Telegram Web Link
.

غريبٌ أمر هذا الليل، يُعيدني اليكِ ولا يُعيدكِ إليّ

.
.

كم مِن فِراقٍ مَر ثمَّ نَسيتُهُ
‏إلَّا فِراقُكَ شذَّ عن قانُونِي

.
.

‏كتب الفراق فما اعترضنا دربه ..
هذا مصير العاشقين من الأزل !

لا ضير أن نبقي التحية بيننا ..
حينا .. وحينا ما تيسر في الغزل

.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
.

ندى ،أخواتها وتهب نحوي
لتجري فكرًة ، وتهز جذعا

يخاتلني حنينٌ ، لست أدري
أ مِن صنعاء أشكو ، أم لصنعا؟

وتضطرب العبارة قاب بوحٍ من الكلمات
أجري منه سبعا!!

💔ياسين محمد البكالي

.
.

لا عدل إلّا إنْ تعادلت القوى
وتصادم الإرهاب بالإرهابِ

الشابي

.
.

‏وما مِن يدٍ إِلا يدُ اللهِ فوقها
ولا ظالم إلا سيُبلى بأظلمِ

- أبو الطيب المتنبي

.
.

"بيضاءُ باكَرَها النَّعيمُ فصاغَها
‏بلَباقَةٍ، فأدقَّها، وأجَلَّها.."

- عروة بن أُذَينة.

.
‏سأعانقكِ .
كـَ طيرٍ
يُعانقُ ،
سنبلةً ليقطفَ
منها القُبل صباح الخير
‏من نهداكِ ...
انسدل البيانُ
على خدّ اللغةِ خجلًا،
وانعقد البديعُ .!
من فرط الجمال .
.

‏أحبكِ ..
أحبكِ لأنكِ تشبهين أول الحُلم ،
و أواخر النجاة
و لأنكِ حين تغيبين ،
يبهت الوقت ،
و يصيرُ العالمُ بلا لونٍ ، بلا دفء ،
بلا أيّ معنى للبقاء

.
.

‏إني أُريدُك كيفما كُنت معي
حربًا وسِلمًا .. جنّتي نيراني

فأُريدُ أن انسى زماني كلّهُ
لتكون لي يا فرحتي أزماني

وتكون لي دُنيًا وعمرًا دائمًا
فاليومَ فيك تورّدت أغصاني

سافرتُ في عينيك يومًا واحدًا
فودَدتُ لو أبقى لدهرٍ ثاني..

.
.

‏لم يعد ثمة ما يذكرني بك سوى الجهد الذي أبذله كل دقيقة لنسيانك.

.
.

"إذا رأيت أحدهم يوافقك الرأي، فلا تظن أنكما على صواب، قد تكونان غبيين تتشاركان الغباء نفسه"

.
.

رحمة الله تغشاء مهندس الطوفان المشير يحيى السنوار

.
.

‏كنتُ لأتجاوزكِ بسهولة،
لولا أن المطر وأغنياتِ الليل وحَفيف الأشجار ومشاهد الحب في الأفلام القديمة،
جميعهم يقفون إلى جانبكِ
جميعهم يخدمون في سبيل استذكارك.

#قيس_عبدالمغني

.
.

‏لا يهمني أين سيقصفون الليلة
يهمني أكثر أين ستضعين ذراعكِ الأيمن حين أطوق خصرك و أشن على شفتيك غارة عشق خاطفة.

.
.

‏لو مرَّ طيفُكَ في نَومي فأُمنيتي
بأنني ، حينَ أصحو كُنتُ ألقاكا

فقطْ لأنظُرَ في عينيكَ أُخْبرُها
أنّي بحجمِ السما والأرضِ أهواكا!

حلمتُ كفك في كفي ، فذبتُ هوى
وخاتمي لامعٌ ، يزهو بيُمناكا!

لكنما الديكُ عند الفجر أيقظني
حتى نهضتُ فلا هذا ولا ذاكا!

.
‏ليت عينيك
تدرك حجم غرامي
أو أن صمتي
يخبرك عني
‌‎على مفاتن جسدك
تتتبع شفاهي
منعطفات جسدكِ
حتى تبلغ قبلتها المنتظرة
عند جنة نهديكِ
‏وَمَا اَلمَيْلُ
نَحوَ شِفَاهگِ
إِلَّا اِعتِدَالٌ.
2025/07/04 10:26:16
Back to Top
HTML Embed Code: