اللهُم في آخر جُمعة من شعبان ، هيّئ قلوبنا لرمضان ، حبًا للعبادة ، وفرحًا بقدومه ، وتقديرًا لفضله ، وأعِنا فيه على ما تحب وترضى ، وسلّمنا لرمضان وسلّمه لنا وتسلّمه منا متقبلًا يارب العالمين .
“أمّا الآن فلا أُريد المُحاربة ثانيةً لأجل أيّ شيءٍ، أُريد أن أستريح للأبد وأن يأتيني ما هو مكتوبٌ لي وحسب، كأن أراه بكُل سلاسةٍ يجلس جواري، يَربت على كتفي تعويضًا عن هذا العمر من الركض”.
Forwarded from المُصْحَف
﴿شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ﴾.
يا إلهي تُبْ على العبْدِ الذي حَيْثما ولَّى بِدَرْبٍ.. عادَ لكْ.
Forwarded from المُصْحَف
﴿وَإِلَيهِ يُرجَعُ الأَمرُ كُلُّهُ فَاعبُدهُ وَتَوَكَّل عَلَيهِ﴾
"اللهُم غيّرني لما تُريد أنت،
واختر لي ما تشاء أنت،
واجعل قلبي مُتعلّقاً بك وحدك أنت،
وبدّل ما تراه عيني جميلًا بما تراه أنت،
واجعلني أرى كُل شيء من خلالك أنت،
اللهُم إني سلّمتك أمري ونفسي في الدُنيا
فاجعل دُنياي كما تحب أنت،
وآخرتي في جنة برحمتك أنت،
فما لي سواك أنت يا الله ."
واختر لي ما تشاء أنت،
واجعل قلبي مُتعلّقاً بك وحدك أنت،
وبدّل ما تراه عيني جميلًا بما تراه أنت،
واجعلني أرى كُل شيء من خلالك أنت،
اللهُم إني سلّمتك أمري ونفسي في الدُنيا
فاجعل دُنياي كما تحب أنت،
وآخرتي في جنة برحمتك أنت،
فما لي سواك أنت يا الله ."
Forwarded from القرآن الكريم
{فَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا}
لا تُعَوِّل على الأشخاص ما لم تُجرّبهم في المواقف، ولا تثق بمَن يظهر لك كل يوم بوَجهٍ جديد، وتعامُل مُختلف، وكُن حذِرًا ممن يستاء من مسرّاتك، وتُغِيضه نجاحاتك، وتُبهجهُ أحزانك وعثراتك، اسأل الله أن يُقرِّب منا الطيّبين ويُباعِد بيننا وبين الخبيثين كما باعَد بين المشرق والمغرب.🤍
قال الإمام الجواد (ع)
لا تعادي أحداً حتى تعرف الذي بينه وبين الله تعالى، فإن كان محسناً فإنه لا يسلمه إليك، وإن كان مسيئاً فإن علمك به يكفيه فلا تعاده
لا تعادي أحداً حتى تعرف الذي بينه وبين الله تعالى، فإن كان محسناً فإنه لا يسلمه إليك، وإن كان مسيئاً فإن علمك به يكفيه فلا تعاده
أنتهت عشرة الرحمة وبدأت عشرة المغفرة ، اللهم أجعلنا ممن شملتهم رحمتك ، وأرزقنا مغفرتك ، وبلغنا العتق من النار
Forwarded from المُصْحَف
﴿أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَعْلَمَ بِالشَّاكِرِينَ﴾
أفَبلسانِي هذا الكالِ أشكُرُك!
أم بِغايةِ جُهدي في عَملي أُرضِيك،
ومَا قدرُ لِسانِي يَاربّ في جَنبِ شُكرِك..
أم بِغايةِ جُهدي في عَملي أُرضِيك،
ومَا قدرُ لِسانِي يَاربّ في جَنبِ شُكرِك..