Telegram Web Link
*¦{ بين ليبيا اليوم وباكستان الأمس }¦*
#ما #الذى #بينك #وبين #الله #يا #عامر #حتى #ترفض #الطائرة #الذهاب #بدونك.
كلمة صارت الترند اليومين دوووول في شتى بقاع الأرض عند المسلمين، واتاكل عليها عيش كتييييير من أصحاب المصالح ففي كل عام في موسم الحج أصحاب المصالح، والمأجورين يبحثون عن ولي من الأولياء يُعبد من دون الله، ويُتقرب إليه من دونه سبحانه، طبعاً فاكرين الراجل الباكستاني اللي قالوا عليه رجل من زمن الصحابة، وخد الترند لدرجة لما رجع بلده اتخذه الناس شافيًا من دون الله، هم هم نفس الأنفس المأجورة تصنع ترندًا جديدًا ليُعبد من دون الله الحاج عامر؟!.
مين الحاج عامر؟!
الحاج عامر طلع بياع سجاير، طب استروا على الراجل،
والله الراجل هو اللي منزل صوره على قناة التيك توك بتعته.
*#إسمع #بقى #خلينا #في #المهم*
طبعاً يا عامر لعل ما قدره الله لك يجعلك تفكر مليًا في التوبة عن الحرام والعودة لرب الأنام، ولا تظنن أن ما حدث بتقدير الله لك، رضا من الله عما تعمل، فهو ابتلاء واختبار!!
ابتلاء لك، واختبار لهذه الأمة.
والله نرجو لك الخير يا عامر!!
أن يكون حجك من حلال وطعامك من حلال وشرابك من حلال وملبسك من حلال وتُغذي أولادك من حلال.
قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ:« أَيُّهَا النَّاسُ، إِنَّ اللهَ طَيِّبٌ لَا يَقْبَلُ إِلَّا طَيِّبًا...، ثُمَّ ذَكَرَ الرَّجُلَ يُطِيلُ السَّفَرَ (أي: يُطِيل السَّفَر فِي وُجُوه الطَّاعَات، كَحَجٍّ، وَزِيَارَة مُسْتَحَبَّة، وَصِلَة رَحِم وَغَيْر ذَلِكَ) أَشْعَثَ أَغْبَرَ، يَمُدُّ يَدَيْهِ إِلَى السَّمَاءِ، يَا رَبِّ، يَا رَبِّ، وَمَطْعَمُهُ حَرَامٌ، وَمَشْرَبُهُ حَرَامٌ، وَمَلْبَسُهُ حَرَامٌ، وَغُذِيَ بِالْحَرَامِ، فَأَنَّى يُسْتَجَابُ لِذَلِكَ ؟ » رَوَاهُ مُسْلِمٌ بِرَقَمِ (١٠١٥).
*وعلشان محدش يقول بتكذبوا على الراجل ده رابط قناة الحاج عامر علي التيك توك:*👇👇👇👇👇
https://vm.tiktok.com/ZMSMdcEue/

*✒️أَبُو مَرْيَمَ أَيْمَنُ بْنُ دِيَابٍ اَلْعَابِدِينِي*
*غَفَرَ اللَّـهُ لَهُ، ولِوَالدَيْهِ
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
حُكْمُ صِيَامِ هَذِهِ الأَيَّامِ العَشْرِ مِن ذِي الحِجَّةِ لِمَنْ عَلَيْهِ قَضَاءٌ مِن رَمَضَانَ؟
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
*#والله #والله #والله #طفح #الكيل #من #هذه #الخرافات #والخزعبلات*

#إسمع #كده #يا #عاقل #المرار #الطافح #والكلام #ده #للعقلاء #فقط #ولا #مكان #للمخابيل:👇👇👇
🔲من أراد زيارة النبي ﷺ، فليذهب إلى ضريح الشافعي يوم الجمعة:
فضيلة الشيخ/ يسري عزام بيقول النبي ﷺ، بيزور الإمام الشافعي كل يوم جمعة
طيب خلينا مع المخابيل هو مين يزور مين، النبي ﷺ اللي يزور الشافعي، ولا الشافعي يزور النبي ﷺ.
علشان تعرف إن الجماعة المخرفة دووول
عندهم الولاية أعلى من مقام النبوة، طيب يا عقلاء ده فكر مين، صح صح فكر الجماعة البعده أيوه أيوه الشيعة.
طيب بالكلام ده هم كده بيحب النبي ﷺ، لما ينزلوا من قده كده ولااااااا.
طيب متزعلش مترحش المدينة بقى وتتعب نفسك النبي ﷺ، جالك لحد عندك وكل جمعة ياعم.
*ده كلام يرضى المخابيل فضلاً عن العقلاء*
*#إسمع #بتأني #كده*
*✒️أَبُو مَرْيَمَ أَيْمَنُ بْنُ دِيَابٍ اَلْعَابِدِينِي*
*غَفَرَ اللَّـهُ لَهُ، ولِوَالدَيْهِ*
*#لهذه #الدرجة #وصل #الأمر #بالمسلمين، #فإنا #لله #وإنا #إليه #راجعون*
*#إقرأ #قبل #أن #تسمع*
*¦{ إِقَامَةُ الْحُجَّةِ وَالْبَرَاهِينَ عَلَى مَنْ يَسْتَهْزِئُ بِالدِّينِ }¦*
🔲أَوَّلًا:
▪️الِاسْتِهْزَاءُ بِالدِّينِ مِنْ كَبَائِرِ الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ عَلَى حُدُودِ اللَّهِ وَحُرُمَاتِهِ، وَمِنْ أَوْدِيَةِ الْكُفْرِ الَّتِي يَتَرَدَّى فِيهَا كَثِيرٌ مِنَ الْجُهَّالِ وَسَفَلَةِ النَّاسِ، وَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ، قَالَ اللَّهُ تَعَالَى:﴿یَحۡذَرُ ٱلۡمُنَـٰفِقُونَ أَن تُنَزَّلَ عَلَیۡهِمۡ سُورَةࣱ تُنَبِّئُهُم بِمَا فِی قُلُوبِهِمۡۚ قُلِ ٱسۡتَهۡزِءُوۤا۟ إِنَّ ٱللَّهَ مُخۡرِجࣱ مَّا تَحْذَرُونَ * وَلَىِٕن سَأَلۡتَهُمۡ لَیَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلۡعَبُۚ قُلۡ أَبِٱللَّهِ وَءَایَـٰتِهِۦ وَرَسُولِهِۦ كُنتُمۡ تَسۡتَهۡزِءُونَ * لَا تَعۡتَذِرُوا۟ قَدۡ كَفَرۡتُم بَعۡدَ إِیمَـٰنِكُمۡۚ إِن نَّعۡفُ عَن طَاۤىِٕفَةࣲ مِّنكُمۡ نُعَذِّبۡ طَاۤىِٕفَةَۢ بِأَنَّهُمۡ كَانُوا۟ مُجۡرِمِینَ ﴾[التوبة:٦٤-٦٦].
🔳قَالَ الإِمَامُ ابْنُ حَزْمٍ الظَّاهِرِيُّ -رَحِمَهُ ٱللَّهُ تَعَالَىٰ-:" صَحَّ بِالنَّصِّ أَن كل من اسْتَهْزَأَ بِاللَّه تَعَالَى ، أَو بِملك من الْمَلَائِكَة ، أَو بِنَبِي من الْأَنْبِيَاء عَلَيْهِم السَّلَام ، أَو بِآيَة من الْقُرْآن ، أَو بفريضة من فَرَائض الدّين بعد بُلُوغ الْحجَّة إِلَيْهِ ، فَهُوَ كَافِر ". انتهى من "الفصل في الملل والأهواء والنحل"
(١٤٢/٣).
🔳وَقَالَ الشَّيْخُ سُلَيْمَانُ آلُ الشَّيْخِ -رَحِمَهُ ٱللَّهُ تَعَالَىٰ-: "مَنْ ٱسْتَهْزَأَ بِٱللَّهِ، أَوْ بِكِتَابِهِ، أَوْ بِرَسُولِهِ، أَوْ بِدِينِهِ: كَفَرَ، وَلَوْ لَمْ يَقْصِدْ حَقِيقَةَ ٱلِٱسْتِهْزَاءِ، إِجْمَاعًا". ٱنْتَهَىٰ مِنْ "تَيْسِيرِ ٱلْعَزِيزِ ٱلْحَمِيدِ" صـ٦١٧.
🔲ثَانِيًا:
▪️وَهٰذَا كَذَلِكَ: ٱلِٱسْتِهْزَاءُ بِٱلدِّينِ يَشْمَلُ كُلَّ قَوْلٍ أَوْ فِعْلٍ، يَدُلُّ عَلَى ٱلطَّعْنِ فِي ٱلدِّينِ، وَٱلتَّنَقُّصِ مِنْهُ، وَٱلِٱسْتِخْفَافِ بِهِ.
قَالَ أَبُو حَامِدٍ ٱلْغَزَالِيُّ -رَحِمَهُ ٱللَّهُ تَعَالَىٰ-:" وَمَعْنَى السُّخْرِيَةِ : الِاسْتِهَانَةُ ، وَالتَّحْقِيرُ ، وَالتَّنْبِيهُ عَلَى الْعُيُوبِ وَالنَّقَائِضِ ، عَلَى وَجْهٍ يُضْحَكُ مِنْهُ ، وَقَدْ يَكُونُ ذَلِكَ بِالْمُحَاكَاةِ فِي الْقَوْلِ وَالْفِعْلِ ، وَقَدْ يَكُونُ بِالْإِشَارَةِ وَالْإِيمَاءِ ". انتهى من " إحياء علوم الدين"
(١٣١/٣).
▪️فَكُلُّ قَوْلٍ أَوْ فِعْلٍ يَدُلُّ ـ بِحَسَبِ مَا يَتَعَارَفُ عَلَيْهِ ٱلنَّاسُ وَيَفْهَمُونَهُ مِنْ لُغَتِهِمْ ـ عَلَى ٱلِٱنْتِقَاصِ أَوِ ٱلِٱسْتِخْفَافِ بِٱللَّهِ وَرَسُولِهِ، أَوِ ٱلْقُرْآنِ وَٱلسُّنَّةِ، أَوْ شَيْءٍ مِنْ شَعَائِرِ هٰذَا ٱلدِّينِ، فَهُوَ مِنَ ٱلِٱسْتِهْزَاءِ ٱلْمُخْرِجِ مِنَ ٱلْمِلَّةِ.
🔳وَقَالَ شَيْخُ الْإِسْلَامِ ابْنُ تَيْمِيَّةَ - رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى -، فِي "الصَّارِمِ الْمَسْلُولِ"
(٥٤١): "وَإِذَا لَمْ يَكُنْ لِلسَّبِّ حَدٌّ مَعْرُوفٌ فِي اللُّغَةِ وَلَا فِي الشَّرْعِ، فَالْمَرْجِعُ فِيهِ إِلَىٰ عُرْفِ النَّاسِ؛ فَمَا كَانَ فِي الْعُرْفِ سَبًّا لِلنَّبِيِّ فَهُوَ الَّذِي يَجِبُ أَنْ نُنَزِّلَ عَلَيْهِ كَلَامَ الصَّحَابَةِ وَالْعُلَمَاءِ، وَمَا لَا فَلَا". اهـ.
🔲ثَالِثًا:
▪️الوَاجِبُ عَلَى المُسْلِمِ إِذَا سَمِعَ أَوْ رَأَى شَيْئًا مِنَ الِاسْتِهْزَاءِ بِالدِّينِ أَنْ يُنْكِرَ عَلَى قَائِلِهِ وَفَاعِلِهِ إِنْكَارًا شَدِيدًا، فَإِنْ لَمْ يَسْتَجِبْ لَهُ، لَزِمَهُ مُغَادَرَةُ المَكَانِ الَّذِي هُوَ فِيهِ، قَالَ تَعَالَىٰ:﴿وَقَدۡ نَزَّلَ عَلَیۡكُمۡ فِی ٱلۡكِتَـٰبِ أَنۡ إِذَا سَمِعۡتُمۡ ءَایَـٰتِ ٱللَّهِ یُكۡفَرُ بِهَا وَیُسۡتَهۡزَأُ بِهَا فَلَا تَقۡعُدُوا۟ مَعَهُمۡ حَتَّىٰ یَخُوضُوا۟ فِی حَدِیثٍ غَیۡرِهِۦۤ إِنَّكُمۡ إِذࣰا مِّثۡلُهُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ جَامِعُ ٱلۡمُنَـٰفِقِینَ وَٱلۡكَـٰفِرِینَ فِی جَهَنَّمَ جَمِیعًا﴾ [النساء: ١٤٠].
▪️وَأَمَّا التَّبَسُّمُ وَالضَّحِكُ عِنْدَ سَمَاعِ هَذَا الْكَلَامِ، فَيَجْعَلُ صَاحِبَهُ شَرِيكًا لِلْقَائِلِ فِي الإِثْمِ إِنْ كَانَ عَنْ رِضًى وَقَبُولٍ، كَمَا قَالَ تَعَالَىٰ:¦{إِنَّكُمۡ إِذࣰا مِّثۡلُهُمۡۗ}¦، وَإِنْ لَمْ يَكُنْ عَنْ رِضًى وَقَبُولٍ، فَهُوَ مَعْصِيَةٌ كَبِيرَةٌ، تَدُلُّ عَلَىٰ عَدَمِ تَمَكُّنِ تَعْظِيمِ اللهِ وَشَعَائِرِهِ مِنْ قَلْبِهِ.
▪️وَالْوَاجِبُ عَلَى الْمُسْلِمِ أَنْ يُعَظِّمَ شَعَائِرَ دِينِ اللهِ وَآيَاتِهِ، وَإِجْلَالَهَا وَتَفْخِيمَهَا، كَمَا قَالَ تَعَالَىٰ: ﴿ذَ ٰ⁠لِكَۖ وَمَن یُعَظِّمۡ شَعَـٰۤىِٕرَ ٱللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقۡوَى ٱلۡقُلُوبِ﴾ [الحج: ٣٢].
قَالَ ٱلْعَلَّامَةُ ٱلسَّعْدِيُّ-رَحِمَهُ ٱللَّهُ تَعَالَى-:"
أَصْلُ ٱلدِّينِ مَبْنِيٌّ عَلَىٰ تَعْظِيمِ ٱللَّهِ وَتَعْظِيمِ دِينِهِ وَرُسُلِهِ، وَٱلِاِسْتِهْزَاءُ بِشَيْءٍ مِنْ ذَلِكَ مُنَافٍ لِهَذَا ٱلْأَصْلِ وَمُنَاقِضٌ لَهُ أَشَدَّ ٱلْمُنَاقَضَةِ". انْتَهَىٰ مِنْ "تَيْسِيرِ ٱلْكَرِيمِ ٱلرَّحْمَنِ" صـ ٣٤٢.
*هَذَا وَاللَّهُ تَعَالَى أَعْلَمُ*
*✒️أَبُو مَرْيَمَ أَيْمَنُ بْنُ دِيَابٍ اَلْعَابِدِينِي*
*غَفَرَ اللَّـهُ لَهُ، ولِوَالدَيْهِ*
من هنا:
👇👇👇👇👇👇👇
2025/06/29 21:58:00
Back to Top
HTML Embed Code: