Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
كان رسول الله ﷺ جميل العِشرة وكان من أخلاقه ﷺَ أنه جميل العِشرة دائم البشر، يداعب أهله ويتلطف بهم، ويوسّعهم نفقته، ويُضاحك نسائه، حتى أنه كان يسابق عائشة أم المؤمنين يتودد إليها بذلك .

‏[ تفسير ابن كثير - ٤٦٦/١ ]
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
من هي الزوجة النادرة
🎙 الشيخ : عبدالرحمن الباهلي


✔️ https://youtu.be/J7crWVuKH0g?si=cj9LomIykbIxP5do
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه :
‏ما تعبدت الله امرأة بمثل تقوى الله وجلوسها في بيتها .

‏ [ تفسير السمعاني - ٤ /٢٧٩ ]
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
كيف تمتلك الزوجة قلب زوجها
🎙 د.جاسم المطوع


✔️ https://youtu.be/P1UOfJRpQvY?si=LXXmnGRTNyYhD4XP
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏" الزوج الصالح : أب بعد أب "
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
على هامشِ ما أثير في بعض الفضاءات:

العلاقة بين الزوجين مَن يرسم حدودها، وصلاحياتها، ومهامها، وأدوار طرفيها = هو الله ورسوله ﷺ، بفهم السادة السلف رضوان الله عليهم الذي قال الله عمن حاد عن طريقتهم في الفهم والتطبيق: ﴿وَمَن يُشاقِقِ الرَّسولَ مِن بَعدِ ما تَبَيَّنَ لَهُ الهُدى وَيَتَّبِع غَيرَ سَبيلِ المُؤمِنينَ نُوَلِّهِ ما تَوَلّى وَنُصلِهِ جَهَنَّمَ وَساءَت مَصيرًا﴾ [النساء: ١١٥] ومن العجيب أن هذه الآية وردت في سورة النساء التي من أهم مقاصدها بناء الأسرة!

إذا عُلِم هذا؛ فتجارب الناس، وأهوائهم، واضطراباتهم النفسية، واختلافاتهم الثقافية، يجب أن توضع في موضعها الصحيح، فالباطل منها باطل، والقابل للنظر منها قابل = لا أن تجعل مادةً للتنظير، والتطبيق، والتحكيم!

نعم، قد يستشهد قائلٌ منهم بالنص، والنص عن غايته بعيد!
وقد تشحن مباني الكلام بالألفاظ الرنانة "الكرامة، النضج، السواء... إلخ" لكنك إذا رُزقت الحذق، فنفذت إلى معانيه = وجدت الخواء في  مناكفاتٍ صبيانية، وأهواء مخفية، سيقت بقولٍ مزخرفٍ ﴿يُفَرِّقونَ بِهِ بَينَ المَرءِ وَزَوجِهِ﴾ أو قل: هذا ما تنتهي إليه في البيئات المسلمة والعربية التي يُحمّل فيها الرجلُ ما لا يحتمله مثلُه في الغرب، ليكون للمرأة هناك مبرِّرًا لا تجده المرأة هنا!

فيا أيها الرجل، لا تزحزحك تشغيباتهم عن التمسك بمسؤولياتك والتي من أعظمها صيانة دين أهلك. ولكن يجب أن تكون نفسك أولى بهذه الصيانة من غيرك، عملاً بقول ربك: ﴿يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنوا قوا أَنفُسَكُم وَأَهليكُم نارًا وَقودُهَا النّاسُ وَالحِجارَةُ عَلَيها مَلائِكَةٌ غِلاظٌ شِدادٌ لا يَعصونَ اللَّهَ ما أَمَرَهُم وَيَفعَلونَ ما يُؤمَرونَ﴾ [التحريم: ٦]

ويا أيتها المرأة، إن كان الله مولاك حقًّا، فلا يملي عليكِ غيره نهج التعامل مع زوجك؛ فإنه إن كان خيِّرًا صالحًا لم يدانيه أحدٌ في رأفته بك، وحبّه لك، وفضله عليكِ. هذا إن أحسنتِ عشرته، بألا تطاوليه وتنازعيه، وتصادميه فيما جُبِل عليه أسوياء الرجال؛ فإنهم إنما يريدون أنثى قلبًا وقالبًا، وهي التي تسقي مرابع الرجولة فيه، لا أن تنافسَه في سماتها وتجلياتها، فتكون بذلك مسخًا بين الذكورة والأنوثة!
وأما إن كان سيئًا فاجرًا، فقلَّ من قوَّمته بحربٍ ضروس توقدها في بيتها، بل الواقعُ أفاد أن من سلكت هذا المسلك معه انتهى بها الأمر إلى تفاقم المشكلة، واستفحال السوء، ثم إلى الطلاق! وما دام أن الطلاق مع مثله واقع واقع = فليكن بِطَرقِ سبلِ الحكمة، والتقليل قدر الإمكان من الخسائر النفسية والصحية والاجتماعية. وكل ذلك بعد الاستعانة بالله. أما ما بقي من قهر في النفس قائم = فالله على الانتقام قادر، وهو حسبك ونعم الوكيل.

بقي نقطة أذكر بها: الكل سيقف بين يدي الله تعالى مسؤولاً عن قناعاته التي بناها، وأقواله التي قالها، وأفعاله التي فعلها، ولا عذر هنالك إن بنيت على هوى، أو مخادعات، أو قل ما شئت من سبل الباطل ﴿إِنَّ السَّمعَ وَالبَصَرَ وَالفُؤادَ كُلُّ أُولئِكَ كانَ عَنهُ مَسئولًا﴾ [الإسراء: ٣٦]

مهند
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏من ضرورات التربية في ⁧ #الأسرة_القوية⁩:

‏- أصول العقيدة الصحيحة.
‏- التركيز على الإخلاص والمراقبة الربانية.
‏- فقه ما يحتاجه المسلم لصحة عبادته.
‏- السيرة النبوية الشريفة.
‏- القيم والأخلاق وحسن التعامل مع الآخرين.
‏- تحفيز الهمة العالية والطموح.
‏- حماية النشء من الأفكار المنحرفة، والصداقات الموبوءة

د.خالد الحليبي
2025/07/04 10:31:31
Back to Top
HTML Embed Code: