Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
إكرام اليتيم وليس فقط إطعام اليتيم
عن الإمام زين العابدين عليه السلام:
أَرْضَاكُمْ عِنْدَ اَللَّهِ أَسْبَغُكُمْ عَلَى عِيَالِهِ

📚الكافي (ج4/ص11)
أَبِي رَحِمَهُ اَللَّهُ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى اَلْعَطَّارُ عَنِ اَلْعَمْرَكِيِّ عَنْ عَلِيِّ بْنِ جَعْفَرٍ عَنْ أَخِيهِ مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيٍّ عَلَيْهِ السَّلاَمُ قَالَ:

(إِنَّ اَللَّهَ تَعَالَى إِذَا أَرَادَ أَنْ يُصِيبَ أَهْلَ اَلْأَرْضِ بِعَذَابٍ قَالَ لَوْ لاَ اَلَّذِينَ يَتَحَابُّونَ بِجَلاَلِي وَ يَعْمُرُونَ مَسَاجِدِي وَ يَسْتَغْفِرُونَ بِالْأَسْحَارِ لَأَنْزَلْتُ عَذَابِي).

📚مسائل علي بن جعفر: ص344
"ليالي الشكر والاعتذار والإستغفار"

الليالي والأيام الأخيرة من شهر رمضان المبارك هي ليالي الشكر، نشكر الله تعالى فيها على ما وفقنا له من ضيافته، وما منَّ به علينا من نعمه وعافيته، وما وفقنا له من طاعته، وما حبانا به من كرامته.

وهي ليالي وأيام الإستغفار والإعتذار، نستغفر الله تعالى فيها مما يكون قد بدر منا من زلات أو ذنوب في هذا الشهر العظيم، ونعتذر إليه عن تقصيرنا بحقه في شهره الكريم.

نسأل الله أن يتقبله منا ومنكم، وأن يخرجنا بخروجه عنا من ذنوبنا وخطايانا، وأن يعتق رقابنا من النار، وأن يكتب لنا الجنة دار قرار، ويحشرنا مع الأبرار، ويعيدنا لمثله في القابل في خير وعافية بجاه نبينا محمد وآله الأطهار.

https://www.tg-me.com/alshwki4
" دعاء الإمام الصادق عليه السلام في وداع شهر رمضان"

اللَّهُمَّ إِنَّكَ قُلْتَ فِي كِتَابِكَ الْمُنْزَلِ عَلَى نَبِيِّكَ الْمُرْسَلِ وَ قَوْلُكَ الْحَقُ‏ «شَهْرُ رَمَضانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ‏ هُدىً لِلنَّاسِ وَ بَيِّناتٍ مِنَ الْهُدى‏ وَ الْفُرْقانِ‏»
وَ هَذَا شَهْرُ رَمَضَانَ قَدِ انْصَرَمَ‏ فَأَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ وَ كَلِمَاتِكَ التَّامَّاتِ إِنْ كَانَ بَقِيَ عَلَيَّ ذَنْبٌ لَمْ تَغْفِرْهُ لِي وَ تُرِيدُ أَنْ تُحَاسِبَنِي بِهِ‏ أَوْ تُعَذِّبَنِي عَلَيْهِ أَوْ تُقَايِسَنِي بِهِ أَنْ (لا) يَطْلُعَ‏ فَجْرُ هَذِهِ اللَّيْلَةِ أَوْ يَنْصَرِمَ هَذَا الشَّهْرُ إِلَّا وَ قَدْ غَفَرْتَهُ لِي يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ

اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ بِمَحَامِدِكَ كُلِّهَا عَلَى نَعْمَائِكَ كُلِّهَا أَوَّلِهَا وَ آخِرِهَا مَا قُلْتَ لِنَفْسِكَ مِنْهَا وَ مَا قَالَهُ الْخَلَائِقُ الْحَامِدُونَ الْمُجْتَهِدُونَ فِي ذِكْرِكَ وَ الشُّكْرِ لَكَ‏ الَّذِينَ أَعَنْتَهُمْ عَلَى أَدَاءِ حَقِّكَ مِنْ أَصْنَافِ خَلْقِكَ مِنَ الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ وَ النَّبِيِّينَ وَ الْمُرْسَلِينَ وَ أَصْنَافِ النَّاطِقِينَ وَ الْمُسَبِّحِينَ لَكَ مِنْ جَمِيعِ الْعَالَمِينَ عَلَى أَنَّكَ بَلَّغْتَنَا شَهْرَ رَمَضَانَ وَ عَلَيْنَا مِنْ نِعَمِكَ وَ عِنْدَنَا مِنْ قَسْمِكَ وَ إِحْسَانِكَ وَ تَظَاهُرِ امْتِنَانِكَ مَا لَا نُحْصِيهِ
فَلَكَ الْحَمْدُ الْخَالِدُ الدَّائِمُ الزَّائِدُ الْمُخَلَّدُ السَّرْمَدُ الَّذِي لَا يَنْفَدُ طُولَ الْأَبَدِ جَلَّ ثَنَاؤُكَ أَعَنْتَنَا عَلَيْهِ حَتَّى قَضَيْتَ عَنَّا صِيَامَهُ وَ قِيَامَهُ مِنْ صَلَاةٍ فَمَا كَانَ مِنَّا فِيهِ مِنْ بِرٍّ أَوْ شُكْرٍ أَوْ ذِكْرٍ اللَّهُمَّ فَتَقَبَّلْهُ مِنَّا بِأَحْسَنِ قَبُولِكَ وَ تَجَاوُزِكَ وَ عَفْوِكَ وَ صَفْحِكَ وَ غُفْرَانِكَ وَ حَقِيقَةِ رِضْوَانِكَ حَتَّى تُظْفِرَنَا فِيهِ بِكُلِّ خَيْرٍ مَطْلُوبٍ وَ جَزِيلِ عَطَاءٍ مَوْهُوبٍ تُؤْمِنُنَا فِيهِ مِنْ كُلِّ مَرْهُوبٍ أَوْ بَلَاءٍ مَجْلُوبٍ أَوْ ذَنْبٍ مَكْسُوبٍ.

اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِعَظِيمِ مَا سَأَلَكَ بِهِ أَحَدٌ مِنْ خَلْقِكَ مِنْ كَرِيمِ أَسْمَائِكَ وَ جَمِيلِ ثَنَائِكَ وَ خَاصَّةِ دُعَائِكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تَجْعَلَ‏ شَهْرَنَا هَذَا أَعْظَمَ شَهْرِ رَمَضَانَ مَرَّ عَلَيْنَا مُنْذُ أَنْزَلْتَنَا إِلَى الدُّنْيَا بَرَكَةً فِي عِصْمَةِ دِينِي‏ وَ خَلَاصِ نَفْسِي وَ قَضَاءِ حَاجَتِي وَ تَشْفِيعِي فِي مَسَائِلِي‏ وَ تَمَامِ النِّعْمَةِ عَلَيَّ وَ صَرْفِ السُّوءِ عَنِّي وَ لِبَاسِ الْعَافِيَةِ لِي وَ أَنْ تَجْعَلَنِي بِرَحْمَتِكَ مِمَّنِ ادَّخَرْتَ لَهُ لَيْلَةَ الْقَدْرِ وَ جَعَلْتَهَا لَهُ خَيْراً مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ فِي أَعْظَمِ الْأَجْرِ وَ أَكْرَمِ الذُّخْرِ وَ أَحْسَنِ الشُّكْرِ وَ أَطْوَلِ الْعُمُرِ وَ أَدْوَمِ الْيُسْرِ

اللَّهُمَّ وَ أَسْأَلُكَ بِرَحْمَتِكَ وَ عِزَّتِكَ وَ طَوْلِكَ وَ عَفْوِكَ وَ نَعْمَائِكَ وَ جَلَالِكَ وَ قَدِيمِ إِحْسَانِكَ وَ امْتِنَانِكَ أَنْ لَا تَجْعَلَهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِنَّا- لِشَهْرِ رَمَضَانَ حَتَّى تُبَلِّغَنَاهُ مِنْ قَابِلٍ عَلَى أَحْسَنِ حَالٍ وَ تُعَرِّفَنَا هِلَالَهُ مَعَ النَّاظِرِينَ إِلَيْهِ وَ الْمُتَعَرِّفِينَ لَهُ فِي أَعْفَى عَافِيَتِكَ وَ أَتَمِّ نِعْمَتِكَ وَ أَوْسَعِ رَحْمَتِكَ وَ أَجْزَلِ قِسْمِكَ

اللَّهُمَّ يَا رَبِّيَ الَّذِي لَيْسَ لِي رَبٌّ غَيْرُهُ لَا تَجْعَلْ هَذَا الْوَدَاعَ مِنِّي لَهُ وَدَاعَ فَنَاءٍ وَ لَا آخِرَ الْعَهْدِ مِنِّي لِلِّقَاءِ حَتَّى تُرِيَنِيهِ مِنْ قَابِلٍ فِي أَسْبَغِ النِّعَمِ وَ أَفْضَلِ الرَّجَاءِ وَ أَنَا لَكَ عَلَى أَحْسَنِ الْوَفَاءِ «إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعاءِ»

اللَّهُمَّ اسْمَعْ دُعَائِي وَ ارْحَمْ تَضَرُّعِي وَ تَذَلُّلِي لَكَ وَ اسْتِكَانَتِي وَ تَوَكُّلِي عَلَيْكَ فَأَنَا لَكَ مُسْلِمٌ لَا أَرْجُو نَجَاحاً وَ لَا مُعَافَاةً إِلَّا بِكَ وَ مِنْكَ فَامْنُنْ عَلَيَّ جَلَّ ثَنَاؤُكَ وَ تَقَدَّسَتْ أَسْمَاؤُكَ وَ بَلِّغْنِي شَهْرَ رَمَضَانَ وَ أَنَا مُعَافًى مِنْ كُلِّ مَكْرُوهٍ وَ مَحْذُورٍ وَ جَنِّبْنِي مِنْ جَمِيعِ الْبَوَائِقِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَعَانَنَا عَلَى صِيَامِ هَذَا الشَّهْرِ حَتَّى بَلَغْنَا آخِرَ لَيْلَةٍ مِنْهُ.
📚الكافي: ج4ص165

https://www.tg-me.com/alshwki4
نبارك لكم حلول عيد الفطر المبارك، ونسأل الله لكم قبول الأعمال، وصلاح الأحوال، وراحة البال، وتحقيق الآمال، وأن يعيده علينا وعليكم في خير ويسر وأمن وعافية.
وكل عام وأنتم بألف خير.
"لا أحد يخرج خائباً"

في يوم العيد خرجنا من ضيافة الرحمن، وحق على الكريم أن يكرم ضيفه.
كل من استجاب لدعوة الله وصام هذا الشهر الشريف سيخرج بمكتسبات وهدايا إلهية وجوائز ربانية.
لا أحد سيخرج صفر اليدين إلا الذين حرموا أنفسهم من ضيافة الله، فإن من وفد على كريم من الكرماء فلن يخرج خائباً، فكيف بمن وفد على أكرم الأكرمين؟!
غير أن الجوائز مختلفة، والهدايا متنوعة وليست متساوية، بحسب ما قدمه الإنسان في شهر الله الفضيل، فكل يأخذ استحقاقه بحسب ما أنجز وقدّم.
نسأل الله أن يجزل لنا ولكم العطاء، وأن يرحمنا يوم الجزاء، وأن يحشرنا في زمرة الأنبياء والأولياء.

https://www.tg-me.com/alshwki4
إحدى الأسباب التي تجعل الفرائض الإلهية من صلاة وصيام وحج وغير ذلك لا تترك أثرها الواضح على حياة الناس وسلوكهم هو عدم وعي وفهم تلك الفرائض والعبادات فهماً حقيقياً، والتعامل معها بطريقة شكلية تفرغها من روحها ومضمونها.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
(أني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين)
" أوحش ما يكون هذا الخلق في ثلاثة مواطن"

روي عن الرضا عليه السلام:

إِنَّ أَوْحَشَ مَا يَكُونُ هَذَا اَلْخَلْقُ فِي ثَلاَثَةِ مَوَاطِنَ يَوْمَ يُولَدُ وَ يَخْرُجُ مِنْ بَطْنِ أُمِّهِ فَيَرَى اَلدُّنْيَا

وَ يَوْمَ يَمُوتُ فَيُعَايِنُ اَلْآخِرَةَ وَ أَهْلَهَا

وَ يَوْمَ يُبْعَثُ فَيَرَى أَحْكَاماً لَمْ يَرَهَا فِي دَارِ اَلدُّنْيَا

وَ قَدْ سَلَّمَ اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ عَلَى يَحْيَى عَلَيْهِ السَّلاَمُ فِي هَذِهِ اَلثَّلاَثَةِ اَلْمَوَاطِنِ وَ آمَنَ رَوْعَتَهُ فَقَالَ وَ سَلاٰمٌ عَلَيْهِ يَوْمَ وُلِدَ وَ يَوْمَ يَمُوتُ وَ يَوْمَ يُبْعَثُ حَيًّا.
وَ قَدْ سَلَّمَ عِيسَى اِبْنُ مَرْيَمَ عَلَى نَفْسِهِ فِي هَذِهِ اَلثَّلاَثَةِ اَلْمَوَاطِنِ فَقَالَ وَ اَلسَّلاٰمُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدْتُ وَ يَوْمَ أَمُوتُ وَ يَوْمَ أُبْعَثُ حَيًّا

📚: عيون أخبار الرضا (ج١/ص٢٥٧)
يا زائراً قفْ بالبقيعِ
واذرفْ سخيناتِ الدموعِ

فمصابُ مَنْ رقدوا بهِ
نارٌ تؤججُ في الضلوعِ

أنى لمن والاهمُ
أن يستلذَّ لدى الهجوعِ

عظم الله اجوركم
"الفلسفة الرواقية"

بعد وفاة أرسطو (322. ق.م) سادت مجموعة من الفلسفات في العصر الهلنستي الذي يمتد من وفاة أرسطو إلى 30 سنة قبل ولادة السيد المسيح.
ومن أهم المدارس الفلسفية السائدة آنذاك:
1- الرواقية
2- الكلبية
3- الشكّية
4- الأبيقورية
وكان السؤال الفلسفي السائد في هذه المدارس هو السؤال الأخلاقي، مع وجود مباحث أخرى حول المنطق والكون والإلهيات.
ومن بين هذه المدارس المنتشرة آنذاك كان للرواقية انتشار أكبر وأوسع وتأثير أبلغ.
واليوم نجد محاولات عديدة في الحضارة الغربية لإحياء الفلسفة الرواقية، فهناك الكثير من الندوات والمحاضرات والكتب والدراسات التي تتناول هذه الفلسفة في محاولة لإحيائها في مواجهة تحديات الحياة المعاصرة وضغوطها المتزايدة.
ومما يلاحظ أن الكثير من الأفكار الرواقية تم إدخالها إلى ثقافتنا اليوم وخصوصاً للجيل الشاب عبر وسائل التواصل الإجتماعي من خلال ترجمة الكتب أو المقاطع أو ما يسمون بالمدربين والمعلمين في تطوير الذات وخبراء التنمية البشرية، وهي تواجه إقبالاً واسعاً من قبل شرائح مهمة في المجتمع، مع وجود فراغ واضح للفلسفة الإسلامية والفكر الديني في هذا المجال.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
استقبال الملائكة للمؤمن عند موته
.

منظومة القيم هي السياج الذي يحمي المجتمعات، فإذا تفككت تفكك المجتمع وسقط في هاوية عميقة ملؤها الفوضى والخراب.

.
عن أبي بصير عن الإمام الباقر عليه السلام:

(إن الصلاة إذا ارتفعت في أول وقتها رجعت إلى صاحبها وهي بيضاء مشرقة تقول: حفظتني حفظك الله. وإذا ارتفعت في غير وقتها بغير حدودها رجعت إلى صاحبها وهي سوداء مظلمة تقول: ضيعتني ضيعك الله).
📚الكافي: ج3ص268.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الانتصار للنفس أسهل من الإنتصار على النفس
"الإستعاذة في الصلاة"

الإستعاذة بالله تعالى في جميع الأحوال أمر محمود، وهي مستحبة عند قراءة القرآن سواء في الصلاة أو غير الصلاة. قال تعالى: (فَإذا قَرَأْتَ القُرْآنَ فاسْتَعِذْ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطانِ الرَّجِيمِ).

وعادة ما يلتزم المؤمنون بالإستعاذة عند قراءة القرآن خارج الصلاة، ولكن القليل منهم من يلتزم بها أثناء الصلاة كما هو ملحوظ ، على رغم أنها من المستحبات في الصلاة عند القراءة قبل أن يبدأ بالحمد كما دلت على ذلك الأخبار.

وهل تختص الإستعاذة بقراءة الركعة الأولى أم تشمل القراءة في الركعة الثانية؟
بعض الفقهاء قوى شمولها للركعة الثانية، لكن المشهور وادعي عليه الإجماع جعلها مختصة بالركعة الأولى، إما استظهاراً من بعض الأخبار، أو لأن القراءة في الصلاة فعل واحد فيكفي التعوذ في بدايتها ويحصل به الغرض.
ومنه يظهر أن موضعها قبل سورة الحمد ولا تشمل قراءة السورة التي بعد الحمد.

هذا كله في الاستحباب بقصد الورود، وأما قراءتها في حد نفسها كدعاء وذكر لا بقصد الورود فيجوز.

وللاستعاذة عدة صيغ مذكورة في الأخبار، المشهور منها اثنان: (أعوذ بالله من الشيطان الرجيم) و (أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم). ورجح بعض الفقهاء الصيغة الأولى لبعض القرائن، ورجح بعضهم الصيغة الثانية. وفقهاء آخرون يرون أن المصلي مخير أي الصيغتين قرأ.
كما أن المشهور هو استحباب الإخفات بها حتى في الصلاة الجهرية.
2025/07/08 10:32:29
Back to Top
HTML Embed Code: