عن مشاعرهم!
عن مشاعر خديجة والنبيُّ ﷺ يقولُ لها: إنَّ ربكِ يُقرؤكِ السَّلام!
عن مشاعر أُبيِّ بن كعب والنبيُّ ﷺ يقولُ له: إنَّ الله أمرني أن أقرأ عليكَ القرآن!
فيسأله أُبيُّ: أسماني اللهُ لكَ؟
فيقولُ له: أجل سمَّاكَ لي!
عن مشاعر سعد بن أبي وقاص يوم أُحُدٍ والنبيُّ ﷺ يقولُ له: ارمِ فداكَ أبي وأمي!
عن مشاعر عليِّ بن أبي طالب والنبيُّ ﷺ يقولُ له: أنتَ مني بمنزلةِ هارون من موسى، إلا أنه لا نبيَّ بعدي!
عن مشاعر بلال بن أبي رباح والنبيُّ ﷺ يقولُ له: سمعتُ دُفَّ نعليكَ في الجنَّة!
عن مشاعر أبي بكر والنبيُّ ﷺ في الغار يقولُ له: يا أبا بكر، ما ظنّكَ باثنين الله ثالثهما!
عن مشاعر عبد الله بن مسعود، والصحابة يضحكون من دقة ساقيه، والنبيُّ ﷺ يقولُ: أتضحكون من دقة ساقيه؟ والذي نفسي بيده أنهما في الميزان أثقل من جبل أُحد!
عن مشاعر عثمان بن عفان، وقد تنادى الصحابة لبيعة الرضوان، ومدوا أيديهم، وهو في مكة، والنبيُّ ﷺ يضع يده الأخرى ويقولُ: هذه يد عثمان!
عن مشاعر سلمان الفارسيِّ والنبيُّ ﷺ يقولُ: سلمان منا آل البيت!
عن مشاعر عمر بن الخطاب والنبيُّ ﷺ يقولُ له: والذي نفسي بيده ما لقيكَ الشيطان سالكاً فجاً قط، إلا سلكَ فجاً غير فجِّكَ!
عن مشاعر معاذ بن جبل والنبيُّ ﷺ يقولُ له: يا معاذ، واللهِ إني لأُحبُّكَ!
عن مشاعر صُهيبٍ الرُّومي والنبيُّ ﷺ يستقبله قادماً من مكة، تاركاً لقريش ماله كله، ويقولُ له: ربحَ البيعُ أبا يحيي!
عن مشاعر فاطمة والنبيُّ ﷺ يقولُ: إنَّ ابنتي بضعة مني، يُريبني ما رابها، ويؤذيني ما آذاها!
عن مشاعر أبي عبيدة بن الجراح والنبيُّ ﷺ يقولُ: إنَّ لكلِّ أمةٍ أميناً، وأمينُ هذه الأمة أبو عبيدة!
عن مشاعر سعد بن معاذ، يحكمُ في يهود بني قريضة والنبيُّ ﷺ يقولُ له: لقد حكمتَ فيهم بحكم الله من فوق سبع سماوات!
عن مشاعر سُمية وياسر وعمَّار والنبيُّ ﷺ يقولُ لهم: صبراً آل ياسر فإنَّ موعدكم الجنة!
عن مشاعر حسّان بن ثابت يُسخِّرُ شعره في سبيل الدعوة، والنبيُّ ﷺ يقولُ له: اجِبْ عني، اُهجُهُمْ وروح القدس معك!
عن مشاعر عكاشة والنبيُّ ﷺ يقولُ: يدخل الجنة من أمتي سبعون ألفاً بلا حسابٍ ولا عذاب!
فيقول له: يا رسول الله ادعُ لي أن أكون منهم!
فقال له: أنتَ منهم!
عن مشاعر أبي موسى الأشعريِّ يقرأُ القرآن والنبيُّ ﷺ يستمعُ له ويقولُ: يا أبا موسى، لقد أُوتيتَ مزماراً من مزامير آل داود!
عن مشاعر الأنصار عندما حزنوا لأن النبيُّ ﷺ أعطى غنائم غزوة حُنين لمسلمة أهل مكة، فقال لهم: يا معشر الأنصار أما ترضون أن يرجع الناس بالشاة والبعير وترجعون برسول الله!
عن مشاعرنا نحن والنبيُّ ﷺ يقولُ عنَّا: إخواني الذين آمنوا بي ولم يروني!
