Telegram Web Link
فهم الفكرة المرتبطة بالشعور
▪️المفتاح الأساسي لفهم حالتك المزاجية هو فهم الفكرة المسيطرة عليك بالسلب ، لأن التوهم يؤذي أكثر من الحقيقة ، وبعض الشخصيات لديها قدرة عجيبة على خلق الأوهام وتصديقها والاقتناع بها . #Therapist_salwa
▪️أقوى الصدمات النفسية التي قد تسبب خللاً نفسياً كبيراً:
1.فقدان شخص عزيز (ك وفاة أوانفصال)
2.الإساءة الجسدية أو النفسية في الطفولة
3.الحوادث أو الكوارث الطبيعية
4.التعرض للعنف أوالإعتداء
5.الأمراض المزمنة أو الخطيرة
6.الخيانة من المقربين
7.الفقدان المفاجئ للوظيفة أوالاستقرار المالي د/ ابراهيم حمدي
▪️أكمل السعي و لا تنسى ان تستمتع بالرحلة . . 🌼
جمال الروح هو الجمال الحقيقي
الذي تطيب به الأنفس وتلين به
القلوب
هو الطاقه الإيجابية الدافعه للحياة والروح الجميلة
لا يشعر بها إلا روح جميلة مثلها
صباح الخير
للمتفائلين المبتسمين
لضوء النهار
المشرقين بنور الأمل وحسن الظن وجمال التوكل
أسعد الله صباحكم بكل خير🌻
▪️إن أشد ما يمتحن به إيمان المرء، عندما تأتي الأقدار خلاف توقعاته، وعكس ما كان يظن…
عندما يتفاءل بالفرج ثم يأتي البلاء ليعمّق حزنه وألمه…
حينما يشعر أن كل شيء يسير عكس مبتغاه…
عندما تتوالى عليه الخسائر والنوازل…
إن لم يكن أساسه الإيماني ثابتاً، فإن الأرض قد تهتز من تحته وربما خسر دنياه وآخرته..
إن تعميق مفهوم الإيمان بالقضاء والقدر خيره وشره، والرضى والتسليم التام لأقدار الله أساس متين وحصن حصين وسلم يرقى بصاحبه لأعلى درجات الإيمان…
(وَمِنَ النَّاسِ مَن يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَىٰ حَرْفٍ ۖ فَإِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ ۖ وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انقَلَبَ عَلَىٰ وَجْهِهِ خَسِرَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةَ ۚ ذَٰلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ)
اللهم إيماناً راسخا، ويقيناً ثابتا… د/سعود العمر
▪️لو أدركت الجهد والوقت الذي احتاجه أحدهم ليستعيد راحة البال وسلامه الداخلي وسعادته المفقودة، سوف تفهم حينها لماذا هؤلاء الأشخاص إنتقائيون للغاية في علاقاتهم، ومن يسمحون به في حياتهم…
ولماذا يغلقون الأبواب بشدة في أي وجه سلبية محتملة….
د/ سعود العمر
الوقت والمشاركة في أنشطة ممتعة أو مفيدة يمكن أن يكونا علاجًا طبيعيًا يساعد في تجاوز الحزن تدريجيًا.
▪️الحزن هو شعور طبيعي يمر به الإنسان في مختلف مراحل حياته، ويمكن التعامل معه بعدة طرق تساعد على التخفيف من تأثيره. منها :

1. التحدث مع شخص موثوق: يمكن أن يكون التحدث عن مشاعرك مع صديق، فرد من العائلة، أو مستشار نفسي مفيدًا لتخفيف العبء النفسي.


2. التعبير عن المشاعر: حاول التعبير عن حزنك من خلال الكتابة أو الرسم أو حتى البكاء، فهذا قد يساعدك على تفريغ المشاعر المكبوتة.


3. ممارسة الرياضة: النشاط البدني مثل المشي أو الجري أو ممارسة اليوغا يمكن أن يعزز إنتاج الإندورفين، مواد كيميائية في الدماغ تساهم في تحسين المزاج.


4. تنظيم النوم والغذاء: قد يؤدي قلة النوم أو التغذية السيئة إلى تفاقم الشعور بالحزن. حاول الحفاظ على نمط نوم صحي وتناول وجبات متوازنة.


5. التواصل الاجتماعي: لا تبق وحيدًا. التفاعل مع الآخرين يمكن أن يخفف من الشعور بالعزلة ويعزز مشاعر الدعم والانتماء.


6. التأمل والاسترخاء: يمكن أن تساعد تقنيات التأمل أو التنفس العميق على تهدئة الذهن وتخفيف القلق المرتبط بالحزن.


7. طلب المساعدة المهنية: إذا كنت تجد صعوبة في التعامل مع الحزن أو كان طويل الأمد، قد يكون من المفيد زيارة مختص في الصحة النفسية.


8. قبول المشاعر: من المهم أن تتقبل أن الشعور بالحزن
جزء من الحياة وأنه سيتغير بمرور الوقت. #Therapist_salwa
▪️تشكو كثيرٌ من الأمهات من أعباء متابعة أولادها في المذاكرة، وهي في الحقيقة ترتكب مجموعة من الأخطاء التي تضاعف عليها هذه الأعباء وتُجهدها نفسًا وجسدًا، ومن ذلك:

١/ رفع سقف المستهدفات إلى الدرجات الكاملة، وهذا يكفي لرفع مستوى التوتر والقلق لديها ولديهم، بل يؤدي إلى الشعور بالإحباط لمجرد نقص درجة واحدة أو حتى نصف درجة، وكان يكفي استهداف الامتياز إذا كانوا قادرين عليه.

٢/ الانفعال الدائم، والصراخ وربما الضرب، الذي تُعدِي به الأبناء والبنات، فتجد الجميع أصبح قابلًا للاشتعال والاشتباك في أية لحظة.

٣/ تحمل مسؤولية الاستذكار عنهم، فهي التي تحدد المواد المطلوب مذاكرتها كل يوم، وهي التي تتابع مع المعلمين والمعلمات، وهي التي تحدد مواعيد المذاكرة، والأسوأ من ذلك أن تقوم هي بقراءة المواد والتحفيظ المباشر لهم، وكان يكفيها أن تشرف عليهم، وتسمّع لهم أو تناقشهم لتتأكد من جودة مذاكرتهم.

٤/ تحويل أجواء أيام الدراسة كلها إلى أجواء أيام الاختبارات؛ مما يجعل الضغوط تزداد، فيملُّ أولادها من الدراسة ويكرهونها، ويبحثون عن الخلاص ولو بالكذب، أو بالعناد أو بالاستهتار وعدم المبالاة، فيزداد غيضها وغضبها.

٥/ الوقوع في شجارات يومية مع الزوج/الأب؛ لكونه - حسب رأيها - لا يساعدها، وقد يكون كذلك، لكن الحل ليس بالشجار وإنما بالتفاهم والتعاون وتحديد الأدوار.

٦/ التحفيز السلبي، الذي يتحول إلى تخويف وتشويه نفسي، حين تقول لهم: "أنت سيكون عملك في كذا وكذا من المهن" تعني: الأقل أجرًا وقدرًا، لأنك لا تذاكر، بدلًا من التحليق بهم في أهداف عالية، ومقامات علمية سامية.

٧/ تخويفهم من المستقبل: من الإخفاق في الاختبار ، ومن عدم القبول في الجامعة، ومن تأخر التوظيف بعد التخرج، فتجعلهم يحملون همومًا ومخاوف هي أكبر من أعمارهم، وكلها في غيب الله تعالى، ورهن توفيقه، وكل أمر يأتي في أوانه. د/ خالد سعود
2025/07/10 16:04:42
Back to Top
HTML Embed Code: