قال تعالى عن الكافر {وَلَا يَحُضُّ عَلَى طَعَامِ الْمِسْكِينِ}، فما معنى "يحض"؟
Anonymous Quiz
16%
يمنع
68%
يحث
16%
يأكل
قال تعالى {وَلَا طَعَامٌ إِلَّا مِنْ غِسْلِينٍ}، فما غسلين؟
Anonymous Quiz
72%
عصارة أبدان أهل النار
15%
وادي محرق في جهنم
13%
بقايا أجسام الكافرين
قال تعالى {ثُمَّ لَقَطَعْنَا مِنْهُ الْوَتِينَ}، فما الوتين؟
Anonymous Quiz
10%
العرق الذي يمتد من الصدر إلى المخ
87%
العرق المتصل بالقلب
3%
العرق الذي يمتد بطول الجسم
ما المقصود بقوله تعالى {إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ}؟
Anonymous Quiz
60%
القرآن الكريم
37%
كلام النبي صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم
3%
قصص الأمم السابقة
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
سورة المعارج: مكية
🔵 من مقاصدِ السُّورة
تأكيد وقوع العذاب على الكافرين، والنعيم للمصدقين بيوم الدين.
🟤 تفسير صفحة 568
سَأَلَ سَائِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ (1)
1 - دعا داعٍ من المشركين على نفسه وقومه بعذاب إن كان هذا العذاب حاصلًا، وهو سخرية منه ، وهو واقع يوم القيامة.
لِلْكَافِرِينَ لَيْسَ لَهُ دَافِعٌ (2)
2 - للكافرين بالله، ليس لهذا العذاب من يرده.
مِنَ اللَّهِ ذِي الْمَعَارِجِ (3)
3 - من الله ذي العلو والدرجات والفواضل والنعم.
تَعْرُجُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ (4)
4 - تصعد إليه الملائكة وجبريل في تلك الدرجات، في يوم القيامة؛ وهو يوم طويل مقداره خمسون ألف سنة.
فَاصْبِرْ صَبْرًا جَمِيلًا (5)
5 - فاصبر -أيها الرسول- صبرًا لا جَزَع فيه ولا شكوى.
إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيدًا (6)
6 - إنهم يرون هذا العذاب بعيدًا مستحيل الوقوع.
وَنَرَاهُ قَرِيبًا (7)
7 - ونراه نحن قريبًا واقعًا لا محالة.
يَوْمَ تَكُونُ السَّمَاءُ كَالْمُهْلِ (8)
8 - يوم تكون السماء مثل المُذَاب من النحاس والذهب وغيرهما.
وَتَكُونُ الْجِبَالُ كَالْعِهْنِ (9)
9 - وتكون الجبال مثل الصوف في الخِفَّة.
وَلَا يَسْأَلُ حَمِيمٌ حَمِيمًا (10)
10 - ولا يسأل قريب قريبًا عن حاله؛ لأن كل واحد مشغول بنفسه.
🟢 مـنْ فَـوَائِـدِ الآيَـاتِ
• الصبر الجميل الذي يحتسب فيه الأجر من الله ولا يشكى لغيره.
🔵 من مقاصدِ السُّورة
تأكيد وقوع العذاب على الكافرين، والنعيم للمصدقين بيوم الدين.
🟤 تفسير صفحة 568
سَأَلَ سَائِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ (1)
1 - دعا داعٍ من المشركين على نفسه وقومه بعذاب إن كان هذا العذاب حاصلًا، وهو سخرية منه ، وهو واقع يوم القيامة.
لِلْكَافِرِينَ لَيْسَ لَهُ دَافِعٌ (2)
2 - للكافرين بالله، ليس لهذا العذاب من يرده.
مِنَ اللَّهِ ذِي الْمَعَارِجِ (3)
3 - من الله ذي العلو والدرجات والفواضل والنعم.
تَعْرُجُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ (4)
4 - تصعد إليه الملائكة وجبريل في تلك الدرجات، في يوم القيامة؛ وهو يوم طويل مقداره خمسون ألف سنة.
فَاصْبِرْ صَبْرًا جَمِيلًا (5)
5 - فاصبر -أيها الرسول- صبرًا لا جَزَع فيه ولا شكوى.
إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيدًا (6)
6 - إنهم يرون هذا العذاب بعيدًا مستحيل الوقوع.
وَنَرَاهُ قَرِيبًا (7)
7 - ونراه نحن قريبًا واقعًا لا محالة.
يَوْمَ تَكُونُ السَّمَاءُ كَالْمُهْلِ (8)
8 - يوم تكون السماء مثل المُذَاب من النحاس والذهب وغيرهما.
وَتَكُونُ الْجِبَالُ كَالْعِهْنِ (9)
9 - وتكون الجبال مثل الصوف في الخِفَّة.
وَلَا يَسْأَلُ حَمِيمٌ حَمِيمًا (10)
10 - ولا يسأل قريب قريبًا عن حاله؛ لأن كل واحد مشغول بنفسه.
🟢 مـنْ فَـوَائِـدِ الآيَـاتِ
• الصبر الجميل الذي يحتسب فيه الأجر من الله ولا يشكى لغيره.
🟤 تفسير صفحة 569
يُبَصَّرُونَهُمْ يَوَدُّ الْمُجْرِمُ لَوْ يَفْتَدِي مِنْ عَذَابِ يَوْمِئِذٍ بِبَنِيهِ (11)
11 - يشاهد كل إنسان قريبه لا يخفى عليه، ومع ذلك لا يسأل أحد أحدًا لهول الموقف، يودّ من استحق النار أن يقدم أولاده للعذاب بدلًا منه.
وَصَاحِبَتِهِ وَأَخِيهِ (12)
12 - ويفتدي بزوجته وأخيه.
وَفَصِيلَتِهِ الَّتِي تُؤْوِيهِ (13)
13 - ويفتدي بعشيرته الأقربين منه، الذين يقفون معه في الشدائد.
وَمَنْ فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ يُنْجِيهِ (14)
14 - ويفتدى بمن في الأرض جميعًا من الإنس والجن وغيرهما، ثم يسلمه ذلك الافتداء، وينقذه من عذاب النار.
كَلَّا إِنَّهَا لَظَى (15)
15 - ليس الأمر كما تمنّى هذا المجرم، إنها نار الآخرة تلتهب وتشتعل.
نَزَّاعَةً لِلشَّوَى (16)
16 - تفصل جلدة الرأس فصلًا شديدًا من شدة حرّها واشتعالها.
تَدْعُو مَنْ أَدْبَرَ وَتَوَلَّى (17)
17 - تنادي من أعرض عن الحق، وأبعد عنه ولم يؤمن به ولم يعمل.
وَجَمَعَ فَأَوْعَى (18)
18 - وجَمَع المال، وضنّ بالإنفاق منه في سبيل الله.
إِنَّ الْإِنْسَانَ خُلِقَ هَلُوعًا (19)
19 - إن الإنسان خُلِق شديد الحرص.
إِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعًا (20)
20 - إذا أصابه ضُرٌّ من مرض أو فقر كان قليل الصبر.
وَإِذَا مَسَّهُ الْخَيْرُ مَنُوعًا (21)
21 - وإذا أصابه ما يُسَرُّ به من خَصْب وغنًى كان كثير المنع لبذله في سبيل الله.
إِلَّا الْمُصَلِّينَ (22)
22 - إلا المصلّين، فهم سالمون من تلك الصفات الذميمة
الَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَاتِهِمْ دَائِمُونَ (23)
23 - الذين هم على صلاتهم مواظبون، لا ينشغلون عنها، ويؤدونها في وقتها المحدد لها
وَالَّذِينَ فِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ مَعْلُومٌ (24)
24 - والذين في أموالهم نصيب محدد مفروض
لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ (25)
25 - يدفعونه للذي يسألهم وللذي لا يسألهم ممن حرم الرزق لأي سبب كان
وَالَّذِينَ يُصَدِّقُونَ بِيَوْمِ الدِّينِ (26)
26 - والذين يصدّقون بيوم القيامة، يوم يجازي الله كلًّا لما يستحقّه
وَالَّذِينَ هُمْ مِنْ عَذَابِ رَبِّهِمْ مُشْفِقُونَ (27)
27 - والذين هم من عذاب ربهم خائفون، مع ما قدموا من أعمالهم الصالحة
إِنَّ عَذَابَ رَبِّهِمْ غَيْرُ مَأْمُونٍ (28)
28 - إن عذاب ربهم مخوف لا يأمنه عاقل
وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ (29)
29 - والذين هم لفروجهم حافظون بسترها وإبعادها عن الفواحش
إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ (30)
30 - إلا من زوجاتهم أو ما ملكوا من الإماء، فإنهم غير ملومين في التمتع بهنّ بالوطء فما دونه
فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ (31)
31 - فمن طلب الاستمتاع بغير ما ذُكر من الزوجات والإماء، أولئك هم المتجاوزون لحدود الله
وَالَّذِينَ هُمْ لِأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ (32)
32 - والذين هم لما ائتمنوا عليه من الأمَوال والأسرار وغيرهما، ولعهودهم التي عاهدوا عليها الناس حافظون، لا يخونون أماناتهم، ولا ينقضون عهودهم
وَالَّذِينَ هُمْ بِشَهَادَاتِهِمْ قَائِمُونَ (33)
33 - والذين هم قائمون بشهادتهم على الوجه المطلوب، لا تؤثر قرابه ولا عداوة فيها
وَالَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ (34)
34 - والذين هم على صلاتهم يحافظون؛ بأدائها في وقتها، وبطهارة وطمأنينة، لا يشغلهم عنها شاغل
أُولَئِكَ فِي جَنَّاتٍ مُكْرَمُونَ (35)
35 - أولئك الموصوفون بتلك الصفات في جنات مُكْرَمون؛ بما يلقونه من النعيم المقيم، والنظر إلى وجه الله الكريم
فَمَالِ الَّذِينَ كَفَرُوا قِبَلَكَ مُهْطِعِينَ (36)
36 - ما الَّذي جرّ هؤلاء المشركين من قومك -أيها الرسول- حَوَاليك مسرعين إلى التكذيب بك؟!
عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ عِزِينَ (37)
37 - محيطون بك عن يمينك وشمالك جماعات جماعات
أَيَطْمَعُ كُلُّ امْرِئٍ مِنْهُمْ أَنْ يُدْخَلَ جَنَّةَ نَعِيمٍ (38)
38 - أيأمل كل واحد منهم أن يدخله الله جنة النعيم، يتنعم بما فيها من النعيم المقيم، وهو باقٍ على كفره؟!
كَلَّا إِنَّا خَلَقْنَاهُمْ مِمَّا يَعْلَمُونَ (39)
39 - ليس الأمر كما تصوّروا، إنا خلقناهم مما يعرفونه، فقد خلقناهم من ماء حقير، فهم ضعفاء لا يملكون لأنفسهم نفعًا ولا ضرًّا، فكيف يتكبرون؟!
فَلَا أُقْسِمُ بِرَبِّ الْمَشَارِقِ وَالْمَغَارِبِ إِنَّا لَقَادِرُونَ (40)
40 - أقسم الله برب مشارق الشمس والقمر إنا لقادرون
🟢 مـنْ فَـوَائِـدِ الآيَـاتِ
• شدة عذاب النار حيث يود أهل النار أن ينجوا منها بكل وسيلة يعرفونها من وسائل الدنيا
• الصلاة من أعظم ما تكفَّر به السيئات في الدنيا، ويتوقى بها من نار الآخرة
• الخوف من عذاب الله دافع للعمل الصالح
يُبَصَّرُونَهُمْ يَوَدُّ الْمُجْرِمُ لَوْ يَفْتَدِي مِنْ عَذَابِ يَوْمِئِذٍ بِبَنِيهِ (11)
11 - يشاهد كل إنسان قريبه لا يخفى عليه، ومع ذلك لا يسأل أحد أحدًا لهول الموقف، يودّ من استحق النار أن يقدم أولاده للعذاب بدلًا منه.
وَصَاحِبَتِهِ وَأَخِيهِ (12)
12 - ويفتدي بزوجته وأخيه.
وَفَصِيلَتِهِ الَّتِي تُؤْوِيهِ (13)
13 - ويفتدي بعشيرته الأقربين منه، الذين يقفون معه في الشدائد.
وَمَنْ فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ يُنْجِيهِ (14)
14 - ويفتدى بمن في الأرض جميعًا من الإنس والجن وغيرهما، ثم يسلمه ذلك الافتداء، وينقذه من عذاب النار.
كَلَّا إِنَّهَا لَظَى (15)
15 - ليس الأمر كما تمنّى هذا المجرم، إنها نار الآخرة تلتهب وتشتعل.
نَزَّاعَةً لِلشَّوَى (16)
16 - تفصل جلدة الرأس فصلًا شديدًا من شدة حرّها واشتعالها.
تَدْعُو مَنْ أَدْبَرَ وَتَوَلَّى (17)
17 - تنادي من أعرض عن الحق، وأبعد عنه ولم يؤمن به ولم يعمل.
وَجَمَعَ فَأَوْعَى (18)
18 - وجَمَع المال، وضنّ بالإنفاق منه في سبيل الله.
إِنَّ الْإِنْسَانَ خُلِقَ هَلُوعًا (19)
19 - إن الإنسان خُلِق شديد الحرص.
إِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعًا (20)
20 - إذا أصابه ضُرٌّ من مرض أو فقر كان قليل الصبر.
وَإِذَا مَسَّهُ الْخَيْرُ مَنُوعًا (21)
21 - وإذا أصابه ما يُسَرُّ به من خَصْب وغنًى كان كثير المنع لبذله في سبيل الله.
إِلَّا الْمُصَلِّينَ (22)
22 - إلا المصلّين، فهم سالمون من تلك الصفات الذميمة
الَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَاتِهِمْ دَائِمُونَ (23)
23 - الذين هم على صلاتهم مواظبون، لا ينشغلون عنها، ويؤدونها في وقتها المحدد لها
وَالَّذِينَ فِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ مَعْلُومٌ (24)
24 - والذين في أموالهم نصيب محدد مفروض
لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ (25)
25 - يدفعونه للذي يسألهم وللذي لا يسألهم ممن حرم الرزق لأي سبب كان
وَالَّذِينَ يُصَدِّقُونَ بِيَوْمِ الدِّينِ (26)
26 - والذين يصدّقون بيوم القيامة، يوم يجازي الله كلًّا لما يستحقّه
وَالَّذِينَ هُمْ مِنْ عَذَابِ رَبِّهِمْ مُشْفِقُونَ (27)
27 - والذين هم من عذاب ربهم خائفون، مع ما قدموا من أعمالهم الصالحة
إِنَّ عَذَابَ رَبِّهِمْ غَيْرُ مَأْمُونٍ (28)
28 - إن عذاب ربهم مخوف لا يأمنه عاقل
وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ (29)
29 - والذين هم لفروجهم حافظون بسترها وإبعادها عن الفواحش
إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ (30)
30 - إلا من زوجاتهم أو ما ملكوا من الإماء، فإنهم غير ملومين في التمتع بهنّ بالوطء فما دونه
فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ (31)
31 - فمن طلب الاستمتاع بغير ما ذُكر من الزوجات والإماء، أولئك هم المتجاوزون لحدود الله
وَالَّذِينَ هُمْ لِأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ (32)
32 - والذين هم لما ائتمنوا عليه من الأمَوال والأسرار وغيرهما، ولعهودهم التي عاهدوا عليها الناس حافظون، لا يخونون أماناتهم، ولا ينقضون عهودهم
وَالَّذِينَ هُمْ بِشَهَادَاتِهِمْ قَائِمُونَ (33)
33 - والذين هم قائمون بشهادتهم على الوجه المطلوب، لا تؤثر قرابه ولا عداوة فيها
وَالَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ (34)
34 - والذين هم على صلاتهم يحافظون؛ بأدائها في وقتها، وبطهارة وطمأنينة، لا يشغلهم عنها شاغل
أُولَئِكَ فِي جَنَّاتٍ مُكْرَمُونَ (35)
35 - أولئك الموصوفون بتلك الصفات في جنات مُكْرَمون؛ بما يلقونه من النعيم المقيم، والنظر إلى وجه الله الكريم
فَمَالِ الَّذِينَ كَفَرُوا قِبَلَكَ مُهْطِعِينَ (36)
36 - ما الَّذي جرّ هؤلاء المشركين من قومك -أيها الرسول- حَوَاليك مسرعين إلى التكذيب بك؟!
عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ عِزِينَ (37)
37 - محيطون بك عن يمينك وشمالك جماعات جماعات
أَيَطْمَعُ كُلُّ امْرِئٍ مِنْهُمْ أَنْ يُدْخَلَ جَنَّةَ نَعِيمٍ (38)
38 - أيأمل كل واحد منهم أن يدخله الله جنة النعيم، يتنعم بما فيها من النعيم المقيم، وهو باقٍ على كفره؟!
كَلَّا إِنَّا خَلَقْنَاهُمْ مِمَّا يَعْلَمُونَ (39)
39 - ليس الأمر كما تصوّروا، إنا خلقناهم مما يعرفونه، فقد خلقناهم من ماء حقير، فهم ضعفاء لا يملكون لأنفسهم نفعًا ولا ضرًّا، فكيف يتكبرون؟!
فَلَا أُقْسِمُ بِرَبِّ الْمَشَارِقِ وَالْمَغَارِبِ إِنَّا لَقَادِرُونَ (40)
40 - أقسم الله برب مشارق الشمس والقمر إنا لقادرون
🟢 مـنْ فَـوَائِـدِ الآيَـاتِ
• شدة عذاب النار حيث يود أهل النار أن ينجوا منها بكل وسيلة يعرفونها من وسائل الدنيا
• الصلاة من أعظم ما تكفَّر به السيئات في الدنيا، ويتوقى بها من نار الآخرة
• الخوف من عذاب الله دافع للعمل الصالح
🟤 تفسير صفحة 570
عَلَى أَنْ نُبَدِّلَ خَيْرًا مِنْهُمْ وَمَا نَحْنُ بِمَسْبُوقِينَ (41)
41 - على تبديلهم بغيرهم ممن يطيع الله، ونهلكهم، لا نعجز عن ذلك، ولسنا بمغلوبين متى أردنا إهلاكهم وتبديلهم بغيرهم.
فَذَرْهُمْ يَخُوضُوا وَيَلْعَبُوا حَتَّى يُلَاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي يُوعَدُونَ (42)
42 - فاتركهم -أيها الرسول- يخوضوا فيما هم فيه من الباطل والضلال، ويلعبوا في حياتهم الدنيا إلى أن يلاقوا يوم القيامة الَّذي كانوا يوعدون به في القرآن.
يَوْمَ يَخْرُجُونَ مِنَ الْأَجْدَاثِ سِرَاعًا كَأَنَّهُمْ إِلَى نُصُبٍ يُوفِضُونَ (43)
43 - يوم يخرجون من القبور سراعًا كأنهم إلى عَلَمٍ يتسابقون.
خَاشِعَةً أَبْصَارُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ ذَلِكَ الْيَوْمُ الَّذِي كَانُوا يُوعَدُونَ (44)
44 - ذليلة أبصارهم، تغشاهم ذلة، ذلك هو اليوم الَّذي كانوا يوعدون به في الدنيا، وكانوا لا يبالون به.
آخر سورة المعارج
عَلَى أَنْ نُبَدِّلَ خَيْرًا مِنْهُمْ وَمَا نَحْنُ بِمَسْبُوقِينَ (41)
41 - على تبديلهم بغيرهم ممن يطيع الله، ونهلكهم، لا نعجز عن ذلك، ولسنا بمغلوبين متى أردنا إهلاكهم وتبديلهم بغيرهم.
فَذَرْهُمْ يَخُوضُوا وَيَلْعَبُوا حَتَّى يُلَاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي يُوعَدُونَ (42)
42 - فاتركهم -أيها الرسول- يخوضوا فيما هم فيه من الباطل والضلال، ويلعبوا في حياتهم الدنيا إلى أن يلاقوا يوم القيامة الَّذي كانوا يوعدون به في القرآن.
يَوْمَ يَخْرُجُونَ مِنَ الْأَجْدَاثِ سِرَاعًا كَأَنَّهُمْ إِلَى نُصُبٍ يُوفِضُونَ (43)
43 - يوم يخرجون من القبور سراعًا كأنهم إلى عَلَمٍ يتسابقون.
خَاشِعَةً أَبْصَارُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ ذَلِكَ الْيَوْمُ الَّذِي كَانُوا يُوعَدُونَ (44)
44 - ذليلة أبصارهم، تغشاهم ذلة، ذلك هو اليوم الَّذي كانوا يوعدون به في الدنيا، وكانوا لا يبالون به.
آخر سورة المعارج
قال تعالى {مِنَ اللَّهِ ذِي الْمَعَارِجِ}، فما المعارج؟
Anonymous Quiz
54%
الدرجات والعلو
36%
التي تعرج إلى السماء
10%
دابة البراق
قال تعالى {تَعْرُجُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ}، فما المقصود بالروح؟
Anonymous Quiz
13%
أرواح الناس
4%
روح النبي صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم
83%
جبريل عليه السلام
قال تعالى {تَعْرُجُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ}، فما المقصود باليوم الذي مقداره ٥٠ ألف سنة؟
Anonymous Quiz
33%
المسافة بين السماء والأرض
62%
يوم القيامة
5%
مدة عذاب المشركين في جهنم
قال تعالى مخاطباً نبيه صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم {فَاصْبِرْ صَبْرًا جَمِيلًا}، فما الصبر الجميل؟
Anonymous Quiz
22%
الصبر الذي يكون فيه العبد حامداً
5%
الصبر الذي لا يصرخ ويتسخط فيه العبد
72%
الصبر الذي لا جزع فيه ولا شكوى
قال تعالى {إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيدًا * وَنَرَاهُ قَرِيبًا}، فإلى ما يعود الضمير في الآيتين؟
Anonymous Quiz
5%
العذاب للمشركين
39%
يوم القيامة
56%
يحتمل الأمرين معاً