-الله يرزقنا العوض الجميل دائِمًا وأبدًا،في الأشخاص وفي الحياة وفي المواقف،"فياربَّنا"عجِّل وبشِّر ويسِّرِ.
-زد في الصلاةِ على النبي وصَحبهِ .. إنّ الصلاةَ بها ذنوبك تُغفرُ "ﷺ"
-"يا ربّ" أيَّامًا جمِيلة تخلُو من الوَحْشة، وأُنَاسًا حَنُونةً علينا أكثر منَّا، وتشدُّ الوِثَاق بنَا، يا ربّ طُرقًا لا تُشقِينا ولا تَغلِبُنا أو تَنلْ منَّا؛ ونفسًا آمِنةً، مُطْمَئِنَّة ومُسْتَقرَّة،"يا رب" جبرًا وعوضًا ورزقًا وتوفيقًا.
-اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ دَائِمًا مَعَ دَوَامِكَ وَلَكَ الْحَمْدُ بَاقِيًا مَعَ بَقَائِكَ وَلَكَ الْحَمْدُ خَالِدًا مَعَ خُلُودِكَ وَلَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِي لِكَرَمِ وَجْهِكَ وَعِزِّ جَلَالِكَ يَا ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ.
مالذي يخشاه المرء في هذه الحياة ؟!وأرزاقه مكفولة، وسعيه مكتوب، ونصيبه محفوظ، وأدعيته مسموعة، وأمره بيد حكيم عليم
يعِدُه بالمعيّة والمغفرة والرحمة كلما أقترب منه،فليس على المرء إلا أن يطمئن .
يعِدُه بالمعيّة والمغفرة والرحمة كلما أقترب منه،فليس على المرء إلا أن يطمئن .
-أعوذ بك أن أكون عبدًا جحودًا، أعدّ البلايا وأنسى النِعم.
-إلهي العظيم إجعل كُلُّ هذهِ التناهيد تنتهي "إلهي" إكرمني وأرح بالي.
-الحمدُلله في وجعِي، فِي فرَحي، في غضبِي وَ صمتِي ، الحمدلله مهمَا كانت اَلأحوَال.
-"إلهي"..أُصلّي راجية أن لا تتوه الأفئدة،وأن لا أُضام في دربي ولا أشقى.
-اللهُّم لا تفجعنا في أهلنا وأحبابنا،وأجرنا من موت الغفلة،اللهُّم لاتقبض أرواحنا إلا وأنت راضٍ عنها.
-أجعلني ممّن مسح على الجرح، ورتق الشّق، وجبر الكسر، وسار بنبض الجسد الواحد.
-الجميل أن عُوض الله لا يأتي في مواقيت محدده او متوقعة ، بل يأتي فجاةً كغيمة ثقيله تحمل معها الغيث الذي يروي الأراضي الجافه ، فتبتسم الأرض ويزداد جمالها فتخضر وتزدهر ، عوض الله يأتي دائمًا في توقيته المناسب لمرحلتك ، لتفكيرك ، لقدراتك ، فيأتي أجمل مما تتخيل وتعتقد.
-لو يعلمُ الإنسان ماذا أخفى الله له خلف أسوار حزنه، وماذا أعدّ له من أحداثٍ تجبر قلبه؛ لعرفَ يقينًا أن ألطاف الله تسبق أقدارهُ، ولوجدَ البشائر منهُ سبحانه ترويهِ بين جوانب أكداره.
-سُبحانَ من انقادت لهُ الأمورُ بأزمتها،سُبحانَ من مَلأَ الأرض قُدسهُ وأشرقت كل ظُلمةٍ بنورهِ،سُبحانَ من لا يُدانُ بغيرِ دينهِ
سُبحانَ من قدرَ بقُدرتهِ كل قدرٍ وقُدرتهُ فوقَ كل ذي قُدرةٍ ولاَ يَقدرُ أحدٌ قُدرتهُ،سُبحانَ من أوّلهُ حُكمٌ لا يُوصفُ وآخرهُ علمٌ لا يبيدُ.
سُبحانَ من قدرَ بقُدرتهِ كل قدرٍ وقُدرتهُ فوقَ كل ذي قُدرةٍ ولاَ يَقدرُ أحدٌ قُدرتهُ،سُبحانَ من أوّلهُ حُكمٌ لا يُوصفُ وآخرهُ علمٌ لا يبيدُ.