عن مشاعر خديجة والنبيُّ ﷺ يقولُ لها: إنَّ ربكِ يُقرؤكِ السَّلام!
عن مشاعر أُبيِّ بن كعب والنبيُّ ﷺ يقولُ له: إنَّ الله أمرني أن أقرأ عليكَ القرآن!
فيسأله أُبيُّ: أسماني اللهُ لكَ؟
فيقولُ له: أجل سمَّاكَ لي!
عن مشاعر سعد بن أبي وقاص يوم أُحُدٍ والنبيُّ ﷺ يقولُ له: ارمِ فداكَ أبي وأمي!
عن مشاعر عليِّ بن أبي طالب والنبيُّ ﷺ يقولُ له: أنتَ مني بمنزلةِ هارون من موسى، إلا أنه لا نبيَّ بعدي!
عن مشاعر بلال بن أبي رباح والنبيُّ ﷺ يقولُ له: سمعتُ دُفَّ نعليكَ في الجنَّة!
عن مشاعر أبي بكر والنبيُّ ﷺ في الغار يقولُ له: يا أبا بكر، ما ظنّكَ باثنين الله ثالثهما!
عن مشاعر عبد الله بن مسعود، والصحابة يضحكون من دقة ساقيه، والنبيُّ ﷺ يقولُ: أتضحكون من دقة ساقيه؟ والذي نفسي بيده أنهما في الميزان أثقل من جبل أُحد!
عن مشاعر عثمان بن عفان، وقد تنادى الصحابة لبيعة الرضوان، ومدوا أيديهم، وهو في مكة، والنبيُّ ﷺ يضع يده الأخرى ويقولُ: هذه يد عثمان!
عن مشاعر سلمان الفارسيِّ والنبيُّ ﷺ يقولُ: سلمان منا آل البيت!
عن مشاعر عمر بن الخطاب والنبيُّ ﷺ يقولُ له: والذي نفسي بيده ما لقيكَ الشيطان سالكاً فجاً قط، إلا سلكَ فجاً غير فجِّكَ!
عن مشاعر معاذ بن جبل والنبيُّ ﷺ يقولُ له: يا معاذ، واللهِ إني لأُحبُّكَ!
عن مشاعر صُهيبٍ الرُّومي والنبيُّ ﷺ يستقبله قادماً من مكة، تاركاً لقريش ماله كله، ويقولُ له: ربحَ البيعُ أبا يحيي!
عن مشاعر فاطمة والنبيُّ ﷺ يقولُ: إنَّ ابنتي بضعة مني، يُريبني ما رابها، ويؤذيني ما آذاها!
عن مشاعر أبي عبيدة بن الجراح والنبيُّ ﷺ يقولُ: إنَّ لكلِّ أمةٍ أميناً، وأمينُ هذه الأمة أبو عبيدة!
عن مشاعر سعد بن معاذ، يحكمُ في يهود بني قريضة والنبيُّ ﷺ يقولُ له: لقد حكمتَ فيهم بحكم الله من فوق سبع سماوات!
عن مشاعر سُمية وياسر وعمَّار والنبيُّ ﷺ يقولُ لهم: صبراً آل ياسر فإنَّ موعدكم الجنة!
عن مشاعر حسّان بن ثابت يُسخِّرُ شعره في سبيل الدعوة، والنبيُّ ﷺ يقولُ له: اجِبْ عني، اُهجُهُمْ وروح القدس معك!
عن مشاعر عكاشة والنبيُّ ﷺ يقولُ: يدخل الجنة من أمتي سبعون ألفاً بلا حسابٍ ولا عذاب!
فيقول له: يا رسول الله ادعُ لي أن أكون منهم!
فقال له: أنتَ منهم!
عن مشاعر أبي موسى الأشعريِّ يقرأُ القرآن والنبيُّ ﷺ يستمعُ له ويقولُ: يا أبا موسى، لقد أُوتيتَ مزماراً من مزامير آل داود!
عن مشاعر الأنصار عندما حزنوا لأن النبيُّ ﷺ أعطى غنائم غزوة حُنين لمسلمة أهل مكة، فقال لهم: يا معشر الأنصار أما ترضون أن يرجع الناس بالشاة والبعير وترجعون برسول الله!
عن مشاعرنا نحن والنبيُّ ﷺ يقولُ عنَّا: إخواني الذين آمنوا بي ولم يروني!
1❤155👏5🔥2💔2
قد يمنع الله عنك سوء الأقدار على هيئة:
عطل في سيارتك
تأخر في استيقاظك من نومك
مرض في جسمك
ضيف مفاجئ يمنعك من الخروج
رفض زواج
عدم القبول في وظيفة
تأخر في الإنجاب
وغيرها الكثير
تذكر فقط
لو فتح الله لنا الغيب
لسجدنا شكراً على أمور حجبها الله عنا
فالحمد لله دائما وأبداً
.
#اقتباس
عطل في سيارتك
تأخر في استيقاظك من نومك
مرض في جسمك
ضيف مفاجئ يمنعك من الخروج
رفض زواج
عدم القبول في وظيفة
تأخر في الإنجاب
وغيرها الكثير
تذكر فقط
لو فتح الله لنا الغيب
لسجدنا شكراً على أمور حجبها الله عنا
فالحمد لله دائما وأبداً
.
#اقتباس
❤129👍29🫡3🔥2👏1💔1
"من أعظم مطالب الدنيا
كفاية الهم
ومن أعظم مطالب اﻵخرة
غفران الذنب
وهما مضمونتان
بالصلاة على النبي ﷺ
تُكفَى همَّكَ ويُغفرُ ذنبُكَ"❤
كفاية الهم
ومن أعظم مطالب اﻵخرة
غفران الذنب
وهما مضمونتان
بالصلاة على النبي ﷺ
تُكفَى همَّكَ ويُغفرُ ذنبُكَ"❤
❤107👏1
السّلام عليكَ يا صاحبي،
ينفطرُ قلبي حين أقرأ في كتبِ الحديث
أنَّ صحابياً سأل آخر: من أين؟
فقال له: من عند النَّبي ﷺ
وصحابياً لقيَ صحابياً في الطريق
فقال له: إلى أين؟
فقال له: إلى النَّبي ﷺ
هكذا بهذه البساطة،
وبهذا الجمال،
من عند النَّبي ﷺ وإليه!
وددتُ لو أني آتيه،
فأقولُ له: يا رسول الله، قلبي يؤلمني!
فيمسحُ على صدري، ويُصبرني،
ولعله يقول لي: لا تبتئسْ إنما هي أيام وتمضي!
أو لعله يضعُ يده فوق قلبي ويقول: اُثْبُتْ قلب!
فيثبتُ ويطمئن، فقد ثبتَ أُحدٌ حين نادى عليه!
وددتُ لو أني إذا اشتقتُ إليه،
وصدر مني نشيجُ المشتاق،
رقَّ لي كما رقَّ للجذعِ،
فيحتضنني كما احتضَنَه
ثم بعدها، على الدنيا السّلام!
وددتُ لو أني إذا خاصمتُ حبيباً جئته فطلبتُ شفاعته،
فمشى معي يرممُ شرخَ قلبي،
تماماً كما سعى في شوق مغيثٍ حين تركته بريرة،
وقال لها: لو راجعته!
وددتُ لو أثقلني دَيْنٌ فجئته شاكياً،
فمشى معه يستشفعُ المدينين لي،
تماماً كما مشى في دين جابرٍ،
وقال لليهودي الذي له عليه دين: أَنْظِرْ جابراً!
وددتُ لو أساءَ لي صديقٌ فجئته متوجعاً،
فانتصرَ لي، كما انتصرَ لبلالٍ حين قال له أبو ذر: يا ابن السوداء!
فقال له: أعيرته بأمه، إنك امرؤ فيكَ جاهلية!
أو لعلي كنتُ يومها عزيزاً على قلبه كأبي بكر،
فغضبَ لي، وقال: هل أنتم تاركو لي صاحبي!
وددتُ لو أني إذا مرضتُ عادني في بيتي،
كما عاد سعد بن أبي وقاصٍ، وربتَ على قلبه!
وددتُ لو أحزنني شيءٌ فواساني،
كما واسى صبياً ماتَ عصفوره!
وددتُ لو أهمني أمر صغير حتى،
فجئته ليخفف عني، ويمشي لي فيه،
كما مشى مع جاريةٍ صغيرةٍ يشفعُ لها عند أهلها،
حين أرسلوها في حاجةٍ لهم فتأخرت عنهم!
وددتُ لو أني سافرتُ معه،
فحرسته بقلبي وعيوني،
فلعله نام على دابته من تعبه،
فأسندته، فقال لي كما قال لأبي طلحة: حفظكَ الله كما حفظتَ نبيه!
وددتُ لو قاتلتُ معه يوم أحدٍ،
لأسبقَ طلحة، وأحني ظهري قبله،
ليدوس عليه ويصعد الصخرة، ثم يقول: أوجبَ أدهم!
وددتُ لو أنها كلما ضاقتْ
مرَّ بي كما مرَّ بآل ياسرٍ،
وقال: صبراً ياسرٍ فإن موعدكم الجنة!
كان ليهون كلَّ شيءٍ عندي وقتها!
حبيبي يا رسول الله، كم أشتاقُ إليكَ
والسّلام لقلبكَ
ينفطرُ قلبي حين أقرأ في كتبِ الحديث
أنَّ صحابياً سأل آخر: من أين؟
فقال له: من عند النَّبي ﷺ
وصحابياً لقيَ صحابياً في الطريق
فقال له: إلى أين؟
فقال له: إلى النَّبي ﷺ
هكذا بهذه البساطة،
وبهذا الجمال،
من عند النَّبي ﷺ وإليه!
وددتُ لو أني آتيه،
فأقولُ له: يا رسول الله، قلبي يؤلمني!
فيمسحُ على صدري، ويُصبرني،
ولعله يقول لي: لا تبتئسْ إنما هي أيام وتمضي!
أو لعله يضعُ يده فوق قلبي ويقول: اُثْبُتْ قلب!
فيثبتُ ويطمئن، فقد ثبتَ أُحدٌ حين نادى عليه!
وددتُ لو أني إذا اشتقتُ إليه،
وصدر مني نشيجُ المشتاق،
رقَّ لي كما رقَّ للجذعِ،
فيحتضنني كما احتضَنَه
ثم بعدها، على الدنيا السّلام!
وددتُ لو أني إذا خاصمتُ حبيباً جئته فطلبتُ شفاعته،
فمشى معي يرممُ شرخَ قلبي،
تماماً كما سعى في شوق مغيثٍ حين تركته بريرة،
وقال لها: لو راجعته!
وددتُ لو أثقلني دَيْنٌ فجئته شاكياً،
فمشى معه يستشفعُ المدينين لي،
تماماً كما مشى في دين جابرٍ،
وقال لليهودي الذي له عليه دين: أَنْظِرْ جابراً!
وددتُ لو أساءَ لي صديقٌ فجئته متوجعاً،
فانتصرَ لي، كما انتصرَ لبلالٍ حين قال له أبو ذر: يا ابن السوداء!
فقال له: أعيرته بأمه، إنك امرؤ فيكَ جاهلية!
أو لعلي كنتُ يومها عزيزاً على قلبه كأبي بكر،
فغضبَ لي، وقال: هل أنتم تاركو لي صاحبي!
وددتُ لو أني إذا مرضتُ عادني في بيتي،
كما عاد سعد بن أبي وقاصٍ، وربتَ على قلبه!
وددتُ لو أحزنني شيءٌ فواساني،
كما واسى صبياً ماتَ عصفوره!
وددتُ لو أهمني أمر صغير حتى،
فجئته ليخفف عني، ويمشي لي فيه،
كما مشى مع جاريةٍ صغيرةٍ يشفعُ لها عند أهلها،
حين أرسلوها في حاجةٍ لهم فتأخرت عنهم!
وددتُ لو أني سافرتُ معه،
فحرسته بقلبي وعيوني،
فلعله نام على دابته من تعبه،
فأسندته، فقال لي كما قال لأبي طلحة: حفظكَ الله كما حفظتَ نبيه!
وددتُ لو قاتلتُ معه يوم أحدٍ،
لأسبقَ طلحة، وأحني ظهري قبله،
ليدوس عليه ويصعد الصخرة، ثم يقول: أوجبَ أدهم!
وددتُ لو أنها كلما ضاقتْ
مرَّ بي كما مرَّ بآل ياسرٍ،
وقال: صبراً ياسرٍ فإن موعدكم الجنة!
كان ليهون كلَّ شيءٍ عندي وقتها!
