Forwarded from ألدعجــاء… (زَّ ،)
الليل يصهل يا زينب ..
يعدو في مضمار التلاشي
و أنت تنسجين لوحة التوديع
في حدقة سماء البقاء ..
و المهام الثقيلة .
_الوداع .
_تسنيم الحبيب.
يعدو في مضمار التلاشي
و أنت تنسجين لوحة التوديع
في حدقة سماء البقاء ..
و المهام الثقيلة .
_الوداع .
_تسنيم الحبيب.
"فَلَمَّا رَأَوْكَ ثَابِتَ الْجَأْشِ، غَيْرَ خَائِفٍ وَلَا خَاشٍ، نَصَبُوا لَكَ غَوَائِلَ مَكْرِهِمْ، وَقَاتَلُوكَ بِكَيْدِهِمْ وَشَرِّهِمْ، وَعَاجَلُوكَ النِّزَالَ، وَرَشَقُوكَ بِالسِّهَامِ وَالنِّبَالِ، وَبَسَطُوا إِلَيْكَ أَكُفَّ الِاصْطِلَامِ.
وَأَحْدَقُوا بِكَ مِنْ كُلِّ الْجِهَاتِ، وَأَثْخَنُوكَ بِالْجِرَاحِ، وَحَالُوا بَيْنَكَ وَبَيْنَ الرَّوَاحِ، وَلَمْ يَبْقَ لَكَ نَاصِرٌ.."
وَأَحْدَقُوا بِكَ مِنْ كُلِّ الْجِهَاتِ، وَأَثْخَنُوكَ بِالْجِرَاحِ، وَحَالُوا بَيْنَكَ وَبَيْنَ الرَّوَاحِ، وَلَمْ يَبْقَ لَكَ نَاصِرٌ.."
"وأَنا الطَّليقُ رجعتُ فيك مُقَّيداً
حبّاً ومَدْحي فيك غَيْرُ مُقَيَّدِ
تفْنَى الأَنَامُ وما تَزالُ مُخَلَّداً
بِمَدائِحي وسِوَاكَ غيرُ مخلَّدِ "
حبّاً ومَدْحي فيك غَيْرُ مُقَيَّدِ
تفْنَى الأَنَامُ وما تَزالُ مُخَلَّداً
بِمَدائِحي وسِوَاكَ غيرُ مخلَّدِ "
يخلق الإنسان الفرص؛ إذا كان يُحب نفسه بشكلٍ كافٍ أو كان يحاول سرقة لحظة من الحياة لنفسهِ، فيحاول كي يأخذ لحظة راحةٍ، لحظة يضع جسده فيها على الأريكة/ على الأرض/ على أي شيءٍ مناسب لإلقاء نفسه بأكمله، فيجلس بكل تعبهِ، رأسه متكئ على الجدار، وذراعه مسنودة أينما حل له، يعقف ساقًا تحته ويحاول جعل جلسته مريحة بالكامل، وينتظر، ينتظر بهدوءٍ وصمت، أو يثرثر مع الجالس معه، أو يقول لنفسه: لانتهي من هذه الرواية، وربما يفتح اليوتيوب ويبحث عن أُغنية تناسب عصر يومٍ خريفيٍّ -حار- لكنه يحتفل بقدوم أيلول على كل حالٍ وإن كانت درجة الحرارة تصل إلى الخامسة والأربعين، لكنه الخريف وهو سعيد، سعيد لأنه سيتخلص من الدبق الصيفي، سعيدٌ بشكلٍ كافٍ كي يبحث عن أغنية تُبهجه.
فتأخذه أصابعه وهو يبحث، هل يسمع وردة؟ أم يسمح لأم كلثوم بأن تأخذ وقتها وهي تلومه بأن الحب الذي خسره، خسره من يديه، أم يحتفل مع عبد الحليم، وهو يقول " أفرح واملأ الدنيا أغاني، لا أنا ولا أنت حنعشق تاني" أم يترك أصحابنا المصريين في موتهم الحي جدًا، ويجيء إلى الخليج، حيث يشتاق للصراخ بأعلى صوتهِ وأعلى شجنه وصخبهِ مع عبدالمجيد عبدالله وهو يقول: "أحبك ليه أنا مدري!" ويرد على مجيد أنا أدري والله! أم يذهب إلى قائمة موسيقاه عن الحب وبهجة الحب وعذاب الحب ويسمح لكل أولئك الذين يخنقهم في قائمة التشغيل خاصته بأن يأخذ كل واحدٍ منهم مساحته؟
رائحة كيك العصرية التي كانت تفوح من المطبخ في الثالثة والنصف بعد الظهر، هذا إذا كانت الواحدة منا في مزاجٍ مناسب كي تصنع خليط الكيك وتتحمل بصبرٍ أمام الفُرن كي لا يجيء مُشاغبٌ ما ويفتح الفرن فتبوء خطة كيك العصرونية بالفشل وإلا فالكيك الجاهز الممتلئ بالسعرات وشحة الطحين وكثرة الكريمة هو الحل البديل، أو كيس من الحب الشمسي من عمو أبو مريم.
وفي انتظار اكتمال الشاي، أو بمراقبة ركوة القهوة كي لا تفوح بوجهها على الطباخ - دائمًا ما تفعل - يبدأ صوت عبد المجيد بالخروج من سماعات الهاتف، هذهِ هي جلسات الشاي المنزلية وهذا ما تعملنا صنعه لأنفسنا في المنازل كنساء وفي مواعيد اللقاءات المؤجلة مع الصديقات، ولأهالينا..
كعك أبو الدهن وشاي، كيك وشاي، قهوة وقطعة شوكولاتة، حب شمسي وشاي، جوز وعسل وشاي، كيك بالحليب والكراميل وقهوة.
والشاي هو بطل جلسة العصرونية الذي أخذ اللقب بلا استحقاق - حسب رأيي الشخصي- إذ انني أُفضل القهوة، فإذا ما طلبت من صديقاتي الحضور، فاني أُعنون الدعوة بـ جلسة قهوة نسائية/ عصرونية قهوة نسائية / سبتية قهوة نسائية؛ وربما الأمر متعلق بالحياة الصحية، فبعد تركي للسُكر واختياري للشاي المُر كرفيق للسنوات الخمس الماضية، أصبح من الصعب أن يأكل المرء كعك أبو الدهن مع شاي مر! وهروبًا من ذلك، أصبحت القهوة هي ضيف الساحة، حتى وان جلست للبكاء بعد منتصف الليل بسببها لصعوبة النوم، ولأن الذهاب إلى المحكمة يتطلب الاستعداد مبكرًا، لكنه حديثٌ آخر..
_ آمنة حيدر ، 💞
فتأخذه أصابعه وهو يبحث، هل يسمع وردة؟ أم يسمح لأم كلثوم بأن تأخذ وقتها وهي تلومه بأن الحب الذي خسره، خسره من يديه، أم يحتفل مع عبد الحليم، وهو يقول " أفرح واملأ الدنيا أغاني، لا أنا ولا أنت حنعشق تاني" أم يترك أصحابنا المصريين في موتهم الحي جدًا، ويجيء إلى الخليج، حيث يشتاق للصراخ بأعلى صوتهِ وأعلى شجنه وصخبهِ مع عبدالمجيد عبدالله وهو يقول: "أحبك ليه أنا مدري!" ويرد على مجيد أنا أدري والله! أم يذهب إلى قائمة موسيقاه عن الحب وبهجة الحب وعذاب الحب ويسمح لكل أولئك الذين يخنقهم في قائمة التشغيل خاصته بأن يأخذ كل واحدٍ منهم مساحته؟
رائحة كيك العصرية التي كانت تفوح من المطبخ في الثالثة والنصف بعد الظهر، هذا إذا كانت الواحدة منا في مزاجٍ مناسب كي تصنع خليط الكيك وتتحمل بصبرٍ أمام الفُرن كي لا يجيء مُشاغبٌ ما ويفتح الفرن فتبوء خطة كيك العصرونية بالفشل وإلا فالكيك الجاهز الممتلئ بالسعرات وشحة الطحين وكثرة الكريمة هو الحل البديل، أو كيس من الحب الشمسي من عمو أبو مريم.
وفي انتظار اكتمال الشاي، أو بمراقبة ركوة القهوة كي لا تفوح بوجهها على الطباخ - دائمًا ما تفعل - يبدأ صوت عبد المجيد بالخروج من سماعات الهاتف، هذهِ هي جلسات الشاي المنزلية وهذا ما تعملنا صنعه لأنفسنا في المنازل كنساء وفي مواعيد اللقاءات المؤجلة مع الصديقات، ولأهالينا..
كعك أبو الدهن وشاي، كيك وشاي، قهوة وقطعة شوكولاتة، حب شمسي وشاي، جوز وعسل وشاي، كيك بالحليب والكراميل وقهوة.
والشاي هو بطل جلسة العصرونية الذي أخذ اللقب بلا استحقاق - حسب رأيي الشخصي- إذ انني أُفضل القهوة، فإذا ما طلبت من صديقاتي الحضور، فاني أُعنون الدعوة بـ جلسة قهوة نسائية/ عصرونية قهوة نسائية / سبتية قهوة نسائية؛ وربما الأمر متعلق بالحياة الصحية، فبعد تركي للسُكر واختياري للشاي المُر كرفيق للسنوات الخمس الماضية، أصبح من الصعب أن يأكل المرء كعك أبو الدهن مع شاي مر! وهروبًا من ذلك، أصبحت القهوة هي ضيف الساحة، حتى وان جلست للبكاء بعد منتصف الليل بسببها لصعوبة النوم، ولأن الذهاب إلى المحكمة يتطلب الاستعداد مبكرًا، لكنه حديثٌ آخر..
_ آمنة حيدر ، 💞
_ إِلهِي أَنْتَ الَّذِي لا يُحْفِيكَ سائِلٌ وَلا يَنْقُصُكَ نائِلٌ، أَنْتَ كَما تَقُولُ وَفَوْقَ ما نَقُولُ . ❤️🩹
إِلهِي أَنْتَ الَّذِي تُفِيضُ سَيْبَكَ عَلى مَنْ لا يَسْأَلُكَ وَعَلى الجاحِدِينَ بِرُبُوبِيَّتِكَ، فَكَيْفَ سَيِّدِي بِمَنْ سَأَلَكَ وَأَيْقَنَ أَنَّ الخَلْقَ لَكَ وَالاَمْرَ إِلَيْكَ، تَبارَكْتَ وَتَعالَيْتَ يارَبَّ العَالَمِينَ،
سَيِّدِي عَبْدُكَ بِبابِكَ أَقامَتْهُ الخَصاصَةُ بَيْنَ يَدَيْكَ، يَقْرَعُ بابَ إِحْسانِكَ بِدُعائِهِ، فَلا تُعْرِضَ بِوَجْهِكَ الكَرِيمِ عَنِّي، وَاقْبَلْ مِنِّي ما أَقُولُ، فَقَدْ دَعَوْتُ بِهذا الدُّعاءِ وَأَنا أَرْجُوأَنْ لا تَرُدَّنِي مَعْرِفَةً مِنِّي بِرَأْفَتِكَ وَرَحْمَتِكَ.
سَيِّدِي عَبْدُكَ بِبابِكَ أَقامَتْهُ الخَصاصَةُ بَيْنَ يَدَيْكَ، يَقْرَعُ بابَ إِحْسانِكَ بِدُعائِهِ، فَلا تُعْرِضَ بِوَجْهِكَ الكَرِيمِ عَنِّي، وَاقْبَلْ مِنِّي ما أَقُولُ، فَقَدْ دَعَوْتُ بِهذا الدُّعاءِ وَأَنا أَرْجُوأَنْ لا تَرُدَّنِي مَعْرِفَةً مِنِّي بِرَأْفَتِكَ وَرَحْمَتِكَ.
مَوْلانا فَقَدْ عَلِمْنا ما نَسْتَوْجِبُ بِأَعْمالِنا، وَلكِنْ عِلْمُكَ فِينا وَعِلْمُنا بِأَنَّكَ لا تَصْرِفُنا عَنْكَ حَثَّنا عَلى الرَّغْبَةِ إِلَيْكَ، وَإِنْ كُنّا غَيْرَ مُسْتَوْجِبِينَ لِرَحْمَتِكَ فَأَنْتَ أَهْلٌ أَنْ تَجُودَ عَلَيْنا وَعَلى المُذْنِبِينَ بِفَضْلِ سَعَتِكَ، فَامْنُنْ عَلَيْنا بِما أَنْتَ أَهْلُهُ، وَجُدْ عَلَيْنا فَإِنّا مُحْتاجُونَ إِلى نَيْلِكَ .
ياحَبِيبَ مَنْ تَحَبَّبَ إِلَيْكَ، وَياقُرَّةَ عَيْنِ مَنْ لاذَ بِكَ وَانْقَطَعَ إِلَيْكَ، أَنْتَ المُحْسِنُ وَنَحْنُ المُسِيؤونَ، فَتَجاوَزْ يارَبِّ عَنْ قَبِيحِ ماعِنْدَنا بِجَمِيلِ ما عِنْدَكَ، وَأَيُّ جَهْلٍ يارَبِّ لا يَسَعَهُ جُودُكَ؟ وَأَيُّ زَمانٍ أَطْوَلُ مِنْ أَناتِكَ؟ وَماقَدْرُ أَعْمالِنا فِي جَنْبِ نِعَمِكَ؟ وَكَيْفَ نَسْتَكْثِرُ أَعْمالاً نُقابِلُ بِها كَرَمَكَ؟ بَلْ كَيْفَ يَضِيقُ عَلى المُذْنِبِينَ ماوَسِعَهُمْ مِنْ رَحْمَتِكَ؟!.
ياسَيِّدِي إنْ وَكَلْتَنِي إِلى نَفْسِي هَلَكْتُ، سَيِّدِي فَبِمَنْ اسْتَغِيثُ إِنْ لَمْ تُقِلْنِي عَثْرَتِي، فَإِلى مَنْ أَفْزَعُ إِنْ فَقَدْتُ عِنايَتَكَ فِي ضَجْعَتِي؟ وَإِلى مَنْ أَلْتَجِيُ إِنْ لَمْ تُنَفِّسُ كُرْبَتِي؟ سَيِّدِي مَنْ لِي وَمَنْ يَرْحَمُنِي إِنْ لَمْ تَرْحَمْنِي؟ وَفَضْلَ مَنْ اُؤَمِّلُ إِنْ عَدِمْتُ فَضْلَكَ يَوْمَ فاقَتِي؟ وَإِلى مَنْ الفِرارُ مِنَ الذُّنُوبِ إِذا انْقَضى أَجَلِي؟
_دعاء ابي حمزة الثمالي .
_دعاء ابي حمزة الثمالي .
قصيدة : وردةٌ وشجرة يقطين خلف جدار.
أريد بيتًا،
بيتًا لي وحدي.
أغلق جدرانه حولي..
جدارًا بعد جدار فتترمم جروحي
وأتوقف عن الإنسكاب في حكايا الآخرين..
لأن الجدار أكبر من الجرح!
والجدار أكبر من الندب!
أليس كذلك يا الله؟
أريد أن أزرع حديقة
وأن تصير حياتي حديقة من النور الإلهي.
وأن أجلس هناك يغطيني ظل شجرها
وكما شَفيّت يونس أسفل شجرة اليقطين تشفيني؟
أريد جدولًا متدفقًا
أُخرج قلبي
وأضعه فيه
يبرد
يبرد
يبرد
فتبرد نار هذا القلب!
أريد نافذة
نافذة على وسع جدار
الجدار يطل على الحديقة.
أرى منها الوردة حين تتفتح،
وأعلم إنها وردة تتفتح،
وأراها كوردة تتفتح،
لا أرى الشوكة قبل الوردة..
ولا أفكر بالذبول قبل النمو..
ولا يعنيني أن يحكم أحد..
لا على الوردة
ولا على النافذة
ولا على الجدار
ولا على الحديقة
ولا عليَّ وأنا أقف خلف النافذة وأراقب المشهد الرومانسي لنمو وردة!
أريد صوت الصمت
أريد له أن يكون مسموعًا!
أريد أن يدخل الصمت إلى رأسي..
وأن تهدأ كل نسائي وتستقر..
أريد أن يتصالحن مع الحياة ويتصالحن مع بعضهن.
أريد عندما ينظرن إلى شجرة يعرفن إنها شجرة.. بلا خوف من الشجرة..عندما ينظرن إلى قطة يعرفنا إنها قطة فيلاطفنها بلا خوف من إنها قطة.. أريد عندما ينظرن إلى رجل حنون يعلمن إنه رجل حنون وهذا الرجل الحنون يحبهن بلا خوف من إنه وهم وخديعة وزيف..
أريد أن أسمع صوتي الذي هو صوتي..
لا صوت فلان
ولا صوت فلانة ولا صوت الغضب العبوس..
أريد لصوتي أن يكون حرًا.
- آمنة حيدر | 💗.
أريد بيتًا،
بيتًا لي وحدي.
أغلق جدرانه حولي..
جدارًا بعد جدار فتترمم جروحي
وأتوقف عن الإنسكاب في حكايا الآخرين..
لأن الجدار أكبر من الجرح!
والجدار أكبر من الندب!
أليس كذلك يا الله؟
أريد أن أزرع حديقة
وأن تصير حياتي حديقة من النور الإلهي.
وأن أجلس هناك يغطيني ظل شجرها
وكما شَفيّت يونس أسفل شجرة اليقطين تشفيني؟
أريد جدولًا متدفقًا
أُخرج قلبي
وأضعه فيه
يبرد
يبرد
يبرد
فتبرد نار هذا القلب!
أريد نافذة
نافذة على وسع جدار
الجدار يطل على الحديقة.
أرى منها الوردة حين تتفتح،
وأعلم إنها وردة تتفتح،
وأراها كوردة تتفتح،
لا أرى الشوكة قبل الوردة..
ولا أفكر بالذبول قبل النمو..
ولا يعنيني أن يحكم أحد..
لا على الوردة
ولا على النافذة
ولا على الجدار
ولا على الحديقة
ولا عليَّ وأنا أقف خلف النافذة وأراقب المشهد الرومانسي لنمو وردة!
أريد صوت الصمت
أريد له أن يكون مسموعًا!
أريد أن يدخل الصمت إلى رأسي..
وأن تهدأ كل نسائي وتستقر..
أريد أن يتصالحن مع الحياة ويتصالحن مع بعضهن.
أريد عندما ينظرن إلى شجرة يعرفن إنها شجرة.. بلا خوف من الشجرة..عندما ينظرن إلى قطة يعرفنا إنها قطة فيلاطفنها بلا خوف من إنها قطة.. أريد عندما ينظرن إلى رجل حنون يعلمن إنه رجل حنون وهذا الرجل الحنون يحبهن بلا خوف من إنه وهم وخديعة وزيف..
أريد أن أسمع صوتي الذي هو صوتي..
لا صوت فلان
ولا صوت فلانة ولا صوت الغضب العبوس..
أريد لصوتي أن يكون حرًا.
- آمنة حيدر | 💗.