Telegram Web Link
‏ناس نامَت
‏وناس شبعانة سوالِف
‏واني گابلت الشَمع
والچاي واكتبلك واشك .
حاير واحِس بخطر حيرة حَمامة بَ مُطر .
انه الشص بـَ لهاتي
وشايغ من العَض
ويگُلي الشفية ، المنتچي ، المُرتاح
تتعوض
انه غاديلك تِتَن .
‏اتصورچ وَردة
‏على كُرسي
بغرفتي ‏وين ما
اخليچ اگول
هناكَ أحسن
‏وصلّحت حتى
جرسنه ‏الچان
عاطل من زَمان
‏وما اجيتي !
وَالبَحرُ لو فاضَ الحنينُ بقلبهِ
أتراهُ يَبكي للشواطئ مِثلَنا؟.
وَ بَعضُ الحُرُوفِ كَشُربِ الدَّوَاءِ
تُدَاوِي الجُرُوحَ وَ تَشفى العَللُ .
يا خَليل الروح هَل لا زُرتنا في شروق الشَمسِ ٲو في المَغربِ ؟.
رأيتُكَ فابتسمت مُغرماً مُسلماً
مُدركاً بأنني في فخ عينيكَ واقعٌ .
‏وإذا صَح مِنك الوّد فالكل هينً
وكُل الذي فَوق التُراب ترابُ .
أَحيّا كَعَبَادِ شَمْسٍ لا
مَرَامَ لَهُ إِلا إِتِبَاعُ النُوُرْ.
يأتي الحبُ
من الشَمال والجَنوب
والشرقُ والغَرب
أرادَ عيسى توضيح الأمر
فوضع نفسهُ على صَليب .
-
بَچانه القفل بالباب
لگينه السَلف متغَير
مِثل ديرَّة غرب
خلف اللّه چنه أحباب !
‏وأفزّ، وألتمّ وأحسس ناسِي ما مُهتم
ألين وردة مِن أنشاف
بَس عطاب من أنشمّ.
أسفِي
على
البيتِ
الذي
ناديتُهُ،
‏من
فرطِ
وحشَات
ِ الملاجئِ
منزلي .
عن كلِّ حُزنٍ قَد نديرُ وجُوهنَا
لكنَّ وجهَ القلبِ كيفَ يُدارُ؟
2025/07/10 15:35:48
Back to Top
HTML Embed Code: