليفي، اليساري الصهيوني، حين يقول:

يبدو أن للفلسطينيين طبيعة مختلفة عن بقية البشرية... *احتلنا أرضهم* ولقبنا شبابهم بالعاهرات والعاهرات ومدمني المخدرات، وقلنا أنه ستمضي سنوات قليلة وأنهم سينسون وطنهم وأرضهم، ثم ينفجر جيلهم الأصغر انتفاضة 1987.

*وجعلناهم في السجن*
قلنا: سنربيهم في السجن. "بعد سنوات، وبعد أن ظنوا أنهم تعلموا الدرس، عادوا إلينا بانتفاضة مسلحة عام 2000 التهمت كل ما هو أخضر ويابس.
*وقلنا لهدم بيوتهم*
حاصرناهم سنوات طويلة، ثم استخرجوا صواريخ كان من المستحيل استخدامها لمهاجمتنا، رغم الحصار والدمار.
*لذلك بدأنا التخطيط لهم بالجدار الفاصل*
والأسلاك الشائكة... وها هم يأتون علينا من تحت الأرض ومن خلال الأنفاق ويلحقون بنا خسائر فادحة.

*خلال الحرب الأخيرة*
حاربناهم بعقولنا ثم استولوا على القمر الصناعي الإسرائيلي (عاموس)؟ إنهم يزرعون الرعب في كل بيت «إسرائيلي» من خلال بث التهديدات والتهديدات، كما حدث عندما تمكن شبابهم من السيطرة على القناة الثانية «الإسرائيلية».

*وفي النهاية كما يقول المؤلف:*
ويبدو أننا نواجه أصعب شعب في التاريخ، ولا حل لهم سوى الاعتراف بحقوقهم وإنهاء الاحتلال.

عنوان المقال:
"إسرائيل تلفظ أنفاسها الأخيرة"
الكاتب:
آري شيبت
مصدر:
صحيفة هآرتس العبرية
……………………………..
*يرجى توزيع المقال على أوسع نطاق ممكن* لأنه مليء بالحقائق التاريخية وكتبه كاتب من دولة الاحتلال.
وليعلم قادة الاحتلال وسياسيوه أن التطبيع لا يصنع السلام، بل إعادة حقوق أصحابها هو ما يصنع السلام..
#الصلح خير"
جملة أفسدت المجتمع و اضاعت الحقوق عند الصلح بين طرفين
أنه لا أحد يطالب الظالم برد الحّق؛ وإنما يتكالب الجميع على المظلوم لترك حقه لِفّض النزاع
وتحل المشكلة "بالمخاجلة" تارة، و "بالمعانقة" تارةً أُخرى.
فنُساوي بينَ الظالم والمظلوم بِحُّجة "الصلح خير"

#فالصلح" لا يكون إلا بعد إظهار ورد الحق لصاحبه وليس بديلاً عنه.
2025/06/27 08:19:03
Back to Top
HTML Embed Code: