تتعدّد الآمال، وتمتد المخاوف
و يهون السفر الطويل في مناكب الأيّام باليقين وحده، بالإيمان بأنّك في معيّة مدبّر الأمر كله.
و يهون السفر الطويل في مناكب الأيّام باليقين وحده، بالإيمان بأنّك في معيّة مدبّر الأمر كله.
أن أحيا بكِ
ومعكِ
هذا جلّ ما أتمناه
أن ينتهي العُمر
ويديّ ملتحمةٌ بيديكِ
أن تُفنى الحياة
وأنا وأنتِ
نحملُ المحبّة ذاتِها
اللهفَة ذاتها أن نموت معًا
وكلًا منّا يرغبُ بأن يُدفن
في صدرِ الآخر.
ومعكِ
هذا جلّ ما أتمناه
أن ينتهي العُمر
ويديّ ملتحمةٌ بيديكِ
أن تُفنى الحياة
وأنا وأنتِ
نحملُ المحبّة ذاتِها
اللهفَة ذاتها أن نموت معًا
وكلًا منّا يرغبُ بأن يُدفن
في صدرِ الآخر.
إنني
أحبكِ في كل حين
حتى في صعوبة
الأوقات
وضجة الأفكار والتساؤلات
أحبكِ
ولا شيء في قلبي
أعزّ منك.
أحبكِ في كل حين
حتى في صعوبة
الأوقات
وضجة الأفكار والتساؤلات
أحبكِ
ولا شيء في قلبي
أعزّ منك.
لم أتخلَّ عن خفّتي،
ولا عن إيماني بنفسي
رغم ثِقل العالم.
أنجو كلّما حاولت الحياة
أن تُبدّل ملامحي.
ولا عن إيماني بنفسي
رغم ثِقل العالم.
أنجو كلّما حاولت الحياة
أن تُبدّل ملامحي.
لبّيك وإن قَسَتِ القلوب،
لبّيك وإن فاضت الذنوب،
لبّيك ربّي وإن لم أكن في صفوفهم مُصلِّيًا،
لبّيك ربّي وإن لم أكن بين الحُجّاج ساعيًا،
لبّيك ربّي وإن لم أكن بين الزحام مُلبِّيًا،
لبّيك اللهم عفوًا وعافية .
لبّيك وإن فاضت الذنوب،
لبّيك ربّي وإن لم أكن في صفوفهم مُصلِّيًا،
لبّيك ربّي وإن لم أكن بين الحُجّاج ساعيًا،
لبّيك ربّي وإن لم أكن بين الزحام مُلبِّيًا،
لبّيك اللهم عفوًا وعافية .
رضا تامّ.. ولو أنّ الأيّام لا تسير كما أُحِب، أو كما أشتهي، أو كما ينبغي عليها أن تكون، لكنني وحيثُ أكون هنا، أجلس برضا لا ينتابني فيه سخط ولا جزع، رضا من خسر كل الأشياء وملَكَ نفسه.