-يا حظّ من صلى عليهِ مُرددًا
فهو الحبيبُ هو النبِيُّ المُجتبى📿 .
فهو الحبيبُ هو النبِيُّ المُجتبى
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
-اللهم إليك أشكو ضعف قوتي ، وقلة حيلتي ، وهواني على الناس ، أرحم الراحمين ، أنت أرحم الراحمين ، إلى من تكلني ، إلى عدو يتجهمني ، أو إلى قريب ملكته أمري ، إن لم تكن غضبان علي فلا أبالي ، غير أن عافيتك أوسع لي ، أعوذ بنور وجهك الذي أشرقت له الظلمات ، وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة .
-اللهمَّ هذِّب جوارِحي، وحسِّن قَولي، وهدِّئ رَوعي، وبرِّد قلبي، وآتني سؤلي، وأجب دعوتي، واسلل سخيمةَ صدري،و سخر لي الطيبين من عبادك، اللهم انزع من قلبي كل شعور لا خير لي فيه و اختر لي من الأقدار أجملها.
-{إنهُ كانَ بِي حَفِيا} وسألت نفسي كم من المرّات كان اللهُ بي حفيًا؟ وبدأت استذكر تلك اللّحظات الصعبة التي أخرجني الله منها كأن شيء لم يكن وأوصلني إلى قمة الطمأنينة وما إن وصلت إلى آخر ما تذكرت حتى أدركت أن أيامي كلّها لا تخلو أبدًا من حفاوة الله عز وجلّ.
-الله يملك الأبواب كلها، كبيرها وصغيرها، بعيدها وقريبها، عسيرها ويسيرها.. إن شاء فتح كل أبوابه لك في لحظة، وإن شاء أغلقها عليك كلها في لحظة.. إن شاء أن يعطيك سيعطيك، ولو كان بينك وبين عطائه ألف باب وباب.. إن شاء مرّر إليك لطفه من تحت الباب، وإن شاء ساقَ إليك رزقك على يد عدوك.
﴿وَمَا لَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ﴾
-نسألك يا رب أمورًا مُيسّرة ، وقلبًا مُطمئنًّا وخيرًا في كُل خطوة ،ونسألك الخير في كُل أمرٍ وفي كُل اختيار،وصُبّ علي من حنانك مايُرضي خاطري، ومن أمانك مايحفُّ قلبي، ومن توفيقك مايجعلني أشعرُ بأنّ حظ الدنيا بين يديني يارب.
-﴿إنَّ مَاتُوعَدُونَ لآتٍ﴾
آمن بأنّ الشي اللي تدعي الله يكون من نصيبك هوبالأصل
مكتوب لك لكنها مسألة وقت لا أكثر طمن قلبك.
آمن بأنّ الشي اللي تدعي الله يكون من نصيبك هوبالأصل
مكتوب لك لكنها مسألة وقت لا أكثر طمن قلبك.