حبيبي يا رسول الله، كم أشتاقُ إليكَ
والسّلام لقلبكَ
❤87💔7👍2🔥1👏1😢1
جُمعةٌ مُباركةٌ، ثُمَّ :
إنها سورة الكهف :
السَّفينةُ التي لو لم تُثقَبْ لسُلِبتْ!
والغلامُ الذي لو لم يُقتلْ لأشقى والديه!
والجدار الذي لو لم يُقَمْ لضاعَ مالُ اليتيمين!
مع كلِّ ثقبٍ، وكل فَقْدٍ، وكلِّ نعمةٍ
ردد بيقين : اللهم صبراً على ما لم نحط به خبراً ❤️
إنها سورة الكهف :
السَّفينةُ التي لو لم تُثقَبْ لسُلِبتْ!
والغلامُ الذي لو لم يُقتلْ لأشقى والديه!
والجدار الذي لو لم يُقَمْ لضاعَ مالُ اليتيمين!
مع كلِّ ثقبٍ، وكل فَقْدٍ، وكلِّ نعمةٍ
ردد بيقين : اللهم صبراً على ما لم نحط به خبراً ❤️
1❤77👏3
"اللهمَّ إنّ الأرض قد ضاقتْ،
وامتلأتْ بأنين المقهورين المظلومين
ولا ناصر لهم إلا أنت!
فبقدرتك التي لا تُغلب،
وبجبروتك الذي لا يُرد،
أرنا في الصهاينة الطغاة المجرمين بأسك الذي لا يُصد ولا يُرد،
ولا يقدر على دفعه أحد"
وامتلأتْ بأنين المقهورين المظلومين
ولا ناصر لهم إلا أنت!
فبقدرتك التي لا تُغلب،
وبجبروتك الذي لا يُرد،
أرنا في الصهاينة الطغاة المجرمين بأسك الذي لا يُصد ولا يُرد،
ولا يقدر على دفعه أحد"
1❤91👍4👏1
"قبلَ التفكيرِ في كيفيةِ الفَرَجِ
تذكَّرْ أن :
أهلَ الكهفِ لم يتخيلوا
أن الفرجَ سيأتي على هيئةِ نومٍ"
تذكَّرْ أن :
أهلَ الكهفِ لم يتخيلوا
أن الفرجَ سيأتي على هيئةِ نومٍ"
❤93👏5😢3
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
كان أبو مسلم الخولاني يقول:
أيظنُّ أصحابُ محمدٍ
أن يستأثروا به دوننا؟
كلا، والله لنزاحمنهم عليه زحاماً
حتى يعلموا أنهم قد خلفوا وراءهم رجالاً!
أيظنُّ أصحابُ محمدٍ
أن يستأثروا به دوننا؟
كلا، والله لنزاحمنهم عليه زحاماً
حتى يعلموا أنهم قد خلفوا وراءهم رجالاً!
1❤108😢13👏6
لمن فاته خطاب فرعون قديماً
يمكنه متابعة خطاب نتنياهو،
نفس المضمون: "أنا ربُّكم الأعلى"!
يمكنه متابعة خطاب نتنياهو،
نفس المضمون: "أنا ربُّكم الأعلى"!
🔥71👍33❤14😢11🫡1
يا ربِّ وهذه ساعة استجابة :
سخِّرْ هذا الكون لدينك،
سخِّرْ هذا الكون لغزَّة!
سخِّرْ هذا الكون لدينك،
سخِّرْ هذا الكون لغزَّة!
❤118
"يا الله :
أنتَ الذِي غلبتْ مشيئتُه المشيئاتِ كلَّها
وغلب قضاؤكَ الحيلَ كلّها
ولو اجتمعَ إنسٌ وجانٌ وأنهار وأوتَاد
ستظلُّ فاعلًا ما تشَاء
وإنّا نظنّ بِك الظنَّ الجميل .. فتولّنَا." ❤️
أنتَ الذِي غلبتْ مشيئتُه المشيئاتِ كلَّها
وغلب قضاؤكَ الحيلَ كلّها
ولو اجتمعَ إنسٌ وجانٌ وأنهار وأوتَاد
ستظلُّ فاعلًا ما تشَاء
وإنّا نظنّ بِك الظنَّ الجميل .. فتولّنَا." ❤️
❤114👍10
"الحمد لله الذي يُخلفُ خيرًا
ويبرىءُ جرحًا
ويقرّ عيناً
فلا تتوقف الحياة بخسارة
بل يجعلها الله بوابة بداية وحياة جديدة
ولا تنتهي فرصة بل يسوق الله فرصًا أخرى
ولا يفوت رزق بل يأتِ به الله من حيث لا نحتسب
خلق الله الحياة مستمرة لا تتوقف
فلا تضيق وعند الله خزائن السماوات والأرض" ♥️
ويبرىءُ جرحًا
ويقرّ عيناً
فلا تتوقف الحياة بخسارة
بل يجعلها الله بوابة بداية وحياة جديدة
ولا تنتهي فرصة بل يسوق الله فرصًا أخرى
ولا يفوت رزق بل يأتِ به الله من حيث لا نحتسب
خلق الله الحياة مستمرة لا تتوقف
فلا تضيق وعند الله خزائن السماوات والأرض" ♥️
❤104👍9🔥2👏1
حتى نرجع!
يروي "إيسوب" في كتابه "خُرافات" أنَّ الخِراف كانتْ محميَّة بشكلٍ تامٍ من كلابِ الحراسة، ولم يكُنْ غيرها يمنعُ الذئاب من افتراسِ الخِرافِ على نحوِ ما تُريد!
اجتمعَ الذئابُ فيما بينهم، وخلصوا أنه لا يُمكن لأنيابهم القاسية أن تبطشَ بلحمِ الخِراف اللذيذِ إلا إذا نحَّتْ كلاب الحراسةِ جانباً، وأنه لا بُد من حِيلةٍ ليتم لها ذلك!
أرسلتْ الذئابُ رسولاً إلى الخِراف ليقول لها:
لماذا تستمرُ العداوةُ بيننا إلى الأبد، إن تلك الكلاب الشريرة هي السبب، فهي لا تكف عن النباحِ في وجوهنا، أبعدوها عنكم ولن تعودَ هُناك أي عقبة أمام الصداقةِ والسلام!
استمعتْ الخِرافُ إلى هذا الكلامِ المعسول، ووقعَ في قلبها موقعَ القبول، فقامتْ بإعفاءِ كلابِ الحراسةِ من عملها، وأبعدتها عن القطيع!
وفي اليومِ التالي كانتْ الذئابُ تنهشُ لحومَ الخِراف!
القصصُ والأمثالُ بالمعنى لا بالألفاظ!
كان لهذه الأُمَّة أيام مجدها حارسٌ أمينٌ مُخلصٌ هو هذا الدين، جعلها تقودُ ولا تُقاد، تُؤثِّرُ ولا تتأثر، تتقدمُ ولا تتقهقر، فأزاحَ أعداؤنا -في لحظةِ ضعفٍ منا- هذا الحارس فسهلَ عليهم افتراسنا!
إنَّ هذا الحارس الأمين لم يُنحَّ مرةً واحدةً، لقد هاجموه عضواً عضواً تحتَ مسمياتٍ برَّاقة، وعناوين ساحرة، وما النية والقصد إلا قتل هذه الروح التي بدونها تُصبحُ الأُمَّة جسداً ميتاً، تتلقَّى الضربة تلو الضربة ولا تجرؤ أن ترفعَ يدها لتتفادى الضربة فضلاً عن أن تردها!
جاؤونا مرةً ببدعةِ تغييرِ المناهجِ لأنها تُربي على العنف!
وجاؤونا مرةً أخرى بتنقيحِ البُخاري وكتبِ الصِحاح!
وأخذونا إلى مؤتمراتِ حوارِ الأديان، ثم انتهى الأمرُ بمطالبتهم بتنحيةِ آياتِ الحاكمية والجهاد!
ثم أعملوا معاولَ هدمهم في عمادِ المجتمعِ وهو الأُسرة، أغروا المرأة بالتحررِ وكأنها أَمَة مُستعبدة، وهي لم تُوَقَّر في دِينٍ ولا حضارةٍ كما في الإسلام، وهم لا يُريدون حُريتها إنما حُرية الوصول إليها!
دَعْكُمْ من كلامهم المعسول في المؤتمراتِ والمُناصحاتِ، وخُذوا الحقيقة من أفواهِ مُفكِّريهم. يقولُ "توماس بين" في كتابه "عصر العقل":
الآن تغيرَ الحال، وصارَ المسلمون في قبضةِ أيدينا، ولكن ما حدثَ مرة يمكن أن يحدثَ مرة أخرى، إن الشعلة التي أشعلها محمد -صلى الله عليه وسلم- في قلوبِ أتباعه هي شعلة غير قابلة للانطفاء!
إنهم يعرفون جيداً أننا أُمَّة تمرضُ ولا تموت، كل ما يفعلونه الآن أن يُطيلوا فترة المرض فقط!
أدهم شرقاوي / سُطور
يروي "إيسوب" في كتابه "خُرافات" أنَّ الخِراف كانتْ محميَّة بشكلٍ تامٍ من كلابِ الحراسة، ولم يكُنْ غيرها يمنعُ الذئاب من افتراسِ الخِرافِ على نحوِ ما تُريد!
اجتمعَ الذئابُ فيما بينهم، وخلصوا أنه لا يُمكن لأنيابهم القاسية أن تبطشَ بلحمِ الخِراف اللذيذِ إلا إذا نحَّتْ كلاب الحراسةِ جانباً، وأنه لا بُد من حِيلةٍ ليتم لها ذلك!
أرسلتْ الذئابُ رسولاً إلى الخِراف ليقول لها:
لماذا تستمرُ العداوةُ بيننا إلى الأبد، إن تلك الكلاب الشريرة هي السبب، فهي لا تكف عن النباحِ في وجوهنا، أبعدوها عنكم ولن تعودَ هُناك أي عقبة أمام الصداقةِ والسلام!
استمعتْ الخِرافُ إلى هذا الكلامِ المعسول، ووقعَ في قلبها موقعَ القبول، فقامتْ بإعفاءِ كلابِ الحراسةِ من عملها، وأبعدتها عن القطيع!
وفي اليومِ التالي كانتْ الذئابُ تنهشُ لحومَ الخِراف!
القصصُ والأمثالُ بالمعنى لا بالألفاظ!
كان لهذه الأُمَّة أيام مجدها حارسٌ أمينٌ مُخلصٌ هو هذا الدين، جعلها تقودُ ولا تُقاد، تُؤثِّرُ ولا تتأثر، تتقدمُ ولا تتقهقر، فأزاحَ أعداؤنا -في لحظةِ ضعفٍ منا- هذا الحارس فسهلَ عليهم افتراسنا!
إنَّ هذا الحارس الأمين لم يُنحَّ مرةً واحدةً، لقد هاجموه عضواً عضواً تحتَ مسمياتٍ برَّاقة، وعناوين ساحرة، وما النية والقصد إلا قتل هذه الروح التي بدونها تُصبحُ الأُمَّة جسداً ميتاً، تتلقَّى الضربة تلو الضربة ولا تجرؤ أن ترفعَ يدها لتتفادى الضربة فضلاً عن أن تردها!
جاؤونا مرةً ببدعةِ تغييرِ المناهجِ لأنها تُربي على العنف!
وجاؤونا مرةً أخرى بتنقيحِ البُخاري وكتبِ الصِحاح!
وأخذونا إلى مؤتمراتِ حوارِ الأديان، ثم انتهى الأمرُ بمطالبتهم بتنحيةِ آياتِ الحاكمية والجهاد!
ثم أعملوا معاولَ هدمهم في عمادِ المجتمعِ وهو الأُسرة، أغروا المرأة بالتحررِ وكأنها أَمَة مُستعبدة، وهي لم تُوَقَّر في دِينٍ ولا حضارةٍ كما في الإسلام، وهم لا يُريدون حُريتها إنما حُرية الوصول إليها!
دَعْكُمْ من كلامهم المعسول في المؤتمراتِ والمُناصحاتِ، وخُذوا الحقيقة من أفواهِ مُفكِّريهم. يقولُ "توماس بين" في كتابه "عصر العقل":
الآن تغيرَ الحال، وصارَ المسلمون في قبضةِ أيدينا، ولكن ما حدثَ مرة يمكن أن يحدثَ مرة أخرى، إن الشعلة التي أشعلها محمد -صلى الله عليه وسلم- في قلوبِ أتباعه هي شعلة غير قابلة للانطفاء!
إنهم يعرفون جيداً أننا أُمَّة تمرضُ ولا تموت، كل ما يفعلونه الآن أن يُطيلوا فترة المرض فقط!
أدهم شرقاوي / سُطور
❤86😢7👍6👏6🫡5