-لا ينساك الله، ولو ظننت أنك بالكاد تتحمَّل الحياة، يأتيك باليُسْر والفرج بالوقت الذي تشعر فيه أنك على شفا حفرة من السقوط، فالله إذا أراد بك خيرًا تعجَّبتَ من طريقته، يأتيك الخير من بين ألف طريقٍ ضيَّق، حتى أنك لا تعلم متى وكيف حدث ذلك.
-﴿ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مُّقْتَدِرًا ﴾
مُقتدرًا على تحقيق أحلامك المستحيلة، وتقريب أمنياتك البعيدة، مُقتدرًا على كشف كربك، وتيسير عسرك،مقتدرًا ليجبر كسرك،مقتدرًا ليعوضك.
مُقتدرًا على تحقيق أحلامك المستحيلة، وتقريب أمنياتك البعيدة، مُقتدرًا على كشف كربك، وتيسير عسرك،مقتدرًا ليجبر كسرك،مقتدرًا ليعوضك.
-هو وحده يراك ويسمع نجواك ويعلم حاجتك ويملك رزقك ونصرك ونجاحك ،فارفع إليه كل طلباتك ، فعنده وحده الاستجابة لكل دعواتك " أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ ۗ أَإِلَٰهٌ مَّعَ اللَّهِ ۚ قَلِيلًا مَّا تَذَكَّرُونَ ".
-لو يعلمُ الإنسان ماذا أخفى الله له خلف أسوار حزنه، وماذا أعدّ له من أحداثٍ تجبر قلبه؛ لعرفَ يقينًا أن ألطاف الله تسبق أقدارهُ، ولوجدَ البشائر منهُ سبحانه ترويهِ بين جوانب أكداره.
-سُبحانَ من انقادت لهُ الأمورُ بأزمتها سُبحانَ من مَلأَ الأرض قُدسهُ وأشرقت كل ظُلمةٍ بنورهِ
سُبحانَ من لا يُدانُ بغيرِ دينهِ
سُبحانَ من قدرَ بقُدرتهِ كل قدرٍ وقُدرتهُ فوقَ كل ذي قُدرةٍ ولاَ يَقدرُ أحدٌ قُدرتهُ.
سُبحانَ من لا يُدانُ بغيرِ دينهِ
سُبحانَ من قدرَ بقُدرتهِ كل قدرٍ وقُدرتهُ فوقَ كل ذي قُدرةٍ ولاَ يَقدرُ أحدٌ قُدرتهُ.
-لاَ إلهَ إلا أنت كل شيءٍ خاشعٌ لكَ وممتنعٌ بكَ وضَارعٌ إليك
لاَ إلهَ إلا أنت سبحانكَ مأعظمك وأجلكَ،استغفر الله عدد ما أبدَع في خلق سمَاواته وعدد ماسجَد له عِباده وعدد ما تجلّت أسمائه وصفاته.
لاَ إلهَ إلا أنت سبحانكَ مأعظمك وأجلكَ،استغفر الله عدد ما أبدَع في خلق سمَاواته وعدد ماسجَد له عِباده وعدد ما تجلّت أسمائه وصفاته.
-ندعو الله ألا تتبدد مروءتنا نحن الذين جازفنا،ألا تختلط إنسانيتنا بالجفاف.
{فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَّا أُخْفِيَ لَهُم مِّن قُرَّةِ أَعْيُنٍ}
-لكَ الحمدُ أملًا وشكرًا وحبًا وعطاءًا رَحبًا.🪴
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
-وإني ياربّ عبدٌ تائه، أتخبط بين كروب الدّنيا بعجز المُكبّل، لطالما تُضيّق عليّ خناقها، إنني أسير وأنا أحمل ما تبقى من صبري، لا أعلم وجهةً أُوَليها، ولكني أعلم أنك ربّ المُستضعفين وربّي، لستُ أعلم مآلات الطريق، ولكني أعلم أني أحبوا إليكَ بروحٍ خاشعة؛ تحذر الآخرةَ وترجوا رحمتك.