™
زهرة ديفيلايا المدهشة 🌸
هذه الزهرة 🌸 تتحول الى زهرة شفافة مثيرة للدهشة عندما تلامسها قطرات المطر 💦
زهرة ديفيلايا جراي Diphylleia Grayi زهرة رائعة فريدة من نوعها تتحول الى زهور واضحة وشفافة مثل الزجاج عندما تناثر علي بتلاتها قطرات المطر.
يشار إليها عادة بالزهرة الهيكلية، وهي تنحدر من الجبال المشجرة الرطبة في المناطق الباردة من الصين واليابان.
الزهور تتفتح في أواخر الربيع، مع أوراق كبيرة غامضة خضراء، تشبه مظلة أوراق الشجر، مع مجموعات صغيرة من بتلات بيضاء جميلة. وعندما تمطر، فإنها تعطي مشهد رائع شفاف.
زهرة ديفيلايا المدهشة 🌸
هذه الزهرة 🌸 تتحول الى زهرة شفافة مثيرة للدهشة عندما تلامسها قطرات المطر 💦
زهرة ديفيلايا جراي Diphylleia Grayi زهرة رائعة فريدة من نوعها تتحول الى زهور واضحة وشفافة مثل الزجاج عندما تناثر علي بتلاتها قطرات المطر.
يشار إليها عادة بالزهرة الهيكلية، وهي تنحدر من الجبال المشجرة الرطبة في المناطق الباردة من الصين واليابان.
الزهور تتفتح في أواخر الربيع، مع أوراق كبيرة غامضة خضراء، تشبه مظلة أوراق الشجر، مع مجموعات صغيرة من بتلات بيضاء جميلة. وعندما تمطر، فإنها تعطي مشهد رائع شفاف.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
<كولا> (kola) هي أعمق حفرة حفرها الإنسان في التاريخ البشري في شبه جزيرة «كولا» السوفياتية، يصل عمقها إلى 12.2 كم في باطن الأرض، إستغرق حفرها 20 عاما. و رغم ذلك فإن هذا العمق لا يمثل سوى ثلث سمك القشرة الأرضية فوق ما يعرف بالوشاح الأرضي.
و بدأ السوفييت عمليات الحفر في عام 1970م، و أعقبهم الألمان في عام 1990م بحفرة وصل إلى عمق 9.5 كم في ولاية بافاريا. و كلا الحفرتين تم إيقافهما بسبب الحرارة المفرطة التي بلغت 180مْ في باطن الأرض (ضعف توقعات المهندسين)، الأمر الذي أعاق آلات الحفر بشدة وأصابها بأعطال تقنية، و كذا المشاكل التقنية و الهندسية، و السياسية (إنهيار الإتحاد السوفييتي)، (توحيد الألمانيتين) مما أدى إلى مشاكل مالية.
و أصبحت الحفرة السوفييتية وجهة للسياح، و الحفرة الألمانية متحفا فنيا.
هذا الحفر أراد العلماء به خرق الأرض لمعرفة تكوينها الباطني، فبالكاد بلغ ربع القشرة الأرضية التي يقدر سمكها بحوالي 42 كم.
و إذا علمنا أن المسافة بين سطح كوكب الأرض و نقطة الوسط (القلب) تبلغ حوالي 6380 كم فإن نسبة ما تم حفره في أعمق حفرة حفرها الإنسان تمثل فقط 0.19٪ من شعاع الأرض.
و بدأ السوفييت عمليات الحفر في عام 1970م، و أعقبهم الألمان في عام 1990م بحفرة وصل إلى عمق 9.5 كم في ولاية بافاريا. و كلا الحفرتين تم إيقافهما بسبب الحرارة المفرطة التي بلغت 180مْ في باطن الأرض (ضعف توقعات المهندسين)، الأمر الذي أعاق آلات الحفر بشدة وأصابها بأعطال تقنية، و كذا المشاكل التقنية و الهندسية، و السياسية (إنهيار الإتحاد السوفييتي)، (توحيد الألمانيتين) مما أدى إلى مشاكل مالية.
و أصبحت الحفرة السوفييتية وجهة للسياح، و الحفرة الألمانية متحفا فنيا.
هذا الحفر أراد العلماء به خرق الأرض لمعرفة تكوينها الباطني، فبالكاد بلغ ربع القشرة الأرضية التي يقدر سمكها بحوالي 42 كم.
و إذا علمنا أن المسافة بين سطح كوكب الأرض و نقطة الوسط (القلب) تبلغ حوالي 6380 كم فإن نسبة ما تم حفره في أعمق حفرة حفرها الإنسان تمثل فقط 0.19٪ من شعاع الأرض.